نظرة
قرر هذه المرة ألا يكتفي بنظرات يسترقها كلما رآها تتجول في أرجاء الفندق..
- كأني أعرفك..هل سبق والتقينا في بيروت؟
- يستحيل.. لا يسمح لعرب 48 زيارة لبنان.
- هل تستخدمون العبرية في حديثكم؟
- للأسف... نحن تحت الاحتلال.
ضحك بسخرية واستهتار بينما كانت شرايينها تنفجر قهرا
رمقها بنظرة تبدو مختلفة هذه المرة...
- علي أن أغادر..
désolé
قرر هذه المرة ألا يكتفي بنظرات يسترقها كلما رآها تتجول في أرجاء الفندق..
- كأني أعرفك..هل سبق والتقينا في بيروت؟
- يستحيل.. لا يسمح لعرب 48 زيارة لبنان.
- هل تستخدمون العبرية في حديثكم؟
- للأسف... نحن تحت الاحتلال.
ضحك بسخرية واستهتار بينما كانت شرايينها تنفجر قهرا
رمقها بنظرة تبدو مختلفة هذه المرة...
- علي أن أغادر..
désolé
تعليق