المشاركة الأصلية بواسطة علوشي عثمان
مشاهدة المشاركة
عندما وصل إلى وطنه وجد الأم في كفنها.أزاله عن وجهها بقصد توديعها.. ف... فوجد فمها قد خيط من يمينه إلى شماله.. واستغرب!!
استشاط غيظا فأمر بفتح فمها، وكانت المفاجأة!!.. صورة شاب وسيم وضعت في فم المرحومة.. إنه من كيدهن، إن كيدهن عظيم...
أخي علوشي
نصّ يسلّط الضوء على آلام الهجرة, واجتراع الأم لآلامها.
واعذرني إن سمحت لنفسي بإجراء مقارنة بسيطة بين النصّ الأصلي, ونصّ اقترحه مع بعض التكثيف لنصّكم دون تدخّل, فاختصرت 49 كلمة دون تأثير على بنية النصّ, وفكرته.
تحيّاتي الطيّبات
تعليق