الجائزة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سارة أحمد
    أديبة وكاتبة
    • 18-11-2011
    • 33

    #16
    ما أروع هذه المفارقة التي سقتها في نصّك الرائع
    أديبنا الراقي : موسى الزعيم !!!!!!
    ما أكثر من يدّعي ، ويجاهر بما لايؤمن به
    ويضمر عكس ما أشاع، وأذاع ؟؟!!!
    ما أكثرمن يعيش هذه الازدواجيّة في الشخصية
    فيقول مالا يفعل ...!!!
    وكم من جائزة راحت لمن لا يستحقّها !!
    نصّ قيّم، أزال الستار الذي تختبئ وراءه النفوس المريضة ..


    الأستاذة العزيزة: إيمان الدرع، حقيقة لا أجد كلام أبلغ من هذا الذي قلتيه، في هذا الموضع وهذا الشأن، بلاغة حقيقية، ومعاني أصابت كبد الحقيقة، لو كنت قرأت ردك قبل أن أكتب ردي لما كتبته، ولكنت اكتفيت باقتباسه فقط، ثاقبة هي رؤيتك يا سيدتي، ولديك قدرة على التعبير البليغ..

    شكرا لكِ وشكرا للأستاذ كاتب القصة مرة أخرى..دمتم جميعا بخير..سارة
    " أليست غريزة الخوف ما تدفعنا إلى المعرفة؟ أليست
    البهجة التي يشعر بها من يحصل على المعرفة بهجة الشعور بالأمن؟ "

    نيتشه
    مدونتي:
    http://fengantaamol.blogspot.com/

    تعليق

    • ياسر ميمو
      أديب وكاتب
      • 03-07-2011
      • 562

      #17
      السلام عليكم أستاذ موسى

      أهنئك من كل قلبي على هذا النص

      ولا أخفيك سراً لو كنت مشرفاً لثبته على الفور

      للأسف كثيرون منا وبكل تجرد وبكثير من المصداقية

      يتبنى العقلية التي يتعامل بها بطل القصة


      شكراً جزيلاً لك

      إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
      التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
      فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

      تعليق

      • أحمد عيسى
        أديب وكاتب
        • 30-05-2008
        • 1359

        #18
        ما أكثر من يشبهونه
        وما أكثر من يشبهونها
        هو بتجبره وظلمه وازدواجيته
        وهي بخنوعها وسكوتها عن المطالبة بحقوقها
        وبين هذا وذاك
        أحييك على هذا النص الراق

        مودتي أ موسى الزعيم , وأتمنى منك كما قال أ ربيع أن تقرؤنا وتزور من يزورك
        ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
        [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

        تعليق

        • سميرة بورزيق
          أديب وكاتب
          • 22-09-2011
          • 79

          #19
          يقولون ما لا يفعلون


          مفارقة عويصة طرحها النص و نجح في ذلك

          النهاية كانت تعبير صارخ على ما يستحقه امثاله

          تقديري

          تعليق

          • موسى الزعيم
            أديب وكاتب
            • 20-05-2011
            • 1216

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            المشكل ليس هو
            فهو ينال كل ما يريد منها حتى آخر قطرة
            المشكل يكمن فى خضوعها ، و تهافتها
            و ربما هى سبب هذه العنجهية
            و هذه النرجسية و الازدواجية الرهيبة كمفكر ، يتحقق من خلال دراسات عن المرأة
            و ربما كانت زوجه خاضعة للتجربة من قبله ، كي يتفوق و ينتج و يحرز الجوائز
            و من خلال هذا الضعف و الضعة
            اى انها فأر تجاربه


            محبتي
            أشكر مرورك العطر الطيب
            وأشكر رؤيتك الثاقبة للنص
            ازدادت صفحتي القاً بمرورك الكريم

            تعليق

            • موسى الزعيم
              أديب وكاتب
              • 20-05-2011
              • 1216

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
              نعم ذكرتني بمحاضر يلقي محاضرة عن أضرار التدخين وما يكاد ينتهي حتى يشعل سيجارته
              لا أسهل من أن نبيع الناس كلمات نوهمهم أننا قدوة
              قصة جميلة تصور واقعا كثر فيه بائعي الكلام

              ما
              أكثر ما نقول ولا نفعل
              اشكر مرورك الكريم
              وقراءتك وتعليقك
              وارجو ألا نكون ممن يبيعون الكلام
              لك التحية والمودة

              تعليق

              • موسى الزعيم
                أديب وكاتب
                • 20-05-2011
                • 1216

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة رزيقة حزير مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                سيدي الكريم ..
                ما أقبح الذي يزهد النّاس ولا يزهد.
                وما أقبح من يدعي بما ليس فيه
                كل المودة
                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                شكرأ لهذا المرور الكريم
                وشكراً لهذه النصائح الملامسة لشغاف النص
                كوني بخير اختي الكريمة
                تحيياتي لك

                تعليق

                • موسى الزعيم
                  أديب وكاتب
                  • 20-05-2011
                  • 1216

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سارة أحمد مشاهدة المشاركة
                  الأستاذ المبدع موسى الزعيم

                  غريب جدا تناقض هذا الرجل
                  ولكنك استطعت أن تعبر عنه ببراعة وتصوره لنا بتفاصيله التي لا يحتاج المرء إلى تأملها طويلا حتى يكتشف سر هذا التناقض..الرجل يبحث عن الرياء الاجتماعي فهو يريد أن يتظاهر وأن تكون صورته في عيون الناس صورة رجل باحث، مثقف كما يقولون، مدافع عن حقوق المرأة، وهو من ناحية أخرى يريد الجوائز ويريد الشهرة والمجد الزائفين، لا يهمه أن يخدع الناس ولا يهمه أنه لن يستطيع بينه وبين نفسه أن يشعر بالاحترام تجاه نفسه! الرجل يتجاهل كل هذا ويبحث فقط عن مصالح وغايات تافهة زائلة..












                  المدافع بحق عن حقوق الجنس اللطيف هو أنت بهذه القصة اللطيفة..كن بخير ودمت بإبداع..
                  كل الود والتقدير..وأرق الأمنيات..سارة
                  تحياتي لك أخت سارة
                  وأشكر لك هذا الجهد الجميل في قراءة النص
                  قراءة واعية
                  واقول فعلا ً هو نموذج اجتماعي موروث بيننا
                  نلحظه في اغلب شخصيات حياتنا المعاشة
                  مرة اخرى أكرر شكري وامتناني لك كوني بخير

                  تعليق

                  • موسى الزعيم
                    أديب وكاتب
                    • 20-05-2011
                    • 1216

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم أستاذ موسى

                    أهنئك من كل قلبي على هذا النص

                    ولا أخفيك سراً لو كنت مشرفاً لثبته على الفور

                    للأسف كثيرون منا وبكل تجرد وبكثير من المصداقية

                    يتبنى العقلية التي يتعامل بها بطل القصة


                    شكراً جزيلاً لك
                    وعليك السلام الغالي ياسر
                    هذه العقلية أعتقد انها متوارثة
                    في موجودة في التفاصيل اليومية للحياة
                    يقولون ما لا يفعلون
                    اشكر مرورك العطر الكريم

                    تعليق

                    • د.نجلاء نصير
                      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                      • 16-07-2010
                      • 4931

                      #25
                      قصة رائعة ترصد ازدواجية الرجل الشرقي
                      الذي نال الجائزة في إنصاف المرأة وهو نفسه يلتهم هذا الحق
                      هل الرجل الشرقي يرى كل النساء لهن حقوق الانصاف ويستنثني الزوجة !!!
                      أم هذا لسان حال الواقع المرير الذي تحياه المرأة العربية التي كفل لها رب العالمين حقوقها كاملة
                      ورسولنا الكريم خير أسوة لنا قال استوصوا بالنساء خيرا
                      لكن العادات والتقاليد أحهضت هذه الحقوق وباتت المرأة تنادي بحقوق وهمية وكأنها تناطح السحاب
                      الأستاذ القدير / موسى الزعيم سلطت بقصتك هذه الضوء على المرأة العربية وما تعانيه من ازدواجية الرجل
                      تحياتي
                      sigpic

                      تعليق

                      • موسى الزعيم
                        أديب وكاتب
                        • 20-05-2011
                        • 1216

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                        قصة رائعة ترصد ازدواجية الرجل الشرقي
                        الذي نال الجائزة في إنصاف المرأة وهو نفسه يلتهم هذا الحق
                        هل الرجل الشرقي يرى كل النساء لهن حقوق الانصاف ويستنثني الزوجة !!!
                        أم هذا لسان حال الواقع المرير الذي تحياه المرأة العربية التي كفل لها رب العالمين حقوقها كاملة
                        ورسولنا الكريم خير أسوة لنا قال استوصوا بالنساء خيرا
                        لكن العادات والتقاليد أحهضت هذه الحقوق وباتت المرأة تنادي بحقوق وهمية وكأنها تناطح السحاب
                        الأستاذ القدير / موسى الزعيم سلطت بقصتك هذه الضوء على المرأة العربية وما تعانيه من ازدواجية الرجل
                        تحياتي
                        الأديبة المبدعة نجلاء نصير ... ربما هذا ما عشنا وألفنا عليه مجتمعتنا قد تكون حالة موروثة من بقايا الدولة العثمانية .. ربما الصليبية .. او التترية . او او المهم ان الاسلام لم يأمر بذلك والاهم اننا بعدنا عن دين محمد صلوات الله عليه
                        كثيرة هذه التناقضات التي يعج فيها مجتمعنا .. و لولاها لما كتبنا قصة ولا كان ادب اجتماعي والمهم اكثر مرورك النقي العذب على قصتي وتحليلها دمت مبدعة ينبض قلبك بالخير والحب والابداع

                        تعليق

                        • دينا نبيل
                          أديبة وناقدة
                          • 03-07-2011
                          • 732

                          #27
                          أ / موسى الزعيم ..

                          نص متميز سيدي الفاضل ..
                          مكثف باقتدار وقد وضعت يدك على الجرح مباشرة ( النظرية والتطبيق ) وهذه هي مكمن الازدواجية التي نعيشها في مجتمعاتنا .. وكم من منظر فشلت نظريته لفشله أن يكون نموذجا صحيحا لتطبيقها ..

                          أنت تطرح كيف أن العمل ينفصل عن القول وهذا هو داؤنا العضال


                          القفلة رائعة بامتياز كطلقة الرصاص وفيها يكمن الانزياح والمفارقة الرائعة ..

                          أبدعت أستاذنا وأتمنى لك التوفيق .. ولا تحرمنا من هذا الإتحاف

                          تحياتي

                          تعليق

                          • موسى الزعيم
                            أديب وكاتب
                            • 20-05-2011
                            • 1216

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
                            أ / موسى الزعيم ..


                            نص متميز سيدي الفاضل ..
                            مكثف باقتدار وقد وضعت يدك على الجرح مباشرة ( النظرية والتطبيق ) وهذه هي مكمن الازدواجية التي نعيشها في مجتمعاتنا .. وكم من منظر فشلت نظريته لفشله أن يكون نموذجا صحيحا لتطبيقها ..


                            أنت تطرح كيف أن العمل ينفصل عن القول وهذا هو داؤنا العضال

                            القفلة رائعة بامتياز كطلقة الرصاص وفيها يكمن الانزياح والمفارقة الرائعة ..

                            أبدعت أستاذنا وأتمنى لك التوفيق .. ولا تحرمنا من هذا الإتحاف

                            تحياتي
                            الأديبة الغالية دينا اشكر مرورك العطر وقراءتك العقلانية للنص .....نعم هي مشكلة نعاني منها في ذاتنا العربية بشكل عام
                            لعلها صارت تراثا ... نحي شيء ونفعل آخر
                            مرة أخرى اعتز بوجودك وتحليلك الواعي
                            كوني بخير

                            تعليق

                            • سالم وريوش الحميد
                              مستشار أدبي
                              • 01-07-2011
                              • 1173

                              #29
                              الأستاذ موسى الزعيم
                              كان لي أبن عم حين كان يتكلم عن المرأة تشعر أنه ،يستحق جائزة نوبل بدفاعه المستميت
                              عن المرأة ، ويبين لك ألا فرق بين المرأة والرجل وألا يوجد اختلاف بينهما إلا بحدود التركيبة
                              البيولوجية والفسيولوجية البسيطة التي ميزها الله بهما
                              ولكنه كان يسوم زوجه العذاب فيا ويلها إن لم تحضر له كل شيء قبل أن يستيقظ من النوم
                              غياراته
                              وملابسه المكوية ،وحذائه الذي يلمع ، وقبل أن يخرج من الحمام ، يجب أن تجهز له الفطور
                              وهي تقف بالمنشفة عند باب الحمام ، ثم تقف قريبا منه تنتظر أوامر (سي سيد )
                              وبعد كل هذا يودعها بكلمة نابية (ما أقبحك ، الناس تصبح بوجه .. ((أي ممثلة يختارها خياله )) .. وأنا أصبح
                              بهذا الوجه ) سنوات وأنا أسمع منه هذه العبارات بقليل من التحوير ، وأرى في عينيها ذلك الانكسار
                              وحين أسأله لم تعامل زوجتك هكذا وأنت الداعية والنصير لحقوق المرأة يقول بلهجته الدراجة
                              ( هن ذني هم نسوان )
                              هذا نموذج عرفته وعشت قريبا منه
                              فهو يعيش التناقض أقصاه بين الحالتين التنظير والتطبيق
                              أن مجتمعاتنا تعاني أشكالا من مثل هذا التناقض وليس التعامل مع المرأة
                              أحيانا ؛ في الصدق ، وعلاقات الصداقة ، والالتزام بالقانون ، والاخلاص بالعمل

                              والفساد المالي ، والوظيفي ، وتربية الأطفال ... واستباحته لفعل أشياء قد لا يسمح لغيره
                              أن يفعلها
                              هذه الازدواجية مرضا نعاني منه ، وهو داء عضال ، في مجتمعنا الذي يفتقد الكثير منهم الصدق في تعاملهم مع الذات
                              فكيف بهم الصدق مع الآخرين
                              مقالة في قصة
                              أم قصة في مقالة فكلاهما تداخلا ، وتوائما لينضجا نصا متميزا
                              وهو موضوع قد يكون مطروقا لكنه جاء بحلة جديدة ، وبأسلوب رائع ،
                              استطاع فيه الأستاذ موسى الزعيم أن ينفذ إلى أعماق البطل ويفضح زيفه
                              قصة تملك عمقا بمضمونها ، مثيرة للتأمل ، لأنها تملك سمة دخولها إلى القلب والعقل
                              دمت مبدعا وسلم يراعك
                              على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                              جون كنيدي

                              الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                              تعليق

                              يعمل...
                              X