لدائـن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة
    من بعد إذن الأستاذ معاذ العمري
    فقد أحببت أن أعلق على مشاركة الأستاذ القدير فارس رمضان


    الأب دائما ولا شعوريا يرى ابنه رجلا حتى يصبح رجلا فيراه طفلا...
    وكلما فعل الطفل فعلة أطفال عادة ما يوبخ من ابيه فيناديه بيا رجل أنت رجل
    لا تتصرف كالأطفال بل كالرجال وهذا ما نراه ونسمعه في حياتنا
    وقد يكون هذا التصرف من الأباء فطري بهدف التعليم والتوجيه

    ومن وجهة نظري لو كان الدرس من الأبن لوالده
    لتفاجأ الأب من ذكاء إبنه وشعر بأن ابنه قد كبر وأصبح يعي الأمور
    وعندها ولا شعوريا سيخاطبه أباه بيا بني او يا ابني او يا صغيري
    مفتخرا به في قلبه وسعيد سعادة لا توصف
    لأن ابنه قد بلغ علما يوزن فيه الرجال
    وكأنه يقول هذا هو ابني

    ويقال أن الأباء يحبون أن يروا أبناؤهم أفضل منهم ....

    الأستاذ فارس رمضان
    سعدت جدا بما تفضلت به عن تحليلي المتواضع
    هذا وإن تحليلكم للقصة
    أراه رائعا جدا
    لك مني كل الشكر والتقدير

    تحياتي ومحبتي واحترامي ....

    والشكر الكبير للأستاذ معاذ العمري
    على سعة صدره

    وأعتذر عن الإطالة



    من فضائل هذه القصيرة أنها تثمر حوارا، وتثير رأيا، وتخلق تعددا، وتفسح مجالا للعب، والتحاور بالكرة على طريقة برشلونه...
    مثل هذا الذي تمخض بينكما صديقايا القديران الرائعان:
    سائد وفارس.
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      استغرب الولد الذكي من هؤلاء الناس الذين حضروا حفلة والده بالأمس,
      وبدوا كأنهم لدائن بلاستيك وقد تشكّلوا حسب ما يريد والده,
      فكيف يكون لهم رائحة عطرية جميلة وهي ليست من
      خصائص اللدائن كما حاول
      والده إفهامه؟!

      نص جميل كالعادة أستاذي ويمكن إسقاطه على الناس الامّعة
      الذين يتشكلون كما يريد أسيادهم,
      تحياااتي.
      بدون شك يمكن أن نسقطها على الإمعة المتلدن المتبلستك
      غير أن الصعوبة تكمن في إسقاطة على الإمعة وإصابته، حيث، إنه في الفترة، التي نحدد فيها مكان الإمعة، بهدف إسقاطها عليه، يكون ـ الإمعة ـ قد تلدن في شكل ـ، وانسل إلى موضع آخر

      شكرا للأديبة النشيطة ريما

      على هذه القراءة الجميلة والحضور الطيب

      سرني كثيرا أنك هنا

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
        الاستاذ معاذ
        إذن فطن الإبن إلى أن الحضور فى الحفل كانوا مثل الزهور البلاستيكية إلا أن الرائحة الزكية كانت تفوح منهم..والمقارنة كانت فى عقل الإبن وتفكيره..والسؤال يبدو بريئاً مادام صاحبه لا يدرك أبعاد اللعبة ..
        لعبة التجمل والنفاق ..ومواكب عطر ( البيزنس ) وتبادل المصالح ..وربما تبادل الزوجات ..إذا لزم الأمر..!
        شكرا لك معاذ الذكى ..


        شكرا صديقي الجميل
        ابن السويس الثائر
        الشاعر جمال عمران
        حتى في القصيرة جدا
        على هذا الحضور الجميل دوما

        كم سرني أنك هنا

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • مُعاذ العُمري
          أديب وكاتب
          • 24-04-2008
          • 4593

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          ورود جميلة، و بدون رائحة، لانها زائفة..
          و رجال حضروا الحفل بروائح زكية، لكنهم ليسوا جميلين..
          هنا المقابلة، بين الطبيعي، الرجال، و غير الطبيعي، الورود..الطبيعي الفاسد، و غير الطبيعي المصنع..
          و اذا علمنا، ان العطور من الورود الطبيعية، فان هذه الروائح الزكية، هي مصنعة من غير الطبيعي، لتخفي روائح شديدة التنفير..
          ان الابن، اذ يضع المقابلة، يريد ان يخبر بان الزيف من شيم هؤلاء الرجال..
          و نص ماتع، متعدد الدلالة
          مودتي

          حضور جميل وقراءة عميقة
          ولابد ان المقابلة أسفرت عن سر الخلطة

          شكرا صديقي الأديب الجميل والقاص القدير
          عبد الرحيم التدلاوي

          على هذا الحضور الغني


          سرني كثيرا أنك هنا

          تحية خالصة
          صفحتي على الفيسبوك

          https://www.facebook.com/muadalomari

          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            بالطبع
            ليس كل الورد وردا
            و لربما الورد كان فيما نرى و نشهد و لا يلفت انظارنا
            و يترك بصمة وردية
            لست أدري أستاذي معاذ .. أشعر أنك تتعجل النار بتسوية الخبز !!!

            محبتي

            ننتظر الورود
            وهناك ورود تنتظرنا
            ولا نراها
            إلا إذا رأتنا

            يا ليت، أن لي نارا
            إن هي إلا بقايا رماد
            سرعان ما ستخبو

            شكرا أستاذنا القدير
            ربيع عبد الرحمن
            على كل هذا الشمل والعضد والأزر

            كم سرني أنك هنا

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • مُعاذ العُمري
              أديب وكاتب
              • 24-04-2008
              • 4593

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
              الزميل القدير
              معاذ العمري
              وكما كنت أقول أني حين أدخل لنص منك لابد وأن أتوقف لأني أعرف تماما بأني سأجد شيئا
              تكتب لأنك تحمل بين طيات روحك رسالة
              ورسالتك لابد وأن تصل حتى وإن كانت مغايرة لرؤيتك
              وهنا يكمن السر
              ودي ومحبتي


              أكره ربيع

              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?67177-أكره ربيع / عائده محمد نادر

              يا حيهلا يا مرحبا

              بالقامة الفراتية والماجدة العراقية
              عائده محمد نادر
              غبتي طويلا وكلنا اشتاق إليك
              ما أكبر فرحتي
              وما أسمى نبلك

              شكرا على الحضور الحاني الكبير

              كم سرني أنك هنا

              تحية خالصة
              صفحتي على الفيسبوك

              https://www.facebook.com/muadalomari

              {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

              تعليق

              يعمل...
              X