نظرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمر حجازي
    أديب وكاتب
    • 15-07-2011
    • 174

    نظرة

    نظرة

    قرر هذه المرة ألا يكتفي بنظرات يسترقها كلما رآها تتجول في أرجاء الفندق..

    - كأني أعرفك..هل سبق والتقينا في بيروت؟

    - يستحيل.. لا يسمح لعرب 48 زيارة لبنان.

    - هل تستخدمون العبرية في حديثكم؟

    - للأسف... نحن تحت الاحتلال.

    ضحك بسخرية واستهتار بينما كانت شرايينها تنفجر قهرا

    رمقها بنظرة تبدو مختلفة هذه المرة...

    - علي أن أغادر..

    désolé

    التعديل الأخير تم بواسطة mmogy; الساعة 18-10-2011, 14:47.
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    لماذا نظرة السخرية ألأنها تستخدم العبرية في حديثها,
    العرب.. عرب ولو كانوا تحت الإحتلال البغيض
    فهم لن ينصهروا بين أعدائهم.

    إن شاء الله تتحرر فلسطين الحبيبة والعراق
    الجريحة, وبالقريب العاجل, فلا بد
    للظلم أن ينتهي.

    شكرا لك أختي سمر, مودتي وتقديري,

    تحيااااتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      نعم
      من المستحسن أن يغادر
      فى النظرة كل الاحتمالات واردة
      و لكن تبقى النهاية بلا نهاية
      فلا اللغة
      و لا الحظر بقادر عليها
      إن لم نزن الأمر وفق معايير تخصنا نحن !

      تقديري
      sigpic

      تعليق

      • فايزشناني
        عضو الملتقى
        • 29-09-2010
        • 4795

        #4
        قالتها بأسف
        بينما غيرها يتوق إلى التطبيع أكثر
        وهو طليق ولا يرزح تحت وطأة الاحتلال
        أختي سمر
        كم نحتاج إلى نظرة واحدة لنرى المشهد على حقيقته
        لأن اختلاف زوايا الرؤيا تجعل المشهد يتفتت أمام العديد من النظرات
        أحييك على هذا النص لأننا نحتاج إلى قوة نظر
        لك ودي وتقديري
        هيهات منا الهزيمة
        قررنا ألا نخاف
        تعيش وتسلم يا وطني​

        تعليق

        • سمر حجازي
          أديب وكاتب
          • 15-07-2011
          • 174

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
          لماذا نظرة السخرية ألأنها تستخدم العبرية في حديثها,
          العرب.. عرب ولو كانوا تحت الإحتلال البغيض
          فهم لن ينصهروا بين أعدائهم.

          إن شاء الله تتحرر فلسطين الحبيبة والعراق
          الجريحة, وبالقريب العاجل, فلا بد
          للظلم أن ينتهي.

          شكرا لك أختي سمر, مودتي وتقديري,

          تحيااااتي.
          وماذا عنه اختي ريما؟
          أنظري إليه واستمعي إلى آخر ما قال!!!
          كما تعرفين فالجمل لا يرى سنامه..
          شكرا عزيزتي ريما على حضورك البهي
          مودتي

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            هو قال لها بالفرنسية أنا آسف, هل عليي
            أن أتوصل إلى أنه فرنسي تعوّد على احتلال البلاد,
            فلم يفهم حقيقة كونها جاءت من بلد محتل, ولم يحس شعورها؟
            واكتفى من حواره معها بإلقاء نظرته المجبولة بالسخرية!
            دائما نصوصك الرمزية فيها عالية فتستعصي علي ولا أستطيع
            إدراك جميع مداخلها!
            أتمنى أن تتوضح الرؤية أكثر مع الردود وإجاباتك,
            تقديري لك.
            تحياااتي.
            التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 20-10-2011, 10:50.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • سمر حجازي
              أديب وكاتب
              • 15-07-2011
              • 174

              #7
              عزيتي هي قراءة جميلة منك..
              ليست هناك قراءة صحيحة وقراءة خاطئة.
              فالكل يقرأ القصة من منظوره الخاص.
              أرحب بك وبمتابعتك المخلصة
              محبتي التي تعرفين

              تعليق

              • سمر حجازي
                أديب وكاتب
                • 15-07-2011
                • 174

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                نعم
                من المستحسن أن يغادر
                فى النظرة كل الاحتمالات واردة
                و لكن تبقى النهاية بلا نهاية
                فلا اللغة
                و لا الحظر بقادر عليها
                إن لم نزن الأمر وفق معايير تخصنا نحن !

                تقديري
                نعم اخي ربيع فكل الاحتمالات واردة والنظرة واحدة
                شكرا لك على المرور والمداخلة
                تحياتي

                تعليق

                • فارس رمضان
                  أديب وكاتب
                  • 13-06-2011
                  • 749

                  #9

                  في البداية كانت نظرته تحمل شغف وشوق،
                  كانوا على مشارف قصة حب،
                  ولما اقترب.. تحولت نظرته إلى وجهة نظر.
                  ربما كان على صواب،كملايين غيره،
                  يتوجسون منهم دوما خيفة،
                  يتهموهم تارة بالعمالة،
                  وتارة أخرى بالتفريط فيما كان يجب ألا يفرطوا فيه.
                  وربما كان على خطأ،
                  فما فرطوا إلا ليحتفظوا بما قد رُوى بالدماء.

                  أعتقد أنه لو اتهمهم بالعمالة،
                  فهو أيضا عميل بنفس المعيار الذي قاس عليه.

                  نص يفجر الكثير

                  أستاذة سمر
                  دام القلم مبدعا
                  كل الود
                  تحيتي

                  تعليق

                  • سمر حجازي
                    أديب وكاتب
                    • 15-07-2011
                    • 174

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
                    قالتها بأسف
                    بينما غيرهوا يتوق إلى التطبيع أكثر
                    وهو طليق ولا يرزح تحت وطأة الاحتلال
                    أختي سمر
                    كم نحتاج إلى نظرة واحدة لنرى المشهد على حقيقته
                    لأن اختلاف زوايا الرؤيا تجعل المشهد يتفتت أمام العديد من النظرات
                    أحييك على هذا النص لأننا نحتاج إلى قوة نظر
                    لك ودي وتقديري
                    وأنا بدوري أحييك أخي فايز شناني على هذه القراءة العميقة..
                    أعجبتني قراءتك الفطنة
                    تحياتي

                    تعليق

                    • سمر حجازي
                      أديب وكاتب
                      • 15-07-2011
                      • 174

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

                      في البداية كانت نظرته تحمل شغف وشوق،
                      كانوا على مشارف قصة حب،
                      ولما اقترب.. تحولت نظرته إلى وجهة نظر.
                      ربما كان على صواب،كملايين غيره،
                      يتوجسون منهم دوما خيفة،
                      يتهموهم تارة بالعمالة،
                      وتارة أخرى بالتفريط فيما كان يجب ألا يفرطوا فيه.
                      وربما كان على خطأ،
                      فما فرطوا إلا ليحتفظوا بما قد رُوى بالدماء.

                      أعتقد أنه لو اتهمهم بالعمالة،
                      فهو أيضا عميل بنفس المعيار الذي قاس عليه.

                      نص يفجر الكثير

                      أستاذة سمر
                      دام القلم مبدعا
                      كل الود
                      تحيتي

                      أخي فارس
                      تدهشني بقدرتك سبور أغوار النصوص!
                      شكرا لك على القراءة الرائعة
                      تحياتي

                      تعليق

                      • الطيب سيد أحمد الشنهوري
                        أديب وكاتب
                        • 08-07-2011
                        • 78

                        #12
                        نص رائع

                        يقدح الفكر ويثير الذهن

                        رغم قلة كلماته

                        إلا أنه يفتح آفاقا كبرى

                        لتعدد الرؤى

                        وتبقى مواجهة الواقع هي القضية

                        وافر تحياتي وخالص تقديري

                        الشنهوري
                        حتى وإن ضاعت خطانا .. وافترقنا
                        سنظل نذكر أننا ... في الحب يومًا .. قد غرقنا
                        وأن الله ما شاء اقترابًا ... فابتعـــدنا

                        تعليق

                        • سمر حجازي
                          أديب وكاتب
                          • 15-07-2011
                          • 174

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الطيب سيد أحمد الشنهوري مشاهدة المشاركة
                          نص رائع

                          يقدح الفكر ويثير الذهن

                          رغم قلة كلماته

                          إلا أنه يفتح آفاقا كبرى

                          لتعدد الرؤى

                          وتبقى مواجهة الواقع هي القضية

                          وافر تحياتي وخالص تقديري

                          الشنهوري
                          شكرًا لك أخي الطيب سيد الشنهوري على حضورك البهي وكلامك المشجع..
                          تقبل تحياتي
                          التعديل الأخير تم بواسطة سمر حجازي; الساعة 04-11-2011, 06:28.

                          تعليق

                          يعمل...
                          X