الأستاذ الكبير ربيع عقب الباب لطالما كنت أسعد بكل ما تخطه يدك المبدعة وراء قصة لي إن كان ملاحظة فكيف لو كان ثناء سعيدة أنها نالت استحسانك وإن كانت لا ترتقي إلى المستوى الذي كنت تبحث عنه بين ما وقع بين يديك من قصص
الأستاذ عكاشة الحرمان هو ذاته لا أغلى من كلمة ماما إلا كلمة بابا في قلب كل منهما نار لطفل يطفئ لهيب الشوق في كبدهما ولكن يبقى الرجل أكثر قدرة على الصمود إذ أن الزوجة تقف بمساندة زوجها مودتي لروحك وباقة من ياسمين تقف بين يديك
[frame="11 98"]مبروك أ:وسام
سلم النبض الأصيل الذي صاغ معاناة أم معذبة بحلم لا يتحقق ،الموضوع مميز والسرد يتعمق بواطن الشخصيات بشكل دقيق يكشف مخاوفها وتطلعاتها وانتكاساتها وحزنها ،القصة بحاجة لقراءات أخرى كثيرة لأنه نص ثري بحق ينبض بحس إنساني رحب .
دمت مبدعة [/frame]
تعليق