قصص ربما قصيرة جدا / هيثم الريماوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هيثم الريماوي
    مشرف ملتقى النقد الأدبي
    • 17-09-2010
    • 809

    #16
    القدير العزيز محمد عزت الشريف

    شكري وسعادتي الكبيرة لاهتمامكم بالنص ، والاقتراحات حول قراءات النصوص عموما، تلك دعوة جادّة يجب التوقف عندها
    إن تأثر الردود بالإرتبطات الشخصية هو ديدن الفضاء الرقمي ، ولا أعفي نفسي من ذلك ، ومعكم في دعوتكم حول القراءات الجادة

    امتناني لدعوتكم للقراءة بالغرفة الصوتية ، وتقديري الكبير أيضا للقدير ربيع عقب الباب لإئارئه المتواصل

    تقديري الكبير
    هيثم الريماوي

    ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

    بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
    بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

    تعليق

    • هيثم الريماوي
      مشرف ملتقى النقد الأدبي
      • 17-09-2010
      • 809

      #17
      كانت القديرة ريما ، وضعت رؤيتها الخاصة تحت كل ومضة في مكان آخر، كلها كانت ذات عمق و زاوية خصوصية
      من أكثر ما كنت معحبا به من نظراتها هو

      6

      حطّمت الحائط الخلفي ، الفضاء مازال هو الفضاء.

      ((لكن الافق أمام نظرك صار على اتساع ))

      القدير ريما ، دائما كثير شكري ، لثراء حراككم وكثرة نشاطكم ، وجديته


      امتناني الكبير
      هيثم الريماوي

      ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

      بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
      بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

      تعليق

      • هيثم الريماوي
        مشرف ملتقى النقد الأدبي
        • 17-09-2010
        • 809

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
        العزيزة ريما ريماوي

        أشاركك الرأي في أن هذه القصص القصيرة جدا صعبة جدا. فتعالي نرى سوية ما الأمر: هناك الوجه والكتابة بالطباشير والركض حول الجدار و"الـ"حائط الخلفي الذي "حطمه" قبل يوم مولده وقبل أن يستريح قليلا "من الجدار والهواء". نستطيع طبعا أن نزور "لسان العرب" لنر معاني "حوط" المتعددة، ونستطيع ربطها بكل مقطوعة من المقاطع السبعة: ففي كل يوم كانت القصص تأتي بمعنى "حائط" محيط حتى اليوم السابع. كما نستطيع مقابلة الثنائيات (الأرض والسماء وتفريعاتها: (نجمة، نجوم، غيمات، فضاء، سماء، هواء، كل هذه نضعها مقابل حائط خلفي وكتابة بالطباشير، وجدار). ونستطيع في المقطوعات الثلاثة الأولى أن نقرأ فقط السطر الثاني من كل مقطوعة: وجهي إلى الفضاء، نجمة تموت/ أمطرت السماء بازدراء/ رأيت النجوم أبعد). ومن ثم نربط هذه بالنصف الثاني من البيت الرابع (والغيمات كانت مشاع) ثم (يحملها الهواء) إلى المقطع السادس حيث نقرأ (الفضاء ما زال هو الفضاء) فيتحرر في السابع (من الجدار والهواء)! وإذا عدنا إلى البداية نجد أن الأسطر الأولى تركز على الوجه والحائط الخلفي، وليس مثل الأرض حائط خلفي للسماء والفضاء. فهو يحيط ويبني حائطا لكنه لا يقارن بالفضاء. فوجهه (إلى الفضاء نجمة تموت) بينما هو إلى الحائط الخلفي (نتوء برعم أخضر) سيتحطم فيما بعد لا محالة ليبقى الفضاء على حاله:

        حطمت الحائط الخلفي، الفضاء ما زال هو الفضاء

        فهو لا يستطيع التصرف إلا بالحائط الخلفي، أما ما يفعله غيره فليس له عليه سلطة. فعليه يكتب عبثا، ويصعده ليرى الفناء (بفتح الفاء وبكسرها) لكنه لا يرى غير أن النجوم وأنها أبعد! ولا يرى غير الحائط الخلفي وربما ما هو مشاع كالغيمات الساخرات يحملها الهواء. وما أن أصبح الحائط الخلفي جدارا حتى أعياه، فهو قد صعده، وركض حوله حتى بدأ (يلهث كثيرا) وعليه أن يستريح من (الجدار ومن الهواء).

        هذه اشارات سريعة يمكن لنا أن نؤسس عليها قراءة أكثر رصانة

        وتحياتي للجميع
        القدير الهويمل

        تقديري و شكري الكبير على هذا المدخل السيميولجي الرائع ، تشرفت كثيرا ، بمروركم العميق ، الدال على مدى تمكنكم وسعة ثقافتكم

        امتناني واعتزازي الكبير
        هيثم الريماوي

        ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

        بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
        بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

        تعليق

        • محمد سليم
          سـ(كاتب)ـاخر
          • 19-05-2007
          • 2775

          #19
          كثير من الــ ق ق ج بهذا الملتقى وغيرة من منتديات
          لا تحتاج إلى متذوق للأدب ولا حتى لأديب علامة حاصل على "نوبل"

          لفك الإشكالية
          ...بل تحتاج إلى ؛
          قراءة الكف ..كف رجل ريفي أضناه البحث عن لقمة عيش لم يجدها في الصخر !!
          وإلى قراءة الطالع بعد الصعود على عقول البشر لرؤية الأبراج السماوية والثقب الأسود
          أوإلى ضرب الودع على أرض رملية جدباء .....
          .....وربما لا يجدي كل ما سبق ..بل لن يجدي بالمرّة
          وتظل طريقة " (صبيان الصيّيت )" هى الأكثر جمالا وشهرة !!
          والطريف أن هؤلاء الصبيان يكررون خلف شيخهم القارئ : ..الله الله يا سيدنا ...زدنا كمان وكمان ...
          حتى لو كانت آيات القرآن تتوعد المنافقين بالعذاب !!وسوء العاقبة ..
          ......وحتى لا يغرد تعليقي خارج السرب أو اُتهم بأني من غير الذواقة للأدب
          سأنتظركم لأفهم منك تلك الأحاجي الحزورية ......................
          وربما أشارك بقراءة فلسفية بسيطة وواضحة ملخصها التالي :
          هذا الإنسان المعذب سيظل يبحث عن حقيقة نفسه ... ينتقل من حائط لحائط ومن يوم لآخر ...
          ولا يجد ..ولن يجد غير خيبات ( وليس غيمات في السماء ) بين يديه وتحت ناظريه ...وهو
          كاليهودي الذي يرتاح يوم السبت بعد رحلة كذب وسرقة أيام الأسبوع !!!!......
          وتحياتي ......

          بس خلاص ....
          ومعذرة

          إن كانت وجهة نظري بمجمل تعليقي هذا ( غير موفقة لكثير من محبي القص القصير جدا )..و
          لكنها

          وجهة نظر قارئ لك الحق بطلب نقاش !!!
          كما أعترف أنه من حق أي كاتب أن يجرّب بكتاباته ..و
          ليس من حق الناقد أن يضيف لنصّ الكاتب ما لا يوجد به مدّعيا أنه قارئ للغيب !!.......................
          بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

          تعليق

          • هيثم الريماوي
            مشرف ملتقى النقد الأدبي
            • 17-09-2010
            • 809

            #20
            القدير محمد سليم
            شكري واحترامي الكبير ، لرأيكم ، وتكلفكم عناء الكتابة
            تشرفت بحضوركم

            امتناني
            هيثم الريماوي

            ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

            بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
            بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
              العزيزة ريما ريماوي
              المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة

              أشاركك الرأي في أن هذه القصص القصيرة جدا صعبة جدا. فتعالي نرى سوية ما الأمر: هناك الوجه والكتابة بالطباشير والركض حول الجدار و"الـ"حائط الخلفي الذي "حطمه" قبل يوم مولده وقبل أن يستريح قليلا "من الجدار والهواء". نستطيع طبعا أن نزور "لسان العرب" لنر معاني "حوط" المتعددة، ونستطيع ربطها بكل مقطوعة من المقاطع السبعة: ففي كل يوم كانت القصص تأتي بمعنى "حائط" محيط حتى اليوم السابع. كما نستطيع مقابلة الثنائيات (الأرض والسماء وتفريعاتها: (نجمة، نجوم، غيمات، فضاء، سماء، هواء، كل هذه نضعها مقابل حائط خلفي وكتابة بالطباشير، وجدار). ونستطيع في المقطوعات الثلاثة الأولى أن نقرأ فقط السطر الثاني من كل مقطوعة: وجهي إلى الفضاء، نجمة تموت/ أمطرت السماء بازدراء/ رأيت النجوم أبعد). ومن ثم نربط هذه بالنصف الثاني من البيت الرابع (والغيمات كانت مشاع) ثم (يحملها الهواء) إلى المقطع السادس حيث نقرأ (الفضاء ما زال هو الفضاء) فيتحرر في السابع (من الجدار والهواء)! وإذا عدنا إلى البداية نجد أن الأسطر الأولى تركز على الوجه والحائط الخلفي، وليس مثل الأرض حائط خلفي للسماء والفضاء. فهو يحيط ويبني حائطا لكنه لا يقارن بالفضاء. فوجهه (إلى الفضاء نجمة تموت) بينما هو إلى الحائط الخلفي (نتوء برعم أخضر) سيتحطم فيما بعد لا محالة ليبقى الفضاء على حاله:

              حطمت الحائط الخلفي، الفضاء ما زال هو الفضاء

              فهو لا يستطيع التصرف إلا بالحائط الخلفي، أما ما يفعله غيره فليس له عليه سلطة. فعليه يكتب عبثا، ويصعده ليرى الفناء (بفتح الفاء وبكسرها) لكنه لا يرى غير أن النجوم وأنها أبعد! ولا يرى غير الحائط الخلفي وربما ما هو مشاع كالغيمات الساخرات يحملها الهواء. وما أن أصبح الحائط الخلفي جدارا حتى أعياه، فهو قد صعده، وركض حوله حتى بدأ (يلهث كثيرا) وعليه أن يستريح من (الجدار ومن الهواء).

              هذه اشارات سريعة يمكن لنا أن نؤسس عليها قراءة أكثر رصانة

              وتحياتي للجميع
              أهلا بك أستاذي الفاضل الهويمل أبو فهد ...
              حسب تحليلك, هو استمر يفكر ويبني علاقات بين الفضاء الباقي
              والجدران الممكن تغييرها وهدمها طوال الستة أيام كي يرتاح
              في اليوم السابع ..
              ولكن لماذا كان يوم السبت مثلا وليس يوم الجمعة؟

              وشكرا للجميع على مداخلاتكم القيّمة الجميلة, وأكرر أسفي عن الغرفة الصوتية, فجهازي غير مؤهل, وشخصيّا لا أرغب بتأهيله, ويا حبذا لو طرحتم خلاصة الإجتماع
              هنا بالموضوع,

              مودتي وتقديري.

              تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • هيثم الريماوي
                مشرف ملتقى النقد الأدبي
                • 17-09-2010
                • 809

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة


                أهلا بك أستاذي الفاضل الهويمل أبو فهد ...
                حسب تحليلك, هو استمر يفكر ويبني علاقات بين الفضاء الباقي
                والجدران الممكن تغييرها وهدمها طوال الستة أيام كي يرتاح
                في اليوم السابع ..
                ولكن لماذا كان يوم السبت مثلا وليس يوم الجمعة؟

                وشكرا للجميع على مداخلاتكم القيّمة الجميلة, وأكرر أسفي عن الغرفة الصوتية, فجهازي غير مؤهل, وشخصيّا لا أرغب بتأهيله, ويا حبذا لو طرحتم خلاصة الإجتماع
                هنا بالموضوع,

                مودتي وتقديري.

                تحيتي.
                القديرة ريما
                أرى في سؤالك ، استفهاما لنقاط أثيرت في بعض الردود

                لذلك فقط اقتضى التنويه:

                1 الموضوع ليس له علاقة بأي ارتباط ديني بعينه ، كما حاول أن يشير أخونا محمد سليم ، لأن تسميات الأيام جاءت لاحقة لعملية الخلق الإلهي ، لأن الزمان والمكان جاء مع تحقق عملية الخلق لا قبله ، فالزمان والمكان هي تمظهرات الموجود وعلاقاته كما يرى المنطق والعقيدة الإسلامية

                2 معلوم في ألف باء النقد ، إن الإشارات التاريخية ، أو الإسقاطات الرمزية للأحداث -حتى وإن كانت تعني حدثا بعينه- لاتعني بالضرورة تمجيدا لهذا الحدث أو ازدراء له .

                تقديري
                هيثم الريماوي

                ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

                بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
                بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #23
                  سنمضي وخلفنا الجدران تبكي يا أستاذ هيثم فحتى الجدران تحزن لفراق اصحابها.
                  وستظل أنفاسنا تلهث خلف الهواء حين تنغلق على أحلامنا المنافذ.

                  رائعة هذه الفلاشات الهايكو كزهرات تنبت من شقوق جدار شهد خربشات الطباشير

                  و شهوة الصمت الفاقع على مرايا الروح .
                  وكما نعرف أن الومضات الهايكو تتحدّث عن الطبيعة وفي العادة فإنّها تحتوي على كلمات تشير إلى الطبيعة بصورة مباشرة أو غير مباشرة و أرى أن الكاتب هنا وضّف مفردات تشير إلى الطبيعة مثل :
                  - برعم أخضر - الفضاء - السماء - المطر - النجوم - الغيمات - الهواء.
                  وربط هذا بالانسان وهنا مزج الهايكو مع السِّنْريو التي تتحدث عن الضعف في الانسان والكاتب هنا له وجع كامن في العمق أو في خفايا النص لنقل صراع نفسي جعله في الآخر يحطّم هذا الجدار.

                  تقبل القراءة المتواضعة أستاذي هيثم


                  دمت مبدعا
                  التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 20-01-2012, 21:23.
                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • عبد الكريم سمعون
                    أديب وكاتب
                    • 26-12-2011
                    • 17

                    #24
                    الشاعر الممتلئ والإناء الطافح والأخ الصديق هيـــثم الريماوي ..
                    ما أسعدني وأنا أقرأ حرفك العميق والدقيق ..
                    أنت جدير جدا بإدارة حرفك لما يريده فكرك وما تقتضيه جمالية لغتك .
                    بوركت أيها الرائع القوي .
                    تقديري وشكري لك لأنك تحترم ذائقتنا
                    وعبير الخزامى لروحك
                    أنا شـــاعرٌ ، أمارسُ الشعر سلوكا .
                    وما أعجز ..
                    أترجمه أحرفا وكلمات .
                    لا للتطرّف حتى في عدم التطرّف.

                    تعليق

                    • هيثم الريماوي
                      مشرف ملتقى النقد الأدبي
                      • 17-09-2010
                      • 809

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                      سنمضي وخلفنا الجدران تبكي يا أستاذ هيثم فحتى الجدران تحزن لفراق اصحابها.
                      وستظل أنفاسنا تلهث خلف الهواء حين تنغلق على أحلامنا المنافذ.

                      رائعة هذه الفلاشات الهايكو كزهرات تنبت من شقوق جدار شهد خربشات الطباشير

                      و شهوة الصمت الفاقع على مرايا الروح .
                      وكما نعرف أن الومضات الهايكو تتحدّث عن الطبيعة وفي العادة فإنّها تحتوي على كلمات تشير إلى الطبيعة بصورة مباشرة أو غير مباشرة و أرى أن الكاتب هنا وضّف مفردات تشير إلى الطبيعة مثل :
                      - برعم أخضر - الفضاء - السماء - المطر - النجوم - الغيمات - الهواء.
                      وربط هذا بالانسان وهنا مزج الهايكو مع السِّنْريو التي تتحدث عن الضعف في الانسان والكاتب هنا له وجع كامن في العمق أو في خفايا النص لنقل صراع نفسي جعله في الآخر يحطّم هذا الجدار.

                      تقبل القراءة المتواضعة أستاذي هيثم


                      دمت مبدعا
                      القديرة سليمى

                      شكري الكبير وامتناني ، لقراءتكم التي أضاءة المتصفح ، وتشرفت بها كثيرا
                      امتناني الكبير لكثير جهدكم وجميل حراككم
                      باقة ياسمين لبياض روحكم


                      تقديري الكبير
                      هيثم الريماوي

                      ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

                      بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
                      بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

                      تعليق

                      • هيثم الريماوي
                        مشرف ملتقى النقد الأدبي
                        • 17-09-2010
                        • 809

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم سمعون مشاهدة المشاركة
                        الشاعر الممتلئ والإناء الطافح والأخ الصديق هيـــثم الريماوي ..
                        ما أسعدني وأنا أقرأ حرفك العميق والدقيق ..
                        أنت جدير جدا بإدارة حرفك لما يريده فكرك وما تقتضيه جمالية لغتك .
                        بوركت أيها الرائع القوي .
                        تقديري وشكري لك لأنك تحترم ذائقتنا
                        وعبير الخزامى لروحك
                        القدير الأخ والصديق العزيز عبد الكريم سمعون

                        امتناني الشديد ، لعذوبة ما كتبتم ، تشرفت كثيرا سيدي بتواجدكم الراقي هنا

                        كثير امتناني وتقديري
                        هيثم الريماوي

                        ((احذر من العلم الزائف ، فهو أخطر من الجهل. )) جورج برنارد شو

                        بين النظم وأن يكون نثراً شعرة الإيقاع التي لم يلتفت إليها العروض
                        بين النثر وان يكون نظماً قصة العلوم طويلة الأمد.

                        تعليق

                        يعمل...
                        X