المَلَكُ الحارسُ
..............
قصيدة شعرية
..............
نضب الشعرُ ببعدك عنى
كيف رضيتَ بأن تقتلعَ جذورك منى
أنت المَلَكُ الحارس دوماً
من رؤياك
ومن نجواك
ومن همساتك لاتحرمنى
خذ بيمينك نبضة قلبىّ
سوف تحدث قلبك أنّى
حين تغيب ُ سترحلُ نفسى
هل يُرضيك بأن تقتلنى؟
.....
حين تغيب ُ
تغيب ُ الشمس ُ
وتشرق فى القلب الأحزان ْ
يرمى المطر ُ سيولَ اليأسِ
يسير ُ القلبُ بغيرِ كيانْ
أسأل قلبكَ كيف يدعنى
انت ملاكى الحارسُ دوما
كيف رضيتُ بأن تقتلنى ؟
............
بعدك تنتحر الأسماء ُ
يصبح كل الكونِ سواءُ
يبزغ نورُ الفجر ِ كسيحاً
تظلم فى القلب ِ الأضواء ُ
أهمس إسمك
يبزغ فجرٌ حين أشاءُ
أسأل قلبك هل تفتنّى
كيف تغيبُ
وأنت ملاكى الحارس دوماً
هل يرضيك بأن تقتلنى؟
...........
نظرةُ عينّى حين تغيبُ
ستحملُ إسمكَ
تحملُ رسمكَ
صورةَ قلبِك بالأشواقْ
سوف يصير الزمن سطوراً
تقصص عنك
تعيد القص
وترسم الواناً لفراقْ
سوف أسافر فى اللحظاتِ
لنهر الحزنِ
أغوص كثيراً للأعماقْ
أسأل عنك
أتوق اليك
وأحملُ أسئلةً تعصرنى
كيف وأنت ملاكى الحارس
كيف تغيبُ
وهل يرضيك بأن تقتلنى ؟
............
عد ببهاكْ
فأنت الصحُو
وأنت الحلمُ لمن يهواكْ
انت النورُ
وانت الظلُ
فكيف أعيش بدون ضياكُ
عد وأسمعنى
حين أ صوغ الليل سطوراً من نجواك ْ
عد فمياه النهر العطشى
بين الظمأِ وبين الشوقِ
تريد رُباك
عد فالعمر يتوقُ اليك
فأنت الصمتُ
وأنت الهمسُ
وأنت الحرف النابضُ القاً
فى الأفلاك
عد لوجودٍ دون وجودك لايرحمنى
أنت ملاكى الحارس دوماً
من رؤياك
ومن نجواك
ومن همساتك لاتحرمنى
..............
قصيدة شعرية
..............
نضب الشعرُ ببعدك عنى
كيف رضيتَ بأن تقتلعَ جذورك منى
أنت المَلَكُ الحارس دوماً
من رؤياك
ومن نجواك
ومن همساتك لاتحرمنى
خذ بيمينك نبضة قلبىّ
سوف تحدث قلبك أنّى
حين تغيب ُ سترحلُ نفسى
هل يُرضيك بأن تقتلنى؟
.....
حين تغيب ُ
تغيب ُ الشمس ُ
وتشرق فى القلب الأحزان ْ
يرمى المطر ُ سيولَ اليأسِ
يسير ُ القلبُ بغيرِ كيانْ
أسأل قلبكَ كيف يدعنى
انت ملاكى الحارسُ دوما
كيف رضيتُ بأن تقتلنى ؟
............
بعدك تنتحر الأسماء ُ
يصبح كل الكونِ سواءُ
يبزغ نورُ الفجر ِ كسيحاً
تظلم فى القلب ِ الأضواء ُ
أهمس إسمك
يبزغ فجرٌ حين أشاءُ
أسأل قلبك هل تفتنّى
كيف تغيبُ
وأنت ملاكى الحارس دوماً
هل يرضيك بأن تقتلنى؟
...........
نظرةُ عينّى حين تغيبُ
ستحملُ إسمكَ
تحملُ رسمكَ
صورةَ قلبِك بالأشواقْ
سوف يصير الزمن سطوراً
تقصص عنك
تعيد القص
وترسم الواناً لفراقْ
سوف أسافر فى اللحظاتِ
لنهر الحزنِ
أغوص كثيراً للأعماقْ
أسأل عنك
أتوق اليك
وأحملُ أسئلةً تعصرنى
كيف وأنت ملاكى الحارس
كيف تغيبُ
وهل يرضيك بأن تقتلنى ؟
............
عد ببهاكْ
فأنت الصحُو
وأنت الحلمُ لمن يهواكْ
انت النورُ
وانت الظلُ
فكيف أعيش بدون ضياكُ
عد وأسمعنى
حين أ صوغ الليل سطوراً من نجواك ْ
عد فمياه النهر العطشى
بين الظمأِ وبين الشوقِ
تريد رُباك
عد فالعمر يتوقُ اليك
فأنت الصمتُ
وأنت الهمسُ
وأنت الحرف النابضُ القاً
فى الأفلاك
عد لوجودٍ دون وجودك لايرحمنى
أنت ملاكى الحارس دوماً
من رؤياك
ومن نجواك
ومن همساتك لاتحرمنى
تعليق