العربة

**نجلاء الرسول** · 18-10-2011, 17:20

المشاركة الأصلية بواسطة جوانا احسان ابلحد مشاهدة المشاركة

ماتعة عزيزتي بِوجدانية مُوغِلة أُحبذها عِندَ هذي النَجلاء الهادرة

,
وعَجَبي شَعرتُ أني قُبالة نَصيْن لِكلٍ منهما وجدانية خاصة !
أحدهما يَتوَّكأ استبطان ماحولكِ , وهو مِنْ بداية العَربة حتى ( وخرجت ) ..
والآخر يبدأ مِنْ مُفردة ( أذكُر ) حتى القفلة الروحانيَّة ..
:
مودتي وَ زهر البرتقال / جوانا

شكرا لردك جوانا هذا الرد الواعي فأنا غاليتي أجرب ولازلت في حقل التجريب لك العطر

**سليمى السرايري** · 24-10-2011, 18:43

جاء النص همسة تصل إلى الوجدان مباشرة
لم تكن رغبتي عالية في القراءة هذا المساء
لكن حين أشرعت نافذتي للعصافير
وصوتي للريح
وغربتي لليمام،
عرفت أن الجمال سيبدّد خوفي من شيء ما لم أتبيّنه بعد
عرفت أيضا أنني هنا الآن لا أنوي الخروج.

الشاعرة الراقية نجلاء

ثمّة وجع غريب وراء الأسطر

أتعرفين؟؟؟
نحتاج أحيانا لوجع ما ربما لنبكي من شيء ما..................

/
/
/

سليمــــــى

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 18:59

المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

نجلاي وجمال من الروح يدفق

نص مائز بكل معاير قصيدة النثر
بذاك التدفق داخل القصيدة أتى يطفق جمال من داخل الروح
جعلنا نتوقف معك بسلاسة الطرح وسلاسة العبارة رحنا لداخل القصيدة ننعم بدفقها
ونبحث عن سرها بسر ذاك التوقف
جميلة أنت نجلاء
دام الوهج دافقا من قلمك .

شكرا لك غاليتي رشا
ودي وتقديري

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:00

المشاركة الأصلية بواسطة الهام ابراهيم مشاهدة المشاركة

الاخت العزيزة

ادخلتنا مداخل الاندهاش في تعابيرك الوصفية الجميلة
جدا سعدت بوقوفي هنا
دمت بكل الخير

الهام العزيزة شكرا لحضورك الراقي
ودي جميلتي

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:03

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

وأنا أقدر الآن أن لا أكون

أن لا أستأنف نفسي

أن أعصب عيني جيدا ... وكنت أعني

أن أبدل حاستي بتلك الزرقة التي تتوحش في الليل

وشيء ما يترك ظله على الأرض

شيء ما يقتفي شحوبك البدائي

هكذا ينبغي أن تشع كصلاة في حيز لا وجود له .

نص واضح حد الغموض
يجعلك تستسهل القراءة
ثم سرعان ما تخزك المعاني المطلة
من خلف الكلمات
مودتي وكل التقدير لك عزيزتي نجلاء
كنت رائعة كعادتك

شكرا لك غاليتي مالكة ولحضورك الشفيف الراقي

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:05

المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة

أستاذتي الغالية / نجلاء الرسول
نص صارخ بالمشاعر الطارئة أو الانية وقد كان توظيفها مذهلا .. هي الاشياء الصغيرة التي تسكن العبارات الكبيرة لتشيد بناء مدهشا ..
يكاد أن يكون نصا انموذجا للحداثة في قصيدة النثر ..
أحييك أيتها المبدعة ..
محبتي وأكثر ..

شكرا لك أخي الكريم حكيم ولحضورك الطيب

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:13

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة العزاوي مشاهدة المشاركة

أاختي نجلاء المحترمة
حقيقة منذ زمن ليس بقليل لم أقرأ قصيدة نثر بهذا الجمال ، أنت بارعة في تكوين العبارة ، وملئها بالمفاجآت ، أهنئك على رئاسة القسم وأعتقد بأنه فعلا لا يصح إلا الصحيح فهذا المكان لا يليق الا بأمثالك
أتمنى لك التوفيق غاليتي وتحياتي لك

جميلتي بسمة شكرا لهذا العبير
احترامي غاليتي الراقية

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:19

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء مسكين مشاهدة المشاركة

الآن فقط أحسست تلك الصدمة التي قرأتها في رد لك على محاولتي

وقفت أمام حركاتك و صورك مذهولة أحاول مداعبة الغامض فيها لأجدني أمام نزف متميز و مستفز..يغرقنا في دهشة طويلة
مقاربة رائعة للواقع و الذات
رسمت تناقضات الوسط الخارجي باحترافية أنا متفردة متأملة و ناقدة

أسعدتني مراقصة حرفك اللامعتاد ..كنت هنا و انتشيت بصدق و عمق

محبتي و إعجابي

غاليتي نجلاء نحن نحاول ونقرب
شكرا لك ولحضورك العاطر

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:23

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

ليس بمستغرب
مثل هذا النص المدهش
من فنانة كبيرة مثلك
و هي تراهن على مفردات
تتعامل معها بسن مدبب عبر تعبيرات جديدة و صور لم تزل فى معيتها !

تقديري و احترامي

شكرا لك سيد ربيع على حضورك الطيب

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:29

المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة

على هدي السليقة أسافر .. نحوك

لأرسم الشطآن بمحاذات القصيدة
كم من الكلمات أهديك ..
لتنبشي أعصاب الصمت .. أكثر
لتوشوشي التلال الراقدة
المطر كان يبكي غيمته في الأعالي
ما كان ينبغي .. تفنن في طلاء الوقت
أهزوجة تمدح الشعراء بلفافة ضجيج
سماء صافية الأديم .. تسقط
كانت الطريق تلمع من بعيد
ليتني أقرقع المدى .. لأهدأ
سأقذف قبضة أمنيات على الخريطة
وقت بتار يفصفصنا عنادل تزقزق
آهٍ .. كم مرة سقطت على العشب يدي !
والتقطها .. والتقطها !

سيدتي البعيدة
كم جميل هذا المساء بصحبة هذا القصيد
لك أسلوب يقول أنك هي ولا أحد آخر
رائع ومائز وذكي هذا البوح

تقديري وأبعد

أخي الدكتور محمد شكرا لك ولتماهيك الجميل
تقديري واحترامي أستاذي

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:32

المشاركة الأصلية بواسطة محمد سوادي العتابي مشاهدة المشاركة

القديرة الرائعة

نجلاء الرسول

قصة بنيت وفق المذهب التعبيري السريالي ، باستخدام خاصية الوصف المشهدي الحركي ( مونولوج - نفسي ) حيث يصور القاص تلك اللحظات المنفردة في حيز الزمكان ، وكانت الانا خير ناظر لتلك المعاني ، ولا تخلو تلك القصة من وقفات شعرية فرضها اسلوب النص ...

تقديري

أخي العتابي شكرا لك ولقراءتك وحضورك الكريم

**نجلاء الرسول** · 03-11-2011, 19:35

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

جاء النص همسة تصل إلى الوجدان مباشرة

لم تكن رغبتي عالية في القراءة هذا المساء
لكن حين أشرعت نافذتي للعصافير
وصوتي للريح
وغربتي لليمام،
عرفت أن الجمال سيبدّد خوفي من شيء ما لم أتبيّنه بعد
عرفت أيضا أنني هنا الآن لا أنوي الخروج.

الشاعرة الراقية نجلاء

ثمّة وجع غريب وراء الأسطر

أتعرفين؟؟؟
نحتاج أحيانا لوجع ما ربما لنبكي من شيء ما..................

/
/
/

سليمــــــى

جميلتي سليمى شكرا لك ولهذه الرقة المتناهية
ودي وتقديري

**خضر سليم** · 03-11-2011, 19:52

هكذا ينبغي أن تشع كصلاة في حيز لا وجود له ...
....الشاعرة القديرة ..نجلاء..
..حيث تكون الصلاة...تتلاشى الأبجديات...وينتفي الزمان والمكان..ولكن لا تتلاشى الأحلام ..
...في ظلال حرفك الجميل ..غفوت..فأيقظني دفء القصيدة....وأحسب أنني فقط عابر سبيل..تحيتي لك..

**محمد البكري** · 04-11-2011, 01:21

البديع في هذا النص .. الانتقالية الرائعه في النص من النمط السردي الشعري للتقريرية الشعرية المكثفة من هنا :

وحين رن هاتفي تذكرت شيئا أكبر من عربة التسوق

الى ان تولد نص راقي بقلم الخبره الابداعية كتب وهذا ليس بغريب على امثالك من الكبار

محبتي
محمد البكري

**نجلاء الرسول** · 04-11-2011, 15:41

المشاركة الأصلية بواسطة خضر سليم مشاهدة المشاركة

هكذا ينبغي أن تشع كصلاة في حيز لا وجود له ...
....الشاعرة القديرة ..نجلاء..
..حيث تكون الصلاة...تتلاشى الأبجديات...وينتفي الزمان والمكان..ولكن لا تتلاشى الأحلام ..
...في ظلال حرفك الجميل ..غفوت..فأيقظني دفء القصيدة....وأحسب أنني فقط عابر سبيل..تحيتي لك..

شكرا لك أخي خضر ولحضورك الراقي

العربة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث