[[ومضات وق.ق.ج في سطر واحد ]] ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فارس رمضان
    أديب وكاتب
    • 13-06-2011
    • 749

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

    البصيرة لا البصر؟!
    تخبط في الظلام فلمّا رأى شعاع النور .. أعماه.
    "لولا تخبطه لما أعمى النور بصيرته"

    السياسة
    أعجبتها وطنيّته ولكنها عارضت حجته السياسية.
    "كثير منا مظهر بلا جوهر"

    الذئب

    وجدته عطشا شريدا فأروته, ولكن مروءتها لم تحمها من شدّة بطشه!
    إن أنت أكرمت الكريم ملكته..... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
    " كثر هم ناكري الجميل فى أيامنا هذه"

    القلب الأبيض
    وقعت له شيكا على بياض, فوجدت نفسها بالشارع!
    "يبدو أنه كان شهما معها ولم تجد نفسها فى زنزانة"

    الصبر
    من صغره يتجرع الحنظل .. عندما تذوّق العسل وجده مرّا.
    "من شب على شيء شاب عليه"
    المقاومة
    كال الضربات بفأسه على ساق الشجرة, ناويا التخلص منها, وهي تلفظ أنفاسها قتلته.
    "ضرب ساق الشجرة ونسى جذعها المغروس في الأرض كأوتاد جبال"

    فجر الثورة
    استيقظ فزعا, طالعه لون السماء القاني فاحتار أهو الشفق أم الغسق؟ لكن بعد قليل صمّه دويّ الانفجار.
    "دوما هكذا الثورات، بدايتها دخان ثم الصدمة والترويع"

    في قلب العاصفة
    حلمت به طيرا من طيور الجنة, في اليوم التالي حملوه مسجى, ضحية جديدة لجنون السلطة.
    " السلطة لا تملك إلا ألواح وأكفان، عزاؤنا أن أرواحهم فى حواصل طير خضر تمرح فى الجنان"

    الجندي البطل
    طلب متطوع لمهمة خطرة, تراجعوا كلهم إلاّ هو لم يسمع فبقي مكانه, فاختاروه بطلا.
    "يُثاب المرء رغم أنفه"
    جسر العودة
    عبر جسر العودة فرحا.. فاجأته طلقة غادرة فخرّ شهيدا.
    " تعددت الأسباب والموت واحد"
    طوق الياسمين
    أمضت ليلة العيد تشكّ الياسمين, سرت في الصباح لتطوّق به شاهد فقيدها الشهيد.
    "ما أروع أن يكون الياسمين شاهدا فهنيئا له بالشهادتين"

    الهو..ا
    نسّم الهوا فتنشق عطرها, ولمّا أبهره جمالها هوي قلبه فهوى.
    "عشق الروح (مالوش) آخر لكن عشق الجسد فاني" عبد الوهاب
    لغة الصمت
    تكلم معها ولكنّها لم تفهم إلاّ لغة العيون.
    " وعيون القلب ساهرة ...أبدا لا تنام، ولا يجدي أبدا معها كلام""

    نار الجوى
    فاضت بها أشواقها, بحثت عنه فوجدته يعاني نار الوجد ولكن .. مع غيرها.
    "أحبها وتحب غيري ويحب ناقتها بعيري" سنة الحياة.

    عصفورين بحجر واحد
    صفعها بكل قوّته, فسقط طفله الوحيد أرضا.
    "هذا من آلامني من كل هذه الومضات."

    مصارحة
    صارحتها برأيها فيها, ثم بهدوء نزعت المعينة السمعية من أذنها.

    "ردة الفعل دوما تكون أقوى من الفعل نفسه"

    المقلاة

    استغرب حبسها في السجن لسنوات بسبب صفعها وجه زوجها بالمقلاة... ولكن فاته حقيقة احتوائها على الزيت الحار!
    "هذا ما نجنيه منكم دوما معشر النساء." مزحة
    تحياتي .. إلى اللقاء




    ومضات قوية ومعبرة
    كل الود أستاذة ريما
    تحيتي

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
      تحية طيبة لك ريما الكريمة و عساك بخير.
      المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة


      ومضات بسرعة البرق الخاطف و فيها من الدلالات ما يغني عن المطولات، لكن خان بعضها التركيز و التكثيف الضروريين لاستحقاق صفة الومضة !
      أتصور أن "الومضة" لا تستحق هذا الوصف إلا إذا استغنت عن كثير من الحشو و الإطناب غير ضروريين، "الومضة" كلمة، جملة، قصيرة دالة، هكذا أتصورها، و أتصور، كذلك، أن "الومضة" لا تنشر إلا بعدما تعاد كتابتها مرات و مرات و ليس كما وردت على الذهن، هي كلمة قصيرة لطيفة لكنها تحتاج إلى أوقات طويلة لتكون "خاطفة"!
      كأنني قرأت بعضها في مكان ما، ساعديني على تذكرمكانها، للشيخوخة أحكام كما تعلمين !!!
      (الصبر جميل، يا ريما، و موعدنا ... هناك في "الوصية" و قد تأخرت لقصد فني!!!)
      تحيتي و تقديري و تشجيعي على مواصلة ... الاجتهاد !!!


      أهلا بك ومرحبا أستاذنا المبدع الكبير حسين ليشوري:

      بخصوص الومضات معك حق تماما ولهذا عدلت العنوان
      ليصير "ومضات وق. ق. ج في سطر واحد" وأيضا كذلك
      بشأن نصوصي فأنا كنت قد نشرتها سابقا في الموضوع
      شارك قصة بسطر وجمعتها هنا بعد إعادة صياغتها و
      تحسينها إلاّ الأولى فهي جديدة.

      يقول الدكتور مسلك ميمون في الإشارة بشكل مختصر للفرق بين الومضة والقصة القصيرة جدا :
      في الق قج Very short story نجد الحدث متطوراً، و إشكالياً ..يبدأ بسيطاً ثمّ يكتسب رؤية أبعد في التّشكل و التّطور .. مشكلا حبكة هي مناط التّأمل و التّساؤل ..
      على عكس القصّة الومضة Flash story فإنّ الحدث ساكن جامد كمادة خام لم تصنّع و يبقى على حاله ، تجعله الصياغة الومضية مثار الحيرة و السؤال.
      كنت أتمنى لو أنّ حضرتك انتقيت بعض التي لم تعجبك
      منها وانتقدتها, فبالنقد البنّاء نستفيد جميعا, وبدعمكم
      وحبكم سأواصل اجتهادي, ولن أترك لشيئ أن يحبطني
      بفضل تشجيعكم.

      ويا ويلي من ردك في قصتي "الوصية" أنتظره بلهفة و
      أعرف أنه سيكون هنالك الكثير من انتقاداتك البنّاءة و
      على الأكيد معها وبها سأكمل المسيرة بإذنه تعالى.
      يقول المثل: "رضا الناس غاية لاتدرك", وأنا أقول:
      "رضا أستاذنا حسين ليشوري غاية الأمل"
      سعدت بك جدا وحضورك القوي المتفاعل الجميل.
      مودتي وتقديري واحترامي.
      تحياااتي.
      التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 17-09-2011, 10:53.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
        أختي ريما العزيزة
        يبدو أنني انزلقت في مواضيع السياسة كثيراً
        وفاتني الكثير من الابداعات لك ولبعض الإخوة والأخوات
        جئت لأسجل إعجابي بما خطته أناملك من حكم وعبر
        كانت بحق ومضات صغيرة لكنها أضاءت المكان بعفويتها وصدقها
        محبتي وتقديري
        نعم أستاذي البديع فايز,,
        أصدقك أني افتقدتك وافتقدت ردودك الجميلة وتشجيعك,
        الله ينصر سوريا الشقيقة على أعدائها المتربصين لها,
        قلوبنا وعقولنا معكم, ونشعر معاناتكم في كل دقيقة و
        لحظة, إن شاء الله خير واتمنى أن تصب الأمور في
        مصلحة شعبكم الأبيّ.

        شكرا جزيلا على حضورك الجميل وتسجيل إعجابك,
        واهلا وسهلا بك, فرحت بحضورك, الله يسعدك يا رب.
        مودتي وتقديري.
        تحياااتي.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • سائد ريان
          رئيس ملتقى فرعي
          • 01-09-2010
          • 1883

          #19
          المقاومة
          كال الضربات بفأسه على ساق الشجرة, ناويا التخلص منها, وهي تلفظ أنفاسها قتلته.

          الأستاذة ريما ريماوي

          كل الومضات رائعات
          وهذه الومضة لامست شغاف القلب
          وكأنها الأمل بالتحرير

          تحياتي لكِ
          دمتِ متميزة


          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

            البصيرة لا البصر؟!
            تخبط في الظلام فلمّا رأى شعاع النور .. أعماه.

            "لولا تخبطه لما أعمى النور بصيرته"

            السياسة
            أعجبتها وطنيّته ولكنها عارضت حجته السياسية.
            "كثير منا مظهر بلا جوهر"

            الذئب

            وجدته عطشا شريدا فأروته, ولكن مروءتها لم تحمها من شدّة بطشه!
            إن أنت أكرمت الكريم ملكته..... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
            " كثر هم ناكري الجميل فى أيامنا هذه"

            القلب الأبيض
            وقعت له شيكا على بياض, فوجدت نفسها بالشارع!
            "يبدو أنه كان شهما معها ولم تجد نفسها فى زنزانة"

            الصبر
            من صغره يتجرع الحنظل .. عندما تذوّق العسل وجده مرّا.
            "من شب على شيء شاب عليه"
            المقاومة
            كال الضربات بفأسه على ساق الشجرة, ناويا التخلص منها, وهي تلفظ أنفاسها قتلته.
            "ضرب ساق الشجرة ونسى جذعها المغروس في الأرض كأوتاد جبال"

            فجر الثورة
            استيقظ فزعا, طالعه لون السماء القاني فاحتار أهو الشفق أم الغسق؟ لكن بعد قليل صمّه دويّ الانفجار.
            "دوما هكذا الثورات، بدايتها دخان ثم الصدمة والترويع"

            في قلب العاصفة
            حلمت به طيرا من طيور الجنة, في اليوم التالي حملوه مسجى, ضحية جديدة لجنون السلطة.
            " السلطة لا تملك إلا ألواح وأكفان، عزاؤنا أن أرواحهم فى حواصل طير خضر تمرح فى الجنان"

            الجندي البطل
            طلب متطوع لمهمة خطرة, تراجعوا كلهم إلاّ هو لم يسمع فبقي مكانه, فاختاروه بطلا.
            "يُثاب المرء رغم أنفه"
            جسر العودة
            عبر جسر العودة فرحا.. فاجأته طلقة غادرة فخرّ شهيدا.
            " تعددت الأسباب والموت واحد"
            طوق الياسمين
            أمضت ليلة العيد تشكّ الياسمين, سرت في الصباح لتطوّق به شاهد فقيدها الشهيد.
            "ما أروع أن يكون الياسمين شاهدا فهنيئا له بالشهادتين"

            الهو..ا
            نسّم الهوا فتنشق عطرها, ولمّا أبهره جمالها هوي قلبه فهوى.
            "عشق الروح (مالوش) آخر لكن عشق الجسد فاني" عبد الوهاب
            لغة الصمت
            تكلم معها ولكنّها لم تفهم إلاّ لغة العيون.
            " وعيون القلب ساهرة ...أبدا لا تنام، ولا يجدي أبدا معها كلام""

            نار الجوى
            فاضت بها أشواقها, بحثت عنه فوجدته يعاني نار الوجد ولكن .. مع غيرها.
            "أحبها وتحب غيري ويحب ناقتها بعيري" سنة الحياة.

            عصفورين بحجر واحد
            صفعها بكل قوّته, فسقط طفله الوحيد أرضا.
            "هذا من آلامني من كل هذه الومضات."

            مصارحة
            صارحتها برأيها فيها, ثم بهدوء نزعت المعينة السمعية من أذنها.

            "ردة الفعل دوما تكون أقوى من الفعل نفسه"

            المقلاة

            استغرب حبسها في السجن لسنوات بسبب صفعها وجه زوجها بالمقلاة... ولكن فاته حقيقة احتوائها على الزيت الحار!
            "هذا ما نجنيه منكم دوما معشر النساء." مزحة


            ومضات قوية ومعبرة
            كل الود أستاذة ريما
            تحيتي

            اهلا وسهلا بك أخي الكاتب المبدع المميز فارس رمضان,,
            كم أسعدني حضورك وردك الجميل المتفاعل وتعليقاتك
            التي أصابت الهدف وفي صميم المعنى, وخصوصا:

            القلب الأبيض
            وقعت له شيكا على بياض, فوجدت نفسها بالشارع!

            "يبدو أنه كان شهما معها ولم تجد نفسها فى زنزانة"
            أضحكني التعليق من واقع شر البلية ما يضحك.

            نار الجوى
            فاضت بها أشواقها, بحثت عنه فوجدته يعاني نار الوجد ولكن .. مع غيرها.

            "أحبها وتحب غيري ويحب ناقتها بعيري" سنة الحياة.

            تعليق عالوجع

            عصفورين بحجر واحد
            صفعها بكل قوّته, فسقط طفله الوحيد أرضا.
            "هذا من آلامني من كل هذه الومضات

            الله لا يجيبلك الم مطلقا


            المقلاة
            استغرب حبسها في السجن لسنوات بسبب صفعها وجه زوجها بالمقلاة... ولكن فاته حقيقة احتوائها على الزيت الحار!
            "هذا ما نجنيه منكم دوما معشر النساء." مزحة
            طبعا لماذا يسقط طفلها الوحيد على الارض >> رد على الوجع ههه

            شكرا لك جزيل الشكر أخي فارس,
            الله يسعدك ويحفظك ويوفقك,
            مودتي وتقديري,
            تحياتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة
              المقاومة

              كال الضربات بفأسه على ساق الشجرة, ناويا التخلص منها, وهي تلفظ أنفاسها قتلته.

              الأستاذة ريما ريماوي

              كل الومضات رائعات
              وهذه الومضة لامست شغاف القلب
              وكأنها الأمل بالتحرير

              تحياتي لكِ
              دمتِ متميزة

              أهلا بك أستاذ سائد سعدت بوجودك,
              ونعم يبقى أملنا بالله كبيرا,
              هذا النص بالذات أرجو أن يعجبك بعد
              تعديله أكثر,
              دم بخير وصحة وعافية,
              مودتي وتقديري,
              وأحلى تحياتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • محمد البكري
                عضو الملتقى
                • 13-02-2011
                • 128

                #22
                الرائعه ريما

                التقاطات في غايه الروعه مع تراكيب فريدة جدا جدا .... وربما اني استمتعت هنا كثيرا :
                الصبر
                من صغره يتجرع الحنظل .. عندما تذوّق العسل وجده مرّا.

                محبتي
                محمد البكري

                تعليق

                • ياسر عبد الغفار
                  أديب وكاتب
                  • 17-08-2011
                  • 63

                  #23
                  كتاباتك لوحات سرياليه ، تتكون صورتها فى مخيلتى ، وكأنك تكتبين بالريشه ليس بالقلم
                  كم أنتى رائعه أستاذه /ريما

                  خالص تحياتى

                  تعليق

                  • عبد الرحيم محمود
                    عضو الملتقى
                    • 19-06-2007
                    • 7086

                    #24
                    ما شاء الله كاتبتنا الغالية
                    الفكر والحكمة وإنسانية القلم ورقة التعبير
                    ودقته تتسم بها سطورك المضيئة ، أسجل
                    إعجابي الشديد بما كتبت ، ربما علي تعويض
                    تقصيري السابق فقلمك سامق يستحق التقدير .
                    نثرت حروفي بياض الورق
                    فذاب فؤادي وفيك احترق
                    فأنت الحنان وأنت الأمان
                    وأنت السعادة فوق الشفق​

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد البكري مشاهدة المشاركة
                      الرائعه ريما

                      التقاطات في غايه الروعه مع تراكيب فريدة جدا جدا .... وربما اني استمتعت هنا كثيرا :
                      الصبر
                      من صغره يتجرع الحنظل .. عندما تذوّق العسل وجده مرّا.

                      محبتي
                      محمد البكري
                      اهلا وسهلا بك الاستاذ محمد البكري,
                      سررت بحضورك وردك الجميل, ولقد انتقيت
                      الومضة التي أحبها كثيرا, شكرا جزيلا لك.
                      الله يسعدك ويحفظك ويوفقك, مودتي وتقديري.
                      تحيااااتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ياسر عبد الغفار مشاهدة المشاركة
                        كتاباتك لوحات سرياليه ، تتكون صورتها فى مخيلتى ، وكأنك تكتبين بالريشه ليس بالقلم
                        كم أنتى رائعه أستاذه /ريما

                        خالص تحياتى
                        شكرا لك اخي ياسر على الرد الجميل جدا
                        الذي حقا به قد أخجلت تواضعي,
                        سعدت بوجودك جدا,
                        الله يسعدك ويحفظك ويوفقك,
                        مودتي وتقديري,
                        تحياااتي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
                          ما شاء الله كاتبتنا الغالية
                          الفكر والحكمة وإنسانية القلم ورقة التعبير
                          ودقته تتسم بها سطورك المضيئة ، أسجل
                          إعجابي الشديد بما كتبت ، ربما علي تعويض
                          تقصيري السابق فقلمك سامق يستحق التقدير .
                          شكرا جزيلا أستاذ عبد الرحيم محمود
                          شرفني حضورك الكريم, وأسعدني ردك الجميل,
                          ولكم يفرحني ويشرفني لو كنت من قرائي,
                          اثلج صدري ما كتبته عني,
                          الله يسعدك ويوفقك ويحفظك,
                          مودتي وتقديري,
                          أحلى تحياتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          يعمل...
                          X