سورية الجريحة صبرا.... الفجر قادم / بقلم : رنا خطيب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خديجة بن عادل
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 2899

    #31
    عزيزتي : رنا الخطيب
    بقدر ما يسود الظلام الحالك
    وبقدر ماتتغلغل الفتن بين الإخوة وذوي القربى
    الا أنه لا يحق حقا ومهما طال أو قصر عمر الفتنة
    الا أن هذا قضاء وقدر منه لا مفر
    بحق السماء ومن رفعها
    كلمات تدمع لها العين
    فما أروعك بهذا الحب العظيم
    فسورية بك تفاخر وعاشت سوريا فوق كل عِدا
    سررت في متصفحك رغم نزف الجرح الراعف
    تحيتي لك مكللة بالمواساة والصبر في أزمة
    البلد الشقيق .
    الموت للمعتدين ورحمة على الشهداء .
    http://douja74.blogspot.com


    تعليق

    • رنا خطيب
      أديب وكاتب
      • 03-11-2008
      • 4025

      #32
      الراقية سالي القاسم

      مدائن ورد لمرورك الكريم..

      أسعدني مصافحتك لحروفي الحزينة هنا..

      دمت بود
      رنا خطيب

      تعليق

      • رنا خطيب
        أديب وكاتب
        • 03-11-2008
        • 4025

        #33
        الأستاذ الفاضل نايف

        شكرا لك على المرور

        لا يفيدنا من أخوتنا العرب اليوم إلا الدعاء الصادق فقط...و غير هذا..لا شيء يفيدنا ..

        اللهم أنصر الحق و اصحاب الحق و احقن الدم السوري و أعد الأمان إلى أوطاننا...

        أنا ضد أن يرهق الدم السوري سواء كان من الشعب أو الجيش أو الأمن لأنهم كلهم أبناء سورية و لا يجب أن يقود الخلاف إلى الدم... و لا يجب لسلاطين الدين المسيسين أن يصدروا فتاوي بقتل الشعب ذاته... عالم الدين من يساعد على وأد الفتنة و الإصلاح ما بين الأخوة و ليس بتصدير فتاوي بقتل ثلث الشعب السوري لأنه علوي..أي دين و اي منطق و اي مذهب يجيز ما يفعلوه سلاطين الخليج و السعودية و الأخونجية المسيسة منهم؟؟

        أدعوا لنا و هذا كل ما نحتاجه منكم..

        مع الشكر

        تعليق

        • غسان إخلاصي
          أديب وكاتب
          • 01-07-2009
          • 3456

          #34
          أختي رنا المحترمة
          مساء الخير
          مهما وضّحت ومهما فصّلت في الوضع فلن تخرجي بنتيجة وخاصة فيمن خُدّروا بنكهة الغرب الماجن الذي لايهتم سوى بمصلحته .
          أقول لك وللمحترمين الذين مرّوا من هنا ، وخاصة الذين لم يعتبروا بما مر لشقيقات سوريا في العراق وليبيا والصومال والسودان .....:
          ماقاله عمر أبو ريشة يوما :
          أمتي هل لك بين الأمم -------------- منبر للسيف أو للقلم
          أتلقاك وطرفي مطرق ----------------- خجلا من أمسك المنصرم
          ويكاد الدمع يهمي عابثا --------------- ببقايا كبرياء الألم
          أمتي ، كم غُصّة دامية --------------- خنقت نجوى علاك في فمي
          الخلود لسوريا الأبية ، والعزة لأهلها الأفذاذ ، والسلامة لأرضها الطاهرة .
          تحياتي وودي لك .
          (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

          تعليق

          • مها منصور
            أديبة
            • 30-10-2011
            • 1212

            #35
            صياح صدّع الجدران
            ألم وروح حالمة ألهمها الوجع لبس ثوب الحداد
            لا بد للنور أن يخرج من جوف الشمس
            فيصيح مُلبياً حتماً سننتصر ...

            شكراً لهذا الجمال رغم الألم ..
            الذي لفّ الحضور بلآليء من شجن
            مودتي ...

            تعليق

            • رنا خطيب
              أديب وكاتب
              • 03-11-2008
              • 4025

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة


              رنا الرائعة
              مساؤك الطيب كل مساء
              تجنبت من البداية ألا أرد على موضوعك
              لأن الجرح حين نلامسه يزداد وجعا ً
              والجرح منا وفينا وإلى أرواحنا يصل
              كثير على بلد الياسمين كل ما يجري فيها
              بلد السلام يغيب عنه السلام
              بلد المحبة تطوح به الجروح
              بلد الجمال يُدمي جماله التكسير
              موجوع حد السكر هذا الجرح الذي يأز بوجعيته ليل نهار
              متى تشرق شمس يغيب فيه الظلام
              الرائعة رنا ..
              جميل رهيف
              ما خطه قلبك هنا ومؤلم أن أقرأ وأشاهد وأعيش ويلات
              سوريا أرهقتنا الجروح والدماء
              لروحك الندى كل حين
              دومي بوهج الجمال .

              الغالية رشا

              شكرا لك على مرورك العطر الذي يفوح في أروقة صفحتي...

              نزيف الجرح من عمقه طفى على سطح المعاناة و لم يبقى هناك ما نخاف من الاقتراب منه..

              أتمنى أن يتجاوز شعبنا هذه المحنة و هذه المعاناة و نخرج أقوى مما كنا..

              مع الشكر لجمال قلمك و مرورك

              دمت بود
              رنا خطيب

              تعليق

              • رنا خطيب
                أديب وكاتب
                • 03-11-2008
                • 4025

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة مازن أبوفاشا مشاهدة المشاركة
                وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أختي الكريمة رنا وأعتذر سلفا على الإطالة ولكني أحببت أن أوضح أمورا ربما لم تتح لي الفرصة في توضيحها

                الحال في سورية مؤلم جدا ونزيف الدم هذا لا يفيد أحدا ، والعناد من قبل الطرفين يزيد الأزمة تعقيدا ، وما وصفته من رفع الخلاف بين الطرفين إلى مستوى أعلى من مجرد الخلاف السياسي ونقله إلى صراع وقتال لهو هدف واضح لعدو هؤلاء وهؤلاء معا ، وما يبشر بالخير هو أن الوعي يزداد يوما بعد آخر ومازال السوريون يرفضون بعناد كبير أن ينجروا إلى ما يريد عدو الطرفين معا

                شخصيا أحمد الله سبحانه وتعالى على نجاح الكثير من محاولات تهدئة النفوس والإصلاح بين الناس على أرض الواقع هنا ، وقد كان أهم عمل قمت به ، وبتوفيق الله عز وجل ، هو المشاركة في إنجاح المفاوضات التي تمت بين مجموعة من الأهالي في برزة البلد لضمان أن تبقى المظاهرات سلمية دون أن يصطدم المؤيدون والمعارضون فيها معا ، وكذلك الإتفاق مع قوات حفظ النظام على وضع حاجزين بعيدين عن بعضهما بمسافة كافية ( لعلك رأيتيهما أمام جامع السلام سابقا عندما كانت القنوات تنقل مظاهرات برزة ) بحيث لا يتجاوز أي الطرفين حاجزه ، وقد أفاد هذا الإتفاق كثيرا في تهدئة الأمور كثيرا منذ بداية شهر رمضان الكريم وحتى الآن ، وذلك رغم حدوث عدد محدود من المشاكل خلال هذه الفترة كان أكثرها ألما يوم عيد الأضحى المبارك ، وهذا النجاح أدى إلى تعميم هذه المحاولة إلى أكثر من بقعة متوترة أخرى ، وتكرر النجاح بحمد الله في بعضها والبعض الآخر ما زال ينتظر ، وأدعو الله أن ينجح أيضا ، وعملي في ذلك يرتكز إلى معرفتي المسبقة بأن الأخطاء ترتكب من قبل الطرفين معا ومعرفتي بأن الذي يريد إشعال الحرب بين الناس فإنه يفعل ذلك بمهارة ، بحيث يقوم بضمان وجود منفذين لسياسته هذه في كلا الجانبين ، وليس صعبا جعل رجل أمن أو شرطي ( سواء بعلم أو غير علم منه ) يقتل مدنيا آخر ، وليس صعبا أيضا وبالمثل جعل رجل متظاهر ( وأيضا بعلم أو غير علم ) يقتل ذلك القاتل أو غيره ، فالإختراق موجود في كلا الطرفين ، وسهولة إثارة الأخ على أخيه لها أساليب متنوعة وكثيرة


                أما بالنسبة إلى طلبك مني عدم محاورة الأخوة العرب ، فلم أفهم تماما ما هو السبب في ذلك ، فكل مشاراكاتي وحواري مع الأخوة العرب من خارج سورية ومن داخلها يتركز حول شرح الحقيقة لهم حتى إذا ثبت لدي أنني قمت بما يمليه الشرع والواجب الأخلاقي تجاه الأخوة فإنني أتوقف عن ذلك وأعتبر أنني أوفيت بما يمليه الضمير والواجب ، كما أنني كثيرا ما وقفت في وجه تجاوز بعض الأخوة المؤيدين للحكم في سورية لخطوط مصلحة العرب في أن يكونوا أمة متحدة واحدة يجمعها الحب والتعاون على البر ببعضهم ، وعاتبت كذلك بعض الأخوة ورجوته بمحبة في أن يعدل بعض المشاركات التي تسيء إلى أي عربي آخر ، ودائما ما ألتمس للأخوة العرب العذر في سيطرة قنوات الغرب خاصة مستعربة الوجه واليد واللسان وأنصح لهم أن يتصلوا بالناس المقيمين على الأرض وأن يعملوا جهدهم في الإصلاح بين الناس وليس بالتحيز إلى طرف دون آخر ، ودائما ما أفصل بين تصرفات الحكام في بعض الدول العربية وبين تعميم هذه التصرفات لتشمل الشعب العربي في هذه الدولة أو تلك ، ودوما أذكر أن سبب تورط هؤلاء الحكام هو ضعف مقومات تلك الدول كي تخرج من السيطرة الغربية دون أن أتهم أحدا بالخيانة أو العمالة ،

                وحقيقة شعرت بالسعادة عندما وجدت بشار الأسد يذكر في خطابه الأخير أهمية العلاقة مع الأخوة العرب وتنبيهه إلى أن أحد أهم أهداف الغرب في هجومه الحالي على سورية هو جعلها تتقوقع على ذاتها وترفع شعار سورية أولا ، وحسنا فعلت جميع القيادات السورية بعدم اللجوء إلى الطرح الداخلي واستعداء السوريين على العرب ، فلو فعلت لربما نجحت أكثر في إثارة المشاعر على مواطني الدول العربية الأخرى ولكسبت مؤقتا ( وبالتأكيد هذا خسارة على المدى البعيد ) ولكنها لم تفعل ذلك ، بل على العكس ، لقد استخدم بشار الأسد تشبيها دقيقا عندما قال أن التلهي بالأداة ومحاربة السكين عوضا عن حامل السكين هو عمل خاطئ ، وكذلك كان موقف وليد المعلم عندما قال بأن من يهاجم الدول العربية فهو قصير النظر ، ولعلك لاحظت أن المصطلح الجديد الذي أطلقه بشار الأسد على بعض من يقومون بخدمة المشروع الغربي الجديد ويسوغون العدوان على سورية تحت ذريعة إنقاذ الشعب من بطش الحكم ومن ظلمه ، أطلق عليهم لفظا جديدا وأسماهم "مستعربين" أي يدعون العروبة وليسوا عربا ، فقد حافظ في ذلك على تمسك سورية بمبدأ وحدة العرب وأن العروبة وحدة ، وكم أستغرب أن يقر هو بمشروعية المطالب العادلة للمتظاهرين ويعتذر عن تأخره في تنفيذ إصلاحاته التي وعد بها ثم أرى مؤيدا يشتم المتظاهرين أو معارضا يرفض الإصلاح ، فهذا فعلا ما يدعو إلى التعجب والألم معا

                أما إذا كنت أختي الكريمة ترين أن محاورة الأخوة العرب هي غير ذات جدوى ، أو أن الحوار غير قادر على أن يغير آراء الأخوة ، فإن ذلك ليس ضمن أهدافي من الحوار ، فليس من الضروري أن ينجح الحوار في تغيير رأي أحد من الأخوة ، بل أحيانا يكون من المفيد أن يتطرف المحاور بإتجاه إظهار رأيه رأيا مقدسا لا يقبل النقاش أو إظهار ما يعاديه على أنه شيطاني وكامل الشر ، فهذا ما يخالف فطرة الأشياء ، ودليل ذلك أن البشر ومهما تقاتلوا واختلفوا وتصارعوا فلا بد لهم من أن يتوسطوا في النهاية في آرائهم ومواقفهم ، ولعلي في توسطي بين المعارضين والمؤيدين في هذا الملتقى أصل إلى ذات ما وصلت إليه بمعية الأخوة في الحي الذي أسكن فيه ، ولعل الموقف الوسطي هو الذي ينجح دائما بإذن الله

                المهم بالنسبة لي أولا أن أقوم بواجبي ، وثانيا أن يقرأ هذا الحوار عدد من الأخوة غير الداخلين في الحوار ذاته ، وبالتأكيد سيميل البعض نحو هذا الرأي وسيميل البعض نحو ضده ، ولكن النسبة الأكبر سترى التوسط والدعوة إلى الإصلاح بين الناس والدعوة إلى الوحدة والتمسك بها ، سيرونه أقرب إلى المنطق العقلي والشرعي كذلك ، وكثيرا ما ألح علي بعض أصدقائي أن أترك محاولة التوسط بين الناس بدعوى الحفاظ على السلامة من أذى مؤيد أو معارض ، ولكن الواجب أقوى ، وكذلك ألح علي البعض أن لا أدخل في حوار لا نتيجة له ، أو أن أشارك في حوارات مع المؤيدين للحكم فقط ، ولكن ذلك مما أعتبره تحصيلا حاصلا لا لزوم له ، فما هي الفائدة المرتجاة عبر حوار مع من لا يختلف معي

                لقد زرت الكثير الكثير من المواقع ذات اللون الواحد ، والتي لا بخرج فيها سياق الحوار عن مشاركة أولى تنساب فيها كلمات المشاركين وتتالى بعدها آيات المدح والتبجيل والمباركة والثناء وكل ما قد يخطر ببال أديب على باب سلطان ، وغالبا ما أجد الحوار السياسي وقد اقترب من كل شيء إلا السياسة ، فهذا يبدأ الحديث ب"لا فض فوك" وذاك يرد ب"بارك الله فيك" ويعود الأول ب"جعلت فداك" فيرد الآخر ب"سلمت يمينك" ويتقمص الكل البوصيري لينتهي الأمر بمعلقة لا بحديث سياسي

                صحيح أن الأدباء وبسبب العلاقة الوثيقة مع العواطف والمشاعر الإنسانية الرفيعة والأحاسيس المرهفة فإنهم يميلون إلى إسباغ أوصاف بيضاء أو سوداء على الأشياء ويقتربون من خيار ابن كلثوم في "الصدر أو القبر" ، ولكن ما لمسته في هذا الملتقى هو هدوء الحوار مقارنة مع أماكن كثيرة أطالعها منذ زمن طويل ، وهذا هو سبب اشتراكي فيه إضافة إلى أنه ملتقى يجمع العرب من المحيط إلى الخليج وليس مقصورا على دولة دون غيرها

                وفيما يتعلق برغبتك تجاه سورية أختي الكريمة ، فأرجو أن تتحقق رغبتك في أسرع وقت ممكن ، ولكن الحقيقة التي يجب أن نفهمها جيدا ، هي أن هذه التفجيرات وهذه الأعمال التخريبية التي تتم على أرضها الطاهرة هي ليست أعمالا معزولة أو منفصلة عن نهج سورية المقاوم وإيمان شعبها وقيادتها بعدالة قضايا العرب والمسلمين ودفاعها المستميت عن فلسطين ولبنان والعراق بما تستطيعه

                وصحيح أن الأخوة العرب لا يربطون بين تفجيرات بغداد مثلا وبين تفجيرات دمشق ، بل إن بعضهم يرى أن تلك التفجيرات ترتكبها أجهزة المخابرات كي تثبت أن هناك مؤامرة ، ولكن معرفتنا ببعضنا كشعب محب لوطنه أرضا وبشرا وثقتنا في أن السوريين لا يمكن أن يقبل أي منهم أن يقتل أخاه وأن هذه التصرفات ليست من إنتاج هذه الأرض الطيبة ، وأن الشعب المقاوم الذي قدم آلاف الشهداء في سبيل حماية العروبة والإسلام والوحدة بينهما لن ينزلق إلى التخلي عن كل هذا الأرث المشرف ، من المستبعد تماما لهذا الشعب أن يتخلى عن ثوابته وأن يسمح لتلك الآلام أن تفت في عضده ، كل هذه المعرفة وكل ما سبق هو الذي يعني أن النصر قريب وأن العابثين بالدم السوري سيدفعون ثمنا باهظا جدا يتناسب كثيرا مع تضحيات هذا الشعب المقاوم الذي ما بخل يوما على أخوته العرب ، ولعلك رأيت كيف يقف وسيقف العرب في كل العالم العربي مع سورية ضد الغرب وأتباعه ، وهذا جزاء كل من يزرع المقاومة ، سيحصد النصر رغم ألم الشهادة

                الأستاذ الفاضل مازن أبو فاشا

                شكرا لعودتك ثانية الى هذه الصفحة... مع تقديري الكبير لسعيك للتعدئة في كل المواقع و اقدر حلمك و عدوئك حتى مع أشد المهاجين لك ..

                يعتقد بعض أصحاب القرار أن الأمور تسير باتجاه الانفراج في الأزمة السورية .. و أن هذا الحل بالحسم العسكري الذي تسبب بقتل الأبرياء و المتورطين هو المناسب لشعب أثبت بانه من أشجع الشعوب العربية و أن الدماء لا قيمة لها عنده ما دامت ستساهم في رسم حدود الدولة السورية الجديدة.

                هل وجدت أن الحسم العسكري قد أثر في هذا الشعب؟؟

                الشعب جرح جرح كبير من الداخل و لن ينفع معه قوانين على الورق ..الجرح يحتاج إلى علاج و رعاية و إلا سيظل ينزف و مع نزفه ستزداد امكانية التعرض للخطر و الموت في جسد سورية الجريحة اليوم..

                مع الشكر

                تعليق

                • رنا خطيب
                  أديب وكاتب
                  • 03-11-2008
                  • 4025

                  #38
                  الأستاذ الفاضل حسين يعقوبي

                  شكرا لك على المرور

                  يكفي إن كنا صادقين في سعينا و إيماننا أن يسمعنا الله و ينصرنا..

                  لكن ما حلّ بسورية أن جعل شعبها ينقسم لأجل كرسي زائل و تركوا الوطن يغرق بدماء أبنائه ..

                  ربنا يرفع الكرب عنا فقد ضاقت السماء و الأرض بما يحصل على أرص سورية..

                  مع الشكر
                  رنا خطيب

                  تعليق

                  • رنا خطيب
                    أديب وكاتب
                    • 03-11-2008
                    • 4025

                    #39
                    الراقية أملي القضماني

                    سورية دبحنا ألمها جميعا .. فقد استنزف المجرمين كل عطائها على مدار القرون...

                    سورية أبكت الورد و الشوك و ما زال سمسارة الحرب من أبناء سورية والعرب و الغرب يتاجرون بدماء شعبها و ما زالت عالقة حتى هذا اليوم.. متى الخلاص.. الله وحده يعلم..

                    مع الشكر على مرورك.
                    رنا خطيب

                    تعليق

                    • د. محمد أحمد الأسطل
                      عضو الملتقى
                      • 20-09-2010
                      • 3741

                      #40
                      الأستاذة رنا الخطيب
                      أهلا بك وبخاطرك الرائع وبقلمك القدير
                      حماكم الله وحمى سوريا من كل سوء
                      قلوبنا معك دائما
                      تقديري وأزهر

                      قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
                      موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
                      موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
                      Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

                      تعليق

                      يعمل...
                      X