/////
مشاركة متكررة

السلام عليكم،
ليس هناك أضافة تعليق جديد على القصة الجميلة بعد أن كتب الأخوة الأفاضل كل شيء...
ولكن لفت نظري أستاذنا الموجي أحد ردودك بأنه إن تعمقنا قد نجد فيها بعدًا سياسيا سورية أو الصومال
فأخذت أفكر بهذا البعد، وأتصور بالجزء الذي كان من الممكن أن يوصي لها به الأب قبل رحيله...

ملاحظة/ العنوان لايشجع كثيرًا على التعليق على القصة ( رغم عدد الردود الكبيرة ماشاء الله).. تقبل صراحتي ودمت بخير أستاذنا القدير.

هههه شكر الله سعيكم ولاأراكم الله مكروها في قاص لديكم

قصة واقعية معبرة أستاذنا الموجي
ننتظر المزيد من الإبداع
تحياتي وتقديري

الأستاذ محمد شعبان الموجي المحترم
العدالة ، والطمع ، وضياع الأبناء ،
البنت حدثت ابيها عن مصير طفل ولد في خريف العمر ، وهي تظن أن جزء من نصيبها بثروتها التي ستحصل عليها قد ذهبت الى أخ جديد وربما زوجة أخرى ، لكن الحقيقة أقسى من ظنونها حيث أنهاتفاجئ بإن الثروة قد كتبت لأخيها ،من الظالم ومن المظلوم ، ربما البنت التي لم تر في أبيها غير مشروع مؤجل للكسب ، ربما الأب الذي أعطى كل مايملك من أجل أرضاء رغباته ، أو زوجة شابة القت له بشباكها ليقع فريسة بيديها ...
خير الكلام ماقل
وقد أوجزت فوفيت
شكرا لك أستاذنا ، تحياتي لك
جعل الله صيامك مقبولا

متوالية المفاجآت

....اذا كان العنوان هو عتبة النص الأولي فقد اوقفني بامتياز ما بين الاسم والصفة وجاء الاستهلال عصريا باستخدام الهاتف واقصاء دفء المواجهة الانسانية لنتابع مجموعة من الحكايات الانسانية درامية اللون تنتهي بالتاكيد بصرخة كلاسيكية والكلب برئ منها براءة ذئب ابن يعقوب واسجل آهة اعجاب واحدة تكفي الآن للقراءة الأولي

أستاذ محمد شعبان ..
عندما قرأت العنوان لأول مرّة اعتقدت أن حنان هو اسم فتاة أبوها كلب !
فقلت في نفسي من هي حنان هذه التي تجرّأت و أغضبت العميد في رمضان !
على العموم ..القصة تحمل الكثير و لكني بحاجة إلى قراءة أخرى لأكتشف
الإنزياحات و الدلالات والأبعاد وووو....
في انتظار نصوصا أخرى لك .
تحيّتي و عيدك سعيد .

عمنا الاستاذ الموجى
هى صورة حقيقية وواقعية ..تجلو بين سطورها ..وتعرى .. وتكشف .. بعض أعماق النفس البشرية ..وتكالب بنى الإنسان على المال ... بأى صورة ..وبكل صورة ..ولا ننس الجزء الخاص بالآب فقد أثبت انه( تعلب مكار)..
وعن العنوان فهو ( فخ ) للقارئ ..نجح الكاتب فى إخفائه حد الإصطياد..
مبروك عليك عدد المشاركين ..امال الاستاذ فطومى ( ليه شايف عدد الردود قليلة ) فى الموضوعات العادية ..؟؟
هنا الموضوعات ( السوبر ) والردود ( السوبر )..فلا خوف على القسم وقد آأصبح أحد مبدعيه سيادة(العميد ) شخصيا..ونرجو مادام الأمر كذلك أن يكتب سيادته موضوعاً فى الشعر العامى ..عسى تواجد سيادته هناك ( يلحلح ) المشرفين هناك ( شوية )..
الاستاذ العميد
كن بخير ..وعيد سعيد

لا أحبّ أن يرتبط الأدب على اختلاب ضروبه بمهمّة الفضح و حسب،و الحال أنّ تأثر و كشف و ثقافة و حثّ على التّفكير.
و لعلّهم ابتكروا الق ق ج لما يتميّز به الإيجاز و الضّغط المدروسين من خاصّيّة إذا اقترنت بطرح وراءه أسف أو أرق صارت ( الق ق ج ) أقدر على تسليط الضّوء أو استنهاض الهمم أو التّحريض أو الإمتاع أو الإيلام أو الأخذ بالثّأر ممّن بعث على الكتابة أصلا أو التّنكيل بالممارسات الّلئيمة .
و النصّ الذي بين أيدينا يفوح منه رغم غلافه السّاخر غلّ كبير على ظاهرة " أنت حبيبي ما دمت تخدمني "
و لأنّنا نتقاسم مع الكاتب نفس الغلّ فمن الطّبيعي أن ينجح في عيوننا و نضمّ أصواتنا إلى صوت صاحبه.
و لكن هذا لا يمنع أن لديّ تحفّظا إزاء العاميّة إذا كان النصّ قصيرا جدّا،لأنّ كلمة واحدة بالعاميّة ستكون بالضّرورة نسبتها مرتفعة لقصر النصّ.و مردّ تحفّظي أنّ العامّيّة تغرق العمل الأدبيّ فيما يشبه المحلّيّة.و إن كنت أقدّر أنّها تقترب به من القارىء أكثر.
أستاذنا القدير محمد الموجي،شكرا لإطلالتك المشرقة .سرّني كثيرا أن تشاركنا موم القصّة أيضا.
محبّتي لك عميدنا العزيز.