الزميلة المبدعة / عائدة محمد نادر
أبارك لك هذا التتويج الرائع ومزيدا من التقدم والإبداع
تحياتي ومودتي

كاتبتنا العزيزة عائده...

الشمس مبتورة الخيوط.....

اول عبارة ذكرتني بقصيدة قديمة كتبتها بعنوان( مجنونة به)

خذني اليكَ.......ولا تبحثْ عن السببِ
وامسحْ عن الروحِ كلَّ الخوفِ والتعبِ

واصنعْ لنا من خيوطِ الشمسِ مملكة ً
منسية ً في جفون..الوردِ....والعنبِ

ما اجمل ما تختارين من مفردات شاعرية ولغة واسلوب
هو كما يسمى بالسهل الممتنع ..
دائما اجدك في كل ما تكتبين مبدعة وبديعة بحق تستحقين
كل ذاك التقدير والاوسمة..
دمت بخير والى مزيدٍ من الابداع..
رغم كل معاناتك التي اقدرها واعيش ما يحاكيها

ابو المعالي

الزميل القدير
نزار ب الزين
الكثير هنا تذكروا
قيس وليلي
بثينة وشعبان هاهاها ( للمزاح )
وسألت نفسي
لم تبقى قصص العشاق طويلا!؟؟
لم أكن أدري أن هذا النص سيذهب بالجميع لتلك القصص الحقيقية ومعاناة هؤلاء التي وصلت للموت والجنون
كان الممسوس يطاردني ليلا ونهارا
أدفع وجهه عني
فيجئ وقد أمسك بفرشاته يرسم على الحيطان
وأكثر شيء أتعبني حين رسمها بتيجان فضية بجسد فضاض دون تقسيم نور فقط!!
كانت تلك اللحظة هي التي جعلتني أترك فراشي وأفتش في الظلمة عن ورقة أي ورقة أو حتى قصاصة
و
هل أطلت عليك زميلي
شكرا لأنك معي دائما وبهذه الروح الودودة
ودي ومحبتي لك سيدي الكريم

أبارك لك عزيزتي عائدة..
فكل ما تكتبينه جميل مثلك.
محبّتي و تقديري. ...

أمي الحبيبة عائده محمد نادر
تستحقين الفوز لأنك أنت عائده محمد نادر
أفتخر بك كثيراااااااااااااااااااااااااا
وحمدا لله انه جعلني ابنتك
ابنتك رويدا العاني

هو الممسوس عشقا ..تضحية ووفاء ..!
مس ملائكي وليس بشيطانيّ
وهذا ما لن يفهم الناس ..
فلنتركهم لجهلهم .. ولنحي بطلنا العاشق لأنه هزم زمن الخيانات
والقلوب المتحجرة ..!

قصة رائعة بلغة تجعلنا نلهث وراء الجمل
نطارد فراشات المعاني ..
جميلة وشيقة وعميقة ..
أحببتها سيدتي
أتعلمين كم مرة ترددت إليها قبلا وأنا عاجزة عن الرد ..
لن أقدر أن أنصفك يوما ...
ما أريد قوله أن جمال القصص وهيبتها ..ينبع من جمال روحك
ومن شخصك النبيل
فألف وردة لك وألف قبلة على الجبين المشرق
ومبرووووووووك الذهبية ...
النص متوج باسمك سيدتي فقط ..يكفيه شرف اسمك
محبتي

الغالية منار يوسف
وقبلك أنا
تقطعت أنفاسي وتلاحقت
لهثت وراء الصور وهي تدور برأسي مثل الرحى
لأول مرة يتعبني نص بهذه الطريقة
لا أقصد تعب حقيقي لكنه تعب نفسي من جراء الصور التي تلاحقت في مخيلتي مثل المجنون فأصابني مس من نوع جيد!
صدقيني منار
عادة أتعب على النصوص كثيرا وأعدل وأغيير وأحذف وأضيف, لكن هذا بالذات أتعب نفسيتي جدا وبقيت بعده أيام طويلة لا أستطيع الخروج من ( المود ) الحزين وكأني أنا كنت الرسام العاشق
الشجن سكن روحي وكأني عشت تلك الأيام حقيقة
أشكرك منار على مداخلتك الجميلة
شكرا من القلب سيدتي
ودي ومحبتي لك

روان عبد الكريم
خذيها مني سيدتي
ولست مجاملة لك ولا لغيرك مطلقا لأني أعرف قدر نفسي وأعرف من أنت
لك حضور
لك فلسفة
لك رؤيا
لك خيال خصب
لك دهشة
أنت أديبة واعدة ننتظر منها المزيد والمزيد لأنك تمتلكين الأدوات والأرض الخصبة
وهل أطنبت في هذا
مطلقا لأنك فعلا تستحقين
أنت واعدة
فقط داومي على القراءة ومشاركة الآخرين واعطي رؤيتك وبلا أي قدر من المجاملة سوى ذاك الذي يجعلك تبتعدين عن الغظاظة فقط وأن تكوني لينة دون أن تليني حد الهشاشة فتكسرين.
روان
أحب ما تكتبين لأنك تكتبين النصوص بروح حديثة
وبالرغم من الفارق العمري بيننا فأنا محبة للحداثة وربما أسبق عمري وكما قال أبي رحمة الله عليه وحين كنت لا أزال في الخامسة عشر من عمري أي قبل ( خمسة الآف سنه ضوئيه هاهاهاها )
اسبقي عمرك عائده.. روان
وقصي واسردي لنا
ولا تنسي مساءات الخوف لأنها مبصومة باسمك
ودي ومحبتي غاليتي

هدير الجميلي
أيتها الهادرة بروحي أن الوطن يشبه اسمك
ويحي وكم اشتقت لك في ليال غابرة
كنت فيها وحيدة أبحث عمن يساندني ولو بحرف وليس بكلمة
كنت أدري أنك ستعودين
وأعرف أنك مغموسة بذاك الحب الأبدي الذي يشبه المس
ولهذا نتشابه هنا
لأن بعض الحب يمسنا حتى نكاد نصل حافة....................!
وهل هناك حب أقوى من حب الوطن
علاقة وطيدة بل أكثر
أيا سيدة الوجع الوطني ضميني لقائمة المحبين معك
ودي ومحبتي هدير الغالية
فللعراق هيبته

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?92014-القصة الذهبية الثانية "الممسوس" للمبدعة عائدة محمد نادر لشهر ديسمبر

الرائعة منيرة الفهري
أحببت إطراؤك الرهيف
لكني
كنت أتوسم فيك أن تعرضي الأسوء والأجمل ما في النص لأنك بهذا ستجعلينني أكثر شدة وقوة وإدراكا
صدقيني منيرة أحب الإطراء لكن التصويب سيبعث في روحي أطرا أخرى ورؤى جديدة وتصحيحا لمساري
ولا عليك سيدتي لأني عولت على ذائقتك الفنية وأني أعرف أنك لم تجامليني لأني مثلك أحببت نصي
هل تصدقين منيرة
أنا فعلا أحب هذا النص لأنه أخذني مني
أخذني لعالمه الفنتازي
والمسوس
نص كتبته بروحي ومن حشاش قلبي
ودي ومحبتي لك سيدتي
كوني معي دوما لأني بك سأرتقي
ودي ومحبتي من العراق

الزميلة الرائعة
منيرة الفهري
أعتذر على تأخري بالرد لكن بطء النت أثقل علي وأتعب نفسيتي فهجرته على أساس أن تنصلح الأمور بعد أيام
شكرا لك وأنت ترين نصي بهذا القدر الكبير من الإعجاب
وبودي أن آخذ عناوين بعضكم كي أبعث بنسخ عن المجموعة الجديدة
ليتك تكتبين لي العنوان على الخاص وحين تصل ابنتي لسورية ستبعث بالنسخ للجميع لأننا في العراق لابريد ولاساعي ولا بطيخ هاهاهاها وشر البلية ما يضحك
هل هناك بلد ليس فيه بريد ( هذه حزورة القرن )
نعم يوجد
العراق لا بريد فيه ولا رسائل ولا أي شيء من هذا القبيل
ودي ومحبتي لك سيدتي

الزميلة القديرة
سما الروسان
يعجبني فيك الهدوء الكبير سما
أتدرين سما أتصورك هادئة مثل نسمة ناعمة وعميقة مثل بحر
شكرا جزيلا على رؤيتك ورأيك سيدتي
كوني بخير سيدتي
ودي ومحبتي

الأستاذة عائدة محمد نادر
لايذكر الحب إلا ويذكر معه مجنون ليلى ، حب عذري نما وترعرع بقلب فتى مسه الشوق فهام بعد إن أكتوى بنارالحرمان والابتعاد عن الحبيب ،فصور عاطفته بثوب العفة والطهارة لاتدنسهما غير ظنون الأهل وشكوكهم بأن من يشبب بفتاة تحرم عليه فتزوج بغيره للتأكيد على أن تلك الفتاة عفيفة وهكذا حرموا قيس من ليلاه وحرموا الممسوس من ذات العيون الكحيلة وكلا الممسوسين مصورين بارعين مجنون ليلى يصور بالشعر حبيبته
فَيا رَبِّ إِذ صَيَّرتَ لَيلى هِيَ المُنى فَزِنّي بِعَينَيها كَما زِنتَها لِيا
وَإِلا فَبَغِّضها إِلَيَّ وَأَهلَها فَإِنّي بِلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا
عَلى مِثلِ لَيلى يَقتُلُ المَرءُ نَفسَهُ وَإِن كُنتُ مِن لَيلى عَلى اليَأسِ طاوِيا
خَليلَيَّ إِن ضَنّوا بِلَيلى فَقَرِّبا لِيَ النَعشَ وَالأَكفانَ وَاِستَغفِرا لِيا
وإن مت من داء الصبابة فأبلغا شبيهةضوء الشمس مني سلاميا
ورسم ممسوس عائدة صور حبيبته في لوحة أفرغت كل مايخالج نفسه المريضة من أوهام
جسدتها المبدعة عائدة بشكل رائع بعاطفة وتعبير صادقين وبأداء راق و
, والممسوس يرسمها بغلالة شفافة, تظهر جسدها الضبابي متوهجا بالنور المتسرب من مسامات القماش, وألبسها النجوم تيجان فضية, كأنها شعاع يبهر العيون, وعلق اللوحة على غصن شجرة التفاح الموردة
رائع جدا أن تقرأ بعمق لتغور في النص، وأن تبحث عن الموضوع الذي يتفاعل مع الذات ، بحيث ألا يمر النص مرورا عابرا وكأنه طقسا من فروض القراءة ،و دون أن يمس ذائقه القارئ ويتأثر به، أو يستلهم فيه جمالية القص
لذا فأني أرى إن النص يحتاج إلى قراءة أكثر عمقا لتحليله وتركيبه والبحث عن مدلولاته الرمزية ،
رغم إن النص الموسوم ب ( الممسوس )
لوجرد من رمزيته سيبقى محافظا على رونقه ، وحسن نسجه وقوة بناءه
ولي جولة أخرى لأنه يستحق جهدا مميزا ...
دمت مبدعة

الزميلة القديرة
أميرة عبد الله
شكرا جزيلا على وجودك هنا
ولا أدري لم طالت فترة حجبك أشعر بالأسف لذلك
سيكون جديدي نص بحول الله يستحق القراءة
أشكرك مرة أخرى
ودي ومحبتي وأنتظر عودتك سيدتي

وبلا عجالة سأقول آه
آه ثم آه الهويمل
ومن غيرك يفعل ما فعلته
تغوص في الأعماق
تستخرج اللؤلؤ
تستخرج البواطن
تقرا بين السطور
تفرد للكلمة مكانا ومعان
وتفرد للسطر مساحة أكبر وأشمل
لك الموهبة
لك القدرة
لك الوعي والقدرة لك الملكة التي تستخدمها وتسخرها كي تكون طوع بنانك
أسعدتني وأنت تحس بالفتاة وفمها المكتنز
والشجرة حبن كانت مزهرة وقبل أن.. تثمر.
أكان الثمر مصيبة عليها
أم عليه
نهاية للحكاية
لكل ذاك الحب
ويحنا
لم يحظى الممسوس بتلك القراءة التي أردتها أنت
اقراها إذن زميل الهويمل وفندها وأنت الأدرى لأنك الرائع الذي يستشعر الحرف الخفي
كم أسعد حين أجدك
ولأني أكتب ما أكتبه أسعد بوجودك لأنك تعري نصوصي وتعطها كل الحق أن تكون
لن أشكرك لأني ما زلت أنتظرك هنا
هنا الهويمل سيكون لنا لقاء آخر
ودي ومحبتي لك سيدي الكريم