اللفافة لا تزال في فمي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د .أشرف محمد كمال
    قاص و شاعر
    • 03-01-2010
    • 1452

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    وهل أسيادهم فى حاجة إلى تبرير
    وهم أدرى بحيواناتهم
    و مدي ما يتجسد فيهم من وحشية
    هم تربية أيديهم
    و يعرفون تماما أي طريق يسلكون
    و إلى أى مدى تصل بشاعتهم !

    القصة خفيفة و مقنعة
    لقطة مجسدة

    سبمت يدك

    محبتي
    هم لا يبحثون لتبرير لأسيادهم بل تبريرا لأفعالهم لتأمين أنفسهم
    لأنهم يعلمون أن أسيادهم هم أول من يضحون بهم عند انكشاف أمرهم
    ويجعلونهم كبش فداء ويتوارون خلف أقنعتهم مخرجين ألسنتهم لنا
    دمت بود أستاذي
    التعديل الأخير تم بواسطة د .أشرف محمد كمال; الساعة 23-11-2011, 21:47.
    إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
    فتفضل(ي) هنا


    ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

    تعليق

    • بلقاسم علواش
      العـلم بالأخـلاق
      • 09-08-2010
      • 865

      #17
      الأستاذ القدير د أشرف محمد كمال
      إنهم منتحلي الإنسانية بعدما فرّت منهم وتبرأت في شمس النهار
      لقد كان الظلم منذ القدم، لكن ظلمهم مارسوه وهم يستعذبون فعله، في مازوشية مريضة بلغت حد السادية، حتى شبق الموت الباسم الساخر من الضحايا أردوا طمس معالمه خوفا من أسيادهم، لأنهم مستعبدون بالجرائم المستعذبة ومستعبدون ممن يسيرونهم.
      كان النص معبرا وموحياولم يلبث أن ذهب معي سريعا إلى الشهيد خالد سعيد، وكم خالد مضى سعيدا !! وكم من مستعبد مستلذ بالدماء بقي شقيا معافاً!!
      في كل زمان وعبر عديد الأوطان
      وبين الحرية والعبودية تكمن فكرة النص الجوهرية
      فلك التحية أستاذ محمد
      وتحياتي التي لا تنتهي

      لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
      ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

      {صفي الدين الحلّي}

      تعليق

      • د .أشرف محمد كمال
        قاص و شاعر
        • 03-01-2010
        • 1452

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
        الدكتور :أشرف محمد كمال
        كانت اللفافة بطلة القصة هنا
        لكن الضحية الذي التهمت عمره الذئاب بعد أن أنهكوه ضربا كما ذكرت
        دسوا له البطلة في فمه عندما فارق الحياة ليثبتوا براءتهم أمام الرأي العام
        السؤال الذي يطرح نفسه من أين أتوا باللفافة ؟!
        أشكرك أختي نجلاء على سؤالك العميق والجواب
        قولي أنت بقاااا..!!
        أعجبتني فكرة أن اللفافة هي البطلة وأن البطل أكل البطلة
        منتهي الرومانسية كعادتك برغم أن المشهد تراجيدي حزين
        دمت بود
        إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
        فتفضل(ي) هنا


        ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

        تعليق

        • د .أشرف محمد كمال
          قاص و شاعر
          • 03-01-2010
          • 1452

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          الزميل القدير
          د. اشرف محمد كمال
          نص يقبل التأويل
          وتلك اللفافة حسبتها لفافة ( أفيون أو حشيش ) كي يلبسه التهمة, متلبسا!
          لا أدري إن كنت فعلا قرأت باطن النص أم أني بقيت عائمة؟
          الظلم لا يولد إلا الظلم
          والحقد يجر الويلات
          ليتنا نحتكم لصوت الأخلاق, ليتنا.
          وهل سنبقى نعالج قضايانا بزج التهم, كي نتبرأ من التهم؟
          حقيقة تجعلني مثل هذه المواقف أقف حائرة
          و وكيف الحل إذن
          وهل من سبيل, كي نعلن بدء تاريخ جديد؟
          رأيت العنوان لو كان ( لفافة ) سيكون أكثر وقعا على القاريء
          ودي ومحبتي لك سيدي الكريم
          أختي الأستاذة القديرة عائدة أشكرك على حضورك الكريم ولازلت انتظرك في الوجوه الخاوية كما وعدتني
          كما أشكرك على قراءتك المتانية للنص وإن كنت أختلف معك في تغيير العنوان من اللفافة إلى لفافة
          لأن التعريف هنا جاء للتخصيص وأنها معلومة للراوي وليست كأي لفافة وكما افترضت الأخت نجلاء نصير
          فاللفافة كانت صاحبة البطولة النسائية في القصة
          تحياتي وتقديري لك
          إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
          فتفضل(ي) هنا


          ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

          تعليق

          • د .أشرف محمد كمال
            قاص و شاعر
            • 03-01-2010
            • 1452

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
            بحق هل يحتاج الطغاة لتبرير فهم القمة برأيهم وما يفعلونه صواب
            لقطة جميلة حملت واقع تعيشه شريحة ما
            شكراً وسام على حضورك الكريم
            سبق وأن قلت في أحد الردود
            أنهم يبحثون لتبرير لإنقاذ أنفسهم
            كي لا يصيروا كبش فداء لغيرهم
            إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
            فتفضل(ي) هنا


            ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

            تعليق

            • د .أشرف محمد كمال
              قاص و شاعر
              • 03-01-2010
              • 1452

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
              هي ذاتها كما حدثت مع خالد سعيد

              أليس كذلك أستاذنا

              الظلم لا يدوم (هكذا تعلمنا في مصر ) ونهاية الظالم بشعة ( هكذا تعلمنا في ليبيا )

              لك الود كله
              نعم يا أخي دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلي قيام الساعة
              دمت بود
              إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
              فتفضل(ي) هنا


              ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

              تعليق

              • د .أشرف محمد كمال
                قاص و شاعر
                • 03-01-2010
                • 1452

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سميرة بورزيق مشاهدة المشاركة
                جعلوا اللفافة في فمه

                لكي ييتملصوا من التهمة

                امر طبيعي يقوم به لانها الصفة التي تميزهم

                تقديري
                في كل زمان ومكان تقبع خفافيش الظلام
                يعيشون على امتصاص دماء غيرهم
                ويخشون النور لأنهم أجبن من أن يروا أشكالهم
                دمت بود أخت سميرة
                إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                فتفضل(ي) هنا


                ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                تعليق

                • د .أشرف محمد كمال
                  قاص و شاعر
                  • 03-01-2010
                  • 1452

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم علواش مشاهدة المشاركة
                  الأستاذ القدير د أشرف محمد كمال

                  إنهم منتحلي الإنسانية بعدما فرّت منهم وتبرأت في شمس النهار
                  لقد كان الظلم منذ القدم، لكن ظلمهم مارسوه وهم يستعذبون فعله، في مازوشية مريضة بلغت حد السادية، حتى شبق الموت الباسم الساخر من الضحايا أردوا طمس معالمه خوفا من أسيادهم، لأنهم مستعبدون بالجرائم المستعذبة ومستعبدون ممن يسيرونهم.
                  كان النص معبرا وموحياولم يلبث أن ذهب معي سريعا إلى الشهيد خالد سعيد، وكم خالد مضى سعيدا !! وكم من مستعبد مستلذ بالدماء بقي شقيا معافاً!!
                  في كل زمان وعبر عديد الأوطان
                  وبين الحرية والعبودية تكمن فكرة النص الجوهرية
                  فلك التحية أستاذ محمد
                  وتحياتي التي لا تنتهي

                  أخي العزيز بلقاسم علواش لن أزيد شيئاً على ماقلت وأحييك على قراءتك الواعية وتحليلك العميق
                  دمت بود
                  لمحة أخيرة محمد هو والدي أما أنا فأشرف
                  إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                  فتفضل(ي) هنا


                  ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                  تعليق

                  • سمية البوغافرية
                    أديب وكاتب
                    • 26-12-2007
                    • 652

                    #24
                    قصة جميلة، مكثفة وموحية
                    والنهاية رائعة جدا وذكية جدا يمتد أثرها إلى ما بعد الانتهاء من القراءة. إذ تفرض لها حياة ما بعد القراءة وهذا الأثر من علامات النصوص الجيدة التي لا أشك أن هذه القصة منها تصويرا ولغة وعمقا.
                    أحييك عليها أستاذ محمد أشرف كمال
                    فقط إيرادك "علامة النصر" كتأويل للابتسامة الأخيرة للضحية فيه تدخل صارخ من قبلك "وإضرار" بالنص أيضا وتقييد لحرية القارئ. إذ دور الكاتب ينتهي عند حد تصوير المشهد والتلميح ونقل الحدث كما يراه أما مسألة التأويل والتفسير فهي كما أظن من حق المتلقي..
                    فإذا كنت تراها ابتسامة نصر فأنا أترجمها على أنها ابتسامة ارتياح وابتسامة سخرية ممن أسميتهم كلاب الأسياد وقد يترجمها غيري بأمر آخر... فأرجو ألا تحد من أبعاد نصك بهذه التأويل الجاهز..
                    أرجو أن تقبل مني هذه الملاحظة التي لم أتجرأ على إيرادها إلا حبا لنصك الجميل الذي سأرشحه للذهبية بسبب تكثيفه الجميل وغير المخل.
                    وشكرا على تفهمك

                    تعليق

                    • د .أشرف محمد كمال
                      قاص و شاعر
                      • 03-01-2010
                      • 1452

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                      قصة جميلة، مكثفة وموحية

                      والنهاية رائعة جدا وذكية جدا يمتد أثرها إلى ما بعد الانتهاء من القراءة. إذ تفرض لها حياة ما بعد القراءة وهذا الأثر من علامات النصوص الجيدة التي لا أشك أن هذه القصة منها تصويرا ولغة وعمقا.
                      أحييك عليها أستاذ محمد أشرف كمال
                      فقط إيرادك "علامة النصر" كتأويل للابتسامة الأخيرة للضحية فيه تدخل صارخ من قبلك "وإضرار" بالنص أيضا وتقييد لحرية القارئ. إذ دور الكاتب ينتهي عند حد تصوير المشهد والتلميح ونقل الحدث كما يراه أما مسألة التأويل والتفسير فهي كما أظن من حق المتلقي..
                      فإذا كنت تراها ابتسامة نصر فأنا أترجمها على أنها ابتسامة ارتياح وابتسامة سخرية ممن أسميتهم كلاب الأسياد وقد يترجمها غيري بأمر آخر... فأرجو ألا تحد من أبعاد نصك بهذه التأويل الجاهز..
                      أرجو أن تقبل مني هذه الملاحظة التي لم أتجرأ على إيرادها إلا حبا لنصك الجميل الذي سأرشحه للذهبية بسبب تكثيفه الجميل وغير المخل.

                      وشكرا على تفهمك
                      أستاذتي القديرة سمية البوغافرية
                      جزاه الله خيراً الأخ العزيز بلقاسم علواش فهو صاحب هذا الخلط..!!
                      فأنا إسمي أشرف محمد كمال ومحمد هو أسم ابني الصغير أيضاً
                      أشكرك على رأيك في النص وترشيحك له وأتفق معك فيما أشرت إليه
                      ويسعدني دوما تواجدك الجميل ونقدك البناء ونصائحك القيمة
                      دمت بود ودام تواصلنا
                      إذا لم يسعدك الحظ بقراءة الحكاوي بعد
                      فتفضل(ي) هنا


                      ولا تنسوا أن تخبرونا برأيكم

                      تعليق

                      • السيد الحسيسى
                        أديب وكاتب
                        • 13-03-2011
                        • 290

                        #26
                        سلمت يمينك وقلمك شكرا لك

                        تعليق

                        • سالم وريوش الحميد
                          مستشار أدبي
                          • 01-07-2011
                          • 1173

                          #27
                          الأستاذ د .أشرف محمد كمال
                          إن الظلم مرتعه وخيم
                          كنت أردد دائما هذه الحكمة التي جعلتني كلما أرى صنم يسقط أكررها بشكل أوتماتيكي وأدركت أن شرارة كل ثورة هو الظلم والجور الذي يمارس بحق الشعوب
                          ذكرني نصك بحادثة القطار للمهاتما غاندي المفكر الهندي التي
                          منها اندلعت الشرارة الأولى لثورة الاعنف إثر تلك الحادثة التي أحس فيها غاندي بحجم ظلم المستعمر البريطاني الذي ظل يمارس سياسة الإذلال والقهر للشعب الهندي بجملة من القوانين الجائرة التي رسخت مبدأ التمييز العنصري وجعلت أصحاب الأرض عبيدا للمحتل,
                          حيث كان في رحلة على إحدى القطارات وقد استقل الدرجة الأولى على عربة القطار فرآه أحد البيض واستكثر عليه
                          أن يكون في هذا المكان المخصص لهم , فرفع إلى حراس القطار تذمره من ركوب الهندي الملون على الدرجة الأولى فاقتادوه الحراس خارج العربة , كان هذا الحادث بداية الثورة والإنقلاب الفكري لدى غاندي حيث قال أنه تعلم من مظلوميته كيف ينتصر
                          شكرا أستاذ أشرف على هذه القصة الماتعة ذات المضمون العميق دمت مبدعا
                          التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 05-01-2012, 13:47.
                          على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                          جون كنيدي

                          الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                          تعليق

                          يعمل...
                          X