القصة الذهبية الثالثة ^ طفلة المرآيا ^ للمبدعة أميرة عبد الله لشهر نوفمير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبير هلال
    رد
    تكريمكم لي باختيار قصتي

    عنى لي الكثير ..الكثير

    بوركتم

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    ما أروعكم جميعا ..أنتم من تشجعونني لأكتب المزيد ..

    مودتي لكم

    وآمل ان تعود مبدعتنا الرقيقة دينا نبيل

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
    استاذتي الأميرة الغالية ..


    قرأت سرديتك الجميلة ..

    لا ادري كيف أصور لك مشاعري عندما اقرأ عن هذا الموضوع بالتحديد .. الأطفال الفقراء في مقابلة مع الأطفال الأغنياء ، وكأنهم واقفون أمام بعضهم في المرآة فهم كلهم أطفال لهم المشاعر ذاتها والاحتياجات ذاتها والأخطاء حتى ذاتها ولكن ... الفرق يكمن دائما في الصورة الظاهرية والملابس !

    قصة بلغة شاعرية كعهدنا بكاتبتها الشاعرة

    تصوير جميل وتفاصيل ممتدة في الأحداث لا تترك مجالا لفراغ

    دام قلمك بهذا الألق وأكثر



    غاليتي الرقيقة

    دينا

    وتواجد هوَ للروعة

    عنوان أبهجَ هذا القلب

    كثيراً..

    لك الود

    وطاقات لا تنضب من الورد

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    ابنتكَ تكبر، وليسَ منَ العدل أن تبقى بنفس ملابسها المهلهلة .. تأملها جيداً إنها نحيلة للغاية بالرغم من أنها أصبحت في السادسة عشرة من عمرها ..البائسة بالكاد تستطيع الركض .الذي يزيد ألمي إننا متجاورون مع عائلة غنية، تغازل الدماء وجنات أطفالها ليكسوها الاحمرار . المسكينة تراقبهم يومياً وتتحسر على ما لن تحظى به .
    الأديبة الرائعة أميرة عبد الله:
    لقد تغلغلتِ في ملامح الفتاة بشكلٍ كبيرٍ
    يشي بإحساسٍ مرهفٍ لا يخفى ..
    ومن يمتلك هذه الخاصيّة..
    يستطيع أن يرسم بقلمه التقاطاتٍ إنسانيّةً، مائزةً
    وجدتها هنا ..
    سلمتْ يداك أميرتي ..
    وحيّاااااااااااااك .


    غاليتي إيمان

    وتواجد رائع للغاية

    أثلج صدري

    أيتها الجميلة

    محبتي لك وورودي


    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة
    الأستاذة والزميلة أميرة عبد الله

    طاب المساء بك وبهذا القصص الجميل
    اللغة السردية جميلة ومدهشة ، والحبكة القصصية رائعة
    التناقض والفارق الأجتماعي ووصفهما كان موفقين خلال المشاهد وكانا موجعين
    ويعكسان الكثير من الألم .
    هناك شبح ظهر مرتين وعلى فترتين متباعدتين , لا أعلم حقيقته ؛
    أم أن ذلك يوحي بأننا موغليين في الخيال القصصي ك " ألف ليلة وليلة " ؟!
    تقديري لك أيتها الأديبة

    حناء تزهر



    القدير الرائع

    دكتور محمد الأسطل

    فرحتي لا تقدر بثمن

    لتواجدك المميز والذي

    عنى لي الكثير

    لك مني أعذب تحياتي

    وأعطرها

    مرفق بشكر لا ينضب

    لتهنئتك الجميلة كجمال روحك

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
    هايل أ. أميرة كما قلت سابقاً ..
    هناك من يكتب لتظل ذكراه عند مجموعة من الناس
    وهناك من يكتب لتظل ذكراه طيلة عقود
    بلا اطراء أنت في مصاف الكبار.




    الله يسعدك أديبنا القدير

    أحمد فريد

    كما اسعدتني بهذا التشجيع

    الذي بمشيئة الله سيدفعني

    قدماً للأمام ..

    لك مني أرق تحياتي وأعطرها

    عميق شكري لك للتهنئة الرائعة

    كقلبك ..عقبال عندك عما قريب

    فلك قلم مميز يستحق التشجيع

    والرعاية..

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
    بعض الأعمال الأدبية, سيما القصصية منها, تجبر القارئ على تصوير المشاهد ورسمها بعقليته هو .. وقد يمتد به الهاجس إلى اقتحام القصة ولبس دور البطولة, وأحيانا أدوار ثانوية, وهنا كانت للقصة مشاهد مميزة, اعتادية, عرفناها من خلال الخبرات الحياتية والاحتكاك بالآخر, وكم تؤثر فينا لغة الفقراء, لغة البائسين وكم نتأثر بنبرة الحزن التي تخرج من أطفالهم, وفي القصة التي اعتبرتها مساحة قوية جدا لزجر هؤلاء الحكام والمتنافسين على كراسي البرلمان, التي صنعت خصيصا لا لشئ سوى للنصب على الفقراء وسرقة أقواتهم .. بلكن برضاهم .. فهم فقراء سذج ..!!

    مجمل القصة أعجبني ولكن نتناول منها بعض الفقرات التي أثرت بشكل أو بآخر في نفسية القارئ.. وسيما لو كانت طفلة هي التي تقرأ .. وسيما أيضا لو كانت هذه الطفلة تنتمي لأسرة فقيرة.. :
    سلاسة اللغة كانت هي المتعة الأكيدة, لسبب مهم .. وهو أن التكلف في لغة الفقراء ولغة الأطفال غير محببة, ولا داعي لأي تزيين فارغ طالما أن الحدث لا يحتاج إلا لمشاعر وإحساس القارئ .. وتداخل بعض الأفكار هنا "مع الطفلة" جعل من النص مساحة لتأنيب الضمير لكل من أحسها ولم يتحرك لمساعدتها , ولو بكلمة بسيطة, ولو ببسمة ترسمها شفيقة على وجنتيها, وأنا عن نفسي أحسست هذا الإحساس وتملكني تأنيب الضمير وتمنيت لو بيدي أي شئ اقدمه لها ما تأخرت, هذا على اعتبار أنني أحد شخصيات القصة وألعب دوري بمهارة داخل النص, وربما كنت أنا هذا الشبح الذي ظهر في بداية النص وآخره .. وبهذا الشكل قد أجد لنفسي مخرجا لتبرير وجود هذا الشبح.. وسيما أن بيده قارورة قد تكون هي الأمل الذي انتظرته شفيقة .. وقد يكون هو فارس الأحلام الذي رأته في منامها.. فأهلا ومرحبا به هذا الشبح المتخفي بين السطور ولم يظهر جليا إلا من خلال حلم في أول العمر وآخره...
    من الفقرات التي أثرت في أيضا بشكل مؤلم, قد يجعل للإشفاق هنا دوره القائم بقوة , وقد يسنتفر دموع العين ويجبرها على التحرك داخل المقل .. هذا السؤال ..: " بابا..هل كنتَ تتسلق الأشجار لتراقب كيفَ يعيش جيرانك الأغنياء؟؟ "
    كم كانت عنيفة هذه الفتاة , وكم هزني هذا السؤال , حقا أتعبني مما جعلني أتماشى مع باقي القصة وأقبل أي مبرر تضعه شفيقة في محاولة لأن تجد لنفسها مخرجا من هذا الفقر , أرادت أن تهرب منه بأي وسيلة , فحققت لنفسها وسيلة سهلة من خلال المنام وكأنها وجدت العريس الخيالي الذي سيحقق لها كل آمالها, وخاصة لما فرجها الله في الصباح حينما عاد الأب وهو يبشرهما بحصوله على عمل آخر..
    نص جميل .. رشيق هاديء.. سلس اللغة .. قوية الإحساس .. ومفعم بمشاعر نبيلة .. أحييك عليه سيدتي ..
    ملحوظة:
    هذه هي المداخلة الثالثة تقريبا.. أكتبها وكالعادة أفقدها في الإرسال .. لسوء النت .. لك الحمد لله منذ يومين وأنا محتفظا بها في ملف word ..
    وألف ألف مبروك الذهبية لهذا الشهر..

    وتحياتي؛



    القدير

    محمد سلطان

    وتواجد رائع للغاية وثري

    أبهجني فوق ما تتصور

    وكذلك التحليل الابداعي

    الذي لا يقدمه إلا محترف..

    انتباهك حتى للجمل البسيطة

    وتركيزك الضوء عليها

    دون أن تمر مر الكرام

    اشكرك عليه من الاعماق

    لانه حين قراءة أية قصة

    على القاريء أن ينتبه لأدق التفاصيل

    مهما بدت لنا القصة بسيطة ولغتها سلسة..


    كلمة شكراً لن تفيك حقك

    وألف ..ألف شكر على تهنئتك الرائعة


    لك مني أرق تحياتي وأعطرها

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    مساء الخير عزيزتي اميرة
    ابارك نجاحك و نجاح قصتك الجميلة
    اتمنى لك المزيد من التالق والنجاح
    مودتي وباقات زهر


    غاليتي مالكة

    كم أبهجتني هذه التهنئة

    المحلاة بشهد حروفك..

    لك مني أيتها الرائعة

    كل الود وأريج الورد

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة
    ألكاتبة الأميرة



    أميره عبدالله


    القصة تحاكي الكثير من حكايانا،


    عائلة مهجرة، منتقلة، الفقر يزاحمهم السكن، الأب يسعى للبحث عن عمل ، ليحمي عائلته من شظف الحياة


    البنت وحيدة، والوحيد غال يستحق كل السعادة


    اللغة راقية والسرد مغرٍ والحبكة متقنة والقفلة جميلة


    في القصة تحدٍ للقارئ تحمله ، تطوف به في مجاهل الفكر ، يبحث عن الرمز


    المواقف بعضها غامض ، وهو سرّ نجاح كل عمل


    حين يحرك القارئ فكريا، ويثير فيه الإحساس عند القراءة والمجهود لاستكشاف المجهول


    مبروك... مبروك الفوز


    يستحق النص الفوز


    وتستحقين الفوز والإمارة


    تحياتي وودي



    المبدع

    أمين

    وتحليل مميز قد أدخل البهجة لقلبي

    عميق شكري لك على تهنئتك

    المعطرة وإطراءك الراقي

    لك مني أرق تحياتي

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحمن محمد الخضر مشاهدة المشاركة
    أبيت إلا أن تكوني أميرة ... أبارك لك أميرتنا وإلى مزيد من التألق



    الله يبارك فيك

    أديبنا القدير والمتألق

    عبد الرحمن

    كم أبهجتني تهنئتك

    الصادرة من القلب..

    لك مني أرق تحياتي

    مرفقة بشكر لا ينضب

    اترك تعليق:


  • د. محمد أحمد الأسطل
    رد
    الأستاذة والزميلة أميرة عبد الله
    طاب المساء بك وبهذا القصص الجميل
    اللغة السردية جميلة ومدهشة ، والحبكة القصصية رائعة
    التناقض والفارق الأجتماعي ووصفهما كان موفقين خلال المشاهد وكانا موجعين

    ويعكسان الكثير من الألم .
    هناك شبح ظهر مرتين وعلى فترتين متباعدتين , لا أعلم حقيقته ؛

    أم أن ذلك يوحي بأننا موغليين في الخيال القصصي ك " ألف ليلة وليلة " ؟!
    تقديري لك أيتها الأديبة
    حناء تزهر

    اترك تعليق:


  • هايل أ. أميرة كما قلت سابقاً ..
    هناك من يكتب لتظل ذكراه عند مجموعة من الناس
    وهناك من يكتب لتظل ذكراه طيلة عقود
    بلا اطراء أنت في مصاف الكبار.

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    أميرتي الغالية


    فجأة دخلتُ معك هذا الحلم الرائع و وجدتني أرسم على كل المرايا أحلاما كثيرة
    نشبه بعضنا وكأنّك خرجت منّي أو دخلت في روحك فكنّا معا ننتظر غموض الفرس في رقعة بيضاء فضيّة تلمع تحت أشعة الدهشة .
    أعجبتني الخاتمة التي تركتيها مفتوحة لسلسلة اخرى تذكّرني بالأفلام الأمريكية التي تترك نقطة تساؤل على لسان المتفرّج. وبالتالي يتسنى له اخراج فيلما آخر يبدأ من نهاية الأوّل.


    أشكرك كثيرا على هذا التطوّر الملحوظ ودمت مبدعة.
    واقبلي مني لوحتي بعنوان :
    حلم
    رسم على الحرير متر ونصف على متر




    غاليتي سليمى

    عميق شكري لك

    على التهنئة القلبية

    المبهجة للقلب

    كما أشكرك على الهدية الجميلة

    التي حفظتها في جهازي


    محبتي لك وورودي


    Merci

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
    أستاذة أميرة




    ألف مبروك علي الذهبية



    دائما في تميز



    لك كل حب وأرق تحياتي

    وباقة ورد






    الله يسعدك غاليتي

    إيمان

    ألف شكر لك على التهنئة الوردية

    التي أبهجتني فوق ما تتصوري

    محبتي لك وورودي

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة

    مباركلك الفوز أستاذتنا الأميرة



    أشكرك علىنصك البديع الذي استحق هذا التتويج



    أتمنى لكدوام التفوق


    لك مودتي وشتائل ورد


    غاليتي الجميلة

    صاحبة القلم المميز

    دينــااا

    بهجتي عامرة بهذه التهنئة القلبية

    المحلاة بالشهد..

    الله يبارك فيك

    محبتي لك وورودي

    اترك تعليق:

يعمل...
X