من العجيب فعلا أن يستهجن صاحب اسم مستعار زميلا له
ربما هذا من عجائب العالم الرقمي
تحياتي لمرورك الكريم أستاذي القدير :هشام البوزيدي

طرح جميل
وهي مشكلة تعبر عن ضعف في شخصية صاحب القلم
وضعف بالثقافة
تحياتي

نعم ربما عدم ثقة بالنفس هو من يجعل أي شخص يتخفى وراء ستارة المستعار
تحياتي لمرورك الكريم أستاذي القدير:محمد زعل السلوم

الفاضلة نجلاء ، تحية تقدير واحترام ، وانا ومن وجهة نظري اعد صاحب الإسم المستعار لئيم وابن للآم ، ولا يحظى لا بتقدير ولا باحترام....معروف ان التبني حرام وان قصة زيد بن حارثة أيضا معروفة....وقول الصادق المصدوق : من إنتسب الى غير ابيه فلعنة الله عليه....ألا يكفي المستعار بن المستعار كل هذا من الركلات واللكمات...فهو كذاب إبن كذاب وإن يك صادقا...أليس هناك من وسائل أخرى يمكن اللجوء إليها....مثلا كمن يكتبون في قصة كليلة ودمنة ؟....ولا يكذب الكاذب حتى يكون عندا الله كذابا....ذو الوجهين ليس عند الله وجيها...ألا يجدر بنا ان نقول : للمحسن احسنت وللمسيء أسأت حتى يتسنى له القيام بتصحيح مواقفه ؟ أليست كلمة الحق عند حاكم جائر بدرب من دروب الجهاد.....يا عباد دعوا عنكم الإختفاء والتخفي وضعوا أنفسكم تحت الأضواء....تحياتي لك يا نجلاء لقد طرقت موضوعا حساسا ويجدر بنا ان نتكلم فيه كثيار..ومهما تكامنا فإننا لم نعط بعد الموضوع حقه... فأنا اليوم تعبان والى أن استعيد نشاطي واشحن بطاريتي لكي اشن هجوما عنيفا برا وبحرا وجوا على المستعارين
الأفاكين الظلمة الظالمين مع بعض التحفظ البسيط.

أستاذي القدير :تيجاني سليمان
للحق أقول أن صاحب الاسم المستعارإضافة لما ذكرته حضرتك
أحيانا ينفذ أجندة خاصة به ،ربما يدخل الملتقى بهدف معين وبعد تحقيق مبتغاه
يخرج من الملتقى ويعود باسم جديد وشخصية جديدة ،فهو متعدد الهوية والشخصية أيضا
تحياتي لمرورك الراقي أستاذي القدير

صاحب الاسم المستعار يرتدي الكثير من الأقنعة
فالأقنعة عنده متعددة ،ربما تلون القناع بلون الحدث وبذلك يكفي نفسه عناء خلع القناع .

الاسم المستعار ليس في كلّ الاحوال سلبيا فقد يلجأ البعض الى الكتابة باسم مستعار حفاظا على نفسه من قمع الديكتاتورية التي لا ترحم ...وقد تحاول بعض النسوة استعارة هوية الرجل لطرح مواضيع تعتبر حساسة اذا ما اقدمت انثى على طرحها في مجتمع نظرته للمراة لا تزال متخلفة ...وقد تكتب قصتها وما تعانيه داخل بيتها من جور وظلم وقهر في فسحة الفضاء الافتراضي الذي ليس لها غيره لتطرح تجربة جديدة يستفيد منها الاخرون او سعيا للبحث عن حل ..

ما يجب أن نخاف منه هو القلم المستعار وليس الاسم المستعار ..والفرق بينهما شاسع وواسع ...شخصيا لا اكترث باسماء الشخوص ومايضعونه من مقدمات للتعريف بهوياتهم ..فالرابط الذي يجمعني به هو الحرف والكلمة اي ما يقدم من أفكار وأطرحات سواء كانت ايجابية او سلبية ...

اما القلم المستعار فهم القلم الذي فقد هوية صاحبه ليعبر عن هوية اخرى مستعارة او منحرفة ..كبعض من يدخل باقلام مستعارة ولا اقول باسماء مستعارة لتصفية حساباته الشخصية مع الاخرين ..او خدمة لأي جهة لا تريد الخير للبلاد او العباد ...

أستاذي القدير /علي المجادي
ربما الظروف تجعل المرأة العربية تتخفى وراء الاسم المستعار ،لكن العيب أن تتعدد الأسماءوالهويات
والموضوعات ،بل ربما نسي صاحب الاسم والقلم المستعار هويته الحقيقية ،
هل في استعارة الأسماء والهويات ما يشحذ ذاكرة المبدع ليبدع ،أم أن هؤلاء يحتاجون لعلاج نفسي .
تحياتي لمرورك الراقي والتعليق الذي يضيف للنص