اسعدك الله صباحك
لم أفهم استاذ الصدق أم الصدقة
كلا الحالتين هو لم يكن صادقا مع الله وأنتظر بين نعالهم دون صلاة فكان الأجدر أن يطلب من الرزاق
رضي بفتات العباد ونسي رب العباد (يحسبهم الجاهل أغنياءمن التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس ألحافا ...) ربما أكون قد قسوت في كلماتي هذة لكن الرزق ابدا لن يكون إلا من بيده كل شىء وما الُعبّاد إلا عبيد مسخرين للمعبود
أاشفق عليه بومضتك هذة التي نظرت بعين العابد ولم تنظر لعين المعبود
طلب الحاجة يا استاذ من الناس الذل بعينه
ومن طلبه من الله ستر الله عليه ورزقه من حيث لا يحتسب
استااااذ جعلتني هنا بلا قلب امام الامة العربيه لكني ذكرت ما يجول بقلبي
التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 14-09-2011, 08:21.
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور
عندَ أحذيةِ المؤمنين أمامَ بابِ المسجد ، تكوّمَ مع بُؤسِهِ ... ينتظرُ الصِّدقَ !
ينتظر الصِدق أو يتنظر الصَدقة ، ليس مهما .
المهم أنه بائس ويتوقع أن يظفر بقليل من الصدق
أو الصدقة في عالم متخم بالكذب والضحك على اللحى .
علَّه يجد في أماكن العبادة ضالته ؟
لكن يا أخي العزيز مصطفى حمزة ، سوف يطلع نقبه على شونة .
وسيعود إلى بيته خالي الوفاض .
اسأل مجرّب . أغلب المترددون على دور العبادة ، للمظاهر - وشوفيني يمّه "
أتمنى أن أكون مخطئا .
تحياتي ومحبتي
فوزي بيترو
اسعدك الله صباحك
لم أفهم استاذ الصدق أم الصدقة
كلا الحالتين هو لم يكن صادقا مع الله وأنتظر بين نعالهم دون صلاة فكان الأجدر أن يطلب من الرزاق
رضي بفتات العباد ونسي رب العباد (يحسبهم الجاهل أغنياءمن التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس ألحافا ...) ربما أكون قد قسوت في كلماتي هذة لكن الرزق ابدا لن يكون إلا من بيده كل شىء وما الُعبّاد إلا عبيد مسخرين للمعبود
أاشفق عليه بومضتك هذة التي نظرت بعين العابد ولم تنظر لعين المعبود
طلب الحاجة يا استاذ من الناس الذل بعينه
ومن طلبه من الله ستر الله عليه ورزقه من حيث لا يحتسب
استااااذ جعلتني هنا بلا قلب امام الامة العربيه لكني ذكرت ما يجول بقلبي
-------------
أختي الكريمة الأستاذة سحر
وأسعد الله مساءك
بل لك قلب ، وكبير أيضاً .. هي قراءتك ومن جانبك الذي اخترتِ أنتِ .
بحسب القصيرة جداً أن تُومض من جهة واحدة ، وتترك للمتلقي أن يُومضَ حولها ما يشاء ضمن الحدود التي تسمح بها اللغة ومجازاتها .
أوافقك على أن سؤال الناس فيه ذل ولو سألهم ( أينَ الطريق ) ..ولكنّ السائلَ موجود في المجتمع وفي القرآن الذي نهانا عن نهره .. على كل حال هي ( الصدق ) لا ( الصدقة ) ..
تحياتي وتقديري دائماً
ينتظر الصِدق أو يتنظر الصَدقة ، ليس مهما . المهم أنه بائس ويتوقع أن يظفر بقليل من الصدق أو الصدقة في عالم متخم بالكذب والضحك على اللحى . علَّه يجد في أماكن العبادة ضالته ؟ لكن يا أخي العزيز مصطفى حمزة ، سوف يطلع نقبه على شونة . وسيعود إلى بيته خالي الوفاض . اسأل مجرّب . أغلب المترددون على دور العبادة ، للمظاهر - وشوفيني يمّه " أتمنى أن أكون مخطئا . تحياتي ومحبتي فوزي بيترو
---
وها هو أخي العزيز الأستاذ فوزي يقف - في قراءته للنص - على الجانب الآخر من أختنا الأستاذة سحر ، ولايحمل الظن الحميد بالمصلّين ولا أظنّ أن تجربته الشخصيّة تشفع له في حال من الأحوال ليضع كل المصلّين في سلة واحدة !
وأنا وإن كنتُ لا أوافقه في هذا التعميم لأنني ضد كلّ تعميم في الحكم على خلق الله ..إلا أنني أضع رأيه على رأسي من فوق ..
حياك الله أخي الحبيب فوزي . ولكن بصراحة لم أفهم المثل الذي سقته ( سوف يطلع نقبه على شونة ) ! وفهمت ( شوفيني يمّه ) ..
جميل تنوع ألوان اللهجات على مائدة وطننا الحبيب ..
دمتَ بألف خير
وها هو أخي العزيز الأستاذ فوزي يقف - في قراءته للنص - على الجانب الآخر من أختنا الأستاذة سحر ، ولايحمل الظن الحميد بالمصلّين ولا أظنّ أن تجربته الشخصيّة تشفع له في حال من الأحوال ليضع كل المصلّين في سلة واحدة !
وأنا وإن كنتُ لا أوافقه في هذا التعميم لأنني ضد كلّ تعميم في الحكم على خلق الله ..إلا أنني أضع رأيه على رأسي من فوق ..
حياك الله أخي الحبيب فوزي . ولكن بصراحة لم أفهم المثل الذي سقته ( سوف يطلع نقبه على شونة ) ! وفهمت ( شوفيني يمّه ) ..
جميل تنوع ألوان اللهجات على مائدة وطننا الحبيب ..
دمتَ بألف خير
ظل ينقب الجدار ليصل الكنز الذي خلفه فاكتشف بعد العناء أن نقبه علي "شونة" ليس فيها سوي التبن والقش. ... هذا أخي مصطفى تفسير المثل . وصاحبنا البائس لم يجد ضالته في الموقع الذي اختاره . أما بشأن التعميم وسلة واحدة . فأنا قلت . الأغلبية وليس الجميع . ومتأسف أخي . ولك محبتي فوزي بيترو
أختي الكريمة الأستاذة سحر
وأسعد الله مساءك
بل لك قلب ، وكبير أيضاً .. هي قراءتك ومن جانبك الذي اخترتِ أنتِ .
بحسب القصيرة جداً أن تُومض من جهة واحدة ، وتترك للمتلقي أن يُومضَ حولها ما يشاء ضمن الحدود التي تسمح بها اللغة ومجازاتها .
أوافقك على أن سؤال الناس فيه ذل ولو سألهم ( أينَ الطريق ) ..ولكنّ السائلَ موجود في المجتمع وفي القرآن الذي نهانا عن نهره .. على كل حال هي ( الصدق ) لا ( الصدقة ) ..
تحياتي وتقديري دائماً
اااخ يا استاذ صدقني لم نعد نعرف البائس من تُجارالبؤس ولي قصه سوف ارويها لك
ارمله تربيى ايتام كل يوم تشحت من مكان والكل يعطيها بلا حدود شفقه غريبه لان بيتها رث ملابسها رثه في يوم اشتكت للشرطه عن ابنها لانه سرقها
ولما قبضت الشرطه على المال والولد
هال الشرطه ما رأت من مال مكدس امام الطاوله مئة الف دولار من جميع العملات وكمية ذهب غير عاديه حتى للاغنياء شاهدته بعينى على البلتوث رغم اختافه في النت ولكنه بقيه بين المعرفين على اجهزتهم هذا الشريط لهذا كتبت لك الايه وهي ايضا موجوده في مجتمعنا
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور
لتكون عبادتهم صادقة، لابد من مراعاة حالة الرجل، و تقديم الصدقة التي تغنيه بصدقن لا التكرم عليه بما قل و لايشبع فيعود..
و جميل ان يتكوم جنب الاحذية، و كانه يتوسل اليهم الا يدوسوه..
مودتي
أخي الحبيب مصطفى المصلون سوف يخرجون لانتعال أحذيتهم ولا بد عندها أن يلحظوه ومن كان صادقاً وهو خاشعاً بين يدي الله لا بد أن يعتصر قلبه الألم ويرى ما كان قد تغاضى عنه وتناساه من بؤساء ومحتاجين فيقوم بتصحيح هفواته بالقيام بأعمال الخير التي هي بحد ذاتها عبادة أرجو أن تكون بخير دائماً
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطني
هو تكوم مع أحذية المؤمنين أمام باب المسجد ينتظرمنهم صدقا, لحالته الميؤوسة و مظهره البائس, ....هو يرسم الصورة التى يستعطف بها القلوب و يختار المكان و الزمان أيضا لتحقيق أهدافه...هو موجود أمام كل مسجد بنفس الهيئة و بنفس الملامح وكذالك وبنفس الآهات التى يطلقها بين الحين و الحين ...النص متكاثف والتعابير بليغة والقفلة محكمة.......أستاذنا مصطفى...تحياتي.................................دمت
هو تكوم قرب الأحذية ليتأكد من أنهم سيرونه عندما ينحنون
كي يرتدوا أحذيتهم, متأملا أن تكون صلاتهم ووجودهم بين أيدي
ربهم هي لحظات صادقة منهم, فيتصدقون عليه ويكرموه كما أمرهم به ديننا الحنيف.
نص مكثف جميل يستدر أفكارنا ويذكرنا بقصص كثيرة تخص
مثل هؤلاء المساكين إيجابية وحتى سلبية.
شكرا لك ويسلموا الأيادي, مودتي وتقديري.
تحيااااتي.
أخي الحبيب مصطفى المصلون سوف يخرجون لانتعال أحذيتهم ولا بد عندها أن يلحظوه ومن كان صادقاً وهو خاشعاً بين يدي الله لا بد أن يعتصر قلبه الألم ويرى ما كان قد تغاضى عنه وتناساه من بؤساء ومحتاجين فيقوم بتصحيح هفواته بالقيام بأعمال الخير التي هي بحد ذاتها عبادة أرجو أن تكون بخير دائماً
---
أهلاً بأخي الحبيب فايز
كيف حالك ؟
كلامك هو الحقّ ، فالتديّن سلوك ، لا ألسنة تلوك ! والمصطفى عليه الصلاة والسلام كان قرآناً يمشي كما وصفته أمّنا عائشة رضي الله عنها .
وأنا أرجو لك كل الخير كل يوم
وأعجبني توقيعك ، وفي وقته .
تحياتي وتقديري
تعليق