على هامش الحكاية

**محمد مثقال الخضور** · 24-12-2011, 08:18

المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

أستاذي القدير محمد الخضور

قرأتك بحلة جديدة برائعة أخرى
بحروف معتقة بالإبداع
أتت القصيد بنظرة فلسفية ونص مفعم بالحكمة
وكل من يقرأ يشعر أن النص كتب له (يخصه)
ومن هنا تكمن الروعة أن يدخل النص قلب وفكر القارئ
ويشدنا حتى آخر رمق ولن نكتفي لنعود ونقرأ أخرى وأخرى
حقيقة عجزت الرد ، لرائعتك المميزة
كانت الصور واللقطات(وليس الهوامش) في غاية الجمال
لتجعلنا بعمق المعنى في ذات الشاعر ..
تحية كبيرة تليق لهذا الألق وهذا الرواق الراقي

مع فائق التقدير

الأستاذة العزيزة
شيماء عبد الله

تفاعلك مع النصوص وقراءتك العميقة
مصدر فخر واعتزاز

أشكرك على هذا الزخم المميز سيدتي
وعلى حضورك الكريم

لك التقدير العالي والمودة والاحترام

**محمد مثقال الخضور** · 24-12-2011, 16:40

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة

أحب انفلات كلما
لأن لا ربما هنا
لك الخير كله أستاذي الشاعر القدير
ولنصك الوارف

تحيتي أخي الخضور

أستاذتي الراقية
نجلاء الرسول

لك سيدتي . . ولحضورك الوقور
كل التقدير والمودة
وكل ما يليق من الاحترام

أشكرك على كرم المرور

**محمد مثقال الخضور** · 25-12-2011, 16:05

المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد محمود مشاهدة المشاركة

مُختنقٌ بِالمَدَى الذي تُغْلِقُهُ عليَّ الغَرابَةُ

أُجادِلُ صَمْتي . . !
وكُلَّما هَزَمَتْنِي فِكرةٌ . .
أَعْثُرُ عَلَيَّ فِي حَديقةٍ مُظْلِمَةٍ !
أَتَسَوَّلُ الهواءَ . . وَالإِجَابَاتِ
أُفَتِّشُ عَنْ بَقِيَّتي فِي أَرجاءِ السُطورِ
ولا أَفهمُ سَبَبًا لِاخْتِفَائي . .

هل هذا هو السؤال الذي صفقته الفكرة على أبوابك ؟
فألفينا الشعر في بلاغة الحكمة و حكمة البلاغة . يدثره
حس رهيف .
أمتعتنا حين تركتنا نبحث معك عنك
و قد أعيانا السؤال .
بورك هذا القلم الذي صار لنا ديوانا .

أستاذي الكريم
فؤاد محمود

لحضورك جمال خاص ورونق
أشكرك على رقة المرور
والرأي الغالي
وأناقة العبارة

لك المودة العالية والاحترام والتقدير

**محمد مثقال الخضور** · 26-12-2011, 06:04

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ احمد محمد مشاهدة المشاركة

شعر جميل جدا ، لافض فوك سيدي الكريم ، كل التقدير والتحية

أستاذي الكريم
الشيخ أحمد محمد

أشكرك سيدي على مرورك اللطيف
ورأيك الذي أعتز به

لك المودة والتقدير والاحترام

**محمد مثقال الخضور** · 26-12-2011, 16:47

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

الأَلْوانُ تَظَلُّ تَكشِفُ الأَعمارَ والمساحاتِ

حَتَّى يُوَحِّدُها التَقَادُم !

كَمْ مَرَّةً سَتُجْبِرُني الأَلوانُ الباهِتةُ على التَلاشِي ؟

هذه الأبيات ليست على هامش الحكاية
إنها الحكاية
جميل جدا النص أخي وصديقي محمد الخضور
تحياتي ومحبتي

فوزي بيترو

الأخ الفاضل والعزيز
الدكتور فوزي

أشكرك على هذا الحضور الجميل
والقراءة العميقة

لك التقدير والاحترام والمحبة
وكل عام وأنت بألف خير

**محمد مثقال الخضور** · 26-12-2011, 19:24

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

لي عناق أخافه حين ألج متصفحاتك شاعرنا محمد الحضور

أتركني هنا قليلا لأغسل عمري بتلك العتمات في حديقة ألمحها تتخضب بضوء الكلمات
سوف يشعل الليل قناديله ونرى ما يشبه الوجود في مساحة تزداد اتساعا كلما توغلنا أكثر في اللغة
كأنّي ألمح صوتك يخفي الضوء في نبراته رغم كلّ الأسئلة المشنوقة
فالأسئلة دائما حاضنة للفواصل والنقط وتتوارى خلف الأسطر
حتى وان كانت هذه الأسطر قـُــدّت من شرنقة الشاعر.

شكرا للألق
نص متوّج لبرنامج اختيارات أدبيّة

أستاذتي الفاضلة
سليمى

تتوه القصيدة في عمق قراءتك . .
وأنت تضيفين إليها نكهة وروحا وبعض الورود
تتألقين في الكتابة والقراءة
وتمنحين - بريشتك الفنية - الكثير من الظلال ، والألوان

أشكرك كثيرا على رعايتك الكريمة
واهتمامك . .
وعرض النص في برنامج الاختيارات الذي يفوتني للأسف بسبب عدم ملائمة التوقيت

لك التقدير والمودة والاحترام سيدتي

**محمد مثقال الخضور** · 27-12-2011, 08:06

المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة

أستاذي وصديقي الغالي / محمد الخضور
عادة ما ننصت إالى الحكايا لنستمتع بمغزى يتيم أو لربما فكرة شاردة تستقر على أغصان الحكمة لتثمر عن تجربة قويمة الخطى ..
غير إن حكاياتك غير تلك ..
هي ملاحم متراصة على سبيل المتعة والرصانة تغذينا بكل ماهو ماتع لا ينسى ..
شكري وتقديري لروحك الطيب ومدادك النور ..
محبتي وأكثر ..

أستاذي الحبيب الغالي
حكيم الراجي

أطلت علينا الغياب أيها الحكيم
مشتاقون والله . .

أسعدني وشرفني مرورك الرائع الكريم
تحياتي الكثيرة ومحبتي واحترامي الكبير لك
وكل عام وأنت بألف خير

**محمد مثقال الخضور** · 28-12-2011, 17:02

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء أمين مشاهدة المشاركة

أُنكِرُ المسافَةَ ما بَيننا

أُخَبِّئُها فِي التِواءاتِ الطريقِ
أَقولُ : الدُخانُ هَديَّةُ الأَعيادِ للسماءْ
كَيْ لا يُقالَ : يُراقِصُ المُستحيلْ

الضَبابُ قِنَاعُ النُجومِ
يَرفَعُ خَيالاتِها عَنْ ذَاكِرتي . . وَيَنأَى !
كُلَّمَا أَفْلَتَتْ مِنْهُ إِحْداهُنَّ . . أَلتَقِطُها
وَآوِي إِلى جَسَدِكِ مُفْعَمًا بالضوءِ . .
وَشَهْوَةِ الاكتِشافْ !

لَا تَثِقُ بِيَ المَحَطَّاتُ
فَكُلَّما التَقَيْتُ واحِدَةً ، أُغازِلُ الأُخرياتْ
أَبوحُ بِأَنفاسي لِلهواءِ . .
حِينَ أَشتَهي سُقُوطَ النُجومِ
ولا أَعشَقُ مِنَ الأَرضِ بُقْعَةً . . إِلَّا وَتَذهب !

ايتها الحبيبات المغرمات بابتسامتي التي لا أعرفها

انا رجل زئبقي فلا تعولون على اقتناصي والاسئثار بي

فأنا لا اعرف لماذا كلما استقر بي الوقت قليلاً تأخذني النهارات حيث لا ادري !!

معذب أنا مابين ايماني وكفري بكن في طريق يلتوي بأنفاسي

ويضع ضباب المسافات على عيني !

أستاذ محمد مثقال الخضور

كما عودتنا على بلاغة اللغة ووصف الاشياء على طريقتك الخضورية

استنبطت بعضاً من أفكار وصلتني هنا

أرجو ألّا تزعجك مباشرتي

كل المودة والتقدير

وفاء أمين

أستاذتي العزيزة
وفاء أمين

مرورك يشرفني دائما
وقراءتك (الجميلة) رغم أنني "غلبان"

أشكرك سيدتي على حضورك واهتمامك
لك التقدير والاحترام والمودة

**محمد مثقال الخضور** · 28-12-2011, 18:30

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل الرائع
محمد الخضور
وكعادتي أبحث بين السطور
لأجدني قد طاردت الخيول لأني أعرف بأنها ستتجه نحو الأفق
نحو شروق الشمس
نحو الحرية والإنعتاق من الأغلال
لاهامشية للخيول لأنها تعرف الوجهة
وكل مرة أكتشفك جديدا وبؤرة الضوء نحوك تكبر وتكبر وهذا حال كل عاشقي الحرف والفن والموهبة
لك حضور ماشاء الله عليك
وأعرف أنك لا تقول لاشيء وأني يجب أن أبهر .. هنا
ودي ومحبتي لك سيدي الكريم

الممسوس

http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...

تعليق

على هامش الحكاية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث