غفلة عاشقة/ محمد شعبان الموجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • mmogy
    كاتب
    • 16-05-2007
    • 11282

    #31
    ولا أنا هههه .. أعرف كاتبا كسر قلمه لأنه قد نمى إلى علمه أن قارئا قد فهم مقالته .. فالغموض نصف الإبداع .. وبعدين يعني حضرتك تريد أن تقنعنا بأنك لم تفهم هذه القصة البسيطة ، وأنت أستاذ قصيدة النثر بجلالة قدرها .. على العموم الحكاية ومافيها إن بنت الخالة بهية كانت بمجرد أن تضع جانبها على السرير يأتيها مارد من الجن طول في عرض في ارتفاع ويحاول أن يقبلها ويغتصبها ويفقدها أعزماتملك رغم أنها كانت متزوجة هههه .. وبعدين كانت تقاومه " إزاي مااعرفش " لكن يقال أنها كانت تستعمل معه كل الطرق والحيل حتى أنها استخدمت مبيدا حشريا لكن دون جدوى فقد كان يأتيها أحيانا على شكل صرصار كبير هههه وأخيرا توصلت على يد أحد المشايخ إلى تعويذة قرأتها فأحرقته وأحرقت معه جهاز اللاب توب بطريق الخطأ .. ويبدو أن هذه التعويذة سرها باتع حتى أنها فكرت أكثر من مرة أن تقرأها على زوجها ههه لكنها أجلت القرار .. لكن المصيبة أنه قرأتها سهوا أمام حبيبها فحرقته .. عموما أتمنى أن أكون قد ساهمت في شرح هذه القصة وفك شفرتها .. أمزح والله ياأستاذ حكيم وأشكر حضورك الجميل

    المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
    أستاذي الغالي / محمد شعبان الموجي
    أصدقك القول .. لم أستذوق النص ولم أفهمه ..!!
    لكني أعشق كثيرا ردودك الساخرة الجميلة وأستمتع بلكزاتك المرعبة .. ههههه
    سامحني ..
    محبتي وأكثر
    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #32
      وبذلك نفهم انه عندما يتجسد الواقع بالخيال يغدو العشق سراب ..
      عيد مبارك استاذ محمد ..
      تحيتي
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        #33
        والله قراءة جديدة للنص لم تخطر لأحد ولا للجن الأزرق نفسه هههه .. أن يكون الزوج هو ذلك المارد اللعين الذي يغتصب الزوجة .. وهو ما يعج به صفحات المجلات وأبواب حل المشاكل الأسرية .. كما أن فكرة انتقام السماء منها بحرق العاشق نتيجة لخطأ تقني هههه قراءة جديدة أيضا .
        حقيقة تشرفت بقراءة حضرتك المتميزة .. وشكرا لتواجدك الراقي .


        المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
        هل كان المارد هو الزوج فتخلصت منه
        وكان الانتقام منها ليحترق العاشق ؟
        ربما !!
        حقيقة المداخلات من الجميع مميزة جدا
        تحيتي وتقديري
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • رنا خطيب
          أديب وكاتب
          • 03-11-2008
          • 4025

          #34
          كل الردود و الحركات ديه و العاشقة في غفلة...طيب كيف لو كانت صاحية و قرأت التعويذة حيحصل ايه؟؟؟؟

          ق ق ج عاوزلها تعويذة و تبخير كمان من العين و من العفريت التي ممكن تحسد الصفحة ديه..

          على ايه رسي المزاد دين على التعويذة و لا المارد ؟؟
          التعديل الأخير تم بواسطة رنا خطيب; الساعة 05-09-2011, 22:07.

          تعليق

          • رزان محمد
            أديب وكاتب
            • 30-01-2008
            • 1278

            #35
            حكت له قصة المارد اللعين أم الشيطان الرجيم؟!
            هي إذن محبة وهو عاشق أليس كذلك؟
            ماحيرني كيف يكون العنوان غفلةُ عاشقة وهي ليست كذلك أصلا؟
            أظن أنه الأنسب أن نقول " في لحظة حب حكت له كذا ...."

            أم أن التعويذة التي قرأتها عليه فاحترق هاربًا هي الزواج بها؟؟
            وربما ماخطر ببالي رؤية بعيدة قليلا عما قصدته أستاذ محمد في أقصوصتك الجميلة,,,

            دمت مبدعًا....
            التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 05-09-2011, 23:54.
            أراها الآن قادمة خيول النصر تصهل في ضياء الفجر
            للأزمان تختصرُ
            وواحات الإباء تفيء عند ظلالها الأقمار تنهمرُ
            وأقسم إنها الأحرار تنتصرُ
            سيكتب مجدها ألقا نجوم الدهر والقدرُ
            بلى؛ فالله لايغفو ..يجيب دعاء مضطرٍ بجوف الليل
            للمظلوم، والمضنى
            فيشرق في الدجى سَحَرُ
            -رزان-

            تعليق

            • mmogy
              كاتب
              • 16-05-2007
              • 11282

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
              وبذلك نفهم انه عندما يتجسد الواقع بالخيال يغدو العشق سراب ..
              عيد مبارك استاذ محمد ..
              تحيتي
              مرحبا بالأستاذة الراقية مها راجح .. نعــم العشق يذبح على عتبات الواقع .
              تحياتي لك
              إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
              يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
              عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
              وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
              وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

              تعليق

              • سمر حجازي
                أديب وكاتب
                • 15-07-2011
                • 174

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

                في لحظة عشق ..
                حكت له قصة المارد اللعين الذي أحرقته بعد أن ظل يراودها عن نفسها ..
                سألها ..
                بتلعثم قرأت له التعويذة ..........

                فاحترق العاشق
                أستغرب أن تحكي لحبيبها هكذا قصة في لحظة عشق!! ما الذي دفعها إلى هذا؟ أليس الأجدر أن يكون الكلام كلام عشق ما دام هو عشيقها؟
                إذا كان كلامها فركة أذن فاللحظة قطعا غير مناسبة..
                أرى الجملة الأولى تضعف النص، وكذلك ضعف في الربط بين :
                سألها..
                بتلعثم قرأت له التعويذة
                الفكرة جميلة ولكن القصة بحاجة إلى الاشتغال
                تقبلني وردودي برحابة صدر
                تحياتي
                التعديل الأخير تم بواسطة سمر حجازي; الساعة 06-09-2011, 10:37.

                تعليق

                • منيره الفهري
                  مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                  • 21-12-2010
                  • 9870

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

                  مرحبا بالأستاذة الراقية مها راجح .. نعــم العشق يذبح على عتبات الواقع .
                  تحياتي لك
                  أو ربما يحترق الواقع على عتبة العشق المزيف...و يوديه في داهية..ههههه

                  تعليق

                  • توحيد مصطفى عثمان
                    أديب وكاتب
                    • 21-08-2010
                    • 112

                    #39
                    سرّها باتع هذه العاشقة، لأنه على ما يبدو أن المارد الذي احترق لم يكن الأول، لكنه كان أخر المصطفين في طابور العشاق، وربما أوحت لعاشقها الأخير بأن ذاك المارد كان الأوحد.
                    أما التعويذة فعلى ما يبدو لي أيضاً أن سرَّها يكمن في "لسانها الفضائحي العجيب !"
                    وأنَّ ما احترق في العاشق هو "رجولته المصطنعة".

                    كل ما تقدَّم هو من باب: ربما، ويبدو، وأظن، و....؛ لكن ما أنا متأكد منه تماماً هو شدة إعجابي بخالتك بهية، كيف استطاعت أن توحي لك هذه القصة بهذا التركيب المعقَّد و... "المعقِّد" هههه؟
                    أقترح عليك بجد أن تخصص قسماً بعنوان: "القصص الموجيَّة البهيَّة".

                    تحياتي وتقديري لك ولقلمك، وأدعو لخالتك بدوام الإيحاء.










                    التعديل الأخير تم بواسطة توحيد مصطفى عثمان; الساعة 06-09-2011, 13:30.
                    وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

                    تعليق

                    • mmogy
                      كاتب
                      • 16-05-2007
                      • 11282

                      #40
                      أستاذة رزان أهلا ومرحبا بك .. ربما لاتكون غفلة واحدة بل غفلات كثيرة .. ربما غفلت عن أن العاشق الشيطان أشد عليها من الشيطان العاشق أو المارد الذي كان يقتحم مخدعها كل ليلة حتى انتصرت عليه بالتعويذة .. صحيح أنها أيضا حرقت العاشق الشيطان ولكن عن غفلة أخرى قرأت التعويذة ردا على سؤاله لها عن كيفية احراقها للمارد .. ولم تدرك إلا بعد فوات الآوان أن التعويذة سرها باتع وأنها لاتفرق بين شيطان عاشق ولا بين عاشق شيطان .. وربما هي غافلة أيضا عن أنها ثالثهما .

                      تحياتي لك بس ياريت تغيري لون الخط رحمة بكبار السن

                      المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
                      حكت له قصة المارد اللعين أم الشيطان الرجيم؟!
                      هي إذن محبة وهو عاشق أليس كذلك؟
                      ماحيرني كيف يكون العنوان غفلةُ عاشقة وهي ليست كذلك أصلا؟
                      أظن أنه الأنسب أن نقول " في لحظة حب حكت له كذا ...."

                      أم أن التعويذة التي قرأتها عليه فاحترق هاربًا هي الزواج بها؟؟
                      وربما ماخطر ببالي رؤية بعيدة قليلا عما قصدته أستاذ محمد في أقصوصتك الجميلة,,,

                      دمت مبدعًا....
                      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                      تعليق

                      • mmogy
                        كاتب
                        • 16-05-2007
                        • 11282

                        #41
                        أهلا أهلا أهلا هلت الأنوار أستاذة ريما مصطفى
                        ولماذا الاستغراب وماغريب إلا الشيطان .. أليست الفضفضة والإفضاء والبوح من أبجديات العاشقين ؟؟ ثم تقولين أن الجملة الأولى تضعف النص .. وهذا يشبه قول القائل أن الرأس يضعف الجسد .. فالجملة الأولى هي مفتاح فهم القصة .. وبعدين يعني ولامؤاخذة هي القصة كلها كم كلمة علشان نحذف الجملة الأولي .. وإذا أضفنا إلى ذلك من طالب بحذف العنوان هههههه فماذا تبقى من القصة ليقرأه القارىء ؟؟؟؟؟؟

                        ثم تقولين وكذلك ضعف في الربط بين :
                        سألها..
                        بتلعثم قرأت له التعويذة

                        مع أنها واضحة وضوح الشمس في ضحاها .. فهي تحكي له أنها أحرقت المارد .. وهو يسألها كيف ذلك .. فترد في تلعثم قرأت التعويذة .. يعني الكلام شارح بنفسه بنفسه .

                        وبعدين حضرتك بتقولي الفكرة جميلة .. وهل يبقى شىء من الفكرة بعد حذف العنوان والجملة الأولى ، وضعف الرابط بين " سألها " وبين " تلعثمت وقرأت التعويذة " ؟ .

                        على العموم دعك من القصة والنقد وأقول والله يسعدنا مصافحتكم هنــا لاأكثر ولاأقل .





                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما مصطفى مشاهدة المشاركة
                        أستغرب أن تحكي لحبيبها هكذا قصة في لحظة عشق!! ما الذي دفعها إلى هذا؟ أليس الأجدر أن يكون الكلام كلام عشق ما دام هو عشيقها؟
                        إذا كان كلامها فركة أذن فاللحظة قطعا غير مناسبة..
                        أرى الجملة الأولى تضعف النص، وكذلك ضعف في الربط بين :
                        سألها..
                        بتلعثم قرأت له التعويذة
                        الفكرة جميلة ولكن القصة بحاجة إلى الاشتغال
                        تقبلني وردودي برحابة صدر
                        تحياتي
                        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                        تعليق

                        • mmogy
                          كاتب
                          • 16-05-2007
                          • 11282

                          #42
                          الدنيا تطورت أستاذة منيرة وادراك الواقع لما يقع على أرض الواقع صار عسيرا مع سهولة المواصلات وكثرة الأقنعة .. ههههه

                          المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                          أو ربما يحترق الواقع على عتبة العشق المزيف...و يوديه في داهية..ههههه
                          إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                          يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                          عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                          وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                          وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                          تعليق

                          • mmogy
                            كاتب
                            • 16-05-2007
                            • 11282

                            #43
                            أهلا يالأستاذ توحيد مصطفى عثمان شرفت المتصفح .. نعم سرها باتع كـ ق.ق.ج هههه فقدكان يمكنني تلخيص القصة في كلمة واحدة وهي .. " فاحترق " .. والعنوان يكون " العاشق الشيطان " هههه يعني ممكن العنوان يكون أطول من القصة ههههه وهذه من عجائب الــ ق.ق.ج
                            أشكرك لهذه القراءة الجديدة .. وبخصوص مقترح قسم القصص الموجية البهية فسوف أبحثه حينما يأتيني هاتف الخالة بهية .. شكرا لتواجدك الرائع




                            المشاركة الأصلية بواسطة توحيد مصطفى عثمان مشاهدة المشاركة
                            سرّها باتع هذه العاشقة، لأنه على ما يبدو أن المارد الذي احترق لم يكن الأول، لكنه كان أخر المصطفين في طابور العشاق، وربما أوحت له بأنه المارد الأوحد.
                            أما التعويذة فعلى ما يبدو لي أيضاً أن سرَّها يكمن في "لسانها الفضائحي العجيب !"
                            وأنَّ ما احترق في العاشق هو "رجولته المصطنعة".

                            كل ما تقدَّم هو من باب: ربما، ويبدو، وأظن، و....؛ لكن ما أنا متأكد منه تماماً هو شدة إعجابي بخالتك بهية، كيف استطاعت أن توحي لك هذه القصة بهذا التركيب المعقَّد و... "المعقِّد" هههه؟
                            أقترح عليك بجد أن تخصص قسماً بعنوان: "القصص الموجيَّة البهيَّة".

                            تحياتي وتقديري لك ولقلمك، وأدعو لخالتك بدوام الإيحاء.





                            إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                            يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                            عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                            وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                            وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                            تعليق

                            • رضا الزواوي
                              نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                              • 25-10-2009
                              • 575

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

                              في لحظة عشق ..
                              حكت له قصة المارد اللعين الذي أحرقته بعد أن ظل يراودها عن نفسها ..
                              سألها ..
                              بتلعثم قرأت له التعويذة ..........

                              فاحترق العاشق
                              رأيت أن هذه اللوحة تستحق رؤية خاصة فأوردتها هنا:
                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...772#post717772
                              [frame="15 98"]
                              لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                              وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                              [/frame]

                              تعليق

                              • مصطفى حمزة
                                أديب وكاتب
                                • 17-06-2010
                                • 1218

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
                                في لحظة عشق ..
                                حكت له قصة المارد اللعين الذي أحرقته بعد أن ظل يراودها عن نفسها ..
                                سألها ..
                                بتلعثم قرأت له التعويذة ..........

                                فاحترق العاشق
                                ---
                                أخي الأكرم الأستاذ محمد
                                أسعد الله أوقاتك بكل الخير
                                نص من سراديب الجنّ ! له طعمٌ معبّق بدخان ألف ليلة وليلة !من هنا - في رأيي - استمدّ عنصر الإثارة ، وربما المتعة لدى بعضهم .السؤال : هل كانت غفلةً منها أنها تمتمت التعويذة له فاختفى أو احترق ؟.. الغفلة توحي بأنها كانت تعرف أنه عاشقٌ شيطان ! أظنها لم تكن غفلة بل مفاجأة لها .قام النص على السرد الرشيق السريع ولعبت النقاط دور مقول القول في لغة النص المكثّفة بشكل شديد ، والتي استحضرت - رغم ذلك - التعبير القرآني ووظفته في اللحظة والمكان المناسبين .والومضة ذكيّة مُفاجئة وبيدها القويّة كُشف النص بفضح العاشق الشيطانيّ !
                                نصٌ طريف ، يُمكن لقارئ كيّس أن يٌسقطه على مواقف حياتيّة منوّعة
                                لك تحياتي وتقديري دائماً أستاذ محمد

                                تعليق

                                يعمل...
                                X