الأستاذ عبد الرحمن السليمان
الأستاذ حسين ليشوري
الأستاذ بلقاسم علواش
أشكركم جميعا فقد قلتم كلاما فصلا لا شبهة فيه
وأضيف- تثنية على مشاركة أخي بلقاسم- أن صور وفيديوهات الاغتصاب التي كانت تقع بأيدي الثوار أو الشعب كان يتم إتلافها فورا خوف الفضيحة ولعدم تحمل المشاهد! المروعة! والتي يماري فيها بعض المفتونين بالأنظمة والحكام، المسوقين للظلم والطاغوت
النفس البشرية السوية التي لم تتلوث فطرتها التي فطرها الله عليها لا تتحمل هذه المشاهد، ومن هنا كان رد الفعل عنيفا مخجلا لكنه مبرر..
كل أملي أن يرى هذا المشهد ويعتبر منه البلاطجة والشبيحة وأسيادهم وما تشاوسيسكو قبل القذافي وحسني وبن علي منهم ببيعد..
قال الحجاج: اذبحوه
قال سعيد: اللهم لا تسلط هذا المجرم على أحد بعدى
و قتل سعيد بن جبير
و استجاب الله دعاءه؛
فثارت ثائرة بثرة ( هى الخراج الصغير) فى جسم الحجاج
فأخذ يخور كما يخور الثور الهائج..
شهرا كاملا لا يذوق طعاما و لا شرابا و لا يهنأ بنوم..
و كان يقول والله ما نمت ليلة إلا ورأيتنى أسبح فى أنهار الدم..
و أخذ يقول: مالى و سعيد، مالى و سعيد
و يقول هذا الظالم عن نفسه قبل أن يموت: رأيت فى المنام كأن القيامة قامت، و كأن الله برز على عرشه للحساب فقتلنى بكل مسلم قتلته مرة، إلا سعيد بن جبير قتلنى به على الصراط سبعين مرة
تحياتي
الأستاذ حسين ليشوري
الأستاذ بلقاسم علواش
أشكركم جميعا فقد قلتم كلاما فصلا لا شبهة فيه
وأضيف- تثنية على مشاركة أخي بلقاسم- أن صور وفيديوهات الاغتصاب التي كانت تقع بأيدي الثوار أو الشعب كان يتم إتلافها فورا خوف الفضيحة ولعدم تحمل المشاهد! المروعة! والتي يماري فيها بعض المفتونين بالأنظمة والحكام، المسوقين للظلم والطاغوت
النفس البشرية السوية التي لم تتلوث فطرتها التي فطرها الله عليها لا تتحمل هذه المشاهد، ومن هنا كان رد الفعل عنيفا مخجلا لكنه مبرر..
كل أملي أن يرى هذا المشهد ويعتبر منه البلاطجة والشبيحة وأسيادهم وما تشاوسيسكو قبل القذافي وحسني وبن علي منهم ببيعد..
قال الحجاج: اذبحوه
قال سعيد: اللهم لا تسلط هذا المجرم على أحد بعدى
و قتل سعيد بن جبير
و استجاب الله دعاءه؛
فثارت ثائرة بثرة ( هى الخراج الصغير) فى جسم الحجاج
فأخذ يخور كما يخور الثور الهائج..
شهرا كاملا لا يذوق طعاما و لا شرابا و لا يهنأ بنوم..
و كان يقول والله ما نمت ليلة إلا ورأيتنى أسبح فى أنهار الدم..
و أخذ يقول: مالى و سعيد، مالى و سعيد
و يقول هذا الظالم عن نفسه قبل أن يموت: رأيت فى المنام كأن القيامة قامت، و كأن الله برز على عرشه للحساب فقتلنى بكل مسلم قتلته مرة، إلا سعيد بن جبير قتلنى به على الصراط سبعين مرة
تحياتي
تعليق