(ابن عمي).. ربما لانك الدمشقية الشاميه.. هذا البوح له طعم خاص من قلمك
كنت تعزفين سمفونيه هنا.. تفردت وربما غمطتي ابن العم حقه..بدرجة ما.
انه الابداع والدهشه..
دام نبض قلمك
شكرا لك
الزميل الغالي جدّاً ..جدّاً صالح ..
أراك اليوم قد طفت بأرجاء دمشق ، وحواريها القديمة ، وأسواقها .
وقطفت من ثمار غوطتها ، بيدين راقيتين ، تعرف مكامن جمال المكان ..
وتسلّل قلمك برشاقةٍ إلى ما وراء أبوابها ..
فسمع نداء ...يا ابن عمّي ..بكلّ جمال أطيافه ..على شفاه نساء، شاميّات المولد .
نعم أديبنا الرائع ..
كلّنا في الوطن العربيّ قاطبة
ننظر إلى ابن العمّ، بأنه كيان داعمٌ للأسرة ..
يحمل في قلبه الخوف على بنات العمّ ، يغار عليهنّ ، ويحميهنّ ، ويدفع عنهنّ أيّ أذى طارئ..
ومنه نسجت حكايا حالمة شفّافة
وربما تحمل استبداداً، وسيطرة ليست في مكانها، إنْ أخذتْ حيّزاً ساديّاً آخرَ، وتحكّماً لا مبرّر له..
وبين الحالتين نرى بوضوحٍ هذه المكانة
هذا في المتوارث ، وأعتقد الآن أنّ الوضع يختلف
أشكرك من كلّ قلبي ..أخي العزيز صالح ..
فلقد كانت مداخلتك مميّزة ، وجميلة ، وتلقائيّة .
حيّااااااااااااك .
آه أيتها المبدعة ما كدت ألمح أسما جديدا لقصة لك حتى تراكضت أصابعي لتحميلها وتسابقة عيناي عبر السطور لتلتهم كلماتها وكا العادة هو موعد مع الجمال بألون القزح لا تستطيع إلا أن نقف بانبهار أمامه طاب قلمك مغموسا بماء الإبداع الذهبي
حبيبة قلبي وسام :
وهل هناك إبداع من بعد إبداعك ؟؟؟
يا صاحبة القلم الذهبيّ ؟؟!!!
وأنا أيضاً أتبع ظلال حروفك ..بكلّ ألقها ..
ويبشّ قلبي، عندما ألمح اسمك الحبيب بين سطوري ..
أنت وسام تكملين الزوايا التي أفتقدها في فضائي
عندما تصطرخ روحي من تشتّتها.
فألف شكرٍ لك ..
شكراً لجمال روحك ، وتشجيعك.
حيّااااااااااااك .
الأستاذة القديرة :إيمان الدرع
قرأت هنا نزيف حب مهدر
ومشاعر فياضة لا تنتهي بالمسافات أو الارتباط بشخص آخر
حزن وألم وأنت تشاهدين هذا الحبيب يزف لأخرى
هنا تذكرت قول المتنبي
ما كل ما يتمناه المرء يدركه =تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
هي الحياة غاليتي رغم الوجع
تحياتي ليراعك الذهبي أستاذتي القديرة
في انتظار جديدك
غاب القمر يا ابن عمي .. يللا روّحني !
تيمة شعبية ، ضاربة الجذر ، في أرضنا ، و في حكايانا ، و أيامنا .
غنى بها الشعب أفراحه ، و مسد بحروفها أوجاعه .. استقبل بها الأفراح
وودع بها الأحزان ؛ فالقمر لا يعني عندهم كوكبا ، مجرد كوكب يدور في السديم ،
لكنه يعني قيمة ، ونورا ، ومعلما ، و عالما يمتلئ بالأسرار !
و الشعوب ، و ليس شعوبنا فقط ، تحمل موروثا شعبيا ما ، عن القمر .. في كل الدنيا
لو ابتعدت كثيرا ، و حاولت ، سوف تعود بما يعرفك أكثر بالقمر .. و الأقمار في الدنيا
هذه أنتِ ، تخوضين رحلة العمر ، في قبضة قلم ، و دفق روح ، عاشت تحلم بتلك اللحظة الاستثنائية ، و كم أنهكها الترقب ، فراحت تصنع للانتظار أوان ، و أباريق ، و حلي تقتطع من ذهب العمر المنفلت ، ما بين وهم القبيلة ، و شقاوة الحلم المخاتل ، وحقيقة كون الأنثى في عالم
ذكوري ، لا يقيم وزنا لهذا الشيء .. كل ما يعنيه الإرث ، سواء أتي طوعا أو أتي دما و فجيعة
كانت رحلة طويلة ، في حجم المأساة - مأساة أمة - رأيتها تصل إلي محطة أخيرة ، و رأيت أن المحطة تلك لا وجود لها ، إلا في أحلامنا و أمانينا التي عتقها الوقت ، لنموت بها ، لا لنحققها علي أرض واقعنا البئيس !
و تحضرني قصيدة أمل دنقل ( مقتل القمر ) هنا ، فأبكي ضياعنا .. أبكي من مات برصاص أخيه ، وهو لا يحمل سوى الحلم الجميل ، و من لبس جلد أخيه ليغتال الحقيقة في قلب أبيه !
صورت بحرقة العمر كله ، كأنك تنحتين على الصخر ، ملحمة الأمل !
هل يكون ثمة أمل في هذا التخبط المميت القاهر ؟!
نعم سيدتي يكون .. فالبطون تنجب ماتزال أقمارها ، و لن تعجز بطون السماء أن تمنحنا قبل إغماضة النهاية بعض نور ، و بعض سكينة ، و بعض فرحة !
عاجز تماما عن التعبير ، عما حملت به قصتك ، من عجز و قوة ، من يأس و بأس ، من موت و حياة ؛ فاسمحي لي بالانصراف بهدوء ، حتى لا تتطاير فراشات الحروف ، و أرتكب ما يصنع قتلة الأقمار !
شكرا كثيرا .. و بلا حدود علي هديتك التي تليق بالكبار !
تقديري و محبتي
أستاذي القدير ربيع :
تقدّمتُ إليك بهديّتي المتواضعة على وجلٍ ..
تمنّيت لو أستجمع الأقمار كلّها ..لأنثرها على درب إبداعك ..
هذا الذي أتعلّم من أبجديّاته كلّ يوم ...شيئاً جديداً ...
نصّي البسيط هذا ...استوحيته من نصّ قرأته لك بعنوان : (رسالة خاصّة جدّاً ) .
حيث رصدت الجوانب النفسيّة لقلب امرأة ..وحجم معاناة قلبها المتعب في عشقه
وكيف كانت المقدمة ..والمعالجة ، والحبكة ، والنهاية ، ووصف الحالة ..
من خلال مخاطبة رفيق رحلتها ..وما عانت من أجله ..
فكان النصّ متكاملاً ، بشكلٍ جديدٍ ملفتٍ ، بعيدٍ عن النّمطيّة ، والتأطير .
أشكر غوصك في النصّ ، ومكاشفته بعينيك الثاقبتين ..
أشكر ما تبثّه فينا من روح العطاء ، والأمل ، والمثابرة ..
كم أودّ أن تعرف ..بأنّ كلّ من في هذا القسم هنا ...يحمل لك تلك المكانة العالية ..؟؟!!!!
فلمثلك تقال شكراً ...وبلا حدود ..يا صاحب الفضل .
لا حُرمناك معلمّاً ..ومرشداً ...ومبدعاً .
وحيّااااااااااااك .
ملاحظة: قولك"وكتلاً إسمنتينيّة" أجده منافيا للغة والواقع؛ ففي اللغة توجد كلمة "الإسمنت" وليس لكلمة "إسمنتين" وجود، فنقول "وكتلاً إسمنتية "، وفي الواقع الإسمنت هو المادة الأساسية في البناء، وليس البناء، والأفضل قول "كتلاً خرسانية"؛ لأن الخرسانة هو عنصر البناء الرئيسي، والإسمنت أحد مكوناتها.
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 28-11-2011, 01:15.
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ما أروعك يا ملكة الحرف النازف المبدعة المتألقة إيمان الدرع نبض ووجع يسكن القلم والقلب دائما مبدعة حد الأنبهار دمت بخير ودام قلمك يقطر إبداعا
لك حبي وأرق تحياتي
إيماااااااااااان ...يا بعضاً من نبضي
وتوأم روحي ..
كم أحبّ حروفك ...عندما تخطّها أناملك الرقيقة !!!؟؟؟
بهذا الودّ المتجدّد ..الذي يزيده الزمن عمقاً
كلّما عرفتك أكثر ..
شكراً لهذا الحماس لما أكتبه من خربشات هنا ..
فستكون ذات قيمة بلا شكّ ..
إن لاقتْ عندك استحساناً ..
لا حُرمتك غاليتي ..
وحيّاااااااااك .
هذه القمة ايمان تعود فتنثر اروع القصص, استمتعت هنا بما قرأت, وأحسست بحزنك اللامتناهي وأنت تزفين ابنك, عسى تستعيدين ذكريات مضت ولن تعود. عشت وعاش قلمك السامق, ودمت ودام عطاؤك الوارف.
شكرا لك أستاذة إيمان على قصة رائعة الحبكة والصياغة.
احترامي وتقديري.
سعادتي بك لا توصف ريما الغالية ..
ونحلتنا الدؤوب ..
يحلو النصّ أمام ناظري إن نال إعجابك ..
وكنت عند هذه الثقة التي تتوقّعينها من نصوصي ..
ليتني أقدّم ماهو جدير بعينيك الرّائعتين
ريما أديبتنا الجميلة ، وزينة الصبايا ..
ألف شكرٍ لك ..على هذا التواصل الجميل ، المفعم بطعم العسل ..
حيّاااااااااااك .
غاليتي : ربما سأبقي : ( عيناك السوداوتان ...) على حالها لأنّ مفردها / مؤنّث / وهي العين ..ومثنّاها : سوداوتان ..هكذا رأيت الأمر.وهو جائز
المذكر من أعضاء الجسم
الرأس
اليافوخ
الوجه
الخد
الجفن
الحاجب
الذقن
الفم
الانف
المعصم
الكوع
الزند
الساعد
المرفق
الرسخ
الكعب
وما يجوز تأنيثه و تذكيره
القفا
العضد
الذراع
الاصبع
اللسان
العنق
الثدي
البطن
الخصر
شكراً أستاذي القدير ربيع على التوضيح ..
وتبقى مرجعاً لنا ..
لا غنى لنا عنه ..
وليس بمستغربٍ عنك هذا الاهتمام أيّها الكبير ..
لا حُرمناك ..
وحيّااااااااااااااك .
السيده ايمان تحيه بحجم كل الصور التي يرسمها الشعراء
اقرأ لك باستمرار لكنك اليوم تفوقت على نفسك لا يحتاج النص الا الى قليل من الموسيقى ليتحول الى قصيده من ارّق ما كتبه الشعراء لا ادري فقد قرأت القصيده!! اكثر من مره لقد كانت تصف حرفيا يوما من خريف عمري وقد ذبلت شمس اللقاء سقيا لروضات الشباب وان جنت,,,,, هاذي الشجون على قلوب جناتها
ابدعت وعلى ود نتواصل
زميلي الغالي جودت :
توقّفتُ عند مداخلتك كثيراً ..
سرّني أن وجدت في النصّ ذاك النفس الشاعريّ ..
لعلّ محطّة من نقاء الروح ، وشفافيّتها ...تغسل عكر الأيّام ، وما خلّفته في صدورنا ..
أديبنا الرائع جودت ..
عند الخريف ..يستجمع العمر حصاده ..
يستبين ما تحقّق من الأحلام ، وما انفلت منها من بين الأصابع ..
يراود الحنين قلوب الطيور المهاجرة إلى غير موطنها ..فترسم لوحاتها أنيناً على خدّ الفضاء.
ما أسعدني بك أخي جودت ..
وبما نثرته من حروفٍ رائعةٍ في حقّ نصّي ..
وياله من بيت شعرٍ رائعٍ ...ذاك الذي ختمتَ به مداخلتك ..
لا حرمني الله من زيارتك لمتصفّحي ..يا صاحب مواويل الرمال ..
حيّاااااااااااااااك.
الله الله يا ايمان
كم كنت متألقة في هذا النص
رأيت هنا حكايات قيس وليلى وعنترة العبسي وهو ينشد شعره الى عبلة فتحول الخلافات بينهما لا ذنب لهما ، لكن المجتمع لا يرحم
هنا يختلف الآباء كالعادة فيدفع الأبناء الثمن ، والجميل أن جيل الأبناء ، ورغم أنه دفع ثمنااً قاسياً
الا أنه ينشد غداً أجمل ، ومعانقة جديدة ، ربما تعوض ما فات
أعجبني هذا النص الراق ، أعجبني الأسلوب ، والفكرة ، والمعالجة ، وطريقة السرد
رأيتك هنا بوجه جديد
متألقة كعادتك
أرشحه للذهبية
مودتي أ ايمان
زميلي القدير : أ . أحمد عيسى :
تشرّفت بحضورك ..
زرعت بين السطور ألقاً ...أبهج متصفّحي المتواضع
كم أنا يغمرني الفرح لأنّ النص لاقى استحساناً لديك ..
فأنت أديب ترى بعينٍ واعيةٍ ، وتقرأ بدرايةٍ يعرفها كلّ زملائك، في مداخلاتك .
أشكرك من كلّ قلبي
على هذا الحماس الذي زرعته على دربي ، لأكتب المزيد ولا أتوقّف ..
أجتاز كلّ الصعاب ، وأكتب ..
أيضاً أشكرك على نجومك الذهبيّة التي رصّعتَ بها سطوري ..
لا حُرمتك أخاً ، وزميلاً ، وأستاذاً نكنّ له كلّ تقديرٍ ، ومودّةٍ ..
حيّاااااااااااااك .
غاب القمر يا ابن عمي ياللا روحني دي النسمه آخر الليل بتفوت وتجرحني قصتك نسمة إيمان ..أنعشت روحي هذا الصباح رغم الألم المغروس في طياتها .. رائعة حقا . محبّتي و أخلص أمنياتي.
الليل ووحدي ، ووحدك ، سايبين هوانا وحيد، بين الحواديت وبين سهراتنا تحت الضي، خوفي من الضلمة تتوهني وانت بعيد ..
الله عليك يا آسيا ...ما أرقّ مشاعرك ، وما أحلاها ؟؟؟!!!
أتمنى أن أقدّم لك أبداً ،ما ينعش روحك الغالية ، فهي تستحقّ كلّ رعايةٍ ، ومودّةٍ .
سلامتك من الألم ...أبعده الله عنك حبيبتي ..
ورسم على دربك كلّ أصناف السعادة ، والمسرّة ..
فأنت نور المكان ، وشموع ضيائه ..
أشكرك على طيب كلماتك ، وتشجيعك آسيا ..
حيّااااااااااااااك .
الأستاذة القديرة :إيمان الدرع قرأت هنا نزيف حب مهدر ومشاعر فياضة لا تنتهي بالمسافات أو الارتباط بشخص آخر حزن وألم وأنت تشاهدين هذا الحبيب يزف لأخرى هنا تذكرت قول المتنبي ما كل ما يتمناه المرء يدركه =تجري الرياح بما لا تشتهي السفن هي الحياة غاليتي رغم الوجع تحياتي ليراعك الذهبي أستاذتي القديرة في انتظار جديدك
غاليتي وأختي الحبيبة نجلاء :
إنه نزف الأيّام ..
ذاك الذي يرتع في القلب ولا يزول
عندما نفارق وطناً ، حلماً جميلاً عشناه، وضاع عنا ..
نفارق أحبّةً كانوا قربنا ...وصاروا بديار بعيدةٍ ..
لو تنصف الأيّام لحصدت لنا ما زرعنا فيها من أحلامٍ ، وآمالٍ ..
ولجرت الرياح بما تشتهي السفن ..
هي أقدار ...لا بدّ من قبولها ..
شكراً أديبتنا الرائعة ...على كلّ حرفٍ كتبته بعبير قلبك ...فأتى بهذا النقاء ..
حيّااااااااااااكِ .
تعليق