هي جَنَّتانِ غارِقَتانِ في الضِّياءِ ..
كانت عيناي تسافران للبعيد
لضباب المسافات
لهديل النجوم
لضحكات البدر في تلك الليلة
علني أقتبس منها رمش نور
قد لامس أمواج الرؤى في عيناك
شاعرنا د . محمد الأسطل
الذي يحاتي الطبيعة بجمال دائم
أهلا بمرور يترك خلفه عبق الزيزفون ورائحة الخضرة العبقة كلما مر خطله
مودتي وعبق النرجس .
عَلى صَهوَةٍ حُبلى بالزَّيزَفُون
تَقَدَّمْ يا زَعفَرانَ تَقَدَّمْ
هُنا تِكرارٌ لِخَطِ الإستِواء
تُفاحٌ أخضَّرٌ .. يَتَلَعثَمُ في فَمي
هي تَسكُبُ مَزاياها .. قَطرَةً .. قَطرَة
رَذاذٌ خَفِيفٌ ..
يَتَساقَطُ على تَراتِيلِ طُروادَة
كَلامٌ أقلْ ..
وجَسَدٌ قامَتُهُ شُعاع
مَرحى ..
لِمَنْ نَحَتُوكِ يا عِشتار !
تَفِّرُ العِتمَةُ .. مِن جِلدِها
القُبَّرَةُ تَختَبِىءُ .. في عُشبِ بابل
لا بُدَّ .. أن يَنهَمِرَ المَطَر ...
تَقَدَّمْ يا زَعفَرانَ تَقَدَّمْ
هُنا تِكرارٌ لِخَطِ الإستِواء
تُفاحٌ أخضَّرٌ .. يَتَلَعثَمُ في فَمي
هي تَسكُبُ مَزاياها .. قَطرَةً .. قَطرَة
رَذاذٌ خَفِيفٌ ..
يَتَساقَطُ على تَراتِيلِ طُروادَة
كَلامٌ أقلْ ..
وجَسَدٌ قامَتُهُ شُعاع
مَرحى ..
لِمَنْ نَحَتُوكِ يا عِشتار !
تَفِّرُ العِتمَةُ .. مِن جِلدِها
القُبَّرَةُ تَختَبِىءُ .. في عُشبِ بابل
لا بُدَّ .. أن يَنهَمِرَ المَطَر ...
أهلا بك أستاذة رشا وأهلا بهذا الجمال
تفيأت هنا في ظلال بوح شفيف
بوح يتطاير عبقا في الأرجاء
تقديري
/////حين كان يغفو الليل فوق الغمام تفيأت هنا في ظلال بوح شفيف
بوح يتطاير عبقا في الأرجاء
تقديري
كانت عيناي تسافران للبعيد
لضباب المسافات
لهديل النجوم
لضحكات البدر في تلك الليلة
علني أقتبس منها رمش نور
قد لامس أمواج الرؤى في عيناك
شاعرنا د . محمد الأسطل
الذي يحاتي الطبيعة بجمال دائم
أهلا بمرور يترك خلفه عبق الزيزفون ورائحة الخضرة العبقة كلما مر خطله
مودتي وعبق النرجس .
تعليق