يقول فيكتور هوجو عن ابتسامة فولتير الشهيرة :
أقف قليلا إجلالا لإبتسامة فواتير
فولتير هو الإبتسامة ، والإبتسامة هي فولتير
كان يبتسم للقوي فيخجله بتهكمه واستخفافه ، وللضعيف فيسره بتحننه وانعطافه .
فلنمجد تلك الإبتسامة التي كانت أشعتها كأشعة الفجر تمحو الظلام وتبعث الأنوار
نعم الإبتسام ابتسام أنار الطريق للعدل والحق والصلاح ، وبدد ظلمات التقليد .
إن ابتسامة فولتير أنشأت هذه الهيئة الإجتماعية ، وزينتها بالإخاء والمودة والحرية والمساواة ، فنال العقل منزلته من الإجلال والإعظام ، سواء أسكن القصر الكبير أم الكوخ الحقير .
ولسوف يأتي اليوم العظيم يوم الرحمة بالضعفاء والعفو عن الخاطئين فيبتسم فولتير في السماء ابتسامة تتلألأ بين لألاء النجوم .
فلنمجد ابتسامة فولتير كل التمجيد ولنكبرها كل الإكبار .
وأنا أقول .. أن هذه الإبتسامة التي ينكرها بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. هي التي صنعت هذا المكان الجميل .. الذي جمع هذه الكوكبة الرائعة من الكتاب والأدباء والشعراء والمفكرين .. الذين لم يمنعهم سعة علمهم ولا واسع ثقافتهم ولا سمو منزلتهم الأدبية والفكرية .. من أن يبتسموا ابتسامة فولتير الشهيرة .
نعم هذه الإبتسامة هي التي فضحت بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. وتركتهم مكشوفي السوأة .. حتى بات منتداهم الذي لاتبلغ تكلفته فاتورة موبايل أحدنا .. ينعق فيه الغربان والبوم .
هذه الإبتسامة هي التى صنعت هذا المكان الذي فضح نصاب المثقفين .. وانتصرت لعلماء وسادة ظلمهم واهانهم هذا الدعي المريض الذي يعلن نفسه رئيسا للجمهورية ويعين السفراء والقناصلة .. ولا أدري كيف استطاع هذا الدجال ان يقنع هؤلاء السادة والأكابر .. بهذا الكلام الأهبل الذي لاينطلي على طفل صغير .
هذه الإبتسامة التي اطلقها رواد هذا الموقع جميعا .. هي التي أعادت الوعي عند كثير من الكتاب والأدباء .. فأصبح بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. مثار للضحك والسخرية بعد أن كانوا يتصرفون كساده وقادة فى ميدان قتال .. أو قصر جمهوري .. الآن الناس تضحك عليهم ملىء فيهم .
وهي التي فتحت الآفاق أمام كل من يبحث عن مكان نظيف آمن يبدع فيه ويعبر فيه عن رأيه دون أن يخرج عليه حلس من أحلاس المواخير .. ليوبخه أو يحظره أو يطرده .. وكانه في قافلة من عمال التراحيل .
الآن يستطيع كل شريف أن يختار المكان الذي يبدع فيه .. ويستطيع أن يبصق على وجه ( بوجي وطمطم وعواجيز الزفة ) .. لم يعد لأحد من هؤلاء عذر في أن يتحمل اهانة من مستأجر لموقع إلكتروني لاتتجاوز تكلفته فاتورة موبايل .
ومرة اخرى .. تمتد أيدينا بكل الإبتسامة والحب والصدق والإخلاص .. لكل من يريد أن يبصق في وجه بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. وله أن يختار المكان المناسب .. أو نساعده بكل جهدنا في ان ينشىء مكانا خاصا به .
شكرا لكم جميعا
أقف قليلا إجلالا لإبتسامة فواتير
فولتير هو الإبتسامة ، والإبتسامة هي فولتير
كان يبتسم للقوي فيخجله بتهكمه واستخفافه ، وللضعيف فيسره بتحننه وانعطافه .
فلنمجد تلك الإبتسامة التي كانت أشعتها كأشعة الفجر تمحو الظلام وتبعث الأنوار
نعم الإبتسام ابتسام أنار الطريق للعدل والحق والصلاح ، وبدد ظلمات التقليد .
إن ابتسامة فولتير أنشأت هذه الهيئة الإجتماعية ، وزينتها بالإخاء والمودة والحرية والمساواة ، فنال العقل منزلته من الإجلال والإعظام ، سواء أسكن القصر الكبير أم الكوخ الحقير .
ولسوف يأتي اليوم العظيم يوم الرحمة بالضعفاء والعفو عن الخاطئين فيبتسم فولتير في السماء ابتسامة تتلألأ بين لألاء النجوم .
فلنمجد ابتسامة فولتير كل التمجيد ولنكبرها كل الإكبار .
وأنا أقول .. أن هذه الإبتسامة التي ينكرها بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. هي التي صنعت هذا المكان الجميل .. الذي جمع هذه الكوكبة الرائعة من الكتاب والأدباء والشعراء والمفكرين .. الذين لم يمنعهم سعة علمهم ولا واسع ثقافتهم ولا سمو منزلتهم الأدبية والفكرية .. من أن يبتسموا ابتسامة فولتير الشهيرة .
نعم هذه الإبتسامة هي التي فضحت بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. وتركتهم مكشوفي السوأة .. حتى بات منتداهم الذي لاتبلغ تكلفته فاتورة موبايل أحدنا .. ينعق فيه الغربان والبوم .
هذه الإبتسامة هي التى صنعت هذا المكان الذي فضح نصاب المثقفين .. وانتصرت لعلماء وسادة ظلمهم واهانهم هذا الدعي المريض الذي يعلن نفسه رئيسا للجمهورية ويعين السفراء والقناصلة .. ولا أدري كيف استطاع هذا الدجال ان يقنع هؤلاء السادة والأكابر .. بهذا الكلام الأهبل الذي لاينطلي على طفل صغير .
هذه الإبتسامة التي اطلقها رواد هذا الموقع جميعا .. هي التي أعادت الوعي عند كثير من الكتاب والأدباء .. فأصبح بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. مثار للضحك والسخرية بعد أن كانوا يتصرفون كساده وقادة فى ميدان قتال .. أو قصر جمهوري .. الآن الناس تضحك عليهم ملىء فيهم .
وهي التي فتحت الآفاق أمام كل من يبحث عن مكان نظيف آمن يبدع فيه ويعبر فيه عن رأيه دون أن يخرج عليه حلس من أحلاس المواخير .. ليوبخه أو يحظره أو يطرده .. وكانه في قافلة من عمال التراحيل .
الآن يستطيع كل شريف أن يختار المكان الذي يبدع فيه .. ويستطيع أن يبصق على وجه ( بوجي وطمطم وعواجيز الزفة ) .. لم يعد لأحد من هؤلاء عذر في أن يتحمل اهانة من مستأجر لموقع إلكتروني لاتتجاوز تكلفته فاتورة موبايل .
ومرة اخرى .. تمتد أيدينا بكل الإبتسامة والحب والصدق والإخلاص .. لكل من يريد أن يبصق في وجه بوجي وطمطم وعواجيز الزفة .. وله أن يختار المكان المناسب .. أو نساعده بكل جهدنا في ان ينشىء مكانا خاصا به .
شكرا لكم جميعا
تعليق