**** صديقى الوحيد ****

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جمال عمران
    رئيس ملتقى العامي
    • 30-06-2010
    • 5363

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة


    عفوا أخي جمال إن خانني تعبيري
    كنت أقصد انني تسليت مع بطلك وصديقه
    اثناء لعبهما مع بعضهما وكأنني كنت معهما,
    وأحسست بكل لحظة حرمان عاشها بطلنا,
    أنا عشت الحرمان في طفولتي وكنت أعرف
    كيف أسلي نفسي كذلك.
    تحيااااتي.
    الاستاذة ريما
    لا عليك سيدتى ...
    تحيتى وتقديرى لكِ ..
    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

    تعليق

    • جمال عمران
      رئيس ملتقى العامي
      • 30-06-2010
      • 5363

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
      صحيح الدنيا ضيقة جدا , وصغيرة جدا جدا جدا ...
      أجدك الآن متوترا وتقول ما هذا الذي يقول هذا الجدع ؟؟ ههاهاهاهاها
      نعم هي الحقيقة .. فقد كنت بالأمس في سيرتك مع صديق لك .. وكنت سعيد جدا بما قال عنك .. هل تعرف من هو ؟؟ المهندس أحمد فوزي ..
      أعرفت الآن كم هي ضيقة جدا ومزنوقة جدا هاهاهاهاها .. سعيد أن بنصك الأكثر من رائع .. والذي تشابه كثيرا مع نص لي اسمه "اليوم سنأكل توتا" .. نعم الفارق بين النصين ضيئل .. ولهما نفس الطعم .. "طعم التوت" ..
      تحياتي لك أستاذ جمال .. وتحية للظروف التي عرفتني عليك أكثر خارج الملتقى ... وعيدك مبارك
      الاستاذ محمد
      شرفنى تواجدك ..وأسعدنى أن أطمئن من خلال ردك على أخى المهندس أحمد..
      و( خيال الحقل ) يحتل من ذكريات عمرى الشطر الكبير ..فلقد عشت فى الريف الجميل سنوات عدة ..
      شكرا لك اخى ..
      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

      تعليق

      • جمال عمران
        رئيس ملتقى العامي
        • 30-06-2010
        • 5363

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم حسن محمود مشاهدة المشاركة
        أشعر أخي وزميلي جمال بأن هذا النص كُتب في دفعة واحدة، وبدفقة شعورية لا تتجزأ دون الرجوع إليه، فمثل هذا التكرار بشقيه لا يفوت على فطنك. الإلحاح والتدوير والإمعان في ايصال المعنى ولد الشق الأول منه، بينما تكرار ذات التعبير دون اللجوء إلى فنيات التحايل التي تجيدها جعل من كلمة (صديقي) لوحدها تنسخ نفسها في أكثر من جهة :
        (وجلست أمام صديقى/ وأخذت أقرأ على صديقى/ فقمت إلى صديقى ولعبت/ أتعرف ياصديقى/ إيه ياصديقى مالك لاترد علىّ/ عذراً ياصديقى فأنت/ هكذا تحدثت إلى صديقى/ فابتسمت لصديقى وقمت/ وأنا أنظر إلى صديقى/ فوجدت صديقى مازال).
        التناول كان صادقا، والزاوية التي وقفت عندها تراقب عبرها الفكرة كانت مغايرة وفاتنة، كل ذلك وأكثر يجعل للنص حق في التمعن فيه مرة أخرى.
        وعفوا إن كنت مخطئا
        تحياتي.
        الاستاذ عبد المنعم
        بل أنت على صواب تماماً........ وأما عنى فقد كتبت النص من قلبى وبمشاعرى وأعطيت ( عقلى ) أجازة ..صدقنى ..وتكرار كلمة ( صديقى ) و ( صديق ) ربما جاءت عفوية كتعبير عن الحنين لوجود صديق ( وفى ) فى زمن أصبح فيه ( الخل الوفى ) من المستحيلات ..
        شكرا لمرورك اخى الرائع ..وما عدمت نصائحك ونقدك البناء ..
        *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

        تعليق

        • فاكية صباحي
          شاعرة وأديبة
          • 21-11-2009
          • 790

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
          النظرات الساخرة الموجهة إلى الملابس التى أرتديها تزيدها رقعاً وثقوبا ، وتزيد من شنطتى الظهرية المصنوعة من القماش رداءةً وثقلا ، وتزيدنى شعوراً بالضآلة والتقزم ، فأبطئ من سيرى حتى يصير كل التلاميذ المتجهين إلى المدرسة أمامى ، وما أن أيقنت أنه لا أحد يسير خلفى أو بجوارى حتى عادت ملابسى إلى حقيقة حالها ذات رقع ثلاثة وثقب واحد ، بعد أن تخلَصَتْ من مئات رقع السخرية والاستهزاء ، وخَفَت شنطتى فلم أكد أشعر بوجودها فوق ظهرى ، وشعرت بأننى أصبحت أخف وزناً ، وأكثر خفة ، وأزيد قدرة على الإنطلاق بعد أن كنت رازخاً تحت وطأة سخرية مريرة ..
          ..................
          خلعت شبشبى البلاستيكى وأخفيته داخل شنطتى ، وعرجت إلى الحقول منطلقاً فى سعادة وإرتياح لاحدود لهما ، تاركاً خلفى المدرسة ، والتلاميذ ـ والناس جميعاً ..!
          ولشبشبى البلاستيكى قصة ، أجد أنه من المناسب أن أقصها عليكم ..فقد توعدنى مدرس الفصل ذات يوم بالويل والثبور وعظائم الأمور إن عدت مجدداً وأنا أرتدى هذا الشبشب الأسود الملحوم برقع مختلفة الألوان ، ولقد تحايلت على هذا الأمر بحيلة تفتق عنها ذهنى وإن بدت نسبة نجاحها وقتئذ قليلة إلا أننى نفذتها غير عابئ بتبعاتها ، فقد أخفيت شبشبى داخل شنطتى بمجرد وصولى إلى باب المدرسة ،
          فاجتزت فناءها حتى دخلت إلى الفصل ( حافياً ) ..ومن العجيب أن مدرس الفصل فاجأنى برضاه عن فعلتى ، بل أنه أثنى علىّ ( للمرة الأولى )والأخيرة وامتدحنى أمام التلاميذ ......:
          ( هكذا يجب أن يكون التلميذ المطيع ، فلأن تأتى حافياً خير ألف مرة من أن تأتى منتعلاً ذاك الذى لايمت إلى عالم الشباشب بأية صلة ).
          فضحك التلاميذ ملء أشداقهم ، وتغامزوا ، وعلقوا على الموضوع تعليقات مؤلمة ومهينة ، وسخروا منى كما حلت لهم السخرية ، والغريب أن مدرس الفصل شاركهم ماهم فيه ، وأصبحت ملابسى وشنطتى وشبشبى مدعاة يومية للنقد الساخر وا
          لاستهزاء الماكر ، فكنت رغم تألمى وحزنى وتمزقات روحى أمنع دموعى من أن تنزل حتى لا تفضح مايعترك فى نفسى .!!
          ................
          أبهَجَت نفسى ، وسَرَت قلبى تلك الخضرة المنبسطة حتى نهاية الأفق ، وأخذت أجرى يمنة ويسرة ، ولامست خيوط الشمس ، وداعبت النسيم ، وشربت من ماء الساقية ، وغصْت فى الطين ، وطاردت أبو قردان ، وأكلت ثمار التوت ، ولعقت بطون الضفادع ، وأخذت أتقافز حتى توسطت الحقول ، حيث وجدت صديقى فى
          انتظارى كعادته ، فقابلنى بابتسام وبشاشة ومودة ، فبادلته الإبتسام ، وألقيت عليه التحية ، ورميت بشنطتى بين الزروع ، وجلست أمام صديقى ففاض الدمع من عينى وأنا أشكو له همومى ومعاناتى وأحزانى وسخرية الجميع منى ، وفقدانى لثقتى فى نفسى ، وإحساسى بالضآلة والتفاهة ، فطَيَب خاطرى بنظراته الهادئة وابتسامته الوادعة ، فقد كانت له نفس ظروفى ، وكانت بيننا أشياء كثيرة مشتركة ، وهو الوحيد الذى كان يشعر بما يفتعل فى نفسى ، فهو يرتدى ملابساً تشبه ملابسى ، ويعامله الناس بقدر مايعاملوننى به من السخرية والاستهانة والاستهزاء ..
          تبادلنا النظرات لحين ، ف
          اطلعَ كل منا على سريرة الآخر دون حديث ، وتوحدت آلامنا دون شكوى ، وتعانقت خواطرنا دون اعلان ، واندمجت أحاسيسنا دون بوح ..!!
          القينا بكل شئ خلفنا دفعة واحدة ، وسرعان ما ابتسمتُ ، وأخرجت من شنطتى كتاب المطالعة ، وأخذت أقرأ على صديقى إحدى القصص الجميلة ، وهو ينصت فى إهتمام وشغف ..!
          وما أن انتهيت من قراءة القصة حتى عاد إلىّ بعض صفاء نفسى ، فقمت إلى صديقى ولعبت معه كما حلا لى اللعب ، فكان لايغضب منى إن رشقته بثمرة طماطم ، أو قذفته بحفنات الطين ، ولا يضيق بى إن أوقعته أرضاً ثم ساعدته على النهوض من جديد ، بل كان يبش فى وجهى وتشع عيناه ببريق السعادة والسرور تعبيراً عن رضاه عنى ومودته لى ، فكنت أجد فى نفسه النقية وقلبه النبيل ما أفتقده فى كل من أعرفهم ..!
          جلست لألتقط أنفاسى فسرحت للحظة فيما اعانى ، ألا سُحقاً لهذا المدرس ، ولهؤلاء التلاميذ ، الا سحقاً لأبى وأمى أيضاً ، لماذا يصران على أن أرتدى هذه الملابس البالية ؟؟
          ولماذا هذه الشنطة القماشية بالذات فى الوقت الذى يمسك فيه معظم التلاميذ بشنط جلدية لامعة ؟؟
          وهذا الشبشب البلاستيكى ماله لا يبلى ؟؟
          أتعرف ياصديقى ؟ حتى المصروف أصبح من الرفاهية المحرمة ..!!
          إيه ياصديقى مالك لاترد علىّ ؟؟
          فأجابتنى نظراته الحنون بعتاب رقيق حيث وجدنى وقد عدت إلى الشكوى والتبرم وتوقفت عن اللهو والمرح ..
          عذراً ياصديقى فأنت الأقرب إلى قلبى والأعلم بخبايا ذاتى ، فلا يحزنك قولى ..هكذا تحدثت إلى صديقى ..، فبرقت عيناه وهو فاتح ذراعيه يحتضننى ويحتضن الكون كله معى ، وكأنه يقول لى أصبر فإن الغد يحمل لك الخير الكثير ..، فشعرت ببعض السعادة ، ومسنى قليل من التفاؤل ، وحف بى بصيص من الأمل ، فابتسمت لصديقى وقمت من فورى وقطفت ثمرة باذنجان ، فاكلت نصفها ، وقذفت صديقى بالنصف الآخر مازحاً ،فنظرنى فى حذر ، ثم ضحكنا معاً ، ورفرفت بذراعى كطائر وأنا أدور حوله ، وضحكت معنا السماء ، والحقول ، والأشجار ، والزروع ، والثمار ، والشمس ، وجداول الماء !
          نظرت إلى ظلى تحت أشعة الشمس الباسمة فعرفت أن ميعاد خروج المدرسة قد أزف ، فأخذت الملم أشيائى وأنا أنظر إلى صديقى فى حنو وإشتياق ، وهو ينظر إلىّ فى إمتنان وعرفان ، فقبلت جبينه ، ووليته ظهرى فى طريق عودتى إلى القرية .... وما أن قطعت مسافة غير قصيرة حتى نظرت خلفى ، فوجدت صديقى مازال يلوح لى بذراعيه مودعاً ووصل إلى مسامعى صدى صوت لا أعرف مصدره يتردد فى أنحاء الحقول يدعونى للعودة غداً ..!!
          وبالرغم من أنه لايسمع ، ولايرى ، ولا يتكلم ، إلا أن ( خيال الحقل ) أصبح صديقى الوحيد ..!!!!
          .....................
          نهاية أخرى للقصة كما إقترحها مشكوراً الاستاذ الاديب محمد فطومى :
          صديقي الوحيد لا يسمع و لا يرى و لا يتكلّم مع ذلك أحبّه و يحبّني و أجدني في كلّ مرّة أغادره فيها أتمنّى أن تطول غفلتهم و لا ينتبهوا إلى أنّه لا يفزع الطّيور كما يعتقدون..


          السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


          ما أرقى هذا النص ..وما أجمل ما انطبقت عليه كلماته الثّرة

          ابداع ترقرق صدقا ونقاء وعذوبة ..يستحيل أن يمر شخص على نص كهذا ولا يرى
          صُوَره تلوح ضياءً..
          وكأنها لوحات فنية ارتوت ريشتها من دواة الواقع المرير الذي طالما كبّل خطى
          أولئك الذين آشاحت عنهم الحياة بوجهها الجميل
          لينزووا بعيدا عن عيون كل مستهزىء دأب على وخز جراحات
          الآخرين بمُدية فضوله ..
          النص يحمل جماليات عالية ..فقط لو أعدت صياغته مجددا أخي جمال
          لتحذف منه بعض الاطناب الذي أشارله الزملاء
          لترقى هذه الكلمات مجددا إلى مدارج الابداع
          رغم كوني أراها تحفة فنية قائمة بذاتها

          أتمنى أن اقرأ لك الأجمل في قابل الأيام

          يعني مثل هذه الخرزات لايمكن أن تتدحرج من ذهن الغلابة
          أراك كبيرا هنا أخي جمال..وستبقى كبيرا بإذن الله

          تقبل مني مفردات التقدير والاحترام

          تعليق

          • جودت الانصاري
            أديب وكاتب
            • 05-03-2011
            • 1439

            #20
            الاخ جمال احييك
            نص رائق وجميل
            وسرد ينساب كنهر من غير تعقيد
            ابدعت ونتواصل
            لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمدا

            تعليق

            • البكري المصطفى
              المصطفى البكري
              • 30-10-2008
              • 859

              #21
              الفاضل جمال عمران تحية عطرة .
              نص سردي جميل بفصاحة لغته وجمال أسلوبه ؛ وطريقة نسج حكايته التي ترجمت صورة الحرمان وأزمة القيم بصيغة فنية معبرة ..... طال النص وأعلن في النهاية عن خاتمتين كان في غنى عنهما للمحافظة على مبدأ التشويق .
              دمت كاتبا مقتدرا .

              تعليق

              • سمية البوغافرية
                أديب وكاتب
                • 26-12-2007
                • 652

                #22
                قصة جميلة تصويرا وحبكة ومغزى
                أرجو مراجعة القفلة لتكتمل روعتها ( من وجهة نظري)
                أحييك عليها أستاذ جمال عمران

                تعليق

                • جمال عمران
                  رئيس ملتقى العامي
                  • 30-06-2010
                  • 5363

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة انورخميس مشاهدة المشاركة
                  سرد جميل لقصة عميقة الانسانية..

                  فاجئتنى شخصيا نهايتها..

                  التى أجدت فى إخفائها..

                  أسعدنى كثيرا مرورى بها..

                  دمت كاتبا رائعا





                  الاستاذ انور
                  اشكر لك رأيك الذى أسعدنى..
                  هى أطياف تمر بأذهاننا أخى الكريم ...تحمل ظلالاًباهتة عن بدايات عمر بات سحيقاً..وحكايا ألم مازالت تلقى بظلالها على الكثير من ( الغلابة)
                  شكرا لك ..
                  *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                  تعليق

                  • جمال عمران
                    رئيس ملتقى العامي
                    • 30-06-2010
                    • 5363

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاكية صباحي مشاهدة المشاركة


                    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


                    ما أرقى هذا النص ..وما أجمل ما انطبقت عليه كلماته الثّرة

                    ابداع ترقرق صدقا ونقاء وعذوبة ..يستحيل أن يمر شخص على نص كهذا ولا يرى
                    صُوَره تلوح ضياءً..
                    وكأنها لوحات فنية ارتوت ريشتها من دواة الواقع المرير الذي طالما كبّل خطى
                    أولئك الذين آشاحت عنهم الحياة بوجهها الجميل
                    لينزووا بعيدا عن عيون كل مستهزىء دأب على وخز جراحات
                    الآخرين بمُدية فضوله ..
                    النص يحمل جماليات عالية ..فقط لو أعدت صياغته مجددا أخي جمال
                    لتحذف منه بعض الاطناب الذي أشارله الزملاء
                    لترقى هذه الكلمات مجددا إلى مدارج الابداع
                    رغم كوني أراها تحفة فنية قائمة بذاتها

                    أتمنى أن اقرأ لك الأجمل في قابل الأيام

                    يعني مثل هذه الخرزات لايمكن أن تتدحرج من ذهن الغلابة
                    أراك كبيرا هنا أخي جمال..وستبقى كبيرا بإذن الله

                    تقبل مني مفردات التقدير والاحترام
                    الاستاذة فاكية الأديبة الراقية الرقيقة
                    أسعدنى تواجدك هنا فى ( متصفح الغلابة)..وأسعدنى أكثر حسن رؤيتك لما كتبته..وأعدك بأن احاول جاهداً أن اتعلم من نقدكم البناء وكذا الإخوة المبدعين..فأنا هنا لأتعلم سيدتى..ويكفينى فخراً مرور الكبار من هنا..إذن لهى الدنيا تفتح لى ذراعيها..
                    شكرا لك..
                    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                    تعليق

                    • جمال عمران
                      رئيس ملتقى العامي
                      • 30-06-2010
                      • 5363

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
                      الاخ جمال احييك
                      نص رائق وجميل
                      وسرد ينساب كنهر من غير تعقيد
                      ابدعت ونتواصل
                      الاستاذ جودت
                      اسعدنى مرورك من هاهنا...ورأيتك نسمة مرت ..فاستنشق عبيرها الغلابة وظهرت ملامح كتاباتهم بعد محو..وغلفتها الروعه والقيمة بعد أمد..
                      شكرا لك..
                      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                      تعليق

                      • جمال عمران
                        رئيس ملتقى العامي
                        • 30-06-2010
                        • 5363

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
                        الفاضل جمال عمران تحية عطرة .
                        نص سردي جميل بفصاحة لغته وجمال أسلوبه ؛ وطريقة نسج حكايته التي ترجمت صورة الحرمان وأزمة القيم بصيغة فنية معبرة ..... طال النص وأعلن في النهاية عن خاتمتين كان في غنى عنهما للمحافظة على مبدأ التشويق .
                        دمت كاتبا مقتدرا .
                        الاستاذ البكرى
                        سرنى مرورك الكريم سيدى..ونقدك الرائع..
                        احاول سيدى ان ارتقى بما اكتب..لذلك انتظر دائماً مرور الكبار..حينها اشعر بأننى على الطريق الصحيح ..وانا هنا لأتعلم ..صدقنى يا اخى ..
                        شكرا لك..
                        *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                        تعليق

                        • جمال عمران
                          رئيس ملتقى العامي
                          • 30-06-2010
                          • 5363

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                          قصة جميلة تصويرا وحبكة ومغزى
                          أرجو مراجعة القفلة لتكتمل روعتها ( من وجهة نظري)
                          أحييك عليها أستاذ جمال عمران
                          الاستاذة سمية المبدعة الراقية الرقيقة
                          سرنى مرورك سيدتى..وظلل متصفح (الغلابة)بفرحة وبهجة..فكم اسعدنى نقدك البناء..ولسوف اتلافى مثل ما أشرت اليه سيادتك فى قصصى القادمة بإذن الله..
                          شكرا لك..
                          *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                          تعليق

                          يعمل...
                          X