ولأكل الترمس طرق أخرى .. !! محمد سلطان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    #16
    الاستاذ.. محمد ابراهيم
    التقريبه الشعبيه في نصوصك..شيء لاتخطئه الابصار
    لكن في هذا النص لمحت تأثرا بقرائات غربيه
    تمتلك خيارات ادبيه متنوعه
    لأيصال الفكره.. مع اكبر قدرممكن من التأثيرفي المتلقي
    شكرا لك.
    جميل تعليقك أخي البكري
    كلنا يا صديقي ما زلنا في مرحلة التشكيل والتأثر,
    وبالتأكيد كل ما نقرأه يضع لبنة في جدار التأسيس .
    أسعدني حديثك الشفاف .. وأحببته كثيرا
    كن بخير ولك تحياتي
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

    تعليق

    • أحمد عيسى
      أديب وكاتب
      • 30-05-2008
      • 1359

      #17
      وكأن روح يوسف اادريس تتلبسك في هذه اللقطة الراقية يا صديقي محمد
      وكأنها تلك الطفلة التي أنشبت أظافرها فيما تحمله فوقق رأسها - تتأمل الأطفال يلعبون -حتى تبتلعها الحارة
      لقطة عادية وجمالها في أنها عادية
      أن ترى بعينك عم واصف ، فتنتبه الى كل تفاصيله وطقوسه ، وتراقب لهفته لرؤية ابنه بعد غياب ، تشعر بالحنين معه ، وباللهفة التي يشعر بها ، ثم تمارس طقوسه ذاتها ، وكأنك تتقمصه ، لتعيش ذات الدور ولو لدقيقة واحدة

      أحييك ايها القاص الرائع
      مودتي لك وكل عام وأنت بألف خير
      ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
      [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

      تعليق

      • مخلوفي ابوبكر
        أديب وكاتب
        • 07-03-2008
        • 99

        #18
        اهلا بعودتك اخ سلطان

        مقربة منه, وجدتني أقف منزوع الإرادة ..
        دس رأسه في صدره, محتضنه بعينين دامعتين, ثم اصطحبه.

        عدت إلى مكانه, آخذا علبة التبغ, صنعت واحدة, أشعلتها, وجلست إلى جوار عم واصف, متناولا منه قرطاسا من الترمس , التقط منه واحدة أو قبضة ، وأدردبها على فمي ، و أنا أرصدهما حتى ابتلعتهما الشوارع الميتة.

        اخيرا عدت و كان للنص القصصي معك طعم اخر ..لوحة واقعية رسمت المعاناة الانسانية ..بكل ابعادها ..بلغة بسيطة وحبكة تنسكب في مجرى تدفق احاسيس الشيخ الباحث عن الفرج ..التائه في اغف قد يهل منه قوس قزح ..و كان له ذلك ..(دفن رأسه في صدر محتضنه بعينين دامعتين )
        فاعطاك فرصتك لاكل الترمس في جلسة تتدفق انسانية ..و انت تتامل مشهد اللقاء و معانقة الشيخ لقوس قزح..
        سلمت يداك اخي سلطان ..و الحمد لله على عودة الامور معك الى استقرارها حتى لا تطيل غيبتك علينا

        تعليق

        • محمد سلطان
          أديب وكاتب
          • 18-01-2009
          • 4442

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
          أحب نصوصك أخي محمد ..
          فيها عفوية و بساطة و صدق .
          إلى جانب جمال اللغة و دقّة التصوير ..
          صوّرت المشهد هنا ببراعة .
          تحيّتي و دام عطاء قلمك .
          وأنا أتشرف وأحب تعليقاتك أستاذة آسيا
          لما فيها من تشجيع وتصويب
          أشكرك ولك وللأسرة الكريمة عيد سعيد بمشيئة الله
          وتحياتي
          صفحتي على فيس بوك
          https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

          تعليق

          • محمد سلطان
            أديب وكاتب
            • 18-01-2009
            • 4442

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
            وكأن روح يوسف اادريس تتلبسك في هذه اللقطة الراقية يا صديقي محمد
            وكأنها تلك الطفلة التي أنشبت أظافرها فيما تحمله فوقق رأسها - تتأمل الأطفال يلعبون -حتى تبتلعها الحارة
            لقطة عادية وجمالها في أنها عادية
            أن ترى بعينك عم واصف ، فتنتبه الى كل تفاصيله وطقوسه ، وتراقب لهفته لرؤية ابنه بعد غياب ، تشعر بالحنين معه ، وباللهفة التي يشعر بها ، ثم تمارس طقوسه ذاتها ، وكأنك تتقمصه ، لتعيش ذات الدور ولو لدقيقة واحدة

            أحييك ايها القاص الرائع
            مودتي لك وكل عام وأنت بألف خير
            رائع أحمد صديقي بكل هذا الجمال في مداخلتك
            أحب دائما حديثك وأشعر فيه بالقارئ والأديب والناقد .. فلك رؤية قويمة تجاه النصوص
            أسعدتني أسعدك الله
            وعيدك سعيد أيها الغالي وعلى فلسطين الأبية والأمة العربية بخير
            تحياتي وتقديري
            صفحتي على فيس بوك
            https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

            تعليق

            • عبير هلال
              أميرة الرومانسية
              • 23-06-2007
              • 6758

              #21
              الأديب المبدع

              محمد سلطان

              وقصة رائعة خطتها أناملك

              دخلت لأسجل إعجابي

              بقلمك المميز

              تقبل مروري المتواضع

              لك مني أرق تحياتي

              وفيض لا ينضب من التقدير
              sigpic

              تعليق

              • محمد سلطان
                أديب وكاتب
                • 18-01-2009
                • 4442

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة مخلوفي ابوبكر مشاهدة المشاركة
                مقربة منه, وجدتني أقف منزوع الإرادة ..
                دس رأسه في صدره, محتضنه بعينين دامعتين, ثم اصطحبه.

                عدت إلى مكانه, آخذا علبة التبغ, صنعت واحدة, أشعلتها, وجلست إلى جوار عم واصف, متناولا منه قرطاسا من الترمس , التقط منه واحدة أو قبضة ، وأدردبها على فمي ، و أنا أرصدهما حتى ابتلعتهما الشوارع الميتة.

                اخيرا عدت و كان للنص القصصي معك طعم اخر ..لوحة واقعية رسمت المعاناة الانسانية ..بكل ابعادها ..بلغة بسيطة وحبكة تنسكب في مجرى تدفق احاسيس الشيخ الباحث عن الفرج ..التائه في اغف قد يهل منه قوس قزح ..و كان له ذلك ..(دفن رأسه في صدر محتضنه بعينين دامعتين )
                فاعطاك فرصتك لاكل الترمس في جلسة تتدفق انسانية ..و انت تتامل مشهد اللقاء و معانقة الشيخ لقوس قزح..
                سلمت يداك اخي سلطان ..و الحمد لله على عودة الامور معك الى استقرارها حتى لا تطيل غيبتك علينا
                أخي وأستاذي الجليل مخلوفي أبو بكر
                عيدك سعيد يا طيب وكل سنة وحضرتك بخير
                بالفعل والله يا صديقي مازالت الامور تسير بهذا الشكل الذي يؤخرني عن الجميع .. لكنني أحاول اللحاق بالركب..
                أشكر كلماتك الطيبات .. دلت عن نقاء وصفاء وجدانك وبلاغة قراءتك ..
                تحياتي لك بعمق الشمس
                ولك كل التحية والتقدير
                صفحتي على فيس بوك
                https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                تعليق

                يعمل...
                X