متى يا ربّ أشفى من هيامٍ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ركاد حسن خليل
    أديب وكاتب
    • 18-05-2008
    • 5145

    #16
    الأخ العزيز شاعرنا الكبير ظميان غدير
    مرحبًا بك وبكلماتك العطرة التي رفرفت في رحاب نصي
    أسعدني والله مرورك وجميل ما حملته مداخلتك الكريمة
    شكرًا لك كبيرة على حضورك الدائم
    تحياتي لك
    تقديري ومحبتي
    ركاد أبو الحسن
    المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
    الشاعر المبدع
    ركاد حسن خليل

    قصيدة رائعة وجميلة
    ملتهبة العاطفة تتشظى ابياتها من فعل الاشواق
    جمع الله شمل الاحبة وقربهم منك
    تحيتي

    تعليق

    • فؤاد إبراهيم
      أديب وكاتب
      • 19-02-2012
      • 78

      #17
      ركاد حسن خليل
      رائع ماقرأت هنا
      ماأجملها كلماتك ليست كباقى الكلمات
      تقبل مرورى المتواضع
      وردى الفقير الذى لايليق ببهاء ما قرأت هنا

      تعليق

      • ركاد حسن خليل
        أديب وكاتب
        • 18-05-2008
        • 5145

        #18
        الأخ العزيز شاعرنا الكبير خالد شوملي
        وأنا بدوري أحييك على جميل مرورك وتعليقك الرائعين
        شكرًا لك من القلب
        تقديري ومحبتي
        ركاد أبو الحسن

        المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
        الأديب القدير

        ركاد حسن خليل


        أحييك من القلب على قصيدتك البديعة الزاخرة بالمشاعر الصادقة.

        حلقت على جناحي الوافر عاليا فأمتعتنا بالشعر الجميل.

        كل عام وأنت بألف خير!

        محبتي وتقديري


        خالد شوملي

        تعليق

        • ابراهيم محمود الرفاعي
          أديب وكاتب
          • 10-11-2011
          • 82

          #19
          استاذي الحبيب
          ركاد
          قرات لك وردا
          يانعا في سفر
          الابداع
          لم التقيك منذ مدة
          دمت بالق وسعادة

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #20
            [table1="width:98%;background-image:url('http://www.noorfatema.net/up/uploads/13167637765.png');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://www.wata.cc/up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#630101;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

            متى يا ربّ أشفى من هيامٍ
            ركاد حسن خليل




            متى يــــــا ربّ أشفى من هيامٍ
            ِأنا المسجونُ في سحر الوصال

            فكم أرجــــو لقـــــاءً مع حبيبٍ
            ليغزونــــــــــــي كطيفٍ للهلال

            سهرت الّليلَ طولاً واصطِبارًا
            وحيــــــدًا بينَ أحضان اللّيالي

            وقلبي كان في الأسحارِ يُصلى
            بنارِ الشّوقِ حرّى باشتعالــــي

            وجمرًا تحتَ جمرٍ في رمــــــادٍ
            سعيرًا فوقَ صبري واحتمالـــي

            جفانـي النومُ مع طول انتظاري
            وربُّ الكونِ من يعلم سؤالـــــي

            فما عاد احتمالي من خصالــــي
            أنا المسكونُ في حسن الخصالِ

            وترميني سهامٌ منْ ظُنــــــــــونٍ
            وتكوينـــــــي ظنوني بالنّبــــــالِ

            وسهمٌ نــــــالَ من قلبٍ معنّـــــى
            ونجمٌ حائرٌ في منْ أُوالــــــــــي

            قضيتُ العُمْرَ أُحْصي في نجومٍ
            وبَدري بين أفلاكِ المعالـــــــــي

            وإنّي ما نسيتُ البَدْرَ يومًــــــــا
            وكم عاشتْ شغافي بانشغالــــي

            وكان الليلُ ستري حيثُ فكــري
            وكم أقحمتُ روحي في سجالـي

            فلا أشكو عذابًا من سُهــــــــــادٍ
            ولا ضاقتْ جفوني من فِعالـــــي

            وتدعوني حروفي عن قصيـــــدٍ
            لبحرٍ كان يغفو في الخيـــــــــالِ

            وأصحــــــو بعد هجرٍ واغترابٍ
            فألقــــــى عند بيتِ الشِّعرِ حالي

            لأبنـــــي عند شطِّ البحر حصنًا
            منيعًـــا من ظنونِ أو مُحــــــال

            ويبقــــى رغم مـــــاءٍ أو هواءٍ
            فلا أحتــــاجُ بيتًا من رمـــــــالِ

            وأحيــــا مع حبيبٍ من جمـــانٍ
            وأُنهي جلدَ نفسي واعتزالـــــي

            وسرٌّ كـــــان في أمسٍ قريــــبٍ
            دفينًا في فؤادي كالجبــــــــــالِ

            بدا للنـــــاس وَهْنًا أو ضيــاعًا
            لِعُمرٍ في انتظارٍ للكمــــــــــــالِ

            وعُذْري أنَّهُمْ لمْ يَعْرِفـــــــــوها
            كفيضٍ ســـــــال نحوي بالفِلالِ

            وإنّــــي مــــــــــا دعوت الله إلاّ
            لوصلٍ أو متـــــاعٍ بالحـــــــلالِ

            أناجيها بصحوٍ أو رقــــــــــــادٍ
            فصارت مُنْيَتي عند ابتهـــــالي

            وتسري في دمي.. تغدو غذاءً
            دواءً.. كلّما زادَ اعتلالــــــــــي
            بها أحيا.. ولحدي حين مـوتٍ
            لأجل الحبِّ موتي.. للجمــــــال


            شاعرنا المبدع

            ولجتُ هذا المكان فلم أقدر المغادرة لسحر جمال النص
            عذوبة تسيل كالمرايا


            احببته جدّا هذا النص فكان من نصيب برنامج:
            اختيارات ادبية وفنّية
            الاثنين 12-03-2012


            http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?96817

            De. Souleyma Srairi
            [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • مباركة بشير أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 17-03-2011
              • 2034

              #21
              لاشفاك الله من هيام أبدا،حتى يظل جمر الإلهام متقدا .
              أهنئك أيها الشاعر القدير / ركاد أبو الحسن على ما أهديتنا من ألق وجمال
              تمايست له القلوب طربا.
              تقديري وأسمى تحاياي.

              تعليق

              • ركاد حسن خليل
                أديب وكاتب
                • 18-05-2008
                • 5145

                #22
                الأستاذة العزيزة حسناء الفرساني
                أهلا ومرحبًا بكِ في ربوع قصيدتي وبين حروفي
                أشكرك على مرورك العطر
                تحياتي لك
                تقديري ومحبتي
                ركاد أبو الحسن
                المشاركة الأصلية بواسطة حسناء الفرساني مشاهدة المشاركة
                قصيدة من نبض الغيم
                كثيف العذوبة الشعر المطر
                تحيتي

                تعليق

                • ركاد حسن خليل
                  أديب وكاتب
                  • 18-05-2008
                  • 5145

                  #23
                  الأخ الحبيب شاعرنا الكبير عبد الكريم الياسري
                  ما أكرمك أيها العزيز في تكرار مرورك الطيب على نصوصي
                  مرحبًا بك وأهلاً في رحاب قصيدتي
                  شكرًا لك
                  تقديري ومحبتي
                  ركاد أبو الحسن
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالكريم الياسري مشاهدة المشاركة
                  الأخ الشاعر ركاد حسن خليل
                  السلام عليكم
                  اقابلك لاصافح الجمال
                  وأقرؤك فاقرأ الرقة والروعة
                  اطلت الوقوف هنا
                  واخرج وماأزال مسحورا بموسيقاك الجميل
                  محبتي وتقديري لك
                  ولشاعريتك الرائعة
                  اخي العزيز

                  تعليق

                  • ركاد حسن خليل
                    أديب وكاتب
                    • 18-05-2008
                    • 5145

                    #24
                    حضورك الأجمل أستاذ جودت الأنصاري
                    الشفافية روحك التي تقرأ الجمال
                    تحياتي لك
                    تقديري ومحبتي
                    ركاد أبو الحسن

                    المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
                    الشاعر الجميل ركاد احييك
                    بوح جميل وشفاف
                    ابدعت ونتواصل

                    تعليق

                    • ركاد حسن خليل
                      أديب وكاتب
                      • 18-05-2008
                      • 5145

                      #25
                      وأنا سعدت جدًّا بها المرور وهذه المداخلة الجميلة
                      أستاذة أميرة عبدالله
                      مرحبًا بك وأهلا في ظلال حروفي
                      تقديري ومحبتي
                      ركاد أبو الحسن
                      المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
                      وتسري في دمي.. تغدو غذاءً
                      دواءً.. كلّما زادَ اعتلالي


                      بها أحيا.. ولحدي حين موتٍ
                      لأجل الحبِّ موتي.. للجمال

                      /

                      دخلت هنا لأسجل اعجابي الكبير
                      بما خطتهُ اناملك الذهبية
                      الفاخرة التي تكتب بمداد قمة الجممال
                      لا ينضب

                      لك مني أرق تحياتي واعطرها

                      تعليق

                      • ركاد حسن خليل
                        أديب وكاتب
                        • 18-05-2008
                        • 5145

                        #26
                        ما أسعدني بقراءة مداخلتك الجميلة أستاذ فؤاد إبراهيم
                        مرحبًا بك وأهلاً في رحابِ قصيدي
                        جميل مرورك وحضورك
                        تحياتي وتقديري ومحبتي
                        ركاد أبو الحسن
                        المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد إبراهيم مشاهدة المشاركة
                        ركاد حسن خليل
                        رائع ماقرأت هنا
                        ماأجملها كلماتك ليست كباقى الكلمات
                        تقبل مرورى المتواضع
                        وردى الفقير الذى لايليق ببهاء ما قرأت هنا

                        تعليق

                        • ركاد حسن خليل
                          أديب وكاتب
                          • 18-05-2008
                          • 5145

                          #27
                          العزيزة الفاضلة الشاعرة والفنانة سليمى السرايري
                          أشكرك من القلب على صفاء روحك
                          كنت أتمنى أن أكون معك في برنامجك
                          فعذرًا إن تأخرت لأسبابٍ حكمتني
                          أعجبني جدًّا إخراجك للنص بهذا الجمال
                          تحياتي لك
                          تقديري ومحبتي
                          ركاد أبو الحسن

                          المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                          [table1="width:98%;background-image:url('http://www.noorfatema.net/up/uploads/13167637765.png');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://www.wata.cc/up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#630101;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

                          متى يا ربّ أشفى من هيامٍ
                          ركاد حسن خليل




                          متى يــــــا ربّ أشفى من هيامٍ
                          ِأنا المسجونُ في سحر الوصال

                          فكم أرجــــو لقـــــاءً مع حبيبٍ
                          ليغزونــــــــــــي كطيفٍ للهلال

                          سهرت الّليلَ طولاً واصطِبارًا
                          وحيــــــدًا بينَ أحضان اللّيالي

                          وقلبي كان في الأسحارِ يُصلى
                          بنارِ الشّوقِ حرّى باشتعالــــي

                          وجمرًا تحتَ جمرٍ في رمــــــادٍ
                          سعيرًا فوقَ صبري واحتمالـــي

                          جفانـي النومُ مع طول انتظاري
                          وربُّ الكونِ من يعلم سؤالـــــي

                          فما عاد احتمالي من خصالــــي
                          أنا المسكونُ في حسن الخصالِ

                          وترميني سهامٌ منْ ظُنــــــــــونٍ
                          وتكوينـــــــي ظنوني بالنّبــــــالِ

                          وسهمٌ نــــــالَ من قلبٍ معنّـــــى
                          ونجمٌ حائرٌ في منْ أُوالــــــــــي

                          قضيتُ العُمْرَ أُحْصي في نجومٍ
                          وبَدري بين أفلاكِ المعالـــــــــي

                          وإنّي ما نسيتُ البَدْرَ يومًــــــــا
                          وكم عاشتْ شغافي بانشغالــــي

                          وكان الليلُ ستري حيثُ فكــري
                          وكم أقحمتُ روحي في سجالـي

                          فلا أشكو عذابًا من سُهــــــــــادٍ
                          ولا ضاقتْ جفوني من فِعالـــــي

                          وتدعوني حروفي عن قصيـــــدٍ
                          لبحرٍ كان يغفو في الخيـــــــــالِ

                          وأصحــــــو بعد هجرٍ واغترابٍ
                          فألقــــــى عند بيتِ الشِّعرِ حالي

                          لأبنـــــي عند شطِّ البحر حصنًا
                          منيعًـــا من ظنونِ أو مُحــــــال

                          ويبقــــى رغم مـــــاءٍ أو هواءٍ
                          فلا أحتــــاجُ بيتًا من رمـــــــالِ

                          وأحيــــا مع حبيبٍ من جمـــانٍ
                          وأُنهي جلدَ نفسي واعتزالـــــي

                          وسرٌّ كـــــان في أمسٍ قريــــبٍ
                          دفينًا في فؤادي كالجبــــــــــالِ

                          بدا للنـــــاس وَهْنًا أو ضيــاعًا
                          لِعُمرٍ في انتظارٍ للكمــــــــــــالِ

                          وعُذْري أنَّهُمْ لمْ يَعْرِفـــــــــوها
                          كفيضٍ ســـــــال نحوي بالفِلالِ

                          وإنّــــي مــــــــــا دعوت الله إلاّ
                          لوصلٍ أو متـــــاعٍ بالحـــــــلالِ

                          أناجيها بصحوٍ أو رقــــــــــــادٍ
                          فصارت مُنْيَتي عند ابتهـــــالي

                          وتسري في دمي.. تغدو غذاءً
                          دواءً.. كلّما زادَ اعتلالــــــــــي

                          بها أحيا.. ولحدي حين مـوتٍ
                          لأجل الحبِّ موتي.. للجمــــــال


                          شاعرنا المبدع

                          ولجتُ هذا المكان فلم أقدر المغادرة لسحر جمال النص
                          عذوبة تسيل كالمرايا


                          احببته جدّا هذا النص فكان من نصيب برنامج:
                          اختيارات ادبية وفنّية
                          الاثنين 12-03-2012


                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?96817

                          De. Souleyma Srairi
                          [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]

                          تعليق

                          • منار يوسف
                            مستشار الساخر
                            همس الأمواج
                            • 03-12-2010
                            • 4240

                            #28
                            مع هيام عشت
                            تأملتها و تخيلتها
                            في كلمات حارقة كتبت بعناية و بإحساس فريد
                            فهكذا هو الحب
                            يمطرنا باللهف
                            شكرا لك شاعرنا القدير ركاد
                            كم أحببت قصيدك


                            http://www.youtube.com/watch?v=YCvEi...layer_embedded

                            تعليق

                            • خديجة بن عادل
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2011
                              • 2899

                              #29
                              قصيدة كانت متوهجة بالمشاعر الشفيفة
                              أستاذ ركاد تحيتي لك محملة بأكاليل البنفسج .
                              http://douja74.blogspot.com


                              تعليق

                              • خالدالبار
                                عضو الملتقى
                                • 24-07-2009
                                • 2130

                                #30
                                أرجو المرور على قصائد الاخوة والاخوات للعلاقة التشاركية وما يحقق الهدف الامثل للفائدة....طلب أخوي..خالدالبار
                                أخالد كم أزحت الغل مني
                                وهذبّت القصائد بالتغني

                                أشبهكَ الحمامة في سلام
                                أيا رمز المحبة فقت َ ظني
                                (ظميان غدير)

                                تعليق

                                يعمل...
                                X