خُفَّي حُنين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    أخي فوزي

    حتى هؤلاء العراة لا يتركون آثاراً لأقدامهم
    صدقني غالباً ما تزعجني هذه الفراسة
    وأرى كل " المستخبي "
    فلا أعود بخفي حنين
    ربما ياصديقي شفافية المرء تجعله يكره الفزاعات ومهما ارتدت
    أحييك كعادتي لأنك شفاف كعادتك
    فزاعات اليوم يا أخي فايز
    يلبسونها جديد الثياب . وكأني أرى نياشين على الأكتاف .
    وهناك أيضا فزاعات مستوردة من الناتو
    يا نيّال عصافيرنا
    محبتي
    فوزي بيترو

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة نوار سكجها مشاهدة المشاركة
      قصة رائعة منفتحة على تأويلات عدة حين نتأمل من ضاقت عينهم حتى على ثوب فزاعة !
      جميل وملفت أستاذ فوزي
      أسعدني مرورك أختنا نوار سكجها
      وأسعدني أكثر تعليقك على النص
      لقد غدا ثوب الفزاعة يفصل حسب الطلب وجنس العصافير
      مودتي وسلامي
      فوزي بيترو

      تعليق

      • حسن بواريق
        عضو الملتقى
        • 23-11-2010
        • 29

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
        خُفَّي حنين

        همست بأذن رفيقها :
        ــ هل تشاهد ما أشاهده أنا ؟
        إنهم ينزعون الثوب المهترئ عن عصا الفزاعة
        ويبدلونه برداء آخر أشد منه اهتراءا .
        رنا إليها ورمقها باستغراب .
        ــ هل تشاهدين ما أشاهده أنا ؟
        جميعهم عراة . وأنت وأنا ، ننتعل القباقيب فقط .
        الأستاذ القدير فوزي سليم بيترو
        دخلت المتصفح ولم أعد بخفي حنين
        لن أستفيض في تحليل النص فالقراءات السابقة للاخوة
        كانت كافية , فقط أود أن أحييك على هذا النص الرائع
        الذي يستحق أكثر من قراءة متعددة الدلالات ، نص كتب بتقنية عالية ،
        وبفنية العارف بدروب القصة ومتاهاتها .. كل كلمة في مكانها ،
        متسلسلة بأختها برباط ساحر لا يترك مجالا للثرثرة .. حقاً كتابة راقية ..
        وما راقني أكثر قفلته المدهشة .
        دمت بهذا الألق أستاذ فوزي
        التعديل الأخير تم بواسطة حسن بواريق; الساعة 19-10-2011, 18:16.
        [SIGPIC][/SIGPIC]

        [B]أحترم رأيك أرفض وصايتك [/B]

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حسن بواريق مشاهدة المشاركة
          الأستاذ القدير فوزي سليم بيترو

          دخلت المتصفح ولم أعد بخفي حنين
          لن أستفيض في تحليل النص فالقراءات السابقة للاخوة
          كانت كافية , فقط أود أن أحييك على هذا النص الرائع
          الذي يستحق أكثر من قراءة متعددة الدلالات ، نص كتب بتقنية عالية ،
          وبفنية العارف بدروب القصة ومتاهاتها .. كل كلمة في مكانها ،
          متسلسلة بأختها برباط ساحر لا يترك مجالا للثرثرة .. حقاً كتابة راقية ..
          وما راقني أكثر قفلته المدهشة .

          دمت بهذا الألق أستاذ فوزي
          القلوب عند بعضها أخي الحبيب حسن بواريق
          في اللحظة التي كنت تكتب تعليقك الرائع على " خفي حنين "
          كنتُ أكتب لك ردي على نصكم البديع " العكازة "
          وطارت الردود واستقبلت بنفس اللحظة .
          كل الشكر لك
          مودتي
          فوزي بيترو

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            يعني
            وكأنك يابوزيد ما غزيت
            و لا رحت و لا جيت
            و هذا متتهى اليأس و القنوط و النظرة الضيقة
            و لكن جمال النص يشفع للفكرة السوداوية السائدة عند الكبار الذين يحكمون على الأمور بمقاييس الشارع و الكيانات القائمة على ايدولوجيا اللى تعرفه أحسن من اللى ما تعرفوش !!
            محبتي
            التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-10-2011, 18:46.
            sigpic

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              يعني
              وكأنك يابوزيد ما غزيت
              و لا رحت و لا جيت
              و هذا متتهى اليأس و القنوط و النظرة الضيقة
              و لكن جمال النص يشفع للفكرة السوداوية السائدة عند الكبار الذين يحكمون على الأمور بمقاييس الشارع و الكيانات القائمة على ايدولوجيا اللى تعرفه أحسن من اللى ما تعرفوش !!
              محبتي
              الحمد لله أن هناك شئ ما شفع لي .
              أنا من إيدك دي لإيدك دي يا أستاذنا ربيع
              أخي الحبيب ربيع عقب الباب . لو كنت أتبع المقاييس التي تفضلتم بها
              لوجدتني نائما في العسل مع النائمين والغرقانين فيه .
              لكن إحساسي الذي أتمنى هذه المرة أن يخونني ، يقول لي غير ذلك .
              كل المحبة والإحترام
              فوزي بيترو

              تعليق

              يعمل...
              X