الحسّون الأصفر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • م.سليمان
    مستشار في الترجمة
    • 18-12-2010
    • 2080

    الحسّون الأصفر

    ***
    لَمْ يَظْهَرْ حَقِيقَةً مُنْذُ سِنِينَ عَدَدا
    الْبَارِحَةَ أَطَلَّ بِرَأْسِهِ عَلَى الْمَلَإِ الْحَزِين

    هَلْ أَيْنَعَتْ وَحَانَ قِطَافُهَا؟

    ***
    sigpic
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    #2
    رؤوس خاسرة تتساقط سريعا ولو بعد حين
    سعداء بحضورك استاذ سليمان ..وبقلمك المبدع
    هلا وغلا
    رحمك الله يا أمي الغالية

    تعليق

    • م.سليمان
      مستشار في الترجمة
      • 18-12-2010
      • 2080

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
      رؤوس خاسرة تتساقط سريعا ولو بعد حين
      سعداء بحضورك استاذ سليمان ..وبقلمك المبدع
      هلا وغلا
      ***
      على الرحب والسعة، الفاضلة أ. مها راجح.
      مؤكدا سيسقطون آجلا أو عاجلا، وساعتها سنتخلص من أفكارهم القاتلة.
      لهذا الحسون المشؤوم نقول : أنت الواهم! وستسقط أنت ومن تدافع عنه طوعا أو كرها.
      ***
      شكرا جزيلا على القراءة وعلى الرد، مها راجح.
      ***
      sigpic

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        نص ينفتح على افق التحرر من طغاة اقاموا دهرا حتى ظنوا الخلود..
        مودتي

        تعليق

        • د/ سعيد الشليح
          أديب وكاتب
          • 09-12-2008
          • 220

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
          ***
          لَمْ يَظْهَرْ حَقِيقَةً مُنْذُ سِنِينَ عَدَدا
          الْبَارِحَةَ أَطَلَّ بِرَأْسِهِ عَلَى الْمَلَإِ الْحَزِين
          هَلْ أَيْنَعَتْ وَحَانَ قِطَافُهَا؟
          ***
          إن الطيور على أشكالها تقع ...
          تحياتي

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #6
            هل عاد أمير المؤمنين، واختار الحجاج مرة أخرى؟!
            هناك ألف ألف حجاج، بل وأقطف منه وأحج،
            لكن الزمان
            ليس زمان أمير المؤمنين ولا زمان الحجاجين.
            ذاك عهد ولى وانقضى،
            أو بشره بجدة، أو بحفرة، أو بخازوق وبالوعة، أو محمولا على نقالة مع العيال إلى سجن طره!

            الأستاذ سليمان ميهوبي

            شيء حدث هناك وألهمك وأقلقك؟
            أهلا بك هنا دائما!

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • م.سليمان
              مستشار في الترجمة
              • 18-12-2010
              • 2080

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              نص ينفتح على افق التحرر من طغاة اقاموا دهرا حتى ظنوا الخلود..
              مودتي
              ***
              ومنهم من يقيم في جحر تحت الأرض ويخاطبنا عبر شاشة عملاقة!
              يقول لإخوان لنا يريدون الحرية ولأجلها يتساقطون موتى بالعشرات كل يوم : أنتم واهمون!
              ترى من الواهم؟ هؤلاء الذين يعيشون فوق الأرض ويريدون مقعدا لهم تحت الشمس مهما كان الثمن أم هذا الذي هو يقبع تحت الأرض ولا يرى نور الشمس إلا يوما في السنة؟
              **
              مودتي بقدر مودتك بل أكثر.
              ***
              sigpic

              تعليق

              • م.سليمان
                مستشار في الترجمة
                • 18-12-2010
                • 2080

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة د/ سعيد الشليح مشاهدة المشاركة
                إن الطيور على أشكالها تقع ...
                تحياتي
                ***
                لا بد من تحيين هذه المقولة؛
                هذه الطيور الخاسرة الماكرة المتمسكة بعليائها وبأعشاشها لا تقع إلا إذا "أوقِعت"...
                شكرا جزيلا على القراءة والردّ.
                ***
                sigpic

                تعليق

                • د/ سعيد الشليح
                  أديب وكاتب
                  • 09-12-2008
                  • 220

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
                  ***
                  لا بد من تحيين هذه المقولة؛
                  هذه الطيور الخاسرة الماكرة المتمسكة بعليائها وبأعشاشها لا تقع إلا إذا "أوقِعت"...
                  شكرا جزيلا على القراءة والردّ.
                  ***
                  لذلك ، أضفت نقط الحذف .
                  تحياتي

                  تعليق

                  • م.سليمان
                    مستشار في الترجمة
                    • 18-12-2010
                    • 2080

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                    هل عاد أمير المؤمنين، واختار الحجاج مرة أخرى؟!
                    هناك ألف ألف حجاج، بل وأقطف منه وأحج،
                    لكن الزمان
                    ليس زمان أمير المؤمنين ولا زمان الحجاجين.
                    ذاك عهد ولى وانقضى،
                    أو بشره بجدة، أو بحفرة، أو بخازوق وبالوعة، أو محمولا على نقالة مع العيال إلى سجن طره!

                    الأستاذ سليمان ميهوبي

                    شيء حدث هناك وألهمك وأقلقك؟
                    أهلا بك هنا دائما!

                    تحية خالصة
                    ***
                    أهلا بأخي العزيز أ. معاذ العمري :
                    باعتقادي نحن نتفرج على ملهاة بل على مأساة حقيقية!
                    أنظر يا أخي معاذ :
                    أوّلهم فهم شعبه سريعا فأطلق ساقيه للريح متلاشيا في الفضاء؛ ثانيهم لا يزال يُكركر على حمالة من محكمة إلى محكمة ويعلم الله أهو شاعر بما يحدث له أم لا، وثالثهم اجتُث من قناة صرف المياه كالجرد ثم قُتل شر قتلة، ورابعهم أوشك أن يتفحم لكنه خرج منها سالما غانما وعاد إلى الحكم أقوى من ذي قبل، أما خامسهم فلا يزال يُعطى المهلة تلو المهلة ولا يزال يقهقه كالمجنون وشعبه يسقط ميتا بالعشرات!
                    ترى متى يسدل الستار على هذه التمثيلية المرة التي نعايشها كل ليلة على شاشات التلفزة؟
                    ليس هنالك من قلق سوى من عدم تواجدك!
                    وشكرا جزيلا على الترحاب الحميم، أخي معاذ.
                    ***
                    sigpic

                    تعليق

                    • عبد الله إبراهيم الشرع
                      قلم للحق
                      • 07-05-2011
                      • 117

                      #11
                      شيوخ السلطان...
                      باعوا دينهم بدنيا غيرهم...!
                      فلاهم ربحوا دنيا ولا أبقوا على الدين
                      غباء مستحكم وتجارة خاسرة
                      وقد حان قطافهم واجتثاثهم وتطهير الأرض من خباثتهم
                      تحياتي وتقديري لك أستاذ سليمان ميهوبي
                      ننتظر مزيداً من إبداعك
                      وعين الرضا عن كل عيب كليلة*ولكن عين السخط تبدي المساويا
                      ولسـت بهياب لـمن لا يـهابني*ولـست ارى للـمرء مالا يرى ليا
                      فإن تدن مني تدن منك مودتي*وإن تنأ عـني تلقني عـنك نائيا
                      كـلانا غـني عـن اخـيه حـياته*ونحن اذا مـتنا أشـد تـغانيا

                      تعليق

                      • بلقاسم علواش
                        العـلم بالأخـلاق
                        • 09-08-2010
                        • 865

                        #12
                        هي أينعت وحان قطافها أستاذ سليمان
                        ولم يؤخر ذلك سوى تواجدها في أماكن محصنة بالوعورة يصعب الوصول إليها، تحفُّها أشجار السدر والطلح والصبار ذات الأشواك الموخزة، تحتاج إلى طلائع تتطوع لشق الفجاج عبر سفوح الجبال الخطرة، وتهرق بعض الدماء لتصل إلى مكان القطاف.
                        وهي تفعل والدم يسيل في غمرة شق الطريق عبركثافة الأشواك
                        لكنها حتما سَتُقْطَفُ وتُسْتَأْصَلُ وإن طال الزمن وكثر سيل الدماء.
                        نص جميل أستاذ سليمان
                        لك التحية
                        لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
                        ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

                        {صفي الدين الحلّي}

                        تعليق

                        • تاقي أبو محمد
                          أديب وكاتب
                          • 22-12-2008
                          • 3460

                          #13
                          أطل برأسه، ألا يخشى أن يكون رأسه أول القطاف..نعم سيدي هذا زمن القطاف، ونأمل أن يكون قطافا حلو المذاق لا مرارة فيه ، نص محكم وجميل...تحيتي لألق حروفك، أستاذ سليمان ميهوبي.


                          [frame="10 98"]
                          [/frame]
                          [frame="10 98"]التوقيع

                          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                          [/frame]

                          [frame="10 98"]
                          [/frame]

                          تعليق

                          • فوزي سليم بيترو
                            مستشار أدبي
                            • 03-06-2009
                            • 10949

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
                            ***
                            لَمْ يَظْهَرْ حَقِيقَةً مُنْذُ سِنِينَ عَدَدا
                            الْبَارِحَةَ أَطَلَّ بِرَأْسِهِ عَلَى الْمَلَإِ الْحَزِين
                            هَلْ أَيْنَعَتْ وَحَانَ قِطَافُهَا؟
                            ***
                            في العادة الثمار التي تستوي على أغصانها ، تسقط لوحدها
                            إلا ثمارنا نحن . تتخمج وتتعفن وتزكم أنوفنا برائحتها .
                            وبذلك كان أجدى بالحسون الأصفر أن يقول تأخر قطافها بدلا من حان قطافها .
                            أحسنت أخي سليمان ميهوبي . مودتي وسلامي

                            فوزي بيترو

                            تعليق

                            • م.سليمان
                              مستشار في الترجمة
                              • 18-12-2010
                              • 2080

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله إبراهيم الشرع مشاهدة المشاركة
                              شيوخ السلطان...
                              باعوا دينهم بدنيا غيرهم...!
                              فلاهم ربحوا دنيا ولا أبقوا على الدين
                              غباء مستحكم وتجارة خاسرة
                              وقد حان قطافهم واجتثاثهم وتطهير الأرض من خباثتهم
                              تحياتي وتقديري لك أستاذ سليمان ميهوبي
                              ننتظر مزيداً من إبداعك
                              ***
                              لا تهتم صديقي عبد الله إبراهيم الشرع : هؤلاء الحساسين والعواويص(ج. عيواص؟) هم دجالون مدجنون ولا خير يرجى منهم.
                              ***
                              مرورك أسعدني كثيرا.

                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X