أوراق

**زياد هديب** · 27-09-2011, 22:02

المشاركة الأصلية بواسطة أمريل حسن مشاهدة المشاركة

عميقة هي الكلمة خاصت في الجذور ..فأشعلت النار في الاوراق...

شكرا لك أستاذ ولك خالص الاحترام...

القديرة أمريل حسن
جميل هذا المرور
صافحنا
فابتهج الحرف

**زياد هديب** · 27-09-2011, 22:12

المشاركة الأصلية بواسطة أمريل حسن مشاهدة المشاركة

عميقة هي الكلمة خاصت في الجذور ..فأشعلت النار في الاوراق...

شكرا لك أستاذ ولك خالص الاحترام...

القديرة أمريل حسن
جميل هذا المرور
صافحنا
فابتهج الحرف

**زياد هديب** · 27-09-2011, 22:25

المشاركة الأصلية بواسطة أمريل حسن مشاهدة المشاركة

عميقة هي الكلمة خاصت في الجذور ..فأشعلت النار في الاوراق...

شكرا لك أستاذ ولك خالص الاحترام...

القديرة أمريل حسن
جميل هذا المرور
صافحنا
فابتهج الحرف

**محمد خالد النبالي** · 28-09-2011, 12:06

اخي الشاعر زياد هديب

قصيد جميل وانت تحاكي التراب وبلاد السوسن

ورائحة الزعتر كثيرا جمال هنا قمة الروعة

ومع بعض الغموض الا انه ضروري

لجمال القصيد واظن ان هناك من سيعود

نص رقيق يحمل الإحساس الدافىء كأحضان طبيعة الاوطان

شمسه دافئة

وذا حروف نقيّة عانقت السطور

واحترامي لك أخي الجميل

مع احترامي

وتحياتي

**نجلاء الرسول** · 28-09-2011, 12:38

تبهرني تجربتك أخي الشاعر المبدع زياد
هناك فجوات قد امتلأت شعرا

احترامي الكبير وتقديري لهذه النفحات ولتلك الصور التي
حققت فيها ذروة الانتباه

**إيمان عبد الغني سوار** · 28-09-2011, 12:46

زياد هديب

"أندَسُّ كخيطِ اللَّيلِ
في شُرفَةِ الرّوح
لأتلو رذاذَ الحروف.. "

الجملة الشرطية

تخترق المجهول فتؤول بجواب

بلاغي يحافظ علىالتجاذب ويزيد من تركيز المتلقي

"المكانُ هنا علاقَةٌ استثنائيةٌ"

العبارة هنا تستحق الوقوف

تعكس وعي الكاتب وحسن توظيفه للمعجم الشعري

مستنداً على رؤيا محبذة للكشف..

"بين ضِدَّين
المعاني تهيمُ في الأرضِ
كحبّات قمحٍ أهملها الحصّادون
الشَّفتانِ مِعصَمُ الفمِ
الكلام..مدى لا يصِلُ السَّماء
وغالباً تطبقانِ على ذُبابَة"

يكمل بتشبيه بليغ يتصاعد نحو

مايصنع النقيضويثيره ليس من خلال الكلمات فحسب

بل تصاعدت المتضادات لخلق صور جلاء للفكرة

أأعودُ من حيثُ أتيتُ؟
أنا لا أرتقُ الهواء
أحبُّ صهوةَ الغيم
أنا صانع الألعابِ لأطفالٍ لم يولدوا..بعدُ
حشرجةٌ...في فمِ الرّيحِ
حطامُ سفينةٍ..يتهجؤ الرَّمل
يُدهِشُني خَطُّ الاستواء
لانّه لا يعرفُ الثَّلجَ
وزَّعَ الأبيضَ ..هدايا العيد
ليقفَ واجِماً عندَ حُدودِ السَّواد
يُعَتِّقُ الخمرَ في قَفصِ الجوع..
فتِيٌّ هذا الماءُ..لكنَّهُ أمِّي
لم يبقَ من الأساطير إلا ..
وطنٌ يستعيذُ منّي
رائحةُ الحواري المُعتِمة"

يستمر الإنبثاق من النقيض و الانوجاد فيه ثم العودة إليه

بأسلوب سلس وصور محببة
"فينيقٌ أخضُر...على جبينِ كَنعانَ
ورقُ التّوت...
شجرةُ حورٍ رَصَدت أوراقها للحرب
وانتشت طرباً ..لفيروز
أأعود؟؟
وريثما أعودُ..
أكونُ قد كَبُرت"

الأرض المنخفضة والشاطىء,ورق التوت,فيروز

ليس هناك أجمل من تواجدهم لذلك جاء التمني

بأسلوب استفهامي في الخاتمة..ما أجمل هذا البوح!

سلمت أيها الأستاذ الفاضل

ولك الشكر والتقدير على هذه القصيدة المبدعة.

تحياتي:

**زياد هديب** · 29-09-2011, 22:30

المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة

أخي الكريم زياد المحترم
مساء الخير
هلا والله ، وبعد زمان ........
لقد انسابت أوراقك بعلاقة استثنائية خلابة ، تهفو هناك ... وتختال هنا .
لمَ لمْ ترتقِ الهواء رغم حبك لصهوة الغيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
صديقي :
اسمح لي : ربما يكون حدسي ليس صحيحا ، حيث وجدت في نصك الماتع اقتباسا لصور خلابة من قصائد خالدة من الأدب العالمي ، فهل كنت مصيبا ؟ .
هذه العبارة ( وزع الأبيض ....هدايا العيد ) ربما يكون الضبط يحتاج لتوضيح .
أخيرا :
عندما تعود فإن أوراقك ستكون قد أصبحت ذكريات ..........
فهل ستعود حقّاً ؟؟؟؟ .
تحياتي وودي لك .

القدير غسان اخلاصي
أسعد الله مساءك سيدي
يقولون عندنا ( صيت غنى ولا صيت فقر )
أشكرك على توجسك
لكن لا تخف كبار الشعراء العالميين لا يعلمون بي بعد
ومن حسن حظهم أني لا أعرف عنهم الكثير
لكنك داعبت فيَّ ما يستفزني لفعله ...في المستقبل

شكراً لك

**صبري رسول** · 30-09-2011, 21:06

العزيز زياد

تحية لك

نصّ جميل مليء بالانزياحات الشعرية

سأكتفي بهذا

كن ممتعاً دائماً

أوراق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث