منذ أيام وأنا متحير بم أكمل مشاركتي رقم مئة ،بإهداء لمن حفزوا بداخلي روح المثابرة والإبداع وأخص بالذكر منهم الأستاذ ربيع عقب الباب
والأستاذ حكيم الراجي ، وسندباد الملتقى النحلة العاملة دوما الأستاذة ريما ريماوي .أم شيء آخر ...
فكانت هذه المشاركة هي خير إهداء للجميع
لَبُؤَة أرادت أن تبوح بحبها للوطن
فأودعت جرائها في ركن من ميدان التحرير ،
زأرت لتدخل الميدان،
قالوا لها: لم تركت الجراء ،
قالت :حتى لا يحرموني الشهادة ،
ولما رجعت لتحدثهم كيف تحدت رصاص حراس الأرباب ،وأنياب الضباع..
وجدت دماء ،ما وجدت من تحكي لهم الحكاية ،
عادت ، فلا أحدا تخاف عليه بعد الآن.......!!
والأستاذ حكيم الراجي ، وسندباد الملتقى النحلة العاملة دوما الأستاذة ريما ريماوي .أم شيء آخر ...
فكانت هذه المشاركة هي خير إهداء للجميع
لَبُؤَة أرادت أن تبوح بحبها للوطن
فأودعت جرائها في ركن من ميدان التحرير ،
زأرت لتدخل الميدان،
قالوا لها: لم تركت الجراء ،
قالت :حتى لا يحرموني الشهادة ،
ولما رجعت لتحدثهم كيف تحدت رصاص حراس الأرباب ،وأنياب الضباع..
وجدت دماء ،ما وجدت من تحكي لهم الحكاية ،
عادت ، فلا أحدا تخاف عليه بعد الآن.......!!
تعليق