لقاءٌ .. ليلي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رشا السيد احمد
    فنانة تشكيلية
    مشرف
    • 28-09-2010
    • 3917

    #16

    الأستاذ الرائع أحمد
    رائع هذا الإهداء
    جميل ما قرأته لك هنا وجميل هذا البناء للنص
    وجميلة الفكرة أوحت بأشياء عدة وتساؤلات عدة
    نظرتها لنفسها بالمرآة ,`وذاك البحث عن الذات في المواجهة الذاتية
    زحمة الحياة من حولها
    حبها لزوجها لأولادها رغم زحمة الحياة من حولها في داخلها
    الحاضر الغائب وأزدحام يدهشها حصوله
    وهي تهرب لزوجها تجد روحها تنسل لأوراقها ... للوطن
    ربما هذا الوطن هو وطن من أرض وسماء وربما أهل
    وربما أحبة يحيون هناك
    هنا جمال النص جعلت فيه الإيحاءات تقود لزوايا عدة
    رأيتها تحن للوطن كوطن
    بكل جماله وذكرياته
    وأن كانت التأويلات مفتوحة لأمور عدة وهنا وجه جميل للحداثة

    كنت رائعا ً لهذا الجمال دعاء بمزيد من وهج دائم
    دم في جمال العطاء أخي أحمد .
    التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 12-01-2012, 21:03.
    https://www.facebook.com/mjed.alhadad

    للوطن
    لقنديل الروح ...
    ستظلُ صوفية فرشاتي
    ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
    بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

    تعليق

    • أحمد عيسى
      أديب وكاتب
      • 30-05-2008
      • 1359

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
      أستاذ أحمد عيسى القدير
      ها أنت تبدع مجددا
      بطلتنا هنا متعثرة بتفاصيل حياتها .. تهرب من زوجها "إليه" ..
      وأقسى مافي الأمر أنها تنظر إلى نفسها من مرآة المجتمع!
      في اللاوعي شيء يقول لها :أنتِ خائنة .. فتهرع لتعامل زوجها "بحب"
      كتعويض عن خيانتها له ...
      ومن ناحية أخرى.. تشعر أنها أسيرة حياة زوجية فقط ..وليس الحب ..
      تجد ما يغذي وقتها وجسدها وصورتها أمام الناس ..لكن قلبها عطش
      إلى شعور مضى ... ولم يمضِ !
      لهذا أعطت عمرها وجسدها واهتمامها لزوجها والأسرة
      وأعطت قلبها ..لحبيبها السريّ !
      هو صراع قوي ..يبقى في الأعماق لأنه إن واجه النور ..واجه الموت والعقاب !
      أشفقت عليها كثيرا ...
      وستجد هنا من سيعتبرها خائنة أو مظلومة خائنة .. لأن الخيانة ليس بالجسد فقط!
      الأمر معقد في مجتمع شرقيّ يعالج مشاكله وحزنه بالسيف ..ويعالج أمراضه وصراعته النفسية
      برصاصة ..لا تمت برصاصة الرحمة بصلة !

      من زاوية أخرى بعيدة عن هذه النقطة .. أحببت هذه المرأة لأنها لم تفقد الإحساس
      والشعور بنفسها ..ولا بأمومتها أيضا ..!

      أمنية أخيرة أتمنى للجميع كما أتمناها لي ..أن نرى أنفسنا دائما بعين ثالثة !

      شكرا لك سيدي
      أحببت العمل قالبا ومضمونا
      لأنه بحر متلألئ عميق .. حمل في جوفه سفن غرقت
      وأغرقت أصحابها .. وأغلقت الأمواج دفتيّها على مدينة ذاكرة جديدة
      دمت مبدعا
      القديرة : بسمة الصيادي

      سرني مرورك الرائع ، خاصة أنك كنت أول من يقرأ ، وأول من يعلق ، وكنت أعرف أن التعليق الأول سيكون من أنثى ، تشعر بما أكتب
      أبدعت في تحليلك للنص ، وكانت هي تحاول الهروب فعلاً الى حبيب سري ، لكن الحبيب كما قال الأخوة في تعليقات لاحقة هو القلم / لتشبع رغبتها في الكتابة ، وموهبتها الأدبية ، وربما لتكتب لمن تحب ، ومن تحب يحتمل تأويلات عدة قد يكون أولها الوطن
      لم أتعمد اطلاقاً أن يكون النص أحجية
      بل لم أتعمد أن يكون قصة أصلاً
      استفزتني ابنة عمي حين قالت : أننا لا نشعر بمشاعر الأنثى
      ولا نستطيع التعبير عنها
      فتولد من استفزازها لي
      هذا النص
      وحقيقة أن الكاتب المبدع وأتمنى أن أكون كاتباً وأن أكون مبدعاً
      الكاتب المبدع يمتلك الحرية المطلقة والقدرة على التقمص
      تماماً كالممثل الموهوب
      لهذا كتبت آسيا وسمية وبسمة وعائدة بلسان رجل
      ولهذا كتب ربيع وسلطان وأحمد بلسان أنثى
      وأظن أننا ننجح في ذلك
      أليس كذلك ؟

      سعدت بك
      وبهذا المرور الراق
      وأن هذا النص
      الذي تولد في ربع ساعة
      من خلال استفزاز عفوي
      خرج بهذا الشكل
      وحاز اعجابكم

      مودتي كلها
      وباقات ورد لروحك النقية
      ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
      [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

      تعليق

      • مها منصور
        أديبة
        • 30-10-2011
        • 1212

        #18
        أوقاتنا المنسية المخبئة في ذاكرة الليل
        احتارت في وصف القمر تلك الليلة
        ربما أنهكت روحها المسافات فأصبحت باردة
        هذه هي الحياة بتفاصيلها رغم تكرارها
        إلا إن اللذة تلازمها فنشتاقها إذا غابت ونهرب منها إليها

        جميلة جداً رغم الوضوح أيها الأستاذ
        أحب كتاباتك كثيراً ..
        كن جميلاً دائماً كما اعتدناك

        مودتي بحجم غيمة أنتظر منهاأن تمطر

        تعليق

        • أحمد عيسى
          أديب وكاتب
          • 30-05-2008
          • 1359

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ احمد محمد مشاهدة المشاركة
          عمل فني رائع حقيقة ، أحسنت وأبدعت كثيرا في هذه القصة الجميلة ، كل التقدير.
          الأستاذ الفاضل : الشيخ أحمد

          أشكرك لرأيك الغالي الذي أقدره
          لك مودتي كلها
          وخالص ودي واحترامي

          أحمد
          ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
          [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

          تعليق

          • سائدة ماهر
            محظور
            • 09-01-2012
            • 75

            #20
            الإستفزاز يحفز القلم على انقداح شرارتهُ بمهارة ويستصرخ الطاقات الكامنة بالمبدع ليخرجها بتجلي..

            كنتُ هنا شاهدة ولو متأخرة على مهارة قلمك ..

            تعليق

            • أحمد عيسى
              أديب وكاتب
              • 30-05-2008
              • 1359

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
              الاستاذ الفاضل .. أحمد عيسى
              اعجابي بما قرأت
              أنا ظننت ان حبيبها السري
              هو الوطن
              هكذا رأيتها
              شكرا لك
              أستاذي الفاضل : صالح صلاح سلمي

              في الوطن نجد ما نحب ، وللحب أشكالٌ متنوعة ، ومعانٍ مختلفة ، لكنه يبقى في النهاية بذات السمو والرقي
              الحب ، والوطن ، وما بينهما من مسافات ، وتشكيلات ، وأشياء مشتركة

              مودتي كلها لك أستاذي
              ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
              [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #22
                دخلت عالم المرأة باقتدارٍ يحسب لك ..
                كم هي دروب دقيقة ومتداخلة !!
                ورغم ذلك
                استنبطت بعض شجونٍ
                كانت المرأة تحسبها سرّاً يخصّها..
                فعرفت أنّ القلم الماهر، يمكن أن ينبش ما بين الضلوع..
                وهذا ما رأيته في نصّك، زميلي المبدع أحمد عيسى..
                حيّااااااااااااكَ.

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • وفاء الدوسري
                  عضو الملتقى
                  • 04-09-2008
                  • 6136

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة لميس الامام مشاهدة المشاركة
                  حسب تصوري ، يطرح هذا النص عدة منافذ، يتطلب الحسم فيها الى عدة مرات لقراءته . ذلك أن الحوار فيه ثنائيا ، تمحور حول الرد على تساؤل يجبر الاجابة عليه وتشابه تأثيرات الفقد القصري لغربة الكاتب، مما خلّف لي كماً من التصورات، بعضها متباين، والبعض الآخر متناسق إلى حدود التكامل. تمكنت من خلاله وعلى ضوء تأثير النص المبطن - بمفرداته المختارة للحوار المدمج في النص- ، استكناه العلاقات الرابطة بين الاستسلام لفراق (المرأة التي تعطي رمز الوطن والى والوطن الذي يعطي رمز المرأة بخصوبتها ومنحها كل العطاء حتى لو ضحت بأحد أفراد اسرتها لتساند جذوره (اطفالها) بالتمسك بالارض الذي ترمز الي الديار ) وبين الاستسلام للغربة طوعا لانقطاع كل سبل العودة الى ديار ربما رفضته وربما هو من رفض واقعه المشوش داخلها . رأيت الكاتب في هذا النص المتداخل يدمج كلا المقصدين بإفراد متميز بكل التفاصيل. وهذا تميز يعطي الكاتب سمة أدبية مختلفة، من دمج تفاصيل التغريبة وتداعياتها وضبط الصلات التي تجمعهما معا (والجامع هو المرآة التي تكشف حيرة ولبس عند الطرفين لتبرير أثر الفراق الحسمي).
                  إن اسلوب الدمج في هذا الوضع، كما استنتجت يستمد مهمته من الوفاء بحاجات جمالية وروحية وفكرية واجتماعية عامة حددها الكاتب بهذا السرد المؤثر لتلك القضية مما حقق بمثالية مختلفة جمالية الفكرة الاساسية للنص، وعلاقة الإنسان فيه بعالمه الطبيعي والاجتماعي. إن هذا النص الأدبي جاء استجابة لمتطلبات مرحلة عاطفية واجتماعية معينة،في لحظات مستمرة لمغترب هده الشوق الى الديار والأحبة، وتعبيرا في الوقت نفسه عن مواقف وتطلعات الى غد افضل بوعد محتم بالعودة.
                  هذا النص يصنف على انه من أدب الرسائل) وهو من الفروع الأدبية التي تتواصل عناصرها مع أدب التغريبة والتي تعددت أشكال معالجاتها التعبيرية عن تداعيات الغربة الإلزامية من رسائل الى رويات الى قصائد والى غير ذلك من صنوف التعبير الأدب.


                  اشكر الكاتب على هذا التفرد التعبيري..
                  اعجبني النص
                  وهذا التعليق الرائع أيضا
                  كل التقدير

                  تعليق

                  • أحمد عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 30-05-2008
                    • 1359

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
                    الأستاذ أحمد
                    كالعادة في قصصك شيء خفي تريد من القارئ أن يتوه في سراديب السرد يقيني الزوجة ليست خائنة ، لكنها تحلم بحبيب وهمي قد يكون الوطن أو هواية تمارسها مثل الكتابة ، في الرد أرجو أن أجد إجابة
                    ودمت بخير
                    الأديبة القديرة : فاطمة يوسف عبد الرحيم

                    لكل انسان الحق في أن يحلم ، دون أن يمارس أي أحد سلطة من أي نوع على هذا الحلم
                    ولكل انسان مكانٍ سري في قلبه أو عقله ، لا يحب أن يدخله أحد غيره
                    في هذا المكان ، يجد متنفسه ، وحياته التي يفقدها في خضم الدنيا وصراعاتها

                    أحييك
                    وشكراً لك
                    ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                    [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                    تعليق

                    • لميس الامام
                      أديب وكاتب
                      • 20-05-2007
                      • 630

                      #25
                      الاخت وفاء عرب

                      اشكرك عزيزتي على تفضلك بقراءة التعليق
                      وهذه هي ميزة الرؤى المختلفة فلكل متلق زاوية تخلتف عن الآخر
                      يقرأ بها يستشعر اي نص أدبي وقع عليه..وقد كان..

                      اقدر لك مرورك على قراءتي الخاصة لنص
                      جدير بالقراءة

                      تقبلي مني أرق التحيات..

                      لميس الامام (سيده)

                      تعليق

                      • أحمد عيسى
                        أديب وكاتب
                        • 30-05-2008
                        • 1359

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                        هل يمكن لجدار المادة أن يضع حاجزاً أمام القلوب العاشقة ؟ أن يعطل مشاعرنا فتصبح باردةً غريبةً ، تشبه كل شيء نلمسه هنا .. ؟

                        امرأة تعيش انفصاما في المشاعر و تحس بغربة الروح و تحن لحضن الوطن - الحب - الحلم...
                        أعجبني النص رغم الغموض الذي أقلقني ، فأنا لازلت لا أستسيغ أن تتحوّل القصة إلى" فزّورة "...
                        رغم أني قرأت أنّ ذلك أحد خصائص الحداثة .
                        أحب القراءة لك أخي أحمد .
                        تحية و تقدير.

                        أهلاً بك أختي الفاضلة آسيا

                        شكراً لك ولاعجابك بالنص ، اما بالنسبة لأن تتحول القصة الى فزورة فهو أيضاً ما لا أحبذه أنا
                        وعندما كتبت متقمصاً الأنثى لم أقصد اطلاقاً أن أكتب فزورة يبحث القراء عن حلها
                        بالعكس كان المقصد واضحاً حين قلت :
                        تبحث عنه بين أدراج زوجها
                        لكن بعض الغموض يكون محبباً أحياناً ، ولعلك كقاصة محترفة تعترفين بذلك
                        لأن اختلاف القراءات يخلق جمالاً اضافياً للنص

                        أشكرك ولك مودتي كلها
                        ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                        [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                        تعليق

                        • أحمد عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 30-05-2008
                          • 1359

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة لميس الامام مشاهدة المشاركة
                          حسب تصوري ، يطرح هذا النص عدة منافذ، يتطلب الحسم فيها الى عدة مرات لقراءته . ذلك أن الحوار فيه ثنائيا ، تمحور حول الرد على تساؤل يجبر الاجابة عليه وتشابه تأثيرات الفقد القصري لغربة الكاتب، مما خلّف لي كماً من التصورات، بعضها متباين، والبعض الآخر متناسق إلى حدود التكامل. تمكنت من خلاله وعلى ضوء تأثير النص المبطن - بمفرداته المختارة للحوار المدمج في النص- ، استكناه العلاقات الرابطة بين الاستسلام لفراق (المرأة التي تعطي رمز الوطن والى والوطن الذي يعطي رمز المرأة بخصوبتها ومنحها كل العطاء حتى لو ضحت بأحد أفراد اسرتها لتساند جذوره (اطفالها) بالتمسك بالارض الذي ترمز الي الديار ) وبين الاستسلام للغربة طوعا لانقطاع كل سبل العودة الى ديار ربما رفضته وربما هو من رفض واقعه المشوش داخلها . رأيت الكاتب في هذا النص المتداخل يدمج كلا المقصدين بإفراد متميز بكل التفاصيل. وهذا تميز يعطي الكاتب سمة أدبية مختلفة، من دمج تفاصيل التغريبة وتداعياتها وضبط الصلات التي تجمعهما معا (والجامع هو المرآة التي تكشف حيرة ولبس عند الطرفين لتبرير أثر الفراق الحسمي).
                          إن اسلوب الدمج في هذا الوضع، كما استنتجت يستمد مهمته من الوفاء بحاجات جمالية وروحية وفكرية واجتماعية عامة حددها الكاتب بهذا السرد المؤثر لتلك القضية مما حقق بمثالية مختلفة جمالية الفكرة الاساسية للنص، وعلاقة الإنسان فيه بعالمه الطبيعي والاجتماعي. إن هذا النص الأدبي جاء استجابة لمتطلبات مرحلة عاطفية واجتماعية معينة،في لحظات مستمرة لمغترب هده الشوق الى الديار والأحبة، وتعبيرا في الوقت نفسه عن مواقف وتطلعات الى غد افضل بوعد محتم بالعودة.
                          هذا النص يصنف على انه من أدب الرسائل) وهو من الفروع الأدبية التي تتواصل عناصرها مع أدب التغريبة والتي تعددت أشكال معالجاتها التعبيرية عن تداعيات الغربة الإلزامية من رسائل الى رويات الى قصائد والى غير ذلك من صنوف التعبير الأدب.

                          اشكر الكاتب على هذا التفرد التعبيري..
                          الأديبة المتألقة : لميس الامام

                          راقتني جداً هذه القراءة الراقية للنص ، فعلاً تدل على عمق وثقافة وقدرة على التوغل في جماليات العمل

                          ربما هذا كان من نصوصي القليلة ، التي لم أبحث لها عن تصنيف ، أو كان لدي رؤية مسبقة حول العمل قبل كتابته
                          ربما استوفى شروط القصة ، أو لم يفعل ، لكنه في النهاية كان تعبيراً أردته عن مشاعر تلك الأنثى ، هل كنت موفقاً ، أم لا ؟ الحكم لكم بكل تأكيد

                          سعدت بك أيتها الراقية ، وبهذه القراءة الجميلة ، وسرني وجودك في نصوصي
                          ويسعدني دائماً أن تقرأين ما أكتب

                          ودي لك ، وباقات الورد
                          ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                          [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                          تعليق

                          يعمل...
                          X