حين كان الميدان بين أصابع يدها
قبلته ، و بفرحة كبيرة كانت تتصفح حاراته ،
ووقائعه .
رأت السمراء على ناصية الحارة تراقب الطيور المتساقطة ،
و الحدآت خلفها ، تنهدت ، ثم أغلقت الميدان .
هتفت بعين محترقة :" كم أود لو احتضنته مثل ميدان التحرير وتلك ".
قبلته ، و بفرحة كبيرة كانت تتصفح حاراته ،
ووقائعه .
رأت السمراء على ناصية الحارة تراقب الطيور المتساقطة ،
و الحدآت خلفها ، تنهدت ، ثم أغلقت الميدان .
هتفت بعين محترقة :" كم أود لو احتضنته مثل ميدان التحرير وتلك ".
تعليق