إِليكِ . . أَيتها البعيدة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    #16
    هي للتثبيت عل جدران القلب و الفكر ..
    لكي ..
    تَخْضَرُّ
    ويتراكمُ فوقَها الدفءُ . . والنعاس


    تحيّتي للشاعر الخضور .
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
      أستاذي وصديقي الحبيب / محمد الخضور
      لم تعد بعيدة بعد أن أقحمتها برقة أسلوبك بين ثنايا القلب ..
      أنحاز إلى بوحك دوما لأنه خصب الخيال وارف المعنى بديع الصور ..
      يتفرد بمبناه العريق فيسيل بين ضلوع الذائقة كنسيم الصباح ..
      يسرّني ويسعدني جدا أن أقرأ روائعك وأتعلم أيها البارع الكبير ..
      محبتي وأكثر ..

      ليست للتثبيـــــــــــــــــــــت ..!!!





      الأخ الغالي
      والصديق العزيز
      حكيم الراجي

      بكلماتك الجميلة وعباراتك الرائعة
      وتواضعك ورهافة حسك
      أنت تثبت النص في قلبي وتمنحه وساما أيها الحكيم

      أشكرك كثيرا على روعة حضورك

      تعليق

      • محمد مثقال الخضور
        مشرف
        مستشار قصيدة النثر
        • 24-08-2010
        • 5517

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
        كانت بعيدة.... لكن القصيدة كانت قريبة منا جدا



        بل عانقتها الذائقة لترتوي من مائها العذب


        دائما نتعلم من روائعك أستاذي المبدع محمد الخضور



        لك مودتي و تقديري



        العزيز الغالي
        المختار محمد الدرعي

        كل الشكر والتقدير لك سيدي على جمال حضورك
        ورقة عبارتك التي تشرفني

        مودتي الكبيرة واحترامي لك

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          كُلَّ مساءٍ . .
          حينَ نَفرغُ من مُداعبةِ النجومِ . .
          نُعيدُها ضاحكةً إلى بيوتها
          نُوزِّعُ الظلامَ حصصًا عليها
          نَفرحُ حينَ تَلتقِطُنا جزيرةٌ ساهرةٌ
          فَنَرجُمُ حواجِزَنا . .
          بالضوءِ . .
          والقبلاتْ . !


          و جميلا أيضا حين تخوض ما بين الوهم و الحلم
          تأتي بالغائب
          أو لنقل تأتي بالضائع من تباريح الماشين على عسجد ة المساء و الريح
          و شجيا كنت تدق أستار العزلة فى اللا عزلة
          و تحاول تقطيع هذا الخيط أو الخط ما بين أعلى الزجاجة و أسفلها !

          و لأنك نسخة وحيدة ، كنت سأحزن كثيرا لو لم ألتق بك هنا !
          نعم هي ليست للتثبيت
          بل للتعتيق ياحكيم
          فطب نفسا و روحا !!

          محبتي و بلغة الحكيم محبتي و أكثر !


          أستاذي الحبيب القريب
          ربيع

          أخال النصوص تخشى عمق قراءتك
          وهيبة حضورك
          أنت تطحن اللغة وتعيد بناءها كما يحلو للجمال والسحر

          أشكرك أستاذي الكبير على إضافتك العميقة
          أنا الذي حظيت بشرف المعرفة أيها الأستاذ النبيل

          لك المودة والاحترام الذي يليق

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
            قبل قليل ...
            مرت من هنا ...دهشة
            دحرجت المساء
            الى خارج الابعاد الستة
            للروح المحاصرة
            داخل شرنقة الظل
            هذا أوان الحلم
            فكيف اندلق الى هاوية الالفة
            لنلتقي عند منعطف الخلاص

            رائع استاذ محمد
            كما عودتنا دائما
            مهما قلت ومهما كتبت
            لن افي النص حقه
            وشهادتي بحق من نثرها ستكون مجروحة
            شكرا استاذ محمد على المتعة التي تمنحنا في كل طلة




            الأستاذة الرقيقة
            الشاعرة الراقية
            مالكة حبرشيد

            لحضورك رونق ينافس تفتح الزهور على أشجار اللوز
            أشكرك على الإضافة المميزة
            والقراءة الجميلة

            مودتي واحترامي

            تعليق

            • محمد مثقال الخضور
              مشرف
              مستشار قصيدة النثر
              • 24-08-2010
              • 5517

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد خالد النبالي مشاهدة المشاركة
              الاخ محمد مثقال الخضور


              قصيدة إنسيابية رقراقة كالغدير


              تحمل رقّة الحرف وجمال المعاني



              كم أتوق إلى هذه اللغة التي تحمل كبرياء الحرف


              نبضٌ دافىء تكحَّلت به السطورأحدث هزات في النفس


              وتماوجت عليه مشاعرك الصادقة


              محبتي ،واحترامي ، وتقديري


              مع تحياتي


              الأستاذ الفاضل
              محمد خالد النبالي

              شرفتني بحضورك الجميل
              وعباراتك الطيبة
              ورأيك العزيز

              أشكرك أستاذي على كرم حضورك
              مودتي واحترامي

              تعليق

              • محمد مثقال الخضور
                مشرف
                مستشار قصيدة النثر
                • 24-08-2010
                • 5517

                #22
                [quote=السهم المصري;743017]
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                إِليكِ . . أَيتها البعيدة !
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة


                سيدي الكاتب واستاذي القدير محمد مثقال الخضور


                ياله من اطار رائع

                بعد أن اسمعتها كلماتك المتحركة النابضة بالحيوية

                وبعد أن دغدغتها حروفك المشتعلة
                أقول لك أنها لن تستطيع أن تقاوم كثيرا شلالات الكلمات.
                المد المتواصل حتما سيغرقها

                عشقا
                ولا لوم عليها إن دخلت في غيبوبة الهوى .

                تقبل مروري البسيط سيدي الكريم

                تحياتي ... تقديري



                الأستاذ العزيز
                السهم المصري

                أرحب بك هنا في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
                سعيد بوجودك بيننا

                وأشكرك كثيرا على جمال مرورك
                وكرم حضورك
                وهذه القراءة الجميلة

                تقبل مودتي واحترامي

                تعليق

                • محمد مثقال الخضور
                  مشرف
                  مستشار قصيدة النثر
                  • 24-08-2010
                  • 5517

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عبد الغني مشاهدة المشاركة
                  محمد مثقال الخضور


                  حين يكتمل المعنى يكون البعيد أقرب
                  وتكون الصور جلية ,فلا تطول لتعطي أبعاد أكثر
                  للجزيرة والعزلة شمس حانية
                  تواسي أملها ببعض السهر!
                  رائعة أنتِ أيتها الكلمات فقط حين
                  تكونين في يد أمينة تحرص عليك ِ
                  ها هو الخضور يطيل السهر ليحرسك من عين الشمس
                  دمت بخير أستاذي الفاضل تقديري لهذه القصيدة المخملية.

                  تحياتي:




                  الأستاذة الفاضلة
                  إيمان عبد الغني

                  أشكرك سيدتي على هذا المرور الجميل
                  أعتز كثيرا برأيك الجميل

                  تقبلي مودتي الكبيرة واحترامي وتقديري

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                    إِليكِ . . أَيتها البعيدة !




                    الإطارُ . .
                    تَنازُلُ الفكرةِ عن بقيةِ الفراغ
                    خُضوعُ الدوائرِ لغريزةِ الانغلاق
                    تَمَلُّصُ لوحةٍ زيتيةٍ من شُحوبِ الجِدار
                    ظلامٌ يَتدفَّقُ بينَ مصباحينِ . .
                    يصنعانِ جزيرتيْنِ للفراشاتِ . . والساهرينْ

                    في الإطارِ ، تَرصُدُني الحقيقةُ . .
                    مُتلبِّسًا بِهَوَسِ الانعتاق
                    مُثقلًا بالفراغِ ، أُحَجِّمُ المساحاتِ كي أَراني !
                    أَفرحُ حينَ تَلتقطُني المرايا عن الأَرضِ
                    فأَجْلِدُ وِحدتي . . بالوهم

                    بَيننا العمرُ . . أَيَّتُها البعيدةُ
                    الدروبُ سجينةُ الرصيفِ . .
                    يَحْرِمُها من الاتجاهات
                    الغِربانُ تُزاحمُ الشمسَ . .
                    تَجوعُ ، حين نَظَلُّ على قَيدِ الطريق

                    تَسبِقُني إليكِ عينايَ والتضاريس
                    كلما حَلمتُ ، تُرهقُني النافذةُ ويوقِظُني الإطار
                    تَستهلِكُني – ببطءٍ – عقاربُ الساعات
                    تَحرِمُني الجبالُ من إلقاءِ ظِلِّي على الأَرضِ
                    فَآتيكِ داكنًا كالرماد

                    الحواجزُ أَسرارُ الزمنِ والمسافات
                    الليلُ يَسحبُ عنها الظلالَ . .
                    فتملؤُهُ بالتيهِ . . والأَسئلة
                    تُصادرُ قُبلاتِنا . . فَتَخْضَرُّ
                    ويتراكمُ فوقَها الدفءُ . . والنعاس

                    كُلَّ مساءٍ . .
                    حينَ نَفرغُ من مُداعبةِ النجومِ . .
                    نُعيدُها ضاحكةً إلى بيوتها
                    نُوزِّعُ الظلامَ حصصًا عليها
                    نَفرحُ حينَ تَلتقِطُنا جزيرةٌ ساهرةٌ
                    فَنَرجُمُ حواجِزَنا . .
                    بالضوءِ . .

                    والقبلاتْ . !


                    وجدتني أعيد القراءة أكثر من مرة
                    لا أحب أن أكتب الرد دون أن أقرأ جيدا
                    فكم صعبا تنازل الفكرة عن بقية الفراغ!
                    كم صعب أن تطيح الدوائر, بدوائرها, وتنحى نحو المنغلق, لتصغر وتصغر, فتصبح , نقطة مثلا!
                    وتلك الأطر وهي تنسحب, من المصابيح
                    تخيلتها, تبحث عن ظلها, وتهرب منه
                    وحجمت المسافات, ضغطتها, كي أراني
                    حتى لو بضياء مصباح, منعتقا, من كل أغلالي!
                    والأغلال تكسر الأنفس, وتتعب الأرواح

                    الزميل الرائع
                    محمد الخضور
                    بساتين حروفك يانعة, خضراء, تستهوي كل من يمر بالقرب منها
                    جميلة وواعية جدا
                    أنت رائع, ومدهش

                    ودي ومحبتي وباقة غاردينيا

                    اليوم السابع


                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...مد-نادر


                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • سليمى السرايري
                      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                      • 08-01-2010
                      • 13572

                      #25


                      في الإطار ثمّة وجوه سافرت خلف السراب
                      ثمّة رائحة بيضاء
                      فهل كنّا ندرك أن الأيادي المتعبة
                      تبكي أحيانا؟؟
                      وترسم قصيدة من الألوان؟؟
                      لتقترب الألوان إذن
                      ولتتناثر على وجوهنا
                      لم يبق في الصورة غير العتمة
                      وباب يفضي إلى التعب
                      لم يبق في الصورة
                      غير هذا الإطار الرماديّ
                      يذكّرنا بالغائبين


                      شاعرنا الجميل
                      عدتُ كما وعدتك

                      ربما

                      أ
                      ع
                      و
                      د

                      مرة أخرى


                      سليمــــــــى

                      التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 07-11-2011, 22:48.
                      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                      تعليق

                      • محمد مثقال الخضور
                        مشرف
                        مستشار قصيدة النثر
                        • 24-08-2010
                        • 5517

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                        حين أشتاق جمال الحروف و انسيابها


                        أحل هنا ...فأستمتع بما تجيده علينا من روعة الكلمات و شفافية البوح


                        شكرا لجمال الابداع شاعرنا الراقي محمد مثقال الخضور



                        الأستاذة العزيزة
                        منيرة الفهري

                        أشكرك سيدتي على مرورك الجميل
                        وحضورك البهي

                        يشرفني كثيرا وأعتز بما تقولين

                        لك المودة والاحترام والتقدير

                        تعليق

                        • زهور بن السيد
                          رئيس ملتقى النقد الأدبي
                          • 15-09-2010
                          • 578

                          #27
                          قصيدة "إليك... أيتها البعيدة" واحدة من قصائد الشاعر محمد الخضور التي تأسر القارئ بشاعريتها الكبيرة...
                          فمع كل قصيدة جديدة تزداد الدهشة وتكبر المتعة بشعر يترك أثره العميق في النفس, ويمنحنا فسحة رحبة للتوقف والتأمل والإصغاء إلى ذواتنا...
                          ــ يمتلك محمد الخضور القدرة على إعادة تشكيل اللغة المألوفة, فتكتسي حمولات دلالية جديدة وتخلق تعاريف أخرى للمفردات, والقدرة على توظيف مختلف أساليب الإبداع بمهارة كبيرة: فقد اعتمد السرد الحكائي في هذه القصيدة بشكل كبير واحترافي, يتخلله التعميم من حين لآخر, فيرفع الحالة إلى درجة الحكمة: (الحواجز أسرار الزمنوالمسافات)
                          ــ خيال واسع وعاطفة متدفقة واحتجاج هادئ جدا هو ما يعطي قصائده خاصية التأمل والبعد الرؤيوي
                          ــ وبدت "البعيدة" في أروع صورة لها, تحتل مركزا محوريا في القصيدة, إذ تشكل ملاذ الشاعر الوحيد الآمن, يشكو ويبث إليها كل ما تضيق به النفس من معاناة وقلق....
                          ــ كل مقطع وكل صورة في القصيدة يخلق دهشة ويشي بإبداع مختلف..
                          يوغل محمد الخضور شعريا في النفس وأعماق الذات والحياة ببعد رؤيوي وفلسفي..
                          لك كل التقدير والاحترام أيها الشاعر المبدع





                          تعليق

                          • محمد مثقال الخضور
                            مشرف
                            مستشار قصيدة النثر
                            • 24-08-2010
                            • 5517

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة
                            جميل ما قرأت هنا

                            بل جميل جدا
                            إليك سيدي البعيد :

                            عاريا أنطرحُ داخل الإطار
                            بيدي لجَّة مدى
                            هي خطواتُ ذاتنا
                            أميل فأرى حبقا يغفو
                            يترنحُ نعاسٌ بيننا
                            كبابِ الحديقة نصرخُ من الريح
                            ثمة ظل بارد يطاردُنا
                            ثمة هواء جريح يئن
                            أيها النشيدُ المعذب :
                            علينا أن نَهُزُّ الشمسَ بوحشةِ المعنى
                            أو
                            نَفرِشُ ليالينا وميضا دافئا
                            الحب هو أن تنظر إلى زهرة
                            أو أن ..
                            تحدق مليا في مرايا السماء
                            ليس مهما أن نتوهج
                            المهم
                            أن نكون شيئا أكثر من الضياء
                            كنوارسٍ نعاني ..
                            من إمتلاء الماء
                            يوما
                            سيطفو وجه البحر على حقيقة
                            نرسمها ملامح علوية
                            قد نقرقع السماء بمسحة ملح
                            لكننا لن نتضائل كعيون زاهدة

                            محتشمين برقصة الظل..
                            سنتورط أعمق في الكناية !


                            شتائل غار لمسائك الرائع



                            أستاذي الحبيب
                            الدكتور محمد أحمد الأسطل

                            لمرورك ألق خاص
                            تمنح النص وزنا
                            وتضيف إليه الجواهر

                            أشكرك على كل هذا العطاء وزخم الحضور

                            تقبل محبتي وتقديري واحترامي

                            تعليق

                            • شيماءعبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 06-08-2010
                              • 7583

                              #29
                              قصيدة نستشعرها بكل مشاعرنا ونغوص فيها بإحساسنا
                              جميلة حد الدهشة
                              ومميزة حد الإمتاع لنتصفحها أخرى وأخرى بلا ملل
                              أستاذي القدير إن من البيان لسحرا
                              وهنا كان النبض ساحرا رائعا
                              تحية كبيرة تليق مع فائق التقدير
                              التعديل الأخير تم بواسطة شيماءعبدالله; الساعة 09-11-2011, 18:02.

                              تعليق

                              • عبدالهادي العمري
                                أديب وشاعر
                                • 24-01-2011
                                • 369

                                #30
                                الأستاذ مثقال الدرر المرصعة ذات السحر الخلاب
                                عيد سعيد وكل عام وانتم بالف خير
                                صديقي وأستاذي الجميل
                                قصيدة جميلة ... لا زلنا نرددها
                                أنا وجميع الزملاء والأصدقاء من الأدباء والشعراء فتحية عميقة
                                من أرض الرافدين والحضارة .. إلى مقام شخصكم الكريم بوافر السرور والحب

                                تعليق

                                يعمل...
                                X