تويت
كم تمنيت ان اطوي مسافات الشوق
لأرفل بثوبي الابيض على مدخل وريدك
ايها الضالع بدمي
دعني اسافر نحو مجرات الاحساس
وانا اعانق همسك على ضفاف الفجر
-
كم تمنيت ان اطوي مسافات الشوق
لأرفل بثوبي الابيض على مدخل وريدك
ايها الضالع بدمي
دعني اسافر نحو مجرات الاحساس
وانا اعانق همسك على ضفاف الفجر
-
آآآه أيّتها العاشقة
هذه الليلة سأرتدي زرقة المجرّات
وأجمع أغنيات للعصافير القادمة
وألوّن كفّي كي تأوي إليها المسافات
وفي المسافات، أنا
أموت وأحيا من جديد
لعلّي بعشقي ،
أكبر في الحُسن.
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
أستاذي الأديب الكبيرالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
واخي الرائع ربيع عقب الباب
وددت وتمنيت ان تعود إلى ملتقى الأدباء
وقبل كلّ شيء ان تكون بخير لو قرأت كلماتي ولو صدفةلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
تشريف كبير مشاركتك بهذا الفديو شاعرنا العزيز:
محمد مثقال الخضور
بقد أخذتني كلماتك الى تلك المدينة والى تلك الشوارع التي تستيقظ كل يوم على زقزقة العصافير
وصوتك العميق اضافة ناجحة جدّا للنص مع خلفية موسيقية ساحرة
...........................رائع وكفى سيّدي
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
تعليق