جذور قلبها.../ آسيا رحاحليه /

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • م.سليمان
    مستشار في الترجمة
    • 18-12-2010
    • 2080

    #16
    ***
    قصة من صميم الواقع الجزائري.
    رائعة حقا.
    وتحوير لطيف لبعض العبارات والجمل العامية إلى الفصحى
    بالتوفيق في أعمال أخرى، أستاذة آسيا.
    ***
    sigpic

    تعليق

    • آسيا رحاحليه
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 7182

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
      ***
      قصة من صميم الواقع الجزائري.
      رائعة حقا.
      وتحوير لطيف لبعض العبارات والجمل العامية إلى الفصحى
      بالتوفيق في أعمال أخرى، أستاذة آسيا.
      ***
      أخي الكريم سليمان ..
      تقبّل تحيّتي و تقديري و كبير امتناني على كرم مرورك و تعليقك.
      كل عام و أنت بخير.
      يظن الناس بي خيرا و إنّي
      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

      تعليق

      • انورخميس
        أديب وكاتب
        • 08-11-2008
        • 104

        #18
        نص مغرق فى الواقعية..

        نرى أحداثه كثيرا فى واقعنا..

        رغم إختلاف الاقطار لكن الفكر واحد

        مصاغ بلغة راقية..

        قد يكون الطمع..
        قد يكون التدليل الزائد عن الحد للإبن الوحيد..
        ولكن الحصاد فى النهاية يحصده الاهل جحودا..
        وعدم تحمل للمسئولية..

        أستاذة آسيا ..
        دمت قاصة كبيرة
        http://anwarkamess.maktoobblog.com/

        تعليق

        • آسيا رحاحليه
          أديب وكاتب
          • 08-09-2009
          • 7182

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة انورخميس مشاهدة المشاركة
          نص مغرق فى الواقعية..

          نرى أحداثه كثيرا فى واقعنا..

          رغم إختلاف الاقطار لكن الفكر واحد

          مصاغ بلغة راقية..

          قد يكون الطمع..
          قد يكون التدليل الزائد عن الحد للإبن الوحيد..
          ولكن الحصاد فى النهاية يحصده الاهل جحودا..
          وعدم تحمل للمسئولية..

          أستاذة آسيا ..
          دمت قاصة كبيرة

          الأخ الكريم أنور خميس..
          نعم..هو نفس الواقع في أقطار كثيرة ..
          سرّني مرورك و زادني دفعاً أن اللغة راقت لك .
          شكرا لك .
          تقديري و مودّتي.
          يظن الناس بي خيرا و إنّي
          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

          تعليق

          • سحر الخطيب
            أديب وكاتب
            • 09-03-2010
            • 3645

            #20
            جذور القلب وكأن قاع البئر هو جذورها
            تغرق في طينه تلامس كل ما يصل إليها تتحمل تغدق الحب على الجميع
            القلوب تختلف إلا قلب الأم يبقى كما هو مهما وصل لقاع البئر من شوائب وطين
            والقلوب الأخرى هي التى تتفطر على ما تشاهده
            ويبقى قلب الأم اعظم قلب مهما وصلت القلوب
            هو الابتلاء للأم لماذا كيف ماذا حل بسنين ماضيه هنا يكون المحك
            لكن البلاء نعمه على الأم ونقمه على الولد
            معادله صعبه اسيا لقلب الأم فهل ترضى الأم بهذا وكيف يقبل الولد على نفسه
            هى الايام تركض تدين وتدان وهنا الصحوة بعد الغفله
            نص واقعى تعيشه الأسر بكل انواع العقوق حسب الوضع
            تحياتى اختى اسيا نصك جميل وواقعي
            الجرح عميق لا يستكين
            والماضى شرود لا يعود
            والعمر يسرى للثرى والقبور

            تعليق

            • آسيا رحاحليه
              أديب وكاتب
              • 08-09-2009
              • 7182

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
              جذور القلب وكأن قاع البئر هو جذورها
              تغرق في طينه تلامس كل ما يصل إليها تتحمل تغدق الحب على الجميع
              القلوب تختلف إلا قلب الأم يبقى كما هو مهما وصل لقاع البئر من شوائب وطين
              والقلوب الأخرى هي التى تتفطر على ما تشاهده
              ويبقى قلب الأم اعظم قلب مهما وصلت القلوب
              هو الابتلاء للأم لماذا كيف ماذا حل بسنين ماضيه هنا يكون المحك
              لكن البلاء نعمه على الأم ونقمه على الولد
              معادله صعبه اسيا لقلب الأم فهل ترضى الأم بهذا وكيف يقبل الولد على نفسه
              هى الايام تركض تدين وتدان وهنا الصحوة بعد الغفله
              نص واقعى تعيشه الأسر بكل انواع العقوق حسب الوضع
              تحياتى اختى اسيا نصك جميل وواقعي
              عزيزتي سحر ..
              أعجبني قولك هذا جدا..
              لكن البلاء نعمه على الأم ونقمه على الولد
              ..
              الام لا تقبل العقوق من إبنها ليس فقط من أجلها بل من أجله هو..أيضا .
              شكرا لك سحر ..
              على المرور و التعليق و كلماتك المضيئة .
              دمتِ و سلمتِ .
              التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 02-09-2011, 19:06.
              يظن الناس بي خيرا و إنّي
              لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

              تعليق

              • محمد سلطان
                أديب وكاتب
                • 18-01-2009
                • 4442

                #22
                نحلم بالولد .. نحلم بالسند .. نحلم بالعكاز الني نستند عليه وتستند عليه البنات ..
                لكن السوس يجري به , عكاز هش , لا يحتمل الإتكاء , ويفشل في أول اختبار .. ربما لو كان الأب حيا لتغيرت أشياء كثيرة .. وربما انصلح العود واستقام .. يقولون في الأمثال : الولد كظل النخلة .. إن استقامت النخلة استقام الظل .. وهكذا كان الأب .. لو عاصره الإبن لصار عكاز يحتمل كل البشرية .. لكنه فى النهاية نصيب ورزق .. نعم الأولاد رزق .. كالطعام والشراب .
                تحياتي لك أستاذة آسيا ولنصوك المعلمة كل التحية والتقدير .
                صفحتي على فيس بوك
                https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                تعليق

                • مالكة حبرشيد
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 28-03-2011
                  • 4544

                  #23
                  كنت رائعة عزيزتي اسيا كعادتك
                  انسابت الاحداث بشكل سلس
                  يشد الانتباه ولا يترك للقاريء فرصة التنفس
                  هو واقع مر نصادفه في حياتنا اليومية
                  لكنه ليس غريبا في هذا الزمن السرمدي
                  الذي فقدت فيه الحياة اسمى معانيها

                  تعليق

                  • آسيا رحاحليه
                    أديب وكاتب
                    • 08-09-2009
                    • 7182

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                    نحلم بالولد .. نحلم بالسند .. نحلم بالعكاز الني نستند عليه وتستند عليه البنات ..
                    لكن السوس يجري به , عكاز هش , لا يحتمل الإتكاء , ويفشل في أول اختبار .. ربما لو كان الأب حيا لتغيرت أشياء كثيرة .. وربما انصلح العود واستقام .. يقولون في الأمثال : الولد كظل النخلة .. إن استقامت النخلة استقام الظل .. وهكذا كان الأب .. لو عاصره الإبن لصار عكاز يحتمل كل البشرية .. لكنه فى النهاية نصيب ورزق .. نعم الأولاد رزق .. كالطعام والشراب .
                    تحياتي لك أستاذة آسيا ولنصوك المعلمة كل التحية والتقدير .
                    و تحية عطرة لك أخي القدير محمد على مرورك و كلماتك .
                    شكرا لك .
                    يظن الناس بي خيرا و إنّي
                    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                    تعليق

                    • آسيا رحاحليه
                      أديب وكاتب
                      • 08-09-2009
                      • 7182

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
                      كنت رائعة عزيزتي اسيا كعادتك
                      انسابت الاحداث بشكل سلس
                      يشد الانتباه ولا يترك للقاريء فرصة التنفس
                      هو واقع مر نصادفه في حياتنا اليومية
                      لكنه ليس غريبا في هذا الزمن السرمدي
                      الذي فقدت فيه الحياة اسمى معانيها
                      الروعة هي أنت عزيزتي مالكة..
                      شكرا و تقبّلي محبّتي و إعجابي.
                      يظن الناس بي خيرا و إنّي
                      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                      تعليق

                      • خالد يوسف أبو طماعه
                        أديب وكاتب
                        • 23-05-2010
                        • 718

                        #26
                        نص جميل ومسبوك بطريقة فنية لا تخلو أبدا من التشويق الجميل ولمسات الحزن الظاهرة في النص لعبت دورا هاما في جذب المتلقي لمتابعة الحدث ولغة سلسة وجميلة ومتعوب عليها وليس فيها حشو أو تكليف وها هي الحياة تصدمها بواقع أليم بعد عمر انتظار لرؤية حلم لطالما راودها ولو اكتفيت بيوسف أو الصديق لوصل المعنى دون تكرارهما وهذا لا ينقص النص جمالتيه المبهرة والرائعة وتبقى وجهة نظر قابلة لطرحها بعرض الحائط
                        أستاذة آسيا استمتعت هنا بهذه الوجبة الدسمة في اللغة والتصوير الجميل
                        تحياتي الخالصة
                        sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                        تعليق

                        • آسيا رحاحليه
                          أديب وكاتب
                          • 08-09-2009
                          • 7182

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
                          نص جميل ومسبوك بطريقة فنية لا تخلو أبدا من التشويق الجميل ولمسات الحزن الظاهرة في النص لعبت دورا هاما في جذب المتلقي لمتابعة الحدث ولغة سلسة وجميلة ومتعوب عليها وليس فيها حشو أو تكليف وها هي الحياة تصدمها بواقع أليم بعد عمر انتظار لرؤية حلم لطالما راودها ولو اكتفيت بيوسف أو الصديق لوصل المعنى دون تكرارهما وهذا لا ينقص النص جمالتيه المبهرة والرائعة وتبقى وجهة نظر قابلة لطرحها بعرض الحائط
                          أستاذة آسيا استمتعت هنا بهذه الوجبة الدسمة في اللغة والتصوير الجميل
                          تحياتي الخالصة
                          أخي خالد..
                          منذ مدّة لم تشرّفني بإطلالتك على نصوصي ..
                          افتقدتك ..و لتعلم أني لا أرمي أبدا بأية وجة نظر لقرائي عرض الحائط ..و لا أحترم من لا يحترم وجهة نظر الآخر مهما كانت ..
                          ذكرت لفظة صدّيق حتى لا يعتقد القاريء أن يوسف هو من شخصيات النص ..فقط
                          شكرا لك و تقبّل أخلص التحيّة .
                          يظن الناس بي خيرا و إنّي
                          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                          تعليق

                          • إيهاب فاروق حسني
                            أديب ومفكر
                            عضو اتحاد كتاب مصر
                            • 23-06-2009
                            • 946

                            #28
                            أعجبتني لغة الحوار بالقصة
                            وهي تشي عن قدرة على كتابة المسرح
                            خاصة ان السرد قد جاء من خلال الحوار
                            تجربة جيدة
                            تقديري
                            إيهاب فاروق حسني

                            تعليق

                            • آسيا رحاحليه
                              أديب وكاتب
                              • 08-09-2009
                              • 7182

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
                              أعجبتني لغة الحوار بالقصة
                              وهي تشي عن قدرة على كتابة المسرح
                              خاصة ان السرد قد جاء من خلال الحوار
                              تجربة جيدة
                              تقديري
                              شاكرة لك تفضّلك بالقراءة و التعليق أستاذ إيهاب فاروق حسني.
                              تحيتي و تقديري.
                              يظن الناس بي خيرا و إنّي
                              لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                              تعليق

                              • مخلوفي ابوبكر
                                أديب وكاتب
                                • 07-03-2008
                                • 99

                                #30
                                لو بناتي حقا , حبيباتي , لا تحقدن عليه , اطلبن له الهداية , ليس ذلك على الله بعزيز
                                ترفع الحبيبة كفيهابالدعاء , و ينهمر دمعها, ترفع البنات أكفّهن بالدعاء مثلها ..
                                و في قلب الصمت يُسمع تمزّقٌ للدّم في الشرايين , و تأوّهات رحم تحتضر . ليس ماءً ما يجري في العروق , و لكن كأنّ معاني الحب و الإخاء تهوي في كهف مظلم سحيق .
                                - تحية عطرة
                                لقد تمنكنت باسلومك الراقي في تناول و تحكمك القوي في اللغة و البناء من تقديم كل الابعاد الانسانية في بناء الاسرة العربية
                                اسرة لا تستحق فيها الزوجة لقب الامومة الا بانجاب ذكر يحفظ للاسرة ديمومة وجودها . . و لا تنال الزوجة شرف التقدير بين المحيطين بها الا مع ميلاد ذكر -رغم براءتها من مسؤلية عدم قدومه-
                                كما رسمت لنا القصة حنان الام الذي يسع قسوة الابن و مرارة التنكر للجميل -فتدعو له و ترجو بناتها ان يفعلن مثلها ..و يدفع قلبها الضعيف ثمن ذلك
                                --اماه عشتار انت
                                إلهة لو تعلمين
                                كانت قصتك رائعة نبواقعيتها و جمال لغتها و عذوبة اسلوبها
                                مع تحياتي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X