حين تتكلم الاستاذة الكبيرة ايمان الدرع
على الجميع ان يستمع ليستفيد
وحين تكتب القاصة المبدعة
على الجميع ايضا ان يقرا ليتعلم اسلوب السرد
والقص والحكي
وحين تتكلم الاخت والام الحنون على الجميع ان
ينصت في هدوء ليتشرب شيئا من الانسانية
من الدفءوالحنية التي اصبحت نادرة جدا في ايامنا
ابارك للاستاذة والقاصة والاخت الانسانة
مجموعتها القصصية والى مزيد من النجاح والتالق
واشكر الاستاذ ربيع على ما يحمل الينا من افراح
اتمنى له الصحة وطول العمر وكل السعادة

زملائي الأفاضل: وأحبتي:
سائدة ماهر
إيمان عامر
صالح صلاح سلمي
مالكة حبرشيد
كيف أشكركم؟؟؟
يعجز قلبي والقلم عن التعبير
عمّا أحمله لكم من مكانة..
أودّ أن أشير إلى أنكم الضوء الذي ينير فضائي
فأنا الآن أكتب على ضوء الشموع ..
وأتمثلكم أمامي
وأعرف بأني لست وحدي ما دمتم معي بقلوبكم ومشاعركم
وتفرحون لي بكل ما يبهجني
كم أحبكم ؟؟!!!
وأتمنى السعادة الدائمة لكم أيضاً
وأن يكون الإبداع حليفكم على امتداد العمر
حيّاااااااااااكم.

لم كنت بعيدة إيمان عن موضوعك ؟
كانوا يقدمون تهانيهم الطيبة بمجموعتك
يحتفون بك
لأنك خليقة بذلك
فلم ابتعدت
و لم تردي التحية ؟!

محبتي لكم جميعا أصدقائي

باطلاعي على بقية المداخلات
كنت هنا
و تم الرد على المداخلات بطريقة الرد الجماعي في مداخلتين
اختصارا للوقت

فأنا آسف أن ظننت عكس هذا
لكن و ايضا لأذكرك أني مازلت أنتظر الكتاب !

محبتي

عزيزتي الاستاذه ايمان
مساء الخير ..
والف مبروك هذا النجاح والتألق ، تستحقينه عن جدارة وأكثر ..
قلمٌ متميز ، وخطى واثقة ثابتة على دروب الإبداع ، وخلُق رفيع ..
وإنسانية ..وعطاء ..ألى جانب تواضع قلّما نراه هذه الايام !!
كل التحية والتقدير والاحترام
مع تمنياتي بمزيد من التقدم والنجاح
اختك ..نجاح

أستاذي القدير ربيع :
صباح الخير والسعادة ...
ليس من المستغرب أن يتفقد راعي البيت الكبير ..أسرته
التي أعطاها من وقته الثمين ، ومن حرصه عليها الشيء الكثير..
المجموعة التي قدّمت لها يا ربيع المنبر
ستبقى علامة فارقة في مشواري الأدبي ..
لها بصمة أستاذ تشهد الساحة الأدبية ..على عطائه، وخبرته، وسموّ روحه.
هي الآن في اللمسات الأخيرة لا نبثاق فجرها..
وأنتظر الظرف المناسب لأعيش تفاصيل حفل توقيعها بلا ألمٍ، ونزفٍ نعيشه كأفرادٍ، ووطنٍ.
أشكر حرصك من جديد ..وإن كنت لا أستغربه..
وأعدك بأنك لم تراهن على شيء خاسر
فقلمي يزداد إصراراً ..على المضيّ في رحلته حتى آخر المشوار..
كلما أحتاجه الآن ..ضماداً لنزف روحي التي شقّقتها ظروف بلدي
وبعض سكينةٍ ..تلملم عطب الأيام ..لأعود من قلب الركام.
حيّاااااااااااااااكَ أستاذ ربيع..
احترامي، تقديري.
وتحيتي أجدّدها لكلّ من مرّ من هنا ..مرسلاً وروده ..وترك عبقاً لايزول في ذاكرتي.

نجاح ..يا شعلة في الإنسانية لا تنطفئ جذوتها أبداً ..
أتدري لم غاليتي ؟؟
لأنك تحملين روحاً طيّبة ، محبّة ، راقية.
وتملئين قلبك بكلّ شيء جميلٍ ، بهيج..
ولا تلتفتين إلى ما يعكّر صفاء سريرتك..
ابقَي هكذا نجاح ..
فعندك كنز ثمين ..
كم أسعدتني بتهنئتك الصادقة !!!
وكم أفرحتني مشاعرك الطيبة نحوي !!!
لاحرمتك ياغالية..
كوني معي دائماً
علّ قبح الأيام يختفي بحضورك البهيّ ....أختي الحبيبة..
أشكرك جداً..
حيّااااااااااااكِ.

طيب شو أعمل أنا
بيوحشني كلامك الموزون
و حديث الكبار دائما يظل متحديا حتى الزهيمر !

محبتي