ومن العشق ما قتل؟؟؟
هذه المقولة التي لطالما كنا نسمعها ونحن صغارا!
هنيئا لتلك شجرة التفاح ولها وكأني بعبلة وعنترا في هذا النص الأليم
وكأني بمجنون العراق والعامرية تختبئ وتراقب الموت من خلف الستار
أستاذتي الرائعة وزميلتي على الدوام عائدة محمد نادر
نص بليغ بمتانة لغته وشفافية المشاعر التي غلفته
كوني بألق دائم ولك مني كل التحية والتقدير
سلامي لك وللأهل جميعا
مودتي

ألف ..ألف مبروك

أديبتنا القديرة

عائدة الذهبية

أنت تستحقين الأفضل على الدوام

يسعدني أن أكون أول من تقدم لك التهنئة

محبتي وورودي

الف مبروووك الأستاذة عائدة .. قصة جميلة من مبدعة رائعة ..

تستحقين وبجدارة سيدة القص الأولى...

مودتي وتقديري.

تحياااتي.

ربيع عقب الباب أخي وصديقي وزميلي
إيمان الدرع
سمية البوغافرية
بسمة الصيادي
ريما ريماوي
الزميلات والزملاء من طاقم الإشراف
بكل محبة وود أرجو منكم سحب الجائزة الثانية مني ومنحها لنص الزميل الرائع أحمد عيسى وبالتالي ستكون الثالثة للنص صاحب الحظ وصاحب الترشيحات الأكثر
أشكركم جميعا زميلاتي وزملائي لكني ويشهد الله علي ومنذ أكثر من أسبوع قد اتخذت هذا القرار وربما الزميل محمد سلطان يشهد على ذلك حيث قلت له أن نصي لوفاز بأي مرتبة سأتنازل عنه للنص الذي بعده حتى لو فاز النص بالذهبية الأولى فأنا يكفيني هذا الحب الكبير الذي تمنحوني إياه من خلال تفاعل الجميع مع نصوصي وحبهم القراءة لي ومتابعتهم أعمالي ونصوصي.
الفوز بقلوب القراء هو غايتي ويشهد الكثيرين بهذا.
شكرا لطاقم الإشراف وخاصة الربيع الذي يتعب ويتابع ويرفد الجميع بكل محبة وعين ترغب أن تعلي شأن الأدب عشقا بالأدب والكلمة.
شكرا لك إيمان سمية ريما بسمة شكرا فعلا وأرجو أن تلبو طلبي هذا بكل شفافية إكراما لي ومحبة بي وكي أكون مرتاحة أكثر, ولقناعتي الشديدة أن النصوص الجيدة هي التي تبقى أطول فترة على الواجهة لأنها تستحق.
شكرا لكل من صوت لنصي الممسوس الذي فعلا أحسه نص لا مس شغاف قلوب الكثيرين مثلما أتعبني وسهرني ليلتين متتاليتين حتى أنجزته .
مودتي للجميع وسعادتي بكم جميعا كبيرة لأني أعرف كم تحبونني وتحترمون رأيي
أملي أن تنفذون رغبتي لأني فعلا أريد هذا ومتمسكة به.
مودتي وباقات غاردينيا لكم جميعا

الغالية عائدة
القصة الذهبية ليست منصباً أو جائزة عينية تستلمينها أو تتنازلين عنها
أنت فزت بترشيحات القراء واستحققت هذا الوسام ، ولا يوجد شيء ليتم سحبه لأنك استحققت ذلك بالفعل
نص ديجافو نال من اهتمامكم ما يفوق أي مسابقة وهذا برأيي هو الذهب الحقيقي
لهذا فان الممسوس ونصوصك كلها من الذهب ، وقراؤك يعرفون هذا ، ودائماً نطمح أن نرى الأجمل منك في كل نص جديد ..
ننتظر الجديد يا عائدة
ولعله يكون بروح التفاؤل بمناسبة العام الجديد

مبروووك أيتها الرائعة
سيدتي الجميلة لن أزيد هنا على ما قاله الأستاذ أحمد عيسى
.
.
ولي عودة طبعا
.
.
محبتي ووردة خجولة

مبارك لكِ.. كل عام وانت بخير

التميزأقترن بأسمك منذ زمن

دمت ومبدعة

شكرا لك

رد عليك الجميل ( أحمد عيسى ) قبل أن أتي إلي هنا
الذهبية هي محبة القراء لنصك الجميل
الذي نال اعجابنا جميعا
كما حمل لنا الكثير من البهجة حين نوقش في الغرفة الصوتية
حتى ممع من اختلفوا منه ، لم يكن اختلافهم جوهريا ، و مبنيا على أسس
بل كان محض اجتهاد و تذاكي
هذا نص قصص رائع و مدهش ظهرت فيه حنكتك كقاصة لها باع ، و قدرة على تحطيم اللغة و الزمكانية
بتلك الرؤية المدهشة !

نحن أكبر من ذلك عائدة

محبتي

كل سنة و أنت بخير و صحة و إبداع عائدة
و سنة حلوة عليك و على كل العراق
و كل الأمة

نعم سيدتي أنت بقيمتك وطرحك أكبر من كل الأوسمة ..
وكل الذهبيات, أنت سيدة القص الأولى بلا منازع..

وسيّدة الإيثار والتضحيّة, ويكفيك فخرا الحب,
الجماهيري الكبير من كل المبدعين...

ألف مبروك لك الذهبية أيتها الماجدة الذهبيّة.

ألف مبروك أديبتنا الرائعة عائدة:
هناك نصوص تكتب بحروفٍ من ذهبٍ
لا تحتاج إلى تصنيفٍ، ومراتب
لأنها ارتداد لعيون القرّاء ، وتفاعلهم ..
وكلّما كان الحوار تفاعلياً ، نابضاً بالصدق
أثبت أنّ النصّ استطاع أكثر أن يشير إلى مدى نجاحه، وإثبات جدارته.
ونصّ / الممسوس/ كتبته بحرفيّةٍ عاليةٍ ،وضعتِ فيها كلّ مهارتك، وخبرتك التراكميّة في عالم القصّ.
عائدة نادر ...اسم كبير لا تلمّعه ذهبية.
ونجومها بين القلوب، وهي الرصيد الأبقى ، والأجدى، والأكثر استمراريّة..
إلى مزيد من النجاح..وحيّاااااااااكِ.

الأستاذة عائدة ..
قصتك الممسوس أبحرت بي في عالم من الترقب .. حاولت فك الطلاسم المندسة في طياتها بحرفية ..أخيرا تمكنت منها بعد أن التهمت أظافري
كنت مدهشة بهذا العمل ، تستحقين أكثر من ذهبية و هنا أرفع صوتي " ألف مبروك هذا التألق "
تحياتي و تقديري .

سيدتى احييك تحية طيبة فأنت اهل لها
كم هو شعور قاس ان تكون واحدا ضدك عشرة او مائة او الف اويزيدون! ولكنك ضدهم اذن انت قوة موازنة ومواجهة , وإن كنت ممسوسا او مهووسا او ملموسا وكل كذلك لا يفت فى عضدك وانت تكافح وتجاهد وتجابه الى درجة الموت , اذن متى نسمى الشجاعة !
عزيزتى نصك الرائع يفجر لدى المتتبع ينابيع ملتهبه وعيونا متدفقة من الروعة والحياكة الجيدة , تلك بضاعة لا يميرها الا ممن خبرها وخبر قيمتها وانت سيدتى اولهم دائما اول الجالسين على المقاعد الاولى لمشاهدة نصوصك الرائعة ***
ارجو ان تكونى بخير ودمت متألقة *****

الف مبروك أستاذتي عائدة

قصة مدهشة حقا

كلما قرأتها انفتحت لي آفاق جديدة

دمت مبدعة

تحيتي وتقديريِ