مجلة ياسمين الشام الثقافية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #16
    و الله رووووووووووووووعة

    و كأنني في دمشق أتفرج على هذه المعالم العظيمة

    شكرا أخي محمد زعل السلوم على هذه المجلة الرائعة و أكثر

    تعليق

    • محمد زعل السلوم
      عضو الملتقى
      • 10-10-2009
      • 2967

      #17
      ثلاثة كتاب سوريين يوقعون ثلاث روايات لهم بدمشق
      مجلة ياسمين الشام الثقافية / محمد زعل السلوم
      11 تشرين الأول , 2011



      دمشق-سانا
      وقع الكاتب ممدوح عزام روايته الجديدة (نساء الخيال) وفادي قوشقجي روايته (الحاكم بأمر اللات) وريم حبيب روايتها (سفاح الذكرى) وجميعها صادرة عن دار أطلس في فندق برج الفردوس بدمشق أمس.
      وتقدم رواية نساء الخيال لممدوح عزام محاكمة قاسية للذكريات حيث تشرح مجتمع المدينة في مرحلة الستينيات وما قبلها وما بعدها بما فيها المشهد الثقافي والسياسي والتاريخي بسردية احترافية ضمن تسلسل منطقي ممتع .

      ويرتكز نص عزام على قصة مجموعة من الشبان في بيئة محافظة يقومون بعمل طائش في مرحلة الدراسة الثانوية ومن خلال هذا العمل تتكشف مجموعة من المفاهيم الاجتماعية حيث يدخلنا البطل الراوي في عوامل تناقضات اليسار ومشكلاته.
      بينما تتناول رواية سفاح الذكرى لريم حبيب قصة فتاة من المجتمع الريفي تعيش تجربة تقمص تسقطها على حياتها وتكتشف من خلالها رغباتها نتيجة الرسائل الغرامية التي تقع بين يديها بالصدفة وتقودها إلى المدينة حيث تقرر أن تعيش تجربتها الخاصة بكل أبعادها بين مجموعة من الشباب الجامعيين الذين انغمسوا بالنشاط السياسي وانعكس على حياتهم سلباً وإيجاباً .

      وتعيش بطلة الرواية جملة من التناقضات الاجتماعية القائمة بين الريف والمدينة وما يتركه ذلك من احباطات إلى أن تقرر العودة إلى الحياة الطبيعية بعد الصدمات المتكررة ضمن سرد روائي كثيف وجريء يتميز بحالات درامية مشحونة.
      وقالت ريم حبيب في تصريح لوكالة سانا إن روايتها تركز على مرحلة الثمانينيات في سورية وخاصة موضوع الحراك السياسي وحركة الحزب الشيوعي من خلال قصة انتساب عدد من الشبان والشابات إليه وانعكاسات هذا الحزب عليهم اجتماعياً واقتصادياً ونفسياً.
      وأشارت الروائية إلى أن سفاح الذكرى تلفت النظر إلى موضوع العمل السياسي الذي يخوضه الكثيرون لأغراض أخرى بعيدة عن الموضوع السياسي أو النضالي الوطني وبالتالي فالرواية تتناول هذه المرحلة التاريخية الهامة بكل تداعياتها والوانها وأطيافها الحقيقية والزائفة.
      وقالت حبيب.. الرواية هي حياة بكل ما فيها من تفاصيل وليس هناك أصدق من الحياة لنقلها فتجارب الآخرين هي مرجعية بكل صدقيتها وبعض هذه التجارب يستحق أن يكون عبرة أو حكاية يقرؤها الجمهور.

      بينما تركز رواية الحاكم بأمر اللات لفادي قوشقجي على موضوع الاستبداد من خلال قصة تدور في زمن حكم فرانكو لإسبانيا فتشير إلى موضوع الطغيان عبر عدد من الأصدقاء يلتقون في ليلة بعد انقطاع سنين لتتحول تلك الليلة إلى محور أساسي للرواية التي تصور المرحلة السابقة واللاحقة لها بكل تداعياتها وصولاً إلى المفاجأة والحل والبحث عن الحقيقة.
      وأشار قوشقجي إلى أن روايته تنطبق على أي مجتمع يعيش ظروفاً مشابهة من خلال موضوع النضال ضد الظلم وصولاً للحظة الحرية بكل تفاصيلها.
      ويقول الروائي وكاتب السيناريو قوشقجي: هناك فارق شاسع بين جمهور التلفزيون وجمهور الرواية لكن الرواية مجال رحب يتيح حرية أكبر في الكتابة على اعتبار أن الدراما تخضع لرقباء أكثر بكثير والرواية تصل إلى عدد أقل لكنها أكثر خلوداً عبر الزمن.

      تعليق

      • محمد زعل السلوم
        عضو الملتقى
        • 10-10-2009
        • 2967

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
        ابن بلدي الأستاذ محمد زعل السلوم

        كنت أستمتع فيما دونته ونقلته من جمال الفنون إلى جمال التاريخ
        معانقا الكلمة الدقيقة لاللوحة والفنانين
        لا عدمت أيد وفكر يدون ويصور وينقل كل هذا الجمال
        نرجس السهل لإبداعك الدائم .
        كل الشكر يا ابنة الوطن الغالي
        وكم سعدت لتعليقك وتعقيبك
        فمجلة ياسمين الشام الثقافية تعبر عن حبي وامتناني لمدينتي التي عشتها أكثر من ثلاثين عاما وعاشتني وحضرت فيها أكثر من الف ليلة وليلة من ليالي العمر
        إنها شهرزادي وحبيبتي التي أعشق
        إنها دمشق وياسمين وفل دمشق
        محمد زعل السلوم

        تعليق

        • محمد زعل السلوم
          عضو الملتقى
          • 10-10-2009
          • 2967

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
          و الله رووووووووووووووعة


          و كأنني في دمشق أتفرج على هذه المعالم العظيمة

          شكرا أخي محمد زعل السلوم على هذه المجلة الرائعة و أكثر
          منيرة الغالية وابنة وطني العربي الأكبر ابنة فل وياسمين تونس
          كم افتخر بمتابعتك بصوت الحضارات وكم اعتز بكل شهادة وتوقيع لك على هذا المتصفح
          مع بالغ المحبة والامتنان أختي الغالية
          محمد زعل السلوم

          تعليق

          • محمد زعل السلوم
            عضو الملتقى
            • 10-10-2009
            • 2967

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
            كنت أعلم أن أستاذنا الغالي محمد زعل السلوم بنشره هذه المجلة


            في قسم صوت الحضارات سيتبعه أروع الأدباء و الأديبات

            فمرحبا أهلا و سهلا بالغالية جدا جدا رشا السيد أحمد

            سعد القسم و أهل القسم بمرورك الجميل سيدتي الراقية

            شكرا أيها الرائع و أكثر محمد زعل السلوم على جهودك الكبيرة

            في إنارة القسم بمواضيعك القيمة
            كل الشكر لك أديبتنا الرائعة منيرة الفهري لترحيبك بالأديبة رشا السيد أحمد
            فقسم صوت الحضارات هو قسم يستحق المتابعة
            فهو غاية بالرقي واللمسة الانسانية
            محمد زعل السلوم

            تعليق

            • محمد زعل السلوم
              عضو الملتقى
              • 10-10-2009
              • 2967

              #21
              صور للجامع الأموي مسائية في 9 تشرين الأول 2011
              مجلة ياسمين الشام الثقافية / محمد زعل السلوم
              تصوير محمد زعل السلوم


































              صورتي بالجامع الأموي
              محمد زعل السلوم

              تعليق

              • منيره الفهري
                مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                • 21-12-2010
                • 9870

                #22
                نستفيد جدا من هذه المجلة الرائعة

                التي تقدم لنا الحياة الثقافية الدمشقية في طبق من ذهب

                فشكرا لك ألف شكر يا أخي محمد زعل السلوم

                على هذا المجهود الرائع و أكثر

                تعليق

                • محمد زعل السلوم
                  عضو الملتقى
                  • 10-10-2009
                  • 2967

                  #23
                  صور لمدخل المدرسة العادلية بدمشق
                  مجلة ياسمين الشام الثقافية / محمد زعل السلوم
                  تصوير محمد زعل السلوم
                  بتاريخ 9 تشرين الأول 2011




                  تقع المدرسة العادلية في دمشق القديمة، بين بابي الفرج والفراديس، مقابل المكتبة الظاهرية. وتنسب للملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب، والد الملوك الأيوبيين وأخي صلاح الدين. وقد اتخذت مقراً للمتحف الوطني أيام الانتداب الفرنسي ثم أصبحت مقراً للمجمع العلمي العربي، وهي اليوم تابعة لمجمع اللغة العربية.

                  الموقع الجغرافي:
                  تقع المدرسة في دمشق القديمة، منطقة العمارة الجوانية - باب البريد بين بابي الفرج والفراديس، مقابل المكتبة الظاهرية.



                  لمحة تاريخية:
                  تنسب للملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب, والد الملوك الأيوبيين وجدهم, وأخي صلاح الدين الأصغر. شارك العادل أخاه في جميع غزواته, وكان اليد اليمنى له, وبعد وفاة صلاح الدين ببضع سنين, استطاع العادل أن يستولي على مملكة صلاح الدين كاملة ما عدا حلب, وعين أولاده ملوكاً عليها, وقاد معهم الكفاح ضد الصليبيين من مصر إلى طوروس, وقد بقي بعد أخيه أكثر من ربع قرن يقارع الصليبيين, وقد شاء القدر أن تسقط دمياط بأيديهم سنة 615هـ، فتأثر العادل لذلك، ثم لم يلبث أن توفي ودفن في قلعة دمشق في العام المذكور,ثم نقل سنة 619هـ إلى تربته في العادلية الكبرى حيث لا يزال يرقد فيها إلى اليوم.




                  الباب المشرف على الصحن السماوي


                  أول من باشر ببناء المدرسة نور الدين الشهيد, وكان ذلك سنة 568هـ,حين كان يعدها للشيخ القطب النيسابوري الشافعي, وقد بدأ ببناء المسجد والمحراب, ثم توقف العمل فيها بعد وفاته سنة 569هـ.

                  وفي سنة 612هـ, أزال العادل ما بناه نور الدين, وبنى المدرسة على هيئتها اليوم, وتوفي قبل أن تكتمل, فأتمّها ولده المعظم سنة 619هـ.

                  افتتحت المدرسة رسمياً في احتفال كبير بحضور المعظم، وكبار العلماء والقضاة في أواخر سنة 619هـ.

                  وفي عام 699هـ تعرضت للدمار على يد غازان, وهجرت, ثم جددت وافتتحت رسمياً في رجب سنة 704هـ, وعادت المدرسة سيرتها الأولى.

                  ثم دمرت ثانية سنة 803هـ على يد تيمورلنك، فأعيد بناؤها للمرة الرابعة.

                  وفي العهد العثماني تراجع أمرها وانحلت أوقافها, وكادت تنهار, وقد نشرت صور في حدود سنة 1325هـ، تبين مدى الخراب الذي أصابها, حتى إن اللجنة التي زارتها سنة 1328هـ ذكرت أنه لا يوجد فيها طالب واحد وأنها بيد توفيق أفندي المنيني.

                  وفي عهد الإنتداب الفرنسي اتخذت مركزاً للمتحف الوطني السوري حتى سنة 1936م عندما أصبحت مقراً للمجمع العلمي العربي. وقد شهدت هذه المدرسة أحداثاً جساماً ونزل بها عباقرة العلماء والفقهاء والأدباء, فكانت سجلاً لتاريخ دمشق عبر العصور.



                  - ففيها كان يقيم (أبو شامة) وفيها ألّف (الروضتين).
                  - وفيها أقام ابن خلّكان وألّف وفياته.
                  - وفيها درس ابن مالك صاحب الألفيّة.
                  - وفيها نزل ابن خلدون يوم حلّ بدمشق.
                  - وفيها درس عشرات العباقرة الآخرين.

                  - وفي العصر الحديث نزل فيها كبار الأدباء والمفكرين والشعراء الأعضاء في المجمع العلمي العربي.
                  وبعد تحول المجمع العلمي إلى «مجمع اللغة العربية» تراجع شأن العادلية لتراجع شأن المجمع نفسه، الذي انتقل من المدرسة وأبقاها لتكون مخازن لمخلفاته، وربط المدرسة الظاهرية معه أيضاً, فصارت المدرستان الكبيرتان من بعض متعلقات المجمع الذي كان في يوم من الأيام أكبر مؤسسة علمية في سورية.

                  الوصف المعماري:



                  تعد المدرسة نموذجاً لعمائر العهد الأيوبي، فهي تعتبر من أهم المباني من حيث التخطيط ورصانة البناء، والعناصر المعمارية المتقنة الصنع. طرأ على مخططها الأصلي بعض التعديل ولكن أقسامها الرئيسية وعناصرها الهامة ما تزال تحافظ على وضعها الأصيل. ومن ذلك واجهتها الشرقية والجنوبية وبوابتها وصحنها وتربة منشئها وواجهة الحرم وبعض إيوانها الكبير الشمالي.

                  البوابة تمثل هندسة فريدة لا تشبه البوابات المألوفة في العصر الأيوبي، تتألف من فجوة ترتفع بارتفاع الواجهة الحجرية، مسقوفة بعقد من الحجر في وسطه حجر متدل كالمفتاح يقسم عقد الإيوان إلى قوسين صغيرين من الحجارة المقرنصة. في وسط هذه الفجوة باب، يحيط به إطار من مداميك حجرية متناوبة بين اللونين الأسود والأبيض، تعلوه زخارف حجرية.

                  يؤدي الباب إلى دهليز واسع مسقوف بقبوة يليه باب ثان على محور واحد مع الباب الخارجي مفتوح على إيوان مرتفع مطل على صحن سماوي مربع الشكل (18 × 17 م) مبلط بالحجر ويتخلله لوحات من الزخارف الهندسية، ويتوسطه بحرة ماء مربعة (8،5 × 8،5 م) في زواياها حنايا نصف دائرية ، تتوزع حول الصحن عدة قاعات وإلى الجنوب باب يؤدي إلى ضريح الملك العادل وآخر يؤدي إلى غرف الطابق العلوي.

                  يحيط بالصحن من الجهة الجنوبية المصلى وهو قاعة مستطيلة، كانت مسقوفة بثلاثة أقبية متقاطعة مازالت آثارها باقية وفيها محراب مزين بمقرنصات تنتهي بصدفة. واجهته مؤلفة من باب عال في الوسط، وعلى كل من جانبيه شباكان وكلاهما ينتهي بقوس مدبب. ويقابله في الجهة الشرقية إيوان صغير مفتوح على دهليز الباب الرئيسي للمدرسة. وعلى جانبه الشمالي توجد غرفة وعلى جانبه الجنوبي يوجد باب آخر للتربة.

                  أما الجهة الغربية فقد جددت كلياً في العصر الحديث، وتتألف من ثلاث غرف تستخدم كمستودعات، وتحتل التربة الزاوية الجنوبية الشرقية بين المصلى والدهليز والتي تضم قبر الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب المتوفي سنة 616 هـ/ 1219م وتعلوها قبة محمولة على عقود حجرية، وفي كل جدار ثلاثة عقود متراكبة تبرز على بعضها لتصغير قطر القبة، ويلي الأقواس ما يسمى برقبة القبة وهي مؤلفة من شكل مثمن الأضلاع. يحتل زاوية البناء مقرنصات ويتناوب معها أربع مجموعات من الشبابيك في كل منها شباكان. ثم تأتي طاسة القبة وهي ليست نصف كروية وإنما متطاولة ذات مقطع مدبب، للتربة شباكان يطلان على الشارع في الجدار الشرقي وآخران في الجدار الجنوبي، بينهما محراب مماثل لمحراب المصلى.

                  أما الواجهات المطلة على الباحة فهي من الحجر، خالية من الزخارف ويوجد في الجهة الشمالية إيوان كبير وعلى جانبيه بابان يؤديان إلى ملحقات المدرسة وغرفها. ويلاحظ بأن المبنى خال من الزخارف، تسيطر عليه البساطة باستثناء الباب الذي تقدم وصفه.

                  المراجع:
                  1. خطط دمشق دراسة تاريخية شاملة, أكرم حسن العلبي, 1989م
                  2. منادمة الأطلال، بدران
                  3. مختصر تنبيه الطالب وإرشاد الدارس، العلموي
                  4. أرشيف المديرية العامة للآثار والمتاحف.
                  5. موقع اكتشف سوريا

                  محمد زعل السلوم

                  تعليق

                  • منيره الفهري
                    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                    • 21-12-2010
                    • 9870

                    #24
                    أستاذنا الرائع محمد زعل السلوم

                    و الله انت تتحفنا بهذه المعالم الجميلة

                    و كأننا في وسط المدرسة نتحدى الزمان و المكان

                    شكرااااااااااا لهذا المجهود الكبير لتقريب ثقافاتنا العربية

                    احترامي الكبير

                    تعليق

                    • محمد زعل السلوم
                      عضو الملتقى
                      • 10-10-2009
                      • 2967

                      #25
                      صور إضافية للمدرسة العادلية بدمشق
                      مجلة ياسمين الشام الثقافية / محمد زعل السلوم
                      صور ملتقطة يوم الخميس 13 تشرين الأول 2011
                      تصوير : محمد زعل السلوم





























































































                      تعليق

                      • محمد زعل السلوم
                        عضو الملتقى
                        • 10-10-2009
                        • 2967

                        #26
                        مقام صلاح الدين الأيوبي جانب الجامع الأموي بدمشق
                        مجلة ياسمين الشام الثقافية / محمد زعل السلوم
                        الأحد 16 تشرين الأول 2011

                        تصوير محمد زعل السلوم
                        والصورة الأولى نادرة تعود لعام 1899 من تصوير ماكس فون أوبنهايم









































































































                        تعليق

                        • مازن أبوفاشا
                          مستشار سياسي
                          • 16-09-2011
                          • 167

                          #27
                          راااااااااااااااااااااااااااااااااائع
                          إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا

                          تعليق

                          • محمد زعل السلوم
                            عضو الملتقى
                            • 10-10-2009
                            • 2967

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مازن أبوفاشا مشاهدة المشاركة
                            راااااااااااااااااااااااااااااااااائع
                            كل الشكر لك أخي الكريم مازن أبو فاشا
                            كما أشكر الأخت منيرة على متابعتها المستمرة لهذه المجلة
                            محمد زعل السلوم

                            تعليق

                            • محمد زعل السلوم
                              عضو الملتقى
                              • 10-10-2009
                              • 2967

                              #29
                              عازف البيانو الروسي مارات جوبيدولين يحول معزوفاته إلى راقصات في بحيرة البجع على مسرح دار الأسد
                              مجلة ياسمين الشام الثقافية / محمد زعل السلوم
                              الثلاثاء 18 تشرين الأول 2011



                              دمشق-سانا
                              فاجأ عازف البيانو الروسي مارات جوبيدولين جمهور الأوبرا السورية في الجزء الثاني من حفلته التي أحياها مساء أمس في مسرح الدراما بدار الأسد للثقافة والفنون بمقطوعات أعدها خصيصاً لهذه الأمسية الدمشقية حيث اختار أغنيات من تأليفه وقدم بأسلوبه الخاص كونشيرتو وسوناتا إضافة إلى خماسية للبيانو.
                              وافتتح الفنان الروسي أمسيته الموسيقية الدمشقية بمقطوعة ساحرة اختارها من مؤلفات باغنيني الستة الكبيرة تحت عنوان رقصة البافان من أجل المرأة الميتة لاكامبانيلا أعقبها بمقطوعة حلم حب تمكن عبرها مارات من تقديم مهارات عالية على آلة البيانو متجاوزاً الطرق التقليدية في العزف المنفرد على هذه الآلة باعتماده على حساسية خاصة في تناغم الجمل الموسيقية في النوتة الواحدة محققاً أسلوبية عالية في سرد موسيقي متصاعد تتحول فيه المقاطع اللحنية إلى ما يشبه التأمل الصوفي في لحظة توحد هائلة بين الموسيقي وآلته.
                              وتمكن العازف الروسي من خلق صيغة لحنية جديدة بين الجملة اللحنية الروسية والتأليف الموسيقي الغربي القائم على الهارموني وتآلف الأصوات داخل المقطع الواحد ليلهب أكف الجمهور بتصفيق متواصل مع كل إضافة إبداعية للأغنيات التي قدمها على آلته.
                              وأعقب ذلك أداء الفنان الروسي لمقطوعة ميتزو سوبرانو بعنوان النهاية و سوناتا بيانو سريعة من أهم وأصعب مؤلفات الموسيقي الروسي سيرجي بروكوفييف حلق فيها مارات بجمل عصبية متواترة ورشيقة أبرزت قدرات عالية عند هذا الفنان من خلال تركيزه على دقة متناهية في أداء صيغ موسيقية أسبغ عليها ديناميكية استثنائية في إشباع الصمت بين العلامات الموسيقية وبانسجام كامل مع آلة البيانو استعاد عبرها سحر موسيقا تشايكوفسكي محولاً معزوفاته على البيانو إلى ما يشبه راقصات باليه بحيرة البجع.
                              يذكر أن مارات درس بين عامي 1996 و1999 في كلية أوفا للفنون ليلتحق عام 1999 في أكاديمية أوفا للموسيقا وليحصل عام 2000 على الجائزة الثانية في فئة العزف المنفرد والجائزة الثالثة ضمن فئة المجموعة في المسابقة الدولية في إيطاليا إضافة إلى مشاركته في جميع مسابقات البيانو للطلاب في روسيا.
                              كما ألف سبع مقطوعات سيمفونية وعشرات الأغاني التي حاز بموجبها الجائزة الثالثة في المسابقة الدولية للملحنين / أ. كارامانوف/ في موسكو عام 2006وهو يعمل مدرساً منذ عام 2010 في المعهد العالي للموسيقا بدمشق.
                              سامر إسماعيل

                              تعليق

                              • محمد زعل السلوم
                                عضو الملتقى
                                • 10-10-2009
                                • 2967

                                #30
                                صور عن التكية السليمانية بدمشق
                                مجلة ياسمين الشام الثقافية / محمد زعل السلوم
                                الجمعة 21 تشرين الأول 2011

                                تصوير محمد زعل السلوم

























                                تعليق

                                يعمل...
                                X