الأساتذة الأكارم:
وسام دبليز
عائدة محمد نادر
بسمة الصيادي
ريما ريماوي
بلقاسم علواش
ربيع عقب الباب
عبدر الرحيم محمود
الشيخ أحمد محمد
محمد الصاوي السيد حسين
محمد سليم
أحببتُ أن أعبّر عن عميق احترامي لكم..
لكلّ حرف تشرّفت به ،من سطوركم..
عن كلّ دقيقة خصصتموها لنصّي المتواضع هذا..
سأستميح الأديبة الرائعة دينا..
وأستعير ركناً من متصفّحها القيّم، الذي أحاطتني به
بكلّ هذه الرّعاية والاهتمام..
ولقد شدّتني مداخلاتكم
وأفادتني مداخلات الأساتذة الناقدين
الذين تشرّفت بملاحظاتهم ..
ووقفتُ كثيراً عند كلّ جملةٍ ، أثبتوها مشكورين في تناولهم لزوايا النصّ من خلال رؤاهم، وخبرتهم، وتجربتهم.
حقيقة الآن أشعر بولادة قصّة / أمنية من ورق/
فحين تتلقّف المولود بالعناية، والرّعاية، وانتقاء الاسم المناسب، وتهتم بتفاصيل صحّته،ونبضه، وملامحه، وحواسه،
ومدى تجاوبه مع المحيط، يعيش هذا الوليد متمتّعاً بشروط الحياة التي تنعشه، وتبقيه طويلاً، وتعطيه المنعة، والاستمراريّة.
أحبّ أن ألفت النظر ..بأنّ الهدف من كتابة السبب الذي دفعني لذكر مدى تأثّري بهذا الحدث، هو ربط النصّ من قبل بعض الزملاء الأحبّة ، بقصّة مشابهة من أرشيف الذاكرة، سيّما والمناسبة مرتبطة برأس السنة الجديدة، وهذا الأمر لم أستدعه في خيالي ، ولم يخطر لي على بالٍ ، بل هوتفعيل التصوّر الذي عشته ، في إضافة مشاهد استنبطتها من مخيّلتي.
أعتقد بأنّه من الواضح محاولتي ما أمكن رصد مفردات عالم الطفولة،ربما قرباً أو بعداً ، و اجتهدت في ذلك..
( مشهد الهدايا ، والاحتفال، والتزلّج، والزورق الورقيّ واعتقداها حدّ اليقين به، والثياب المبتلّة،وخوفها من عيني زوجة الأب، وطريقة تعثرها بمائدة الطعام، والاختباء خلف الشجرة ، وبكاؤها الذي غطّته صوت المكنسة ، و، و...).
وإن فاتني شيء، فالفضل يعود إليكم، في لفت انتباهي له، لأستحضره في ذهني في المرّات القادمة.
بصراحة شديدة..
أنا سعيدة بكم، بحواركم، بإناراتكم لكافّة الزوايا، بأقلامٍ واعيةٍ ، نحتاجها دائماً، فلم أجد أصدق منها، وتباينها يعطي
حراكاً للفكر، لتقديم الأروع، والأفضل..
كنت قد أغنيت النصّ بردودي في متصفّحي، تناولت من خلالها كلّ وجهات نظري لزملائي، وأحبابي في الملتقى.
أخاف لو كررتُ ما قلته أن أثقل على من حولي، وهذا مالا أريده في متصفّح هو لزميلتي، وابنتي الحبيبة دينا.
أشكركم فرداً، فرداً ..
وتيقّنوا بأن محاورتي لكم لن تنتهي، لأنها ستكون بقراءتي المتمعّنة المتواصلة، لكلّ حرفٍ أنرتم به جوانب النصّ.
أحببتُ طفلتي أكثر من خلالكم، وتشبّثتُ بنصّي أكثر، وفرحتُ بشهادات التقدير التي علّقتموها على كتفي.
وما اهتمامكم إلا هذا التعبير، الذي أنحني له، احتراماً لجهودكم ،وللوقت الثمين الذي منحتموه لي ولكتاباتي .
أمنياتي لكم بعامٍ جديدٍ، تحقّقون فيه أحلامكم كلّها.
انتظروني في نصّ جديدٍ، به طفلة أخرى، بملامح جديدة، كلها أملٌ وإشراق..
قريباً جدّاً على الشّاشة...فترقّبوني ...دعاية رائعة هههههه
كم أفخر بكم زملائي ...!!!! حيّاااااااااااااكم.
وسام دبليز
عائدة محمد نادر
بسمة الصيادي
ريما ريماوي
بلقاسم علواش
ربيع عقب الباب
عبدر الرحيم محمود
الشيخ أحمد محمد
محمد الصاوي السيد حسين
محمد سليم
أحببتُ أن أعبّر عن عميق احترامي لكم..
لكلّ حرف تشرّفت به ،من سطوركم..
عن كلّ دقيقة خصصتموها لنصّي المتواضع هذا..
سأستميح الأديبة الرائعة دينا..
وأستعير ركناً من متصفّحها القيّم، الذي أحاطتني به
بكلّ هذه الرّعاية والاهتمام..
ولقد شدّتني مداخلاتكم
وأفادتني مداخلات الأساتذة الناقدين
الذين تشرّفت بملاحظاتهم ..
ووقفتُ كثيراً عند كلّ جملةٍ ، أثبتوها مشكورين في تناولهم لزوايا النصّ من خلال رؤاهم، وخبرتهم، وتجربتهم.
حقيقة الآن أشعر بولادة قصّة / أمنية من ورق/
فحين تتلقّف المولود بالعناية، والرّعاية، وانتقاء الاسم المناسب، وتهتم بتفاصيل صحّته،ونبضه، وملامحه، وحواسه،
ومدى تجاوبه مع المحيط، يعيش هذا الوليد متمتّعاً بشروط الحياة التي تنعشه، وتبقيه طويلاً، وتعطيه المنعة، والاستمراريّة.
أحبّ أن ألفت النظر ..بأنّ الهدف من كتابة السبب الذي دفعني لذكر مدى تأثّري بهذا الحدث، هو ربط النصّ من قبل بعض الزملاء الأحبّة ، بقصّة مشابهة من أرشيف الذاكرة، سيّما والمناسبة مرتبطة برأس السنة الجديدة، وهذا الأمر لم أستدعه في خيالي ، ولم يخطر لي على بالٍ ، بل هوتفعيل التصوّر الذي عشته ، في إضافة مشاهد استنبطتها من مخيّلتي.
أعتقد بأنّه من الواضح محاولتي ما أمكن رصد مفردات عالم الطفولة،ربما قرباً أو بعداً ، و اجتهدت في ذلك..
( مشهد الهدايا ، والاحتفال، والتزلّج، والزورق الورقيّ واعتقداها حدّ اليقين به، والثياب المبتلّة،وخوفها من عيني زوجة الأب، وطريقة تعثرها بمائدة الطعام، والاختباء خلف الشجرة ، وبكاؤها الذي غطّته صوت المكنسة ، و، و...).
وإن فاتني شيء، فالفضل يعود إليكم، في لفت انتباهي له، لأستحضره في ذهني في المرّات القادمة.
بصراحة شديدة..
أنا سعيدة بكم، بحواركم، بإناراتكم لكافّة الزوايا، بأقلامٍ واعيةٍ ، نحتاجها دائماً، فلم أجد أصدق منها، وتباينها يعطي
حراكاً للفكر، لتقديم الأروع، والأفضل..
كنت قد أغنيت النصّ بردودي في متصفّحي، تناولت من خلالها كلّ وجهات نظري لزملائي، وأحبابي في الملتقى.
أخاف لو كررتُ ما قلته أن أثقل على من حولي، وهذا مالا أريده في متصفّح هو لزميلتي، وابنتي الحبيبة دينا.
أشكركم فرداً، فرداً ..
وتيقّنوا بأن محاورتي لكم لن تنتهي، لأنها ستكون بقراءتي المتمعّنة المتواصلة، لكلّ حرفٍ أنرتم به جوانب النصّ.
أحببتُ طفلتي أكثر من خلالكم، وتشبّثتُ بنصّي أكثر، وفرحتُ بشهادات التقدير التي علّقتموها على كتفي.
وما اهتمامكم إلا هذا التعبير، الذي أنحني له، احتراماً لجهودكم ،وللوقت الثمين الذي منحتموه لي ولكتاباتي .
أمنياتي لكم بعامٍ جديدٍ، تحقّقون فيه أحلامكم كلّها.
انتظروني في نصّ جديدٍ، به طفلة أخرى، بملامح جديدة، كلها أملٌ وإشراق..
قريباً جدّاً على الشّاشة...فترقّبوني ...دعاية رائعة هههههه
كم أفخر بكم زملائي ...!!!! حيّاااااااااااااكم.
تعليق