لا يا دينا لا أنا من تكون تلميذة لك
فمن تملك تلك القدرة على القص وعلى حبك القصص بفنية عالية وعلى العزف على أوتار العود بمشاعر نبيلة
تكون أستاذة لي غاليتي
سرني مرورك

قصة تنضح بالامومة
النهاية
النهاية
النهاية
النهاية
اعيدها و اكررها انها كانت مؤثرة ...عميقة ...

دمت متالقة ايتها الراقية

الزميلة القديرة
وسام دبليز
نص رائع
موجع
قرأت فيه عبارات أكثر من قوية
فيه أنفاس إنسانية كبيرة
فيه لوعة
فيه حزن
أمل
يأس
خيالات
دعاء
انتظار
نص رائع ولاشك مطلقا
ربما بعض الجمل ( المكررة مثل أسمع كلمة ماما ) لكنها لم تؤثر مطلقا على جوهر النص
أعتذر لأني لم أكن موجودة كي أساندك
أحسست بكل كلمة وكانت القمة حين توجت المشاهد بالوسائد
أنا من النوع الذي يقرأ ويتخيل وعليه أجدني وكأني كنت معك لحظة الكتابة
ومضة النهاية جاءت صادمة فعلا
ودي ومحبتي ومعذرة على تأخري

استاذة سميرة دام تألقك في حضوره الجميل
مودتي لك

تتزين الصفحة حين يبرق أسمك استاذة عائدة إن كنت أول أو أخر الحاضرين فوجودك يكفيني فكيف إذا لو تفاعلت مع القصة ونالت صورها من مخيلتك

صدقيني وسام
أنا لا أجامل على حساب جودة النصوص وحسب ذائقتي طبعا
المجاملة في الأدب لن تخدم أحدا لأنها لن تجعلنا نعرف أين نحن فعلا
مؤكد ليست قراءتي ستكون مشابهة لغيري
ومؤكد أني أرى غير مايراه غيري
لكني فعلا في هذا النص بالتحديد شعرت بالنص يتلبسني
كانت المشاهد تترى على مخيلتي
وكم أتعبتني هذه اللوعة
لكنك كنت رائعة
بودي وأتمنى عليك أن تتفاعلي أكثر مع نصوص الزميلات والزملاء وتشاركينهم رؤيتك وهذا من شأنه أن يقويك ويعطي الآخرين من تجربتك, وكلنا نتعلم وحتى آخر يوم من أعمارنا
ودي ومحبتي لك

المبدعه المتألقه
كم اخذني النص الى المجهول وبحكمة الله تعالى اذ يترك لنا كامل الاختيار
ومن ثم الصراع بين القديم بقيمه والجديد بافكاره
ابدعت ونتواصل

كان لا بد من معاودة القراءة ؛ للوقوف على سر جمال تلك المعزوفة
أكانت اللغة التي تتميزين بها ، و تطويعك لها ، و كأنها تعطيك نفسها عن طيب خاطر ..
أم كانت الحدوتة ، و تلك التى قل معالجتها ، و لم يأبه بها كتاب القصة اللهم إلا فيما ندر ..
أم كانت زاوية الرؤية و لحظة التنوير التي كانت
.. أم ذلك النفس الشعري و الدفق الحميم الذي أسست عليه البناء ؟!!!

فوجدت أن كل هذا كان له نفس النصيب ، في نجاح الحالة ، و اعطائها هذه الروعة
فاستحقت الجائزة الأولي ، و أيضا استحقت حب و اهتمام القراء !

في انتظارك جديدك أستاذة وسام

تقديري و احترامي

ما أسعد نصي حين تمر به ذات يوم استاذ ربيع وما أسعدني حين تترك كلماتي بصمة في ذاكرتك فأراك من جديد تقف أمام النص ،فالنصوص التي نعود إليها تكون قد نجحت بطريقة أو بأخرى في مس وتر ما داخلنا ،كثيرا ما أعود لنص الكاتبة إيمان الدرع وأقرأه في كل مرة كأني أكتشفه للمرة الأولى وأخرج من النص منهكة لفرط اندماجي مع النص
كانت سعادتي أكبر بترشيحك لنصي لذهبية
شكرا ليدك البيضاء استاذ ربيع دمت ربيعا في هذا الملتقى

الأستاذ جودت الأنصاري
نعم استاذي الكريم ربما يرفض النص أو سأقول الفكرة إذا تكلمنا عن الصراع بين القديم الذي يرفض الفكرة ويرى بها ذنبا وكفرا وبين الجديد الذي يؤمن بالعلم
لكل قناعته في النهاية
شكرا لمرورك

قصة مؤثرة المعاني ،تصل للقلب دون مشقة
من أجمل ما قرأت
تقبلي مروري

كنت متعاطفا معها . تمنيت لوأحبلتيها وأنا أقرأ المعاناة وترادف المعاناة . كنت سأتدخل وأثيربلبلة في بيئة النص . لم أطق .
تتعذب المرأة العاقرحد افتقادها لهويتها كأم .. تصيرغيرمعرفة . عائمة . ليست أما ؟ تلك أم . وهي مسخ . المرأة تُخلقُ أما . كيف تعيش بغيرهويتها . من ستصيرإذن ؟ لاهنا ولاهناك .لاهذا ولاذاك . ثم إن أطفالها في رحمها هكذا تحس المرأة أبدا . فلماذا لايخرجون . الامهات يحضن ويربين ويحتفلن بأبنائهم وبناتهم . لماذا وحدها أبناؤها وبناتها لايأتون إلى الحياة . ستنتظرهم أبدا – هم ثلاثة – وهاهوبطنها يتسع ويحتويهم (بطن الأم معمل ومأوى ومعيشة ) .
سيقول الطبيب والناس أنها غيرحامل لكنهم معتوهون يرجمون بالغيب عن هؤلاء الذين يسكنون فيها . هي تعلم ذلك وهم لايعلمون . فقط متى يأتون ؟ متى يأتون ؟ متى ىأتون ؟ .
أشفقت عليها هذه الأم مع وقف التنفيذ. لماذا نحن قساة حين نكتب المعاناة ؟ كيف لايتدخل الكاتب ليزيح هذه العذابات . فقط سيخلق السعادة بخطة من رأس قلمة لكنه قاس هذا الكاتب . يأبى غيرأن يبني نصه ليسكنك فيه . لتصيرأحدمخلوقاته وشخوصه .
هي روعة الكتابة حين تأخذك إليها وتصوغك ضمن شخوصها . فتصيرأنت القارئ : البطل مخلوق الكاتب . تلك هي إمكانية الكاتب الذي يتجلى في كتابته ليبهرك حد السيطرة عليك . تصيرهنا الكتابة خارطة طريق افتراضية لن يتمكن من صياغتها غيرالفنان .
متميزة حقا . نص قوي . حي . مدهش .
أؤكد سيطرتك على أدوات البناء التي جاءت منسجمة حيث تركنا كل شيئ وغصنا في حبكة هذه الأمومة المؤجلة . هذه التي ظلت تصرخ في فضاء النص : ( ستبقى المرأة أما حتى وإن لم تلد ).
كل العالم بتجلياته حيا هناك في رحمها حيث أطفالها الثلاثة – نعم الثلاثة – هناك : يلعبون ويبكون .. وسيكبرون .
كل ودي وتقديري أيتها الوسام الجميل .

الفاضلة : وسام دبليز

قرأت قصتك مسبقاً ولا أعرف لِمَ لمْ أعلق .. ربما كنت أول من يقرأها
ربما لأنها أثرت في جداً ، خاصة أنني أفهم هذا الوجع وأشعر به قريباً مني ..
أسأل الله أن يعطيهم لكل من يشتهيهم ..


شكراً لك على نصك الراق الذي جسد الألم والشوق بهذه الروعة ..

نص كله صراعات وتحديات
صراع جيل قديم مع جيل المثقفين
صراع بين الرضا والأمل
صراع بين الأمر الواقع وبين المأمول
والصراع الاكبر صراع اللغة والتراكيب
من النصوص التي تستحق الدراسة والإشادة
وكثرة المدح فيه يفقده قوته .. لذا سأكتفي هنا ..
وأقف في آخر الصفوف لأصفق لك بحرارة
الله عليك