مازال في القلب يقبع........./ سميرة بورزيق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة بورزيق
    أديب وكاتب
    • 22-09-2011
    • 79

    مازال في القلب يقبع........./ سميرة بورزيق


    هكذا تعيش ، أو هكذا تختار أوكسجين حياتها ، أو هي لم تختره ، كانت تتنفسه رغما عنها فهي لا تريده . انه الهواء الذي تستنشقه. انه الصوت الخفي . و تلك الهمسة من الماضي و التي أصبحت في الحاضر..هاهو يناديها من الداخل و يهمس لها كلاما لم تسمعه أو تدعي ..." أنا احبك و هذا يكفي".
    حاولت باستمرار أن تطرد هذا الكائن وهذا الساكن فيها. لم تستطع ففي كل مرة يتشبث بأرضها و يغوص عميقا في قلبها...و يعلن انتصاره الأبدي.
    تتخيله في كل هزيمة لها كأنه يرمقها نظرة المنتصر و يمضي عميقا إلى الداخل و يزداد تغلغلا إلى داخل الداخل...
    أنا هنا ياحبيبتي لا تخافي علي من الرحيل
    ستظلين تحملينني إلى النهاية. رغما عنك
    صارت على هذه الهزيمة تجرها في قلبها إلى ألان و هي تتذكر.
    استنجدت بعراف يفهم في أمور النساء و القلوب...
    قال لها تعالي أنسيك جمرتك المتهرئة في داخلك..
    قالت : ماذا؟؟
    قال : سأقطعك و ابحث عنه فيك إلى أن أجده و اقتله و اقبع مكانه
    قالت له: لن تكون البديل...و انسحبت..
  • مرام اياتي
    أديب وكاتب
    • 19-06-2011
    • 61

    #2
    سلام
    اول مرة اقرا لك استاذه سميرة
    راقتني قصتك هذه جدا
    اسلوب مميز
    دمت بخير ودام حبر قلمك
    مرام ^^

    تعليق

    • جودت الانصاري
      أديب وكاتب
      • 05-03-2011
      • 1439

      #3
      نص رائع وجميل ايها المبدعه
      يروقني هذا النوع من التكثيف وخصوصا اعطاءه الحق والتحفيز للقارئ ليضع ما يناسبه
      من خيال
      راقني جدا ونتواصل
      لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمدا

      تعليق

      • عبير هلال
        أميرة الرومانسية
        • 23-06-2007
        • 6758

        #4
        غاليتي سميرة

        وقصة مميزة من نوع خاص

        بالفعل صعب أن يتم اقتلاع

        َمن نحب من جذور قلوبنا..

        محبتي وورودي
        sigpic

        تعليق

        • سميرة بورزيق
          أديب وكاتب
          • 22-09-2011
          • 79

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
          نص رائع وجميل ايها المبدعه
          يروقني هذا النوع من التكثيف وخصوصا اعطاءه الحق والتحفيز للقارئ ليضع ما يناسبه
          من خيال
          راقني جدا ونتواصل
          شكرا على المرور الجميل

          اسعدني ذلك

          تقديري

          تعليق

          • سميرة بورزيق
            أديب وكاتب
            • 22-09-2011
            • 79

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مرام اياتي مشاهدة المشاركة
            سلام
            اول مرة اقرا لك استاذه سميرة
            راقتني قصتك هذه جدا
            اسلوب مميز
            دمت بخير ودام حبر قلمك
            مرام ^^
            اختي مرام

            شكرا لك
            و اتمنى ان اراك دوما في نصوصي
            محبتي

            تعليق

            • سالم وريوش الحميد
              مستشار أدبي
              • 01-07-2011
              • 1173

              #7
              استاذه سميرة
              رائع ذلك النص ، فيه تكثيف جميل ،وقدرة على التخيل والتأويل البطلة تتعامل
              مع شيء مفروض عليها لاتستطيع الخلاص منه ربما في أحشائها يعيش ، القبول به
              كطفيلي أستوطن أعماقها ، ورفض له كونه جاء دون قرار مسبق ..
              قراءتي للنص جنين ينمو في احشاء امرأة ، لاترغب فيه قد يكون جنين حب
              ترعرع ، وقد يأول النص إلى قراْءات أخر ، رغم دفء النص ،وجماليته
              لكن هناك جمل أربكها التزاحم ، وهناك تكرار في الكلمات رغم قصره
              قد تعطي دلالة على افتقار الكاتب للرديف اللغوي لكن مالمسته من قراءتي للنص
              أن الكاتبة تمتلك موهبة و لغة جذابة ، تحتاج فقط للتدقيق..فنرى هنا (كلمة الداخل كررت ثلاث مرات في جملة واحدة)
              ((و يمضي عميقا إلى الداخل و يزداد تغلغلا إلى داخل الداخل...))
              وفي وصف آخر تبدو الكلمات فيها متداخلة مع بعضها و تحتاج إلى أدوات وصل لاستكمال الصورة وفرزها
              ((في كل هزيمة لها كأنه يرمقها نظرة المنتصر و يمضي عميقا))
              الفكرة غنية ودسمه ، وهذه الهنات البسيطة لاتفقد النص قوته ومتانته وجماليته
              بل هي عوارض يمكن تجنبها ،
              فائق تقديري وامتناني لك
              التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 28-11-2011, 18:32.
              على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
              جون كنيدي

              الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

              تعليق

              • سميرة بورزيق
                أديب وكاتب
                • 22-09-2011
                • 79

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                استاذه سميرة
                رائع ذلك النص ، فيه تكثيف جميل ،وقدرة على التخيل والتأويل البطلة تتعامل
                مع شيء مفروض عليها لاتستطيع الخلاص منه ربما في أحشائها يعيش ، القبول به
                كطفيلي أستوطن أعماقها ، ورفض له كونه جاء دون قرار مسبق ..
                قراءتي للنص جنين ينمو في احشاء امرأة ، لاترغب فيه قد يكون جنين حب
                ترعرع ، وقد يأول النص إلى قراْءات أخر ، رغم دفء النص ،وجماليته
                لكن هناك جمل أربكها التزاحم ، وهناك تكرار في الكلمات رغم قصره
                قد تعطي دلالة على افتقار الكاتب للرديف اللغوي لكن مالمسته من قراءتي للنص
                أن الكاتبة تمتلك موهبة و لغة جذابة ، تحتاج فقط للتدقيق..فنرى هنا (كلمة الداخل كررت ثلاث مرات في جملة واحدة)
                ((و يمضي عميقا إلى الداخل و يزداد تغلغلا إلى داخل الداخل...))
                وفي وصف آخر تبدو الكلمات فيها متداخلة مع بعضها و تحتاج إلى أدوات وصل لاستكمال الصورة وفرزها
                ((في كل هزيمة لها كأنه يرمقها نظرة المنتصر و يمضي عميقا))
                الفكرة غنية ودسمه ، وهذه الهنات البسيطة لاتفقد النص قوته ومتانته وجماليته
                بل هي عوارض يمكن تجنبها ،
                فائق تقديري وامتناني لك

                اخي سالم عن جد اسعدني خلخلة النص من طرفك

                و اسعدني اكثر الانتباه اليك

                و يشرفني حضورك بهذه الطريقة في النص

                شكرا لك سيدي و تقديري

                تعليق

                • جمال سبع
                  أديب وكاتب
                  • 07-01-2011
                  • 1152

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سميرة بورزيق مشاهدة المشاركة

                  هكذا تعيش ، أو هكذا تختار أوكسجين حياتها ، أو هي لم تختره ، كانت تتنفسه رغما عنها فهي لا تريده . انه الهواء الذي تستنشقه. انه الصوت الخفي . و تلك الهمسة من الماضي و التي أصبحت في الحاضر..هاهو يناديها من الداخل و يهمس لها كلاما لم تسمعه أو تدعي ..." أنا احبك و هذا يكفي".
                  حاولت باستمرار أن تطرد هذا الكائن وهذا الساكن فيها. لم تستطع ففي كل مرة يتشبث بأرضها و يغوص عميقا في قلبها...و يعلن انتصاره الأبدي.
                  تتخيله في كل هزيمة لها كأنه يرمقها نظرة المنتصر و يمضي عميقا إلى الداخل و يزداد تغلغلا إلى داخل الداخل...
                  أنا هنا ياحبيبتي لا تخافي علي من الرحيل
                  ستظلين تحملينني إلى النهاية. رغما عنك
                  صارت على هذه الهزيمة تجرها في قلبها إلى ألان و هي تتذكر.
                  استنجدت بعراف يفهم في أمور النساء و القلوب...
                  قال لها تعالي أنسيك جمرتك المتهرئة في داخلك..
                  قالت : ماذا؟؟
                  قال : سأقطعك و ابحث عنه فيك إلى أن أجده و اقتله و اقبع مكانه
                  قالت له: لن تكون البديل...و انسحبت..
                  الأستاذة سميرة بورزيق ..
                  هنا نص جميل جدا مع مساحة للتأمل بين السطور .. ربما كان هناك هامش للكتابة أكثر .
                  على أي حال سعدت بمروري بنصك المدهش .
                  تحياتي و تقديري .
                  عندما يسألني همسي عن الكلمات
                  أعود بين السطور للظهور

                  تعليق

                  • سميرة بورزيق
                    أديب وكاتب
                    • 22-09-2011
                    • 79

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
                    الأستاذة سميرة بورزيق ..
                    هنا نص جميل جدا مع مساحة للتأمل بين السطور .. ربما كان هناك هامش للكتابة أكثر .
                    على أي حال سعدت بمروري بنصك المدهش .
                    تحياتي و تقديري .

                    شكرا لك اخي جمال

                    فرحت لحضورك في متصفحي

                    لك تحية ووردة

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #11
                      الزميلة القديرة
                      سميرة بورزيق
                      هل كثفت النص لدرجة كبيرة
                      وجدت أن هناك فسحة بعد
                      الحقيقة قرأت النص مرتين لكني بقيت عائمة فوقه
                      فمرة رأيته السرطان يستشري
                      ومرة وجدته حب مضى , لكنها لا تريده وهنا إذن لن يكون حبا
                      لا أدري
                      كوني بخير سيدتي فقد أجدت هذه الأحجية
                      ودي ومحبتي لك

                      أرجوحة

                      القاصة عائدة محمد نادر أرجوحة أحس بحركة خلفه, حين تبين له أن القادم ابنه, أطفأ شاشة التلفاز مسح مقلتيه, يخفي آثار أمطار عصفت همس بحزن, يتصنع ابتسامة: - هل حان موعد ذهابك وأقرانك لأراجيح العيد , بني!؟ أجاب الابن جازما: - لا, لم يحن أبتي, سأنتظر حتى أكبر, فالكبار فقط من يمتطون أراجيح العيد!..
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • سمية البوغافرية
                        أديب وكاتب
                        • 26-12-2007
                        • 652

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سميرة بورزيق مشاهدة المشاركة
                        هكذا تعيش ، أو هكذا تختار أوكسجين حياتها ، أو هي لم تختره ، كانت تتنفسه رغما عنها فهي لا تريده . انه الهواء الذي تستنشقه. انه الصوت الخفي . و تلك الهمسة من الماضي و التي أصبحت في الحاضر..هاهو يناديها من الداخل و يهمس لها كلاما لم تسمعه أو تدعي ..." أنا احبك و هذا يكفي".
                        حاولت باستمرار أن تطرد هذا الكائن وهذا الساكن فيها. لم تستطع ففي كل مرة يتشبث بأرضها و يغوص عميقا في قلبها...و يعلن انتصاره الأبدي.
                        تتخيله في كل هزيمة لها كأنه يرمقها نظرة المنتصر و يمضي عميقا إلى الداخل و يزداد تغلغلا إلى داخل الداخل...
                        أنا هنا ياحبيبتي لا تخافي علي من الرحيل
                        ستظلين تحملينني إلى النهاية. رغما عنك
                        صارت على هذه الهزيمة تجرها في قلبها إلى ألان و هي تتذكر.
                        استنجدت بعراف يفهم في أمور النساء و القلوب...
                        قال لها تعالي أنسيك جمرتك المتهرئة في داخلك..
                        قالت : ماذا؟؟
                        قال : سأقطعك و ابحث عنه فيك إلى أن أجده و اقتله و اقبع مكانه
                        قالت له: لن تكون البديل...و انسحبت..
                        قصة جميلة مكثفة وموحية
                        فيها بعض الهنات لكن يقينا سعدت بالقراءة لك
                        فشكرا لك العزيزة سميرة

                        تعليق

                        • وسام دبليز
                          همس الياسمين
                          • 03-07-2010
                          • 687

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سميرة بورزيق مشاهدة المشاركة

                          هكذا تعيش ، أو هكذا تختار أوكسجين حياتها ، أو هي لم تختره ، كانت تتنفسه رغما عنها فهي لا تريده . انه الهواء الذي تستنشقه. انه الصوت الخفي . و تلك الهمسة من الماضي و التي أصبحت في الحاضر..هاهو يناديها من الداخل و يهمس لها كلاما لم تسمعه أو تدعي ..." أنا احبك و هذا يكفي".
                          حاولت باستمرار أن تطرد هذا الكائن وهذا الساكن فيها. لم تستطع ففي كل مرة يتشبث بأرضها و يغوص عميقا في قلبها...و يعلن انتصاره الأبدي.
                          تتخيله في كل هزيمة لها كأنه يرمقها نظرة المنتصر و يمضي عميقا إلى الداخل و يزداد تغلغلا إلى داخل الداخل...
                          أنا هنا ياحبيبتي لا تخافي علي من الرحيل
                          ستظلين تحملينني إلى النهاية. رغما عنك
                          صارت على هذه الهزيمة تجرها في قلبها إلى ألان و هي تتذكر.
                          استنجدت بعراف يفهم في أمور النساء و القلوب...
                          قال لها تعالي أنسيك جمرتك المتهرئة في داخلك..
                          قالت : ماذا؟؟
                          قال : سأقطعك و ابحث عنه فيك إلى أن أجده و اقتله و اقبع مكانه
                          قالت له: لن تكون البديل...و انسحبت..
                          قيل الحب الذي أمكن له أن ينتهي لم يكن من الأيام حبا
                          إذا كان حبا فلن تستطيع قوة إخراجه فهو يتغلغل في كل جزء
                          قصة جميلة سلم يراعك لكني لم أستسغ العنوان" مازال في القلب يقبع"

                          القصة قصيرة وتندرج ضمن ق ق ج والعنوان شرح القصة

                          هو مجرد رأي لا أكثر

                          مودتي

                          تعليق

                          • سميرة بورزيق
                            أديب وكاتب
                            • 22-09-2011
                            • 79

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                            الزميلة القديرة
                            سميرة بورزيق
                            هل كثفت النص لدرجة كبيرة
                            وجدت أن هناك فسحة بعد
                            الحقيقة قرأت النص مرتين لكني بقيت عائمة فوقه
                            فمرة رأيته السرطان يستشري
                            ومرة وجدته حب مضى , لكنها لا تريده وهنا إذن لن يكون حبا
                            لا أدري
                            كوني بخير سيدتي فقد أجدت هذه الأحجية
                            ودي ومحبتي لك

                            أرجوحة

                            http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?91200-القصة-الفائزة-بالمرتبة-الاولى-بمسابقة-صورة-وق-ج-2-(أرجوحة)-عائدة-محمد-نادر
                            اختي عائدة وجودك في المتصفح الخاص بي شرفني

                            دمت متالقة ايتها الغالية

                            تعليق

                            • إيمان الدرع
                              نائب ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3576

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سميرة بورزيق مشاهدة المشاركة
                              هكذا تعيش ، أو هكذا تختار أوكسجين حياتها ، أو هي لم تختره ، كانت تتنفسه رغما عنها فهي لا تريده . انه الهواء الذي تستنشقه. انه الصوت الخفي . و تلك الهمسة من الماضي و التي أصبحت في الحاضر..هاهو يناديها من الداخل و يهمس لها كلاما لم تسمعه أو تدعي ..." أنا احبك و هذا يكفي".
                              حاولت باستمرار أن تطرد هذا الكائن وهذا الساكن فيها. لم تستطع ففي كل مرة يتشبث بأرضها و يغوص عميقا في قلبها...و يعلن انتصاره الأبدي.
                              تتخيله في كل هزيمة لها كأنه يرمقها نظرة المنتصر و يمضي عميقا إلى الداخل و يزداد تغلغلا إلى داخل الداخل...
                              أنا هنا ياحبيبتي لا تخافي علي من الرحيل
                              ستظلين تحملينني إلى النهاية. رغما عنك
                              صارت على هذه الهزيمة تجرها في قلبها إلى ألان و هي تتذكر.
                              استنجدت بعراف يفهم في أمور النساء و القلوب...
                              قال لها تعالي أنسيك جمرتك المتهرئة في داخلك..
                              قالت : ماذا؟؟
                              قال : سأقطعك و ابحث عنه فيك إلى أن أجده و اقتله و اقبع مكانه
                              قالت له: لن تكون البديل...و انسحبت..
                              أختي الغالية: سميرة
                              رائع هذا الأسلوب الذي جاد به قلمك الجميل..
                              كان رشيقاً ، ومعبّراً ..عن مشاعر قمّة في العمق ..
                              استطعت وعن جدارةٍ الإمساك بإطار الصورة التي رسمتها بعناية ..
                              تمنّيت عليك لو أتحت المجال أكبر لرصد هذه الحالة الوجدانيّة بشيء من السرد ..
                              سررْتُ بالقراءة لك أستاذة سميرة ..
                              حيّااااااااكِ

                              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                              تعليق

                              يعمل...
                              X