للجدار أَيضا . . . أغنية !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مثقال الخضور
    مشرف
    مستشار قصيدة النثر
    • 24-08-2010
    • 5517

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    قصائد الأستاذ الخضور أقرأها بفكري لا بعينيّ..
    و هذا ما يعجبني فيها ..
    و هكذا هو الفنّان الحقيقي ..
    يستنطق الجماد و يرى في الأشياء و خلفها ما لا يستطيع الناس العاديون رؤيته ..
    أعتقد هو تعريف و لكنه تعريف مميّز لا يكون قائما بذاته
    و إنّما يستقي معناه من خلال المعنى الإجمالي للقصيدة ..
    شكرا لك أستاذ الخضور على هذه المتعة.
    تحية و تقدير.



    الأستاذة العزيزة
    آسيا رحاحلية

    أتشرف بحضورك العميق والجميل
    وأتشرف برأيك العزيز على النفس

    أشكرك على المداخلة الجميلة

    لك الاحترام الكبير والمودة

    تعليق

    • إيمان عبد الغني سوار
      إليزابيث
      • 28-01-2011
      • 1340

      #17
      محمد مثقال الخضور

      أقف قرب التشاكل يأخذني التقابل
      أقف قرب الابتكار فيأخذني التكثيف
      التكثيف أساسه الوحدات السردية المتتالية
      تتوالد إلى لفت الانتباه إلى نقلة نوعية
      حول البلاغة وجوهر الدلالة فتكون الحالة الشعرية
      في أوج بنائها المجازي تختزن منطقها الخاص.

      للجدار لوحة نحن المرسومين وزجاجها المرآة
      للجدار لوحة مساميرها القدر ...إن لم يُثبتنا بإحكام
      فلترثينا الأغنية!
      أستاذي الراقي لكم أنت متألق
      دمت لنا بإبداع.

      تحياتي:

      " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
      أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

      تعليق

      • نجلاء الرسول
        أديب وكاتب
        • 27-02-2009
        • 7272

        #18
        وَحدَهُ الجدارُ . . يَعرفنا
        لا تَخدعُهُ أَطوالُنا . . وأَقوالُنا
        يَذكرُ كيفَ كانتْ . . !

        تُحِبُّه السقوفُ . . والأَسرار
        يَنامُ بيننا وبين الكونِ . .
        يُشبهُ أُمي . . !
        فَجانبٌ منهُ لنا ، والآخرُ للصقيع



        قرأت هذه الدهشة وتوقفت لأتأمل

        لي عودة لهذه الرائعة أستاذي الخضور
        التعديل الأخير تم بواسطة نجلاء الرسول; الساعة 24-11-2011, 12:27.
        نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


        مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
        أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

        على الجهات التي عضها الملح
        لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
        وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

        شكري بوترعة

        [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
        بصوت المبدعة سليمى السرايري

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
          أستاذي وصديقي الحبيب / محمد مثقال الخضور
          ملحمة أخرى ومتعة جديدة سنضيفها إلى ركن النوادر النفيسة في قاعة الذائقة نستلذ بها ساعة ضنك ..
          هي استنطاق الخرس بأسلوب فائق البراعة ..
          مهمازك الشعري يستخرج من المهملات روائع ..
          أحيي فيك فطنتك المتمازجة مع الأشياء .. تعرف من أين تغترف السحر ..
          سنركض خلف نصوصك الثرية دوما ..
          محبتي وأكثر ..




          أستاذي الحكيم الفاضل

          دائما يكون مرورك كبيرا كأنت
          وكلما تواضعت ، كلما ازددت علوا ورفعة

          محبتي وتقديري لك

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
            قَبلَ بُلوغِ سِنِّ الهزيمةِ

            كانَ ثوبُ الأُمِّ ضرورةً للوقوفِ
            والجِدارُ ضَرورة للمشي


            بَعدَ انضباطِنا بِقواعِدِ الإِعرابِ ، قُلنا :
            الجِدارُ عائِقٌ للمشي
            لا داعي للوقوف . . !

            أخي الحبيب محمد
            الجدار ترفعه جملة
            تكسره همزة
            أو قبلة
            الصمت أغنية الجدران العتيقة
            تغتالها نوافذ الصخب
            لا رحمة في هذا العالم
            عليك أن تختار فجيعتك بنفسك
            أو تموت واقفاً كالجدار
            صديقي
            ثراء ما بعد ثراء تمنحنا إياه نصوصك
            ونصحيتي لمن يعشق الكتابة أن يقرأ لك

            دم متألقاً دائماً



            الأخ الحبيب
            فايز شناني

            أشكرك على هذا التفاعل الجميل مع الكلمة والمعنى
            دائما يكون مرورك مؤثرا
            ودائما أعتز برأيك الغالي الذي يشرفني

            كل الشكر لك والتقدير والاحترام
            صديقي الغالي

            تعليق

            • محمد مثقال الخضور
              مشرف
              مستشار قصيدة النثر
              • 24-08-2010
              • 5517

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
              ليس الوجدان عاطفة فقط
              بل عاطفة وعقل
              والشعر عندك استاذ محمد مزيج بين ذات و ارض وماء
              وثورة وجرح وحلم
              هناك نوع من التيه عن العقل وعقلنة للوجدان
              تشييء الانسان وأنسنة الاشياء
              هي متاهات المعادلة الشعرية التي تساعد على الباس الفلسفة
              ثوب القصيدة ...ليصبح الشعر رسالة فلسفية تسبر أغوار الانسان
              تنكش الوجع لتستنبط منه حبات أمل تبلسم الجراح
              وبذلك تفتح الحوار بينك وبين نفسك....بينك وبين الاخر الذي قد يكون
              الجدار ...او الماء...او النمل ....او الحلم ...او ذاك الصامت المقهور
              الذي يعيش خلف اسوار الشعور المتحكم في الذات
              انت تنقله الى عالم اللاشعور ليمارس طقوس الجنون في عالم الخيال
              فيتوحد معك في حالة من الذوبان في الحروف والكلمات التي عبرت عنه
              وتكلمت بلسانه .
              هذا ما يجعلك ايها الشاعر الجميل مختلفا متفردا في تصوراتك وترجماتك
              لا اعرف ان كنت املك حق التنبؤ لاقول =ان نصوصك سيكون لها مستقبلا
              وقع كبير وعميق ...وصيت لم يعرفه غيرك ...لانك باسلوبك قد اسست لمدرسة شعرية جديدة



              الأستاذة العزيزة
              مالكة حبرشيد

              لهذا المرور منك غلاوة خاصة
              فيه تكريم اتمنى ان أستحق ولو بعضه

              تعلمين كم يشرفني رأيك الغالي
              وكم أسعد بحضورك

              لك المودة والاحترام والتقدير

              تعليق

              • نجلاء الرسول
                أديب وكاتب
                • 27-02-2009
                • 7272

                #22
                الصمتُ . . حقيقةٌ تَسخَرُ مِنَ النفي والإِثبات
                لحنٌ لمْ تَعثرْ عليْهِ المعاجِمُ
                آهةُ الأَرضِ حين تَجْرحُها البذورُ
                وحينَ تَنكَأُ الثمارُ ذاتَ الجروح
                الصمتُ . . جدارٌ مُعتقلٌ بين صخرةٍ وسقف

                هناك نصوص تقتل تفجر المعنى والدلالات

                تقديراتي الكبيرة لهذه الرائعة إستاذي الخضور

                قد لامس نصك دمعا بعيدا
                التعديل الأخير تم بواسطة نجلاء الرسول; الساعة 25-11-2011, 15:38.
                نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                على الجهات التي عضها الملح
                لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                شكري بوترعة

                [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                بصوت المبدعة سليمى السرايري

                تعليق

                • سبأ بن علي
                  عضو الملتقى
                  • 19-11-2011
                  • 38

                  #23
                  الشاعر المبدع / محمد الخضور
                  نص تلقائيا يدع القارئ يتدفق أنشودة جديدة الى كل جدار
                  تطعيم النص ملح الفكر زاد من حيويته وفتوته
                  يا لهذا الإبداع .. أحييك

                  تعليق

                  • محمد مثقال الخضور
                    مشرف
                    مستشار قصيدة النثر
                    • 24-08-2010
                    • 5517

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    و الجدران متاريس
                    وجيوش من حديد و جنود
                    و حائل ما بين الولوج إلي روح الحقيقة و قلب الفتى
                    و الجدران بعض قبر سوف تلتهم ما بينها يوما ما
                    و الجدران مفازات و تلال ما بين السجين و التحليق

                    جمعت هنا ماهية الجدار
                    فأحكمت الرصد
                    و توخيت الرؤية بعمق
                    فكنت هنا حكيما أكثر منك شاعرا
                    رأيتك و حولك مريدوك
                    تقلب أوراق المسبحة و أنت تمسد أعماق الحقيقة
                    عن الجدران تلك التي تشعرنا بالأمان فنغفو رغم قلقنا
                    و لولاها ما كان لنا أن نقيم
                    ومن هنا شاغبتك الجدران بكل بشاعتها .. و أيضا بما تحمل بعضها
                    من حياة !

                    شكرا أخي الجميل على هذه الرحلة مع الجدران و أوتار ترقيم الحياة و الموت !

                    محبتي




                    أستاذي العميق
                    ربيع

                    كأن الجدران تتصدع من هول قراءتك
                    كأنك تفتتها بين يديك
                    تعرف كنهها ومآربها وما تقول

                    والله إن النص ليورق أمام ناظريك
                    ويأخذ من عمقك ما يجمله ويكبره

                    أشكرك أستاذي الكريم
                    على ما أتعلم منك كل يوم

                    محبتي الكبيرة لك
                    واحترامي

                    تعليق

                    • رشا السيد احمد
                      فنانة تشكيلية
                      مشرف
                      • 28-09-2010
                      • 3917

                      #25

                      الأستاذ محمد المتأمل أبدا ً
                      هكذا أنت تفتح بوابة تمر من خلالها
                      للغة الوجود
                      تسنبط كلماتها الدفينة
                      تحادثها بلغة الفلسفة الباحثة عن الحيقة أبداً
                      تتوحد بفكرك بجمال الكون المحيط بكل ما فيها
                      لتعطيها لغة الإنسان
                      تؤنسن الأشياء
                      وتشيء المؤنس
                      بلغة فريدة تتأمل الدواخل
                      تتحسس وجعها وتقرنه بوجعك
                      فتفرد الرؤى في صورة شفيفة تطلعنا على ما بداخلها
                      فتأسرنا في تأملاتك البعيدة القريبة فتأتي مضيئة بلا تكلف
                      وبعذوبة سلسة فيضيء النص بذاته دون زخرفات للمفردات
                      هذه التجريدية لديك تجعلها آسرة رغم أنني قلما أحببت التجريد الكلي في الفن
                      لكن معك له حكاية مترفة الجمال

                      أستاذ محمد الرائع
                      لاعدمت فكر يصنع الجمال من أبسط معاني الوجود
                      دم في ألقك الذي ينبض من الروح بكل جديد
                      لروحك الغاردينيا دائما ً .
                      https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                      للوطن
                      لقنديل الروح ...
                      ستظلُ صوفية فرشاتي
                      ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                      بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                      تعليق

                      • محمد مثقال الخضور
                        مشرف
                        مستشار قصيدة النثر
                        • 24-08-2010
                        • 5517

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أمال الساعي مشاهدة المشاركة
                        صور جميلة مكثفة
                        أعطت للجدار حياة
                        فنطق شعرا
                        وأفضى باسراره وأمتعنا


                        خالص الود



                        الأستاذة الفاضلة
                        أمال الساعي

                        شرفني حضورك سيدتي
                        ورأيك الجميل

                        أشكرك على كرم المرور

                        مودتي واحترامي

                        تعليق

                        • محمد مثقال الخضور
                          مشرف
                          مستشار قصيدة النثر
                          • 24-08-2010
                          • 5517

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
                          يقُولُ - في عِتابِهِ - الجدارُ :

                          المساميرُ تُوجِعُني !
                          المرايا تَكاثُرٌ غيرُ شرعيٍّ للأَشياء
                          اللوحاتُ كائناتٌ طُفيليَّةٌ كسيحة
                          النوافذُ طَعناتٌ من الخلف
                          الستائرُ وَهْمٌ يُثيرُ سُخريةَ الشمسِ وَفُضولَ العابرين
                          الأَنوارُ تُشاغِبُ التعاقُبَ
                          أَسلاكُها تَنخَرُ هَيكلي العظميَّ



                          نعم أخي الخضور الجدار كلمة لا حدود لمعانيها و أدوارها أذكر
                          على سبيل المثال أن الجدار قد لعب دورا هاما في الإعلام و الإعلان
                          ألم يلطخ الفحم وجهه أثناء الإنتفاضات
                          بعبارة : الشعب يريد إسقاط النظام و غيرها ؟
                          و قد ساهم في الثورات العربية مثله مثل الفيس بوك
                          الجدار رائعة أخرى تنضاف إلى روائعكم التي تعودنا عليها
                          تقديري أيها الرائع




                          الأستاذ الفاضل
                          والصديق العزيز
                          المختار محمد الدرعي

                          تفرح الكلمات بمرورك الجميل
                          وأتشرف برأيك العزيز الغالي

                          لك المحبة والتقدير والشكر

                          تعليق

                          • أمل ابراهيم
                            أديبة
                            • 12-12-2009
                            • 867

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                            للجدارِ أَيضًا . . أُغنية !





                            وَحدَهُ الجدارُ . . يَعرفنا
                            لا تَخدعُهُ أَطوالُنا . . وأَقوالُنا
                            يَذكرُ كيفَ كانتْ . . !

                            تُحِبُّه السقوفُ . . والأَسرار
                            يَنامُ بيننا وبين الكونِ . .
                            يُشبهُ أُمي . . !
                            فَجانبٌ منهُ لنا ، والآخرُ للصقيع

                            وَيُشبِهُ الوطن . . !
                            فَمَرَّةً ، تُدْمِعُهُ أَنفاسُنا
                            وَمَرَّةً ، يكونُ عُنوانًا . . فقط !

                            قَبلَ بُلوغِ سِنِّ الهزيمةِ
                            كانَ ثوبُ الأُمِّ ضرورةً للوقوفِ
                            والجِدارُ ضَرورة للمشي

                            بَعدَ انضباطِنا بِقواعِدِ الإِعرابِ ، قُلنا :
                            الجِدارُ عائِقٌ للمشي
                            لا داعي للوقوف . . !

                            الحلمُ اختراقٌ للمحيط
                            الريحُ بُطولةٌ تتنازلُ عن أَوسمتها . . للأَشرعة
                            الحلمُ والريحُ يَستجديان الجدار !

                            الصمتُ . . حقيقةٌ تَسخَرُ مِنَ النفي والإِثبات
                            لحنٌ لمْ تَعثرْ عليْهِ المعاجِمُ
                            آهةُ الأَرضِ حين تَجْرحُها البذورُ
                            وحينَ تَنكَأُ الثمارُ ذاتَ الجروح
                            الصمتُ . . جدارٌ مُعتقلٌ بين صخرةٍ وسقف

                            الأَبوابُ جدرانٌ متحركة
                            الأَسرارُ جدرانُ النفْسِ
                            البحارُ جدرانُ البلاد

                            يَقُولُ - في عِتابِهِ - الجدارُ :
                            المساميرُ تُوجِعُني !
                            المرايا تَكاثُرٌ غيرُ شرعيٍّ للأَشياء
                            اللوحاتُ كائناتٌ طُفيليَّةٌ كسيحة
                            النوافذُ طَعناتٌ من الخلف
                            الستائرُ وَهْمٌ يُثيرُ سُخريةَ الشمسِ وَفُضولَ العابرين
                            الأَنوارُ تُشاغِبُ التعاقُبَ
                            أَسلاكُها تَنخَرُ هَيكلي العظميَّ

                            كُلَّما ضاقَت الأَرضُ . . يَتَّسعُ الجدار
                            يُعيدُ إِلينا ما أَذبْنا عليْهِ مِنْ أَقلامِ الرصاص . .
                            وما اختلسْنا خَلفَهُ مِن القُبلات
                            يُعيدُ النظراتِ التي تَجاوزتْهُ يومًا . .
                            وعادتْ إِليهِ خائِبةً باكية
                            يُعيدُ الأَحلامَ التي تسلَّلتْ عَبرَ شُقوقِهِ
                            وخانَتْها . . الوعود
                            يَقبلُ اعتذارَ المساميرِ
                            يَتركُ قُربَ نافذتِهِ رُقعةً لِظهورِنا وَرؤوسِنا
                            تكفي . .
                            لِمُمارسةِ التأَمُّلِ . . والذهولِ

                            وَتَفْريغِ التَعَبْ . . !
                            الآستاذ القدير محمد الخضور
                            مساء الخير
                            أبداع اخر ينقل لنا خيال عميق أحس بالجماد
                            ونطق بكلمات مايوجع البشر
                            رائع دوماً ايها الخضور ودمت وسلم القلم
                            تحياتي وودي
                            درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

                            تعليق

                            • محمد مثقال الخضور
                              مشرف
                              مستشار قصيدة النثر
                              • 24-08-2010
                              • 5517

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة الهام ابراهيم مشاهدة المشاركة
                              مضى علي وقت ليس بالقليل وأنا ممسكة بالمؤشر وأعود لمرات عدة على نفس الجملة قبل متابعة القراءة ليس ذلك لشيء غير شدة اعجابي الشديد بالتعابير والصور وبعث الروح في كل مفرداتك
                              ولشدة اعجابي تاهت مني الكلمات التي كنت قد استحضرتها لتقول بأني وقفت يوما على اعتاب ابداعك
                              انا من اشد المعجبين بحرفك وروعة تعبيرك
                              دمت بكل الابداع ووفقك الله







                              الأستاذة الفاضلة والعزيزة
                              إلهام إبراهيم

                              أشكرك كثيرا سيدتي على هذا المرور الجميل
                              لقد شرفني رضاك عن النص وتفاعلك مع الكلمة

                              وأسعدني كثيرا رأيك الغالي

                              تقبلي مودتي واحترامي الكبير

                              تعليق

                              • محمد مثقال الخضور
                                مشرف
                                مستشار قصيدة النثر
                                • 24-08-2010
                                • 5517

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
                                كلما دخلت على قصائد الأستاذ الخضور أجد جادبية تنقلني من سطر إلى الآخر .. أتوقف لحظة لأتأمل .. أتابع المسير .. هي روعة الصور و عمق المغزى .
                                دوما أسعد بالمرور .
                                تحياتي و تقديري .





                                الأستاذ الفاضل
                                والأخ العزيز
                                جمال سبع

                                شرفني حضورك أستاذي ورأيك
                                أسعدني أن النص قد نال إعجابك

                                أشكرك على كرم الحضور
                                لك المودة والاحترام

                                تعليق

                                يعمل...
                                X