عناد ..! / ربيع عبد الرحمن

**ربيع عقب الباب** · 20-01-2012, 10:54

المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة

قد يكون مصاب بداء العظمة الذي لاشفاء منه
لايسعني سوى ان اقف معجبة بكِ استاذ ربيع

ربما .. لم لا !
فليتحمل نتيجة عناده وحده
و على نفسها جنت مراكش كما يقولون !

شكرا لمرورك من هنا أستاذة هدير

**ربيع عقب الباب** · 20-01-2012, 10:57

المشاركة الأصلية بواسطة غاندي يوسف سعد مشاهدة المشاركة

كلمة العناد كلمة يمر عليها الأنسان أحيانٍ مرور الكرام
كلمةٍ كفيلةٍ بتحطيم ذكريات ما كان
لكنها على العاقل مرحلة أنتقال
مرحلة تحدي المستحيل
إنها في بعض الأحيان مرحلة إثبات الذات
تحية ليراعك وإبداعك المتجدد أخي ربيع

أحسك تحمل أجمل ما في غاندي الزعيم
صدقت أخي في كل ما جاء هنا

أهلا بك معنا أخي الجميل

محبتي

**مُعاذ العُمري** · 20-01-2012, 15:12

صديقي،
عن خبرة، ومن حبة أُسرُ لك،
ليس هناك إياب، هو ذهاب وحسب.
لا يعود المرء إلى مكان، والمكان هو ذات المكان،
ولاهو هو هو.

أحب مجلس والمساحة، التي تتركها؛ لنحدثك.

تحية خالصة

**حسن لختام** · 20-01-2012, 16:55

نص عميق ورائع، وأسلوب أدبي مكثف.نص جمع كل مقومات القصة القصيرة جدا..نص يحمل رؤى متعددة، وهدا هو الجميل في الادب
كامل التقدير والإحترام

**تاقي أبو محمد** · 20-01-2012, 17:05

الكبر والعناد ليسا من الرشاد،ربما شجعه على ذلك ندمهم على أيام زمان..تحضرني في هذا المعنى مقولة ،كما تكونوا يول عليكم " نص جميل جدا منفتح على التأويل ، لا عدمنا إشراقة إبداعك ، مودتي.

**عبد المجيد التباع** · 20-01-2012, 17:45

عناد الربيع
وأيا كان العناد فهي حكمة الله في أرضه وفي الجدل عناد وفي العناد جدل وهي جدلية مستمرة..
إن ذهابا أو إيابا،جميل عنادك هذا أستاذ ربيع، شامل وجيز
تقديري لهذا الوهج

**ربيع عقب الباب** · 21-01-2012, 19:40

المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة

أستاذي الغالي و أخي الحبيب ربيع عقب الباب
ما أجمل بأن يكون للإنسان كما حضرتك ذكرت آنفا مرجعية موثقة بالخبرة و الثقافة المتعددة التي تشمل الثقافة العالمية بالإضافة لإن تكون المرجعية تشمل أيضا الجانب الروحي الذي تنعدم لديه الأنا العظمى و بعد الرؤية و الإستشفاف .. و أنا لا أخجل بأن يكون لي مرشدا و مرجعية تتوافر به كل هذه الصفات .. عندها أكيد سأتخلى عن عنادي و أذعن للمنطق ..
سلمت أستاذي على هذه الومضة الرائعة و الهادفة .. نتعلم منك أيها الكبير بالروح والقلب ..
تقديري مودتي

جميل مرورك أستاذة بيان
كل حديثك كان رائعا
عن العناد .. و يبدو أن الأمر ماهو إلا بعض من انعدام الثقة مهما ضحكنا على أنفسنا
نسأل الله العافية
و لك دائما و أبدا الصحة و العافية و البهاء الدائم

تقديري و احترامي

**ربيع عقب الباب** · 21-01-2012, 19:42

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

و ليكن عناده الثمرة التي تسقى بماء الكره.
مودتي

هو لا يخلو من كبر على مواجهة النفس
شكرا خي الجميل على مروك الطيب

تقديري

**ربيع عقب الباب** · 21-01-2012, 19:48

المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة

" عناد"

في رأيي - المتواضع - هناك نوعين من العناد كما أقول دائما حين يذكر مصطلح العناد
هناك عناد إيجابي وعناد سلبي
ولا أرى بطل هذه القصة أستاذي ربيع إلا من أصحاب العناد الإيجابي
العناد في مفهومه الإيجابي هو الإصرار على بلوغ الهدف ، الإصرار على بلوغ نهاية الطريق
مهما كانت المعوقات
أحيانا الاكتفاء برأي واحد يؤدي إلى مخرج من عنق الزجاجة
والعناد حين يكون إيمانا بالمبادئ والأهداف ومحاولة الوصول إليها يتحول إلى أجنحة يحلّق بها
صاحبه لكن بشرط أن ينتبه للشعرة التي تفصل العناد الإيجابي عن العناد السلبي
والعناد السلبي هو الإصرار أن الشمس تشرق من الغرب
ربيع الملتقى أستاذي الفاضل دام حرفك الرائع
تقديري نهر لا ينضب

أحسنت و أجدت أستاذة فجر
ربما كان بالفعل كما ظننت
وهو كذلك فعلا .. و لو أني أشك في الأمر .. أن يكون الكبر و الغرور يسكن هذا الكائن رغم عناده الصحي

تقديري و احترامي

**ربيع عقب الباب** · 21-01-2012, 19:57

المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة

الأستاذ العزيز
ربيع عقب الباب
قد تنقصني الدقة في تفسير النص لاحتمالات التأويل الكثيرة فيه
فهو نص عميق الفكرة عظيم المضمون لذا فقد رأيت النص وفق هذه الرؤيا
التباريح هي الشدائد ، وهي مشقة وظنك العيش
وتأتي أيضا بمعنى شدة الشوق
الراحل رأى الندم على تلك الوجوه المتعبة الملتاعة ،
والندم
هنا فيه احتمالين
الأول : أنهم ندموا على فراقه وهذا مستبعد لأن الكاتب
قد أوحى بأن بطله كانت سيرته تنمو وتتشعب كعشبة متطفلة
فلم تكن تلك السيرة شيء حسنا يذكر له بل كانت قدحا وذما وتشهيرا
بشخصه، والاحتمال الثاني ندموا لأنهم لم ينالوا منه في حياته
لكنهم بعد الرحيل وجدوا الطريق معبدة للحديث عنه بسوء، يشهرون به
ويغتابونه ،ليشفوا بذلك غليلهم منه
إذ بقي ّ مجرد أطلال ذكرى
وحتى لا يكثروا القول فيه قطع دابر كل حديث
بأن ترك منه بقية تخيفهم وترعبهم كما لوكان موجودا
أذن الشخص الراحل هذا كان مهابا لا يمكن
انتقاده أو ذمه وجها لوجه ، استغلوا ذلك الرحيل
ليعدوا مثالبه وسيئاته ،
وكي تبقى له تلك المهابة حتى بعد رحيله ، أبقى شيء منه كشبح يخيفهم ويذكرهم به
أستاذي الكريم لقد رأيت النص يتجه وفق هذا المنطق ومن الزاوية التي أقف أناعندها، فكانت لي هذه الرؤيا
رأيت سلبية الإنسان أمام القوى المؤثرة والفاعلة والتي لا يقدر على مواجهتها بشكل
مباشر ورأيت الإنسان المعاند المكابر والذي يحسب أنه يغيير الحقيقة بالقوة ، أما عناده فأنه ما
أراد أن يفارقهم وهم يتكلمون عنه بغضة ،
كان نصا رائعا توافرت فيه كل عناصر التكثيف والإيجاز والإيحاء والتصوير ،والإبداع ، والبلاغة ،
آثر (الأستاذ ربيع) أن يبقي عناصر الصراع مفتوحة برموزها وإيحائاتها
فشكرا لك استاذنا الراقي وسلم يراعك ودمت مبدعا

سالم جميل .. كم تدهشني
و كم هذا يثلج صدري و يملؤني غرورا بك و عنادا أبضا ههه !!
كنت هنا بالفعل في حالة تفاعل مدهش مع النص المتواضع
و ها أنا أتعلم منك ، و أقلب التأولين معا لأرى
كيف اجتمع له هذا
و انا ربما ما أردت إلا وجهة واحدة
و أردت بقوة
و ها أنت تركب النص و تستخرج منه ما تريد !!

شكرا كثيرا لك على ما بذلت من جميل روحك و ذائقتك

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 21-01-2012, 20:04

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

صديقي،
عن خبرة، ومن حبة أُسرُ لك،
ليس هناك إياب، هو ذهاب وحسب.
لا يعود المرء إلى مكان، والمكان هو ذات المكان،
ولاهو هو هو.

أحب مجلس والمساحة، التي تتركها؛ لنحدثك.

تحية خالصة

أولا ... مساء جميل
أوقات يحط علي عيوني غشاوة فلا أرى ... حتى القمر في اللياي المدلهمة
و هنا كنت على موعد و لم أره .. إلا الآن
أنا طوع الأمر بكل تأكيد
إما الرسائل الخاصة
أو الفيس بوك .. و أظن أن الياهو أليق
في كل الحالات أنا و ما أملك تحت أمرك

ثانيا الاياب لأنه عاد فعلا
ربما لم يكن إياب إلا لنفسه ، و ليس للناس الذين عاد إليهم !

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 23-01-2012, 09:41

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

نص عميق ورائع، وأسلوب أدبي مكثف.نص جمع كل مقومات القصة القصيرة جدا..نص يحمل رؤى متعددة، وهدا هو الجميل في الادب
كامل التقدير والإحترام

شكرا كثيرا أخي حسن على المرور و القراءة الطيبة
و على ثقتك الغالية

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 23-01-2012, 09:43

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

الكبر والعناد ليسا من الرشاد،ربما شجعه على ذلك ندمهم على أيام زمان..تحضرني في هذا المعنى مقولة ،كما تكونوا يول عليكم " نص جميل جدا منفتح على التأويل ، لا عدمنا إشراقة إبداعك ، مودتي.

سلمت تاقي الجميل
ربما كما قلت أخي و لكنها النفس البشرية لا يعلم سرها إلا علام الغيوب

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 23-01-2012, 09:46

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة

عناد الربيع
وأيا كان العناد فهي حكمة الله في أرضه وفي الجدل عناد وفي العناد جدل وهي جدلية مستمرة..
إن ذهابا أو إيابا،جميل عنادك هذا أستاذ ربيع، شامل وجيز
تقديري لهذا الوهج

نعم أخي الرائع عبد المجيد
هو جدلية ربما من أجل الاتزان
ربما ليحصحص الحق الذي يختبئ في باطله !

خالص محبتي

عناد ..! / ربيع عبد الرحمن

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث