القصة الذهبية الثانية "الممسوس" للمبدعة عائدة محمد نادر لشهر ديسمبر

**عائده محمد نادر** · 20-12-2011, 18:03

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

نعم لغة جميلة فخمة,
ذهبت هي إلى العالم الآخر
وبقي هو يرسمها بدمه.. لوحات
ولا أجمل.

الأستاذة عائدة استمتعت معك هاهنا
بلغة شاعرية قوية ونص غنيّ بالإحساس
قرأت قصّة تستحق أن توصف بأنّها إحدى
قصص الحب الخالد بالفعل..

شكرا لك ويسلموا الأيادي,
مع تقديري واحترامي.
تحياااتي.

الزميلة المحبوبة
ريما ريماوي
صدقيني ريما
حين أرى اسمك أشتاق ل ( يسلموو الأيادي ) وأبتسم من كل قلبي لأني أحسها خفيفة وتقولينها بمرح
بودي أن أسألك ريما لم أنت لم تكتبي نصا ومنذ فترة؟
هل أخذت إجازة من دوخة النصوص
أم هي استراحة قصيرة للعودة؟
وبكل الأحوال ننتظرك لأنك فراشتنا المحبوبة
كوني بخير
وألف شكر لأن النص أعجبك وأدري أنك لا تحبين الزعل والقهر لكن مابيدي حيله ريما فأنا ( أموت بالنكد ) هاهاهاها
أمزح معك غاليتي
أحب قصص الحب العميقة والوفاء وهذه طبيعتي التي لا أستطيع الفرار منها
ودي ومحبتي لك سيدتي

**عائده محمد نادر** · 21-12-2011, 02:40

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

جميلة القصة عائدة..
أعجبتني اللغة و النهاية غير المتوقّعة .
دمتِ و دام لنا قلمك .
محبّتي.

الغالية آسيا رحاحلية
جميلة أنت وردودك القصيرة التي تحكي الكثير
والخواتيم تأتي بالدهشة لأنها من تصنع الدهشة
وأحيانا أسأل نفسي لم تقتضبين المداخلات
وهل لأنك تهوين الأجوبة المقتضبة
لأعود لمربعي الذي لم أفصح عنه غير اللحظة
أنك تكتبين أصغر الكلمات بمعان تريدين بها أكبر
وأنا مولعة بالسرد.. تصوري
ودي ومحبتي لك سيدتي

الممسوس

القصة الذهبية الثانية "الممسوس" للمبدعة عائدة محمد نادر لشهر ديسمبر - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?92014-الممسوس-عائده-محمد-نادر

الممسوس! أي ريح صرصر عصفت اليوم الشمس مبتورة الخيوط، وشبح القادم ينسل خفية يغطي وجهه غروب أصهب. لم أكد أعرفه لولا وشم أنزله على كفه في ليلة دهماء غاب عنها القمر، أريق فيها الكثير من دمه وحبر صبه فوق الجرح، يدمغ يده فيه ويئن مبتلعا وجعه. لم تك ملامحه تشبه ذاك الشاب الجسور الذي ملأ حيطان الشارع برسومه، وأنا صبي ألاحقه مثل ظله/

**الهويمل أبو فهد** · 21-12-2011, 05:45

العزيزة عائدة

في عجالة أقول

كنت ربما من أوائل من قرأ الممسوس، ولا شك أنها تتمتع بكل عوامل النجاح (وشهادة القراء تكفي لإثبات ذلك). أعجبني كثيرا تكثيفها في *لحظة* مطاردة الصورة "اليوم" واكتشاف الحقيقة ومعرفة هوية الفتاة. وعصف الريح الصرصر اليوم (الذي به افتتحتي القصة) صورة بيئية طبيعية مشحونة بعصفٍ يتفاعل في تفاصيل القصة حتى يتحول إلى "عصف" معنوي تجلى في القفلة التي صعقت الراوي والقارئ.

عتبت على اهتمام القراء بالممسوس وأهمالهم الولوج من الشقوق وسبر الظل والتدقيق في مسمات القماش والشبح الذي ينسل خفيه. لم يهتم أحد (بعد) بـ "شجرة التفاح المزهرة" ولا بها "قبل أن تثمر"! كان الممسوس ربما أوفر حظا (فقد بقي حيا على الأقل)، لكنها هي دفعت حياتها ثمنا لدمه حين قبلت جروحه وظن الراوي أنها شربته فأخبر أمه، وحصل ما حصل. لذك عندما عاد يسترق النظر كان رد الممسوس (- أهذا أنت!؟ أ بعد كل تلك ...!) ولنا أن نذكر صفعة أمه. كل المؤشرات تشير إلى أنها وئدت قبل أن تثمر وهذا هو سبب المس الذي أصاب الفنان وانشغل برسمها. ويتبدى المس وفقدان العقل بأن يطلبهم الزواج بها (لم يعد يميز بين الحياة والموت).

فهي القتيلة مرتين: مرة حينما أحبت، ومرة حين طغى الممسوس على الأمر ولم يعد يذكرها أحد، وكأن الممسوس تحول إلى ظل كثيف يغطى وجودها الذي يظهر بين فينة وأخرى في صورة أو في شجرة تفاح مزهرة أو لم تثمر بعد. وهكذا كانت ليلى (في العراق مريضة) وكذا كانت لبنى وبثينة: أبدا نسيا منسيا، والمدح والتقدير للمجنون. النص يخفي تحته نصا آخر هو نص (الفتاة ذات العينين الكحيلتين, والفم المكتنز)، نص لم يحظ بالقراءة رغم تشقق النص الممسوس فتظهر بعض سماته، وكأنه يقول "وإذا الموؤدة سئلت..."

**ريما منير عبد الله** · 21-12-2011, 07:53

الغالية عائدة كاتبتنا المميزة
قرأت لك هنا نص على غير العادة فدائما كانت نصوصك (من وجهة نظري) بسيطة تحمل أحلاما أو ربما تحملنا للحلم فتتسارع دقات قلوبنا ونحن نعيشك ولكنك هنا كتبت النص بزخم أكبر وحشوته بصور بلاغية قد أجدها زائدة عن الحد (اسمحي لي) وقد يكون تكرارك لبعض الصور أربك تفكيري للوصول إلى النهاية ..
مثلي سيدتي لا يصلح أن يكون ناقدا لإني بالغالب أسرع الخط بناظري لأقف على الحبكة لأرتشفها لحنا سائغا للشاربين أما في حالة التعقيد أو الصور البلاغية التي تحتاج لتعمق وبيان فلا أجدني إلا وأنا أعيد القرءاة كالبلهاء لأقف على الفحوى بجهد
طبعا ذلك ليس عيبا في نصك مطلقا فلا بد أنك دربت قلمك بشكل مكثف ليجول ويصول في المعاني ويرصفها نظما ولا يسعني إلا أن أهنئك وأقدم لك التهاني على كل حرف كان مصدره قلبك
ودي ووردي

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 21-12-2011, 08:41

الأديبة الرائعة عائدة
تحية حب وتقدير
نص ممتع وأسلوب راقِ شدني إلى آخر حرف واستمتعت وقد تعاطفت كثيرا مع هذا الممسوس وذكرني بأروع ممسوس في الأدب العربي قيس الملوح الذي قيل أنه لفظ أنفاسه الأخيرة على قبر ليلى ، ولولا مسّه ما وصلنا أجمل وأصدق شعر في الحب والغزل ، لكن تمنيت لو أن رجال هذا الزمان يملكون القدرة على الحب بربع قيمة حب الممسوس لاختفت ظاهرة الطلاق من مجتمعاتنا وأصبح مجتمعنا أكثر قوة وتآلف .
ودمت عزيزتي
فاطمة

**عائده محمد نادر** · 21-12-2011, 14:50

المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة

غاليتي الرائعة عائدة

تحية تقدير وإعجاب ما بعده إعجاب
صنعت هنا سيدتي الدهشة من العنوان حتى آخر كلمة في قصتك الآسرة والمحبوكة ببراعة تدهش العين وتبهر النفس
الذهب يا سيدتي يخجل أمام وهج قصتك
أهنئك سيدتي على هذه الرائعة المتقنة لغة وتصويرا واختراقا لعوالم غريبة.
لك أن تفخري بها وتضميها إلى روائع كثيرة ابتدعها قلمك الوهاج...
تستحق أن تكون قصتك الممسوس وقصة ديجافو لأخينا أحمد عيسى: قصتا هذا الشهر وبامتياز
فهنيئا لكما..

سمية الغالية
ليس أسعد على قلبي من كلماتك هذه
وأعرفك ى تجاملين على حساب الذائقة مطلقا
شهادة أعتز بها سيدتي ولو كان بودي أن تتعمقي أكثر بالنص وتعطيني رؤيتك العميقة وليس الإغغغطراء فقط الذي مؤكد يفرحني لكن قراءتك المتعمقة ستفرحتي أكثر لو فعلت.
شكرا سمية لأنك بهذه الروح
أشكر الله كثيرا على أننا هنا زميلات وزملاء يندر وجود مثلنا وعهدنا أننا نكون الأمناء على الحرف رائ, وهذا مايجعل للمقلتقى قيمة حقيقية وصادقة ومصدقة أيضا.
النص أتعب روحي سمية كثيرا وجعلني أدخل دوامة الحزن العميق لما فيه وأدعو الله أن يلهم أهل بيتي الصبر على ما بليتهم ومنذ ذاك اليوم.
أشكرك لأنك بيننا
ودي ومحبتي غاليتي

**د.نجلاء نصير** · 21-12-2011, 16:22

استاذتي القديرة /عائدة
منذ الوهلة الأولى من العنوان ظننت أنه مس من الجن لكنه مس من العشق
هناالعاشق رسم لحبيبته لوحة رائعة ممزوجة بمشاعره ودمه
كعادتك تجعلين القاريء منذ الوهلة الأولى يشعر بالدهشة التي لاتنتهي وهذا سر جمال نصوصك أستاذتي الغالية والقديرة
دام يراعك الذهبي
تحياتي

**عائده محمد نادر** · 21-12-2011, 19:05

المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة

استاذة عائدة جميلة هي حروفك في رحيلها نحو الإبداع تجر معها أحرفا من ألق في إبحارها
بلغة تلبس الشعر رداء لها وحب يأخذنا معه ونتابع بشغف لنصل إلى قفلة صادمة
بخصوص الكهرباء "تم دمج شركة الكهرباء وشركة الإطفاء لتصبح شركة إطفاء الكهرباء "هي طرفة لا أكثر لكثرة قطع الكهرباء
دام نزيف قلمك
لك باقة من ياسمين

هاهاهاها
الزميلة الرائعة وسام دبليز
والله جعلتني كلماتك أبتسم
أتدرين وسام أنا عصبية جدا وأخاف أن يهرب مني صبري فأرتكب جناية كبيرة
( صبري ) ليس رجلا وسيهرب مني هاهاهاها وإنما الصبر
لأنه لو هرب رجل مني سأبعث خلفه كل الشياطين تستجلبه هاهاهاها
هذه طرفة لك سيدتي
الحقيقة أني أكتب دون أن أقصد تلك الوصوف الشعرية لكنها النصوص تخرج من رأسي المجنون على شكل صور
صدقي وسام لم أنم ليلتين إثر بعضهما وهذا الملعون يطاردني أينما وليت وجهي
أتعبني وهو يطاردني يلاصقني كظلي ويقض مضجعي فصرت أتوسد ( الكنبة ) وأتوسل نفسي أن تستريح وانتفخت جفوني لشدة النعاس دون نوم.
سعيدة لأن النص أعجبك سيدتي
كوني بخير
ودي ومحبتي لك

**عائده محمد نادر** · 22-12-2011, 09:22

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة

الأستاذة القديرة عائدة محمد نادر

قصة رائعة كالعادة
لقد تحول هذا العاشق لممسوس رغما عنه
وبدافع العشق تخلى أيضا عن كل شيء في سبيل ليلاه
حتى موطنه هجره مع قسوة المحيطين به
ليهيم في الأرض على وجهه .

كل الشكر لك على هذه القصة الثرية بالمفردات
والغنية بالتعبيرات الجميلة
ولك سلاما يا بنت الفرات .

أخيك،
السهم المصري

السهم المصري
وياصديقي وأخي العزيز
صحونا اليوم على أصوات الانفجارات التي هزت عموم بغداد
حضر للتجوال وتكثيف أمني مشدد
والناس تمشي وتكلم نفسها وشبح قديم بات يطارد ذكراهم من أن يصحو ذاك الغول لعنة الله عليه فيعود الوطن لشلالات الدم المجانية.
نصوصي من عمق وجعي العراقي لأنها موسومة دوما بثالوث الخوف.. الترقب.. والموت!
لهذا تجدها غائرة ربما في الحزن أو الشجن أو كليهما
يقولون أن المعاناة تدفع المبدعين ليبدعوا ولا أدري هل أندرج ضمن تلك المقولة أم..!؟
يسعدني أن نصوصي تعجبكم بالرغم من كونها غالبا ما ترتبط بالحزن الشديد والقتامة وتوجعكم لكنكم مع ذلك تعودون لتقرأوا لي وهذا ما يدفعني كي أكون أكثر حرصا .
شكرا لك السهم لأنك دائما تساندني بوجودك ألف شكر
ودي ومحبتي سيدي الكريم

**عائده محمد نادر** · 22-12-2011, 18:32

المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة

عيودتي وغاليتي مساؤك عسل
وسكر
قصةٍ توهتني وأحترت بأختياري لها بطلاً بهذا الحب الجنوني
رائعةٍ وعاشقةٍ والمس يضع هنا يضع قصةٍ رائعة للحب
سلم القلم ودمتي بأبداعك غاليتي
باقات من الورد تزين تحيتي وودي

أمل غاليتي
هل رأيت اليوم ماحدث
عشرون انفجارا منذ الصباح الباكر ولحد قبل ساعة
مئات الضحايا والشهداء
الأمهات لوعى
ثكلات
والأبناء صار إلقاء القبض عليهم مثل شربة الماء
يارب السموات أمل لو تدرين ماصار بي
جن جنوني وأنا أتلقف الأخبار الفجائعية وأصوات الانفجارات القريبة منا هزت روحي
فكيف لا أكتب الوجع دفينا بين حروفي قولي لي كيف
شكرا على باقات الورد أمل
وربما سننثرها على أرواح الشهداء عطرا
اللهم رد كيد الكائدين لنحرهم آمين
ودي ومحبتي غاليتي وخفت عليك لأن انفجارين قريبين منك كثيرا وما طمنني عنك أني وجدتك هنا

**البكري المصطفى** · 23-12-2011, 09:09

الغالية عائده تحيتي العطرة:
جئت هنا متاخرا لأقول لك سحرتني العبارات والأسلوب الشاعري الذي يفيض معان ودلالات. كل ذلك ترجمة أمينة لعمق إحساسك؛ وقدراتك الخيالية المتميزة . هنا تحضر كل القيم الإبداعية بكل تجلياتها .
دمت أديبة مقتدرة.

**عائده محمد نادر** · 23-12-2011, 11:06

موعود ياقلبي بالعذاب

حبيبتي عائدة مساء الخير
كتبت اربع مرات الرد على -الممسوس ولا يقبلها
ولم ؟أشأ انام الا وقد ارسلته
ويقول لي تاريخ الصفحة انتهت واشياء لا افهمها
لك مني اصدق الأمنيات بالتألق الدائم
وهذا ماكتبته للممسوس الغلبان
غاليتي عائده محمد نادر
أسعد الله صباحك
دائما وأبداً تحملين هموم الغير وتمحين دموع الحزن
تكتبين من القلب لذلك تصل تعبراتك حارة ايضاً إلى القلب
فيشعر من يقرأ لك بكل ماتعنين من ألم وتعاسة
أتمنى من الله ان يفيض على المسلمين بنور رحمته
ويسدل عليك الراحة والنور
سعادة

</I>

.restore TD { BORDER-BOTTOM: 0px; BORDER-LEFT: 0px; PADDING-BOTTOM: 0px; PADDING-LEFT: 0px; PADDING-RIGHT: 0px; BORDER-TOP: 0px; BORDER-RIGHT: 0px; PADDING-TOP: 0px}

ثلاث يعز الصبر عند حلولها
ويـذهـل عنـهـا عـقـل كــل لبـيـب
خروج إضطرارمن بلاد يحبهـا
وفــرقـــة اخـــــوان وفـــقـــد حــبــيــب

زهيربن أبي سلمى

هذه مداخلة السيدة سعاد عثمان علي
بعثتها لي بالبريد لأن هناك خلل ما ولم تستطع بعث مداخلتها لأن الصفحات ترتد وقد نشرتها كما هي مع التوقيع

**حورالعربي** · 23-12-2011, 12:06

أستاذتنا الكريمة عائدة محمد نادر.

قرأت "الممسوس" من أول يوم نشرتها ، ثم قرأتها مرارا وتكرارا،وفي كل مرة أكتشف فيها فنيات جميلة بديعة ،
فقد رق قلبي للممسوس وتفاعلت مع هذه الشخصية الفنية ،وعشت تطور الأحداث التي مرت بها إلى نهايتها ،
لم يكن البطل ممسوسا بل كان عاشقا متيما ،ولكن لم يفهم الآخرون سرسلوكاته الغريبة.

قصة جميلة وممتعة سيدتي الفاضلة تستحقين عليها الشكر الجزيل .

تحية إعجاب وتقدير

**عائده محمد نادر** · 23-12-2011, 15:43

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

نعم الموضوع ليس جديدا عائدة
و لكن لكل كاتب بصمته
انه ضارب الجذر في عمق التاريخ
و في الحديث كان
و قد تناوله الكثير من الكتاب الكبار شكسبير
و الي اسماعيل فهد اسماعيل
ربما بنفس القسوة
في التعامل
فدماء العاشقين مباح
ليكن .. و لكن الجديد هنا أنه يأتي من خلال عين بدت حيادية
تواقة لأن ترى حلم الحب متحقق
و فجأة و حين ترى نفسها في الدائرة .. يكون التوقف عن الحلم و ربما التبرؤ منه !

كانت اللغة حلوة و لذيذة و تحمل سمات قصص الحب و العشق !

شكرا لك سيدتي

ربيع عقب الباب
لا أدري لم أحسك متعب
أو كأنك تحس بخيبة الأمل أو المرارة
هل حين قرأت نصي مرة أخرى وجدته بعث في نفسك خيبة أمل أو فراغ
أنا أعرفك زميلي جيدا وردك لم يطمني عليك
هل قراءة أولى أبهرتك لتكتشف أنك كنت مخطئا بها!؟
لا أدري حقيقة وأخشى أن الأمر كذلك ربيع
لتذهب كل نصوصي للجحيم ربيع لو جعلك أحدها متعبا وأنا أعرف كم أنت مرهف الحس وشفاف أيضا
المهم أن تكون بخير
وأعرفك حريصا علينا جميعا وتحنو بروحك لتحيطنا بالعناية وكأننا زرعك الذي تريده أن يقوى ويثمر
فطب نفسا ربيعي وليذهب العشق والغرام لجهنم الحمراء فأنت أغلى وأثمن
وكن بخير لأكون
ودي ومحبتي لك أيها الغالي

**أمين خيرالدين** · 23-12-2011, 17:27

جميل...جميل
الجو المكفهر الذي يلف الأحداث ويخلق مناخا متقنا لغة وتصويرا واسلوبا
الشمس المبتورة غضبا وثورة على اناس يعاقبون على "جريمة" الحب
الجنون الجميل النقي "جنون الحب"
ليت صنّاع الحروب يُجنّون بجنون الحب بدلا من جنون الحرب
الجمال في اللغة واختيار اجمل العبارات

جمال عذاب الحب، وعذاب التضحية، وجمال الذاكرة التي لم يقتلها الضرب المبرح
وجمال المفاجأة
وجمال القفلة
وجمال ما تكتب النفس الجميلة
تحياتي

القصة الذهبية الثانية "الممسوس" للمبدعة عائدة محمد نادر لشهر ديسمبر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث