السلام على الجميع: الزوار و أخينا السيد مصطفى بونيف صاحب القلم البديع !
يبدو أن أخانا الساخر مصطفى قد غرق في بحر المسئولية الكبيرة التي وُلِّيَها رغما عنه فأخذت منه وقته كله فلم يجد للرد على مشاركات قرائه و محبيه وقتا، و للمسئولية سلبياتها، و أهمها كثرة الملفات الملفتات حتى عن الواجبات الأسرية فما بالكم بالملتقوية (نسبة إلى الملتقى) !
آخر زيارة له كانت يوم 28/01/2012، على الساعة 13:18، فما الذي أبعده أو أزعجه يا ترى فلم يحضر ليرد على إعجاب القراء بما كتب ؟ أم تراه كـ "عبد الصمد" (*) يقول كلمته و يصد ؟
و إلى الملتقى، إن شاء الله تعالى، في ... الملتقى !
ــــ
(*) عبد الصمد هذا كان صحافيا في جريدة "الشعب" الجزائرية في التسعينيات له عمود يومي يكتبه و كلما كنتُ أسأل عنه قيل لي لا يريد أن يُعرف، فاسمه مستعار و قلمه مستثار، تثيره الأحداث فيعلق بقلمه الناقد الثائر !
sigpic
(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
أساتذتي الكرام جميعا فردا فردا...عضوا .عضوا، زنقة زنقة .....أشكركم جميعا على مروركم من هنا، تحية قلبية ملؤها المحبة،.......والذي قلل من دخولي إلى النت هذه الأيام ليست المسؤولية لا سمح الله، أو المرض لا قدر الله....ولكنني لا أستقر في مكان واحد....فأسماؤكم محفورة في قلبي ...وتحية كبيرة إليك أستاذي وملاذي ...حسين ليشوري وأهل البليدة الكرام
تعليق