مائِجاً لِلتَّوِّ..
أحمِلُ فِي داخِلي طَحالِب
مُثخَناً بِاستِدارَةِ البَحرِ ..
يَتَسَرَّبُ المَاءُ مِنِّي
حُرُوفاً تَلِدُها عُزلَة
قرأت لك ملحمة شعرية وأكثر راقني فيها إكتنازها بالذاتية وكثرة التركيز على الخصوصية الرزينة أحمِلُ فِي داخِلي طَحالِب
مُثخَناً بِاستِدارَةِ البَحرِ ..
يَتَسَرَّبُ المَاءُ مِنِّي
حُرُوفاً تَلِدُها عُزلَة
ربما صنفناها بلوحة أتقنت فيه مزج الحروف والصور
الدكتور محمد الاسطل
رائعة وأجمل
مودتي
تعليق