القصة الذهبية الثالثة ^ طفلة المرآيا ^ للمبدعة أميرة عبد الله لشهر نوفمير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    فرحت لأكاليل الياسمين
    التي طوقت متصفحي وقصتك
    ارجوا لك دوام التقدم والف مبروك هذا التتويج.


    الأديب القدير

    صالح

    أشكرك من الأعماق على

    تهنئتك المعطرة بالياسمين

    والرائعة كقلبك ..

    لك مني أرق تحياتي

    والله يبارك فيك

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    ألف ... ألف مبارك ...فوز نصّك الجميل ..
    تستحقّ الأميرة أن نتوّجها
    فلقد أبدعتْ ..وقدّمت نتاجاً رائعاً
    يستحقّ الدّهشة، والمتابعة ...
    بالتوفيق الدائم يارب ..
    شكراً أستاذنا الكبير ربيع
    على كلّ ما تقدّمه من جهودٍ نلمسها
    من أجل تطوير هذا الفنّ الجميل ، والنهوض به ..
    شكراً لكلّ الزملاء ..
    حيّاااااااكم .



    غاليتي

    إيمان

    وتهنئة من أروع ما يكون

    أبهجتني للغاية

    لك مني كل الود

    وباقات من الورد

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميلة القديرة
    أميرة عبد الله
    مبروك غاليتي فوز نصك
    فرحت لك أميرة من كل قلبي لأنك تجتهدين كثيرا
    ننتظر جديدك الأفضل
    ودي ومحبتي



    يا مليون مرحباً بالقديرة الرائعة

    عائدة التي واكبت كتاباتي

    من فترة طويلة ولا زالت

    تتبعها وتشجعني للكتابة المتواصلة

    ألف شكر لك غاليتي على التهنئة القلبية

    محبتي وورودي

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    بعض الأعمال الأدبية, سيما القصصية منها, تجبر القارئ على تصوير المشاهد ورسمها بعقليته هو .. وقد يمتد به الهاجس إلى اقتحام القصة ولبس دور البطولة, وأحيانا أدوار ثانوية, وهنا كانت للقصة مشاهد مميزة, اعتادية, عرفناها من خلال الخبرات الحياتية والاحتكاك بالآخر, وكم تؤثر فينا لغة الفقراء, لغة البائسين وكم نتأثر بنبرة الحزن التي تخرج من أطفالهم, وفي القصة التي اعتبرتها مساحة قوية جدا لزجر هؤلاء الحكام والمتنافسين على كراسي البرلمان, التي صنعت خصيصا لا لشئ سوى للنصب على الفقراء وسرقة أقواتهم .. بلكن برضاهم .. فهم فقراء سذج ..!!
    مجمل القصة أعجبني ولكن نتناول منها بعض الفقرات التي أثرت بشكل أو بآخر في نفسية القارئ.. وسيما لو كانت طفلة هي التي تقرأ .. وسيما أيضا لو كانت هذه الطفلة تنتمي لأسرة فقيرة.. :
    سلاسة اللغة كانت هي المتعة الأكيدة, لسبب مهم .. وهو أن التكلف في لغة الفقراء ولغة الأطفال غير محببة, ولا داعي لأي تزيين فارغ طالما أن الحدث لا يحتاج إلا لمشاعر وإحساس القارئ .. وتداخل بعض الأفكار هنا "مع الطفلة" جعل من النص مساحة لتأنيب الضمير لكل من أحسها ولم يتحرك لمساعدتها , ولو بكلمة بسيطة, ولو ببسمة ترسمها شفيقة على وجنتيها, وأنا عن نفسي أحسست هذا الإحساس وتملكني تأنيب الضمير وتمنيت لو بيدي أي شئ اقدمه لها ما تأخرت, هذا على اعتبار أنني أحد شخصيات القصة وألعب دوري بمهارة داخل النص, وربما كنت أنا هذا الشبح الذي ظهر في بداية النص وآخره .. وبهذا الشكل قد أجد لنفسي مخرجا لتبرير وجود هذا الشبح.. وسيما أن بيده قارورة قد تكون هي الأمل الذي انتظرته شفيقة .. وقد يكون هو فارس الأحلام الذي رأته في منامها.. فأهلا ومرحبا به هذا الشبح المتخفي بين السطور ولم يظهر جليا إلا من خلال حلم في أول العمر وآخره...
    من الفقرات التي أثرت في أيضا بشكل مؤلم, قد يجعل للإشفاق هنا دوره القائم بقوة , وقد يسنتفر دموع العين ويجبرها على التحرك داخل المقل .. هذا السؤال ..: " بابا..هل كنتَ تتسلق الأشجار لتراقب كيفَ يعيش جيرانك الأغنياء؟؟ "
    كم كانت عنيفة هذه الفتاة , وكم هزني هذا السؤال , حقا أتعبني مما جعلني أتماشى مع باقي القصة وأقبل أي مبرر تضعه شفيقة في محاولة لأن تجد لنفسها مخرجا من هذا الفقر , أرادت أن تهرب منه بأي وسيلة , فحققت لنفسها وسيلة سهلة من خلال المنام وكأنها وجدت العريس الخيالي الذي سيحقق لها كل آمالها, وخاصة لما فرجها الله في الصباح حينما عاد الأب وهو يبشرهما بحصوله على عمل آخر..
    نص جميل .. رشيق هاديء.. سلس اللغة .. قوية الإحساس .. ومفعم بمشاعر نبيلة .. أحييك عليه سيدتي ..
    ملحوظة:
    هذه هي المداخلة الثالثة تقريبا.. أكتبها وكالعادة أفقدها في الإرسال .. لسوء النت .. لكن الحمد لله منذ يومين وأنا محتفظا بها في ملف word ..
    وألف ألف مبروك الذهبية لهذا الشهر..
    وتحياتي؛

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    بعض الأعمال الأدبية, سيما القصصية منها, تجبر القارئ على تصوير المشاهد ورسمها بعقليته هو .. وقد يمتد به الهاجس إلى اقتحام القصة ولبس دور البطولة, وأحيانا أدوار ثانوية, وهنا كانت للقصة مشاهد مميزة, اعتادية, عرفناها من خلال الخبرات الحياتية والاحتكاك بالآخر, وكم تؤثر فينا لغة الفقراء, لغة البائسين وكم نتأثر بنبرة الحزن التي تخرج من أطفالهم, وفي القصة التي اعتبرتها مساحة قوية جدا لزجر هؤلاء الحكام والمتنافسين على كراسي البرلمان, التي صنعت خصيصا لا لشئ سوى للنصب على الفقراء وسرقة أقواتهم .. بلكن برضاهم .. فهم فقراء سذج ..!!
    مجمل القصة أعجبني ولكن نتناول منها بعض الفقرات التي أثرت بشكل أو بآخر في نفسية القارئ.. وسيما لو كانت طفلة هي التي تقرأ .. وسيما أيضا لو كانت هذه الطفلة تنتمي لأسرة فقيرة.. :
    سلاسة اللغة كانت هي المتعة الأكيدة, لسبب مهم .. وهو أن التكلف في لغة الفقراء ولغة الأطفال غير محببة, ولا داعي لأي تزيين فارغ طالما أن الحدث لا يحتاج إلا لمشاعر وإحساس القارئ .. وتداخل بعض الأفكار هنا "مع الطفلة" جعل من النص مساحة لتأنيب الضمير لكل من أحسها ولم يتحرك لمساعدتها , ولو بكلمة بسيطة, ولو ببسمة ترسمها شفيقة على وجنتيها, وأنا عن نفسي أحسست هذا الإحساس وتملكني تأنيب الضمير وتمنيت لو بيدي أي شئ اقدمه لها ما تأخرت, هذا على اعتبار أنني أحد شخصيات القصة وألعب دوري بمهارة داخل النص, وربما كنت أنا هذا الشبح الذي ظهر في بداية النص وآخره .. وبهذا الشكل قد أجد لنفسي مخرجا لتبرير وجود هذا الشبح.. وسيما أن بيده قارورة قد تكون هي الأمل الذي انتظرته شفيقة .. وقد يكون هو فارس الأحلام الذي رأته في منامها.. فأهلا ومرحبا به هذا الشبح المتخفي بين السطور ولم يظهر جليا إلا من خلال حلم في أول العمر وآخره...
    من الفقرات التي أثرت في أيضا بشكل مؤلم, قد يجعل للإشفاق هنا دوره القائم بقوة , وقد يسنتفر دموع العين ويجبرها على التحرك داخل المقل .. هذا السؤال ..: " بابا..هل كنتَ تتسلق الأشجار لتراقب كيفَ يعيش جيرانك الأغنياء؟؟ "
    كم كانت عنيفة هذه الفتاة , وكم هزني هذا السؤال , حقا أتعبني مما جعلني أتماشى مع باقي القصة وأقبل أي مبرر تضعه شفيقة في محاولة لأن تجد لنفسها مخرجا من هذا الفقر , أرادت أن تهرب منه بأي وسيلة , فحققت لنفسها وسيلة سهلة من خلال المنام وكأنها وجدت العريس الخيالي الذي سيحقق لها كل آمالها, وخاصة لما فرجها الله في الصباح حينما عاد الأب وهو يبشرهما بحصوله على عمل آخر..
    نص جميل .. رشيق هاديء.. سلس اللغة .. قوية الإحساس .. ومفعم بمشاعر نبيلة .. أحييك عليه سيدتي ..
    ملحوظة:
    هذه هي المداخلة الثالثة تقريبا.. أكتبها وكالعادة أفقدها في الإرسال .. لسوء النت .. لك الحمد لله منذ يومين وأنا محتفظا بها في ملف word ..
    وألف ألف مبروك الذهبية لهذا الشهر..
    وتحياتي؛

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
    الغالية أميرة تحيتي العطرة ؛ أنت أميرة القصة حقا ، فهي جميلة ؛ نصا ولغة وموضوعا.



    الله يسعدك أديبنا القدير

    على اطراءك الجميل

    سعيدة برأيك الذي سيدفعني قدماً

    لتقديم المزيد


    لك مني أرق تحياتي وأعطرها

    مرفق بعميق شكري

    لتهنئتك القلبية العذبة

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
    الأخت الغالية :أميرة عبد الله
    مبارك الفوز غاليتي
    مع أطيب الأمنيات بالتقدم والتألق الدائم



    غاليتي نجلاء

    عميق شكري لك للتهنئة

    العطرة

    لك مني أرق تحياتي

    وباقة نرجس

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    مصطفى الصالح;
    ألف مبروك الأستاذة العزيزة أميرة



    أتمنى لك دوام التقدم والتوفيق

    والإبداع


    مودتي


    ألف شكر أديبنا القدير

    مصطفى الصالح

    على تهنئتك الجميلة

    لك مني أرق تحياتي

    وأعطرهـااا

    ننتظر أن نقرأ جديدك

    فلا تتأخر علينا

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    ألف مبروك أميرتنا الغالية

    وهنيئا لك الفوز باستحقاق
    وعسى كل أيامك إبداع ونجاح وفوز دائم
    وكل الشكر للقائمين على هذا التتويج الرائع
    تحيتي وتقديري


    غاليتي الجميلة

    ( شيماء )

    نورت قصتي بهالطلة البهية..

    الله يبارك فيك ويسعدك

    لك مني باقة ورد كبيرة

    مرفقة بعميق شكري

    على هالتهنئة المعطرة بماء الورد

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    مساء الخير عزيزتي اميرة
    ابارك نجاحك و نجاح قصتك الجميلة
    اتمنى لك المزيد من التالق والنجاح
    مودتي وباقات زهر

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    الف مبروك الاستاذة اميرة لا تتوقفي عن الكتابة تستحقين...



    هلا يا قمر

    الله يسعدك

    ويبارك بعمرك

    محبتي وورودي للغالية

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    مبروك عزيزتي أميرة ..
    أنتظر قصصك الأخرى الجميلة .
    محبّتي.


    غاليتي الرقيقة

    آسيا

    يا مليون مرحباً

    الله يبارك فيك

    أشكرك من الأعماق

    على تهنئتك الجميلة

    بجمال قلبك

    لك الود والورد

    اترك تعليق:


  • أمين خيرالدين
    رد
    ألكاتبة الأميرة
    أميره عبدالله
    القصة تحاكي الكثير من حكايانا،
    عائلة مهجرة، منتقلة، الفقر يزاحمهم السكن، الأب يسعى للبحث عن عمل ، ليحمي عائلته من شظف الحياة
    البنت وحيدة، والوحيد غال يستحق كل السعادة
    اللغة راقية والسرد مغرٍ والحبكة متقنة والقفلة جميلة
    في القصة تحدٍ للقارئ تحمله ، تطوف به في مجاهل الفكر ، يبحث عن الرمز
    المواقف بعضها غامض ، وهو سرّ نجاح كل عمل
    حين يحرك القارئ فكريا، ويثير فيه الإحساس عند القراءة والمجهود لاستكشاف المجهول
    مبروك... مبروك الفوز
    يستحق النص الفوز
    وتستحقين الفوز والإمارة
    تحياتي وودي

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    مبروووووووووووووك للغالية أميرة عبد الله

    تستحق طفلة كل تقدير

    وتستحقين أنت كل الخير

    سعدت بك وبطفلة المرايا

    فاكتبي ولا تتوقفين


    مودتي وتحياتي كلها


    أحمد

    القدير

    أحمد عيسى

    الله يبارك فيك

    كم أسعدتني تهنئتك القلبية

    إن شاء الله سأكتب المزيد..

    لك مني أرق تحياتي

    ووافر تقديري

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    يحق لك أن تسعدي أيتها العروس
    فالساعة يتم تتويجك
    أحبوك حين رأوك
    و كشفت لهم عن مكامن جمالك و عذوبتك
    فكان خيارهم لك
    لتكوني عروس الموكب !

    ألف مبروك عروسنا الحلوة !


    الأديب القدير

    ربيع

    أشكرك من الأعماق

    على هذه التهنئة القلبية

    الجميلة كجمال قلبك

    لك مني أرق تحياتي وأعطرها

    اترك تعليق:

يعمل...
X