تم الحذف القصة
تم الحذف
تقليص
X
-
طلّي بالأبيض طلّي ، يا زهرة نيسان ..........
طلّي يا حلوة وهلّي بها الوجه الريّان
وأميرك ماسك إيديك، وقلوب الكلّ حواليك ....
.والحبّ يشتّي عليك ،ورد وبيلسان ..
طلّي بالأبيض طلّي.. يا زهرة نيسان ..
الحبيبة الغالية وسام ::
تناغم شديد بين سطور حكايانا
أشعرني بالفرح..
وبأنك جزء لا يتجزّأ من هذا القلب، الذي يحمل لك كلّ تقدير ومحبّة ووفاء..
لفتتك ذكيّة يا غالية
وقد أنعشت فؤادي الذي أدمنه الحزن وما أبقى ..
فأعطيتني دفء بنت البلد، التي تغمرني بعطر الأرض، وأريج الروابي..
أيتها الوسام السوريّ الذي يزين صدر الوطن
استجمعت في هذا النصّ عبرات مزمنة من دنيا المرأة
التي تفترش أشواك العمر ..منذ حبوها ، ومنذ تعثرها في خطواتها الأولى ..
وحتى أداء طقوس الوداع، قبيل الرحيل..
وهي تسعى بكل ما أوتيت من صبر واحتمال ، ومكابرة ، ومجاهدة
في أن ترفع عنها نفس قصعات التراب، التي كانت تنهال عليها، أثناء مراسم وأدها، في الجاهلية..
ولأن الله سبحانه أعطاها قدسية الحياة ..تبقى تشعّ بسرّ الوجود، لأنّها من أول مفرداته ، ومكوّناته..
عند كلّ نصّ غاليتي ، أزدادإعجاباً بما تخطّين ..
ورغم صعوبة الطرح، وإيصاله بالشكل المطلوب
كنت ترصدين المشهد بعين واعية أدهشتني..
وكنت عميقة في اكتناز مشاعر الألم، التي أنطقتها، من صدر نبراس..
يعجبني في مواضيعك واقعيتها ..وإيصالها بسردٍ شفيفٍ رائقٍ ، حتى في أصعب اللحظات ألماً..
أشدّ على يديك وسام بإعجابٍ شديدٍ ..
وأهمس إليك : لن تموت نبراس
برغم كلّ المحبطات التي عاشت بها
فالشمس تشرق كل يوم ..ولابدّ أن تمنحها ضوء الحياة المشعّ ، إذا أرادتْ ..
كلّ ما يلزمها أن تحسن استقبال الشعاع الذهبيّ في روحها..
وتمضي واثقة إلى دربٍ لا يعرف العودة للوراء
أشكرك وسام ..
أيتها الأديبة المعطرة بالياسمين
إليك امتناني الذي لا ينتهي..
ولن أبالغ لو قلت ..إنّ نصّك وسام رفيع، لن يزول عن خاطري ..لما يعنيه عندي، من معنى الوفاء.
حيّاااااااااااااكِ ياغالية..
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود
تعليق
-
-
طلّي بالأبيض طلّي ، يا زهرة نيسان ..........
طلّي يا حلوة وهلّي بها الوجه الريّان
وأميرك ماسك إيديك، وقلوب الكلّ حواليك ....
.والحبّ يشتّي عليك ،ورد وبيلسان .. طلّي بالأبيض طلّي.. يا زهرة نيسان ..
بعد صمت طويل أتيت سيدتي
بتلك الجميلة
بلغتك العذبة
و قدرتك على صياغة أصعب اللحظات
لتتركي صرخة مدوية من قلب و روح بطلتك
و أتساءل: لو أن وسام بدأت من حدث القصة
أي دخول العريس بعروسة
و فجرت من خلال نكوصه كل ما تريد
من ذكريات و أيام
و ميلاد .. أيكون الأمر أفضل و أرشق ؟
هل مسألة التسلل الزمني هنا كانت غير مناسبة ، و كانت عبئا على العمل ؟
ومازلت في تساؤلاتي
فاللقطة الأهم و الأكثر تأثير لم تكن قبل اتمام الارتباط
بل كانت هي الارتباط
هل خافت أستاذة وسام من عدم قدرة الداخلي على اثارة الكامن
على كل حال .. كنت سعيدا هنا
كنت مع كل مفردة أسست عملك الجميل !
تقبلي خالص احترامي و تقديري
نعم الهادي و المهدى إليه !
sigpic
تعليق
-
-
هو حظ الأنثى العاثر
جريمتها أنثوتها ..في مجتمع ذكوري متسلط
الحكاية بدأت مع الأب ..لتبرز الجانب المتخلف من المجتمع
ولما كان الأمل بالزوج ... حدث ما لم يكن متوقع وبقيت أنوثة الفتاة مهملة
عطشى كوردة لم تعرف المطر
ظننت أن الزوج سيكون نسخة عن الأب من حيث كرهه لتاء التأنيث ..
أما ما حدث فكان نقصا في أبجدية المذكر ,,, وأظن أن جفاء الزوج ليس سوى
ردة فعل ليغطي ذلك النقص ..
رائعة وسام وأنت تسلطين الضوء على تلك العقول التافهة
والمجتمع بوجهه المتخلف
أحييك .. أنت والجميلة إيمان الدرع
مبروك لها القصة ..ولنا
محبتي لكما
في انتظار ..هدية من السماء!!
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركةتبارك الرحمن لا حرف مقفل أمامك
نعم يستحق القلم المشرق بعبق الضوء إيمان
هذا الاهداء
الياسمين وتقديري
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركةهو حظ الأنثى العاثر
جريمتها أنثوتها ..في مجتمع ذكوري متسلط
الحكاية بدأت مع الأب ..لتبرز الجانب المتخلف من المجتمع
ولما كان الأمل بالزوج ... حدث ما لم يكن متوقع وبقيت أنوثة الفتاة مهملة
عطشى كوردة لم تعرف المطر
ظننت أن الزوج سيكون نسخة عن الأب من حيث كرهه لتاء التأنيث ..
أما ما حدث فكان نقصا في أبجدية المذكر ,,, وأظن أن جفاء الزوج ليس سوى
ردة فعل ليغطي ذلك النقص ..
رائعة وسام وأنت تسلطين الضوء على تلك العقول التافهة
والمجتمع بوجهه المتخلف
أحييك .. أنت والجميلة إيمان الدرع
مبروك لها القصة ..ولنا
محبتي لكما
نعم جريمتها أنها أنثى في عالم ذكوري
جريمة بريئة كانت هي الضحية الوحيدة من قبل أب وضع كل أمله في جسدها الذي أراد له أن يحمل معالم الذكورة
وحظ عاثر مع زوج لا يحملها
تعليق
-
-
يعني بالامرين هي لا ذنب لها جاءت السابعة والخطأ ليس خطأها ومن ناحية علمية العيب من والدها فهو المسئول عن جنس الجنين ... وبالثانية العيب منه وفيه, وهي تحملت الوزر ايضا
بنبذه لها وطلاقها... نص جميل, فيه ما فيه من بعض هموم الانثى.. لكن من منتصف القصة
تولد عندي انطباع أنني قد قرأتها من قبل؟!
بوركت ودام قلمك الوارف ..
والف مبروك للاستاذة ايمان.
شكرا لك, مودّتي وتقديري.
تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
-
أ / وسام دبليز الغالية ..
أقف صغيرة .. بين الهادي والمهدى إليها .. أنظر إلى الهدية الراقية .. لأتعلم فنون الهدية والإهداء !
" وجئت نتيجة خطأ ما " ..!
وهكذا تبدأ المعاناة حينما يُنظر إلى المرء أنه قد جاء بالخطأ .. اسمه وجنسه وحياته كلها بالخطأ ، يا للجبروت والتحدي لقدرة الخالق عز وجل !!
لا أدري ما تفعل تاء التأنيث ونون النسوة بالمذكر ( السالم ) ؟! .. رغم أن الدين أعطاها أحكاما خاصة بها وكرّمها أيما تكريم .. ولغتنا ( العربية ) تفردت وسط اللغات - وأقولها واثقة - باحترام المؤنث وإفراد القواعد له .. ويا ويل المذكر إن أخطأ بها ! .. لكنها ( ثقافتنا العربية ) !
" طلّي بالأبيض .. "
تلك الأغنية والتي تعرفت إليها أول ما تعرفت من استاذتنا الكبيرة إيمان الدرع .. كم هي حلوة كلماتها .. أمنياتها المخبوءة والتي تلخص الأنثى في كلمتين أولهما رقّة في ( طلّي ) والثانية صفاء طفولي في ( الأبيض ) وفرح دفين بين الاثنين وسعادة أبدية لمن يتفهم معنيهما
مع الأسف لم يفهمها أبوها أولا .. ثم زوجها والذي يختزل رجولته يثبتها في الفراش وحسب .. فهو كالخروج من نار إلى نار ..
النص رائع أ / وسام ..
وأكثر ما أعجبني فيه لغته وصوره الرائعة خاصة تلك التي تصور المشاعر بين البطلة وزوجها قبل الزواج .. رائعة بحق
كذلك القفلة المحكمة مع العنوان لتترابط معه .. وكانها تقول من العنوان " أنا ذلك المفقود الذي لم يأتِ أبدا !"
تقديري لهذا الإبداع
تحياتي
تعليق
-
-
الأستاذةالغالية وسام دبليز المحترمة
إن اي نص لايملك مقومات التغيير والتأثير قد يكون فاقدا لخصوصيته الإبداعية ، ويبقى كفقاعة سريعة الزوال
القصة تحمل خصوصية إبداعها بجمالية لغتها وسهولة المفرده ودقة بناءها ،وعدم تشعبها ، بحيث إنها بدت كقصيدة تسير على وقع واحد دون انتقالات سردية واضحة ، ولولا قوة السرد والتقنية في استخدام المفردة التي أبعدت القصة عن التقريرية لما جاءت القصة بهذا الجمال ، دخلت الكاتبة بشكل مباشر إلى أجواء الأحداث بدء من العنوان وحتى نهاية النص ودون أن تعطيه شيئا من الرمزية إلا في مواضع محددة ولكن رغم ذا فقد وظفت شخوصها بشكل فيه الكثير من الإبداع ، كثيرا ما يقع الكتاب في النص القصير بتتابعية الحدث لزمن طويل ، دون الاعتماد على التوظيف التقني للفلاش باك ، أن سرد بهذا الشكل للزمن لا يمكن اعتماده ، لذا فإني أرى ضرورة الدخول من النهاية ,وهذا الرأي قد سجله الأستاذ الفاضل ربيع مسبقا
جاء إهدائها لأديبة كبيرة جزء من العرفان أو تقديرا للأستاذة إيمان الدرع وهو إهداء تستحقه ، وربما كانت هناك علاقة بين الإهداء واسم النص (نبراس ) إن كلاهما نبراس ، ولكن القاصة فوتت علينا فرصة الإحتمال إذ يظهر اسم ولد تمناه والد البطلة
ابتدأت النص بتصوريها نظرت المجتمع القاصرة للمرأة النظرة الدونية للمرأة بأكثر أشكالها تخلفا ، وهي نظرة ليس من السهولة التخلص منها مهما وصل إليه المجتمع من رقي وتقدم
فالخصائص التي يتميز بها الذكر تجعل هذه النظرة للمرأة ليست أحاديه بل تتعداها للمرأة ذاتها وهذا ما جاء في خاتمة النص (وعدت إلى ركني هناك في بيتنا وأنا ألعن نفسي لأنّي لم أكن" نبراس" الصّبي)
وهي تنظر إلى الولد بأنه الرابط الذي يقوي علاقتها بالزوج ، فتسعى إلى أن تتناول طعاما خاصا ، وحمية تتبعها من أجل هذا المولود المنتظر ، ثم تجتاز الكاتبة كل هذه السنوات لنرصد شبابها ولتطلعنا على هواجسها فهي لازالت حبيسة هذه النظرة الضيقة وما أمانيها إلا محاولة للخلاص من رواسب الأفكار التي دعتها أن تتمنى الخروج من واقع عاشته كرها ، بعد أن فرض عليها أن تتحمل وزر مجيئها للحياة ، وتتقبل كل حيف مادام يرضي أبيها
الزوج الموعود تقوده الصدفة إليها ليكون فارس الأحلام ، وعبر حوار داخلي تقودنا الكاتبة وبشجاعة إلى مخدع الزوجية الذي كان بداية الشعور بالتغيير والانتصار لأنوثتها ، إن الصفات الجسمانية وجمال الوجه، والحرارة والدفء الذي تمنته وجدته في شخص هذا الزوج لكن ثمة شيء ينقصه لا يستطيع أن يمنحه لها ، حال دون أن تكتمل سعادتها ، ورغم أنها أرادت الحنان والحب ودفء المشاعر إلا أن إحساسه برجولته المفقودة جعله يعيش حالة من الهيجان والخوف يعكس بذلك هشاشة أفكاره ، وليكون الشك البديل عن ضعفه .. وقد أوصلتنا الكاتبة إلى حقيقة أرادت أن تتبناها كفكرة أن الرجل لولا هذه الغريزة فهو قد لا يختلف عن المرأة بشيء
وحين أحضر سلاسل الشك لتقييدي رفضت وخرجت من قصرٍ كاد يقتلني بفخامته مدة ثلاثة أشهر من الصّبر، إذ عليّ أن أكتب على باب مكتبي للنّساء فقط
إنها قصة واقعية تحمل أكثر من رسالة ، وتتناول موضوعا جريئا ليس من السهل تناوله في ضل واقعنا الاجتماعي الذي نعيشه ، قد تكون انتفاضة أو خروج عن المألوف الذي تتناوله المرأة في مواضيعها ، وهذا يعيدنا إلى ما قلته أننا من الصعب التخلص من التبعية لمرجعياتنا الفكرية وتربيتنا الاجتماعية ، فقد وضعت خطو طا حمراء للمرأة لا يمكن تجاوزها
شكرا أستاذتي الغالية ودمت مبدعة .ز
التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 01-02-2012, 19:19.على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
جون كنيدي
الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية
تعليق
-
-
الأستاذة الغالية المبدعة وسام
صافحت نصا و لا أجمل في واقعيته و صدقه .. ما شاء الله متكامل
نبراس يا لحظها العااثر ! لكن .. أحيانا الحياة تأخذ لتمنح .. ربما إنقلب حظها العاثر مع إشراقة ذات صباح مع قادم يعوضها القهر و لظلم .. ربما إنقلبت الأغنية إلى أغنية بكرة بيجي نيسان يسعدنا .. هكذا الحال غاليتي نتشبث بالأمل ولو كان واهما .. لعل القادم أجمل ..
كنت رائعة هنا.. ككل نصوصك.. لكن الذي أضاف الأريج و عبق أزهار ورياحين الجبال البريةهو إهداؤها للحبيبة أستاذتنا إيمان أدام الله الود و الوفاء
سلمت ودمت بألف خير
مودتيالتعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 02-02-2012, 17:00.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركةطلّي بالأبيض طلّي ، يا زهرة نيسان ..........
طلّي يا حلوة وهلّي بها الوجه الريّان
وأميرك ماسك إيديك، وقلوب الكلّ حواليك ....
.والحبّ يشتّي عليك ،ورد وبيلسان ..
طلّي بالأبيض طلّي.. يا زهرة نيسان ..
الحبيبة الغالية وسام ::
تناغم شديد بين سطور حكايانا
أشعرني بالفرح..
وبأنك جزء لا يتجزّأ من هذا القلب، الذي يحمل لك كلّ تقدير ومحبّة ووفاء..
لفتتك ذكيّة يا غالية
وقد أنعشت فؤادي الذي أدمنه الحزن وما أبقى ..
فأعطيتني دفء بنت البلد، التي تغمرني بعطر الأرض، وأريج الروابي..
أيتها الوسام السوريّ الذي يزين صدر الوطن
استجمعت في هذا النصّ عبرات مزمنة من دنيا المرأة
التي تفترش أشواك العمر ..منذ حبوها ، ومنذ تعثرها في خطواتها الأولى ..
وحتى أداء طقوس الوداع، قبيل الرحيل..
وهي تسعى بكل ما أوتيت من صبر واحتمال ، ومكابرة ، ومجاهدة
في أن ترفع عنها نفس قصعات التراب، التي كانت تنهال عليها، أثناء مراسم وأدها، في الجاهلية..
ولأن الله سبحانه أعطاها قدسية الحياة ..تبقى تشعّ بسرّ الوجود، لأنّها من أول مفرداته ، ومكوّناته..
عند كلّ نصّ غاليتي ، أزدادإعجاباً بما تخطّين ..
ورغم صعوبة الطرح، وإيصاله بالشكل المطلوب
كنت ترصدين المشهد بعين واعية أدهشتني..
وكنت عميقة في اكتناز مشاعر الألم، التي أنطقتها، من صدر نبراس..
يعجبني في مواضيعك واقعيتها ..وإيصالها بسردٍ شفيفٍ رائقٍ ، حتى في أصعب اللحظات ألماً..
أشدّ على يديك وسام بإعجابٍ شديدٍ ..
وأهمس إليك : لن تموت نبراس
برغم كلّ المحبطات التي عاشت بها
فالشمس تشرق كل يوم ..ولابدّ أن تمنحها ضوء الحياة المشعّ ، إذا أرادتْ ..
كلّ ما يلزمها أن تحسن استقبال الشعاع الذهبيّ في روحها..
وتمضي واثقة إلى دربٍ لا يعرف العودة للوراء
أشكرك وسام ..
أيتها الأديبة المعطرة بالياسمين
إليك امتناني الذي لا ينتهي..
ولن أبالغ لو قلت ..إنّ نصّك وسام رفيع، لن يزول عن خاطري ..لما يعنيه عندي، من معنى الوفاء.
حيّاااااااااااااكِ ياغالية..
كم وددت أديبتي العزيزة أن تروق لك قصتي هذه وكم وددت أن تتفتح براعمها زهرة نضرة بين يديك وتنشر شذاها فتضعينها بين دفتي كتابك لتبقا هديتي هذه كما قالت فيروز "هديتني وردة حطيتا بكتابي "
إيمان العزيزة
كانت قصتك تلك وما زالت راسخة في داخلي وحين وضعت هذه القصة كنت أشعر أن بها شيء يذكرني بك
ولان الحروف تتوارى أمام محبتي لك أردت أن تكون هديتي المتواضعة لك
شكرا لوقوفك وشكرا لما كتبتيه وشكرا لكل شيء
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةطلّي بالأبيض طلّي ، يا زهرة نيسان ..........
طلّي يا حلوة وهلّي بها الوجه الريّان
وأميرك ماسك إيديك، وقلوب الكلّ حواليك ....
.والحبّ يشتّي عليك ،ورد وبيلسان .. طلّي بالأبيض طلّي.. يا زهرة نيسان ..
بعد صمت طويل أتيت سيدتي
بتلك الجميلة
بلغتك العذبة
و قدرتك على صياغة أصعب اللحظات
لتتركي صرخة مدوية من قلب و روح بطلتك
و أتساءل: لو أن وسام بدأت من حدث القصة
أي دخول العريس بعروسة
و فجرت من خلال نكوصه كل ما تريد
من ذكريات و أيام
و ميلاد .. أيكون الأمر أفضل و أرشق ؟
هل مسألة التسلل الزمني هنا كانت غير مناسبة ، و كانت عبئا على العمل ؟
ومازلت في تساؤلاتي
فاللقطة الأهم و الأكثر تأثير لم تكن قبل اتمام الارتباط
بل كانت هي الارتباط
هل خافت أستاذة وسام من عدم قدرة الداخلي على اثارة الكامن
على كل حال .. كنت سعيدا هنا
كنت مع كل مفردة أسست عملك الجميل !
تقبلي خالص احترامي و تقديري
نعم الهادي و المهدى إليه !
قرأت ردك مباشرة استاذي الكريم لكني أردت الرد مع تغير في القصة ولان الوقت لم يسعفني لتغيير أردت أن أسجل شكري لك استاذ ربيع
سأقوم بإعادة صياغتها ولكن أردت التريث قليلا كي أستفيد من ملاحظات الجميع
مع أني مع "الخطف خلفا "للقصة القصيرة إلا أني كتبتها هكذا حسب ما توالت الأفكار وغابت عني هذه التقنية في القصة والتي ستعطي النص إيقاعا أجمل
شكرا استاذ ربيع
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةيعني بالامرين هي لا ذنب لها جاءت السابعة والخطأ ليس خطأها ومن ناحية علمية العيب من والدها فهو المسئول عن جنس الجنين ... وبالثانية العيب منه وفيه, وهي تحملت الوزر ايضا
بنبذه لها وطلاقها... نص جميل, فيه ما فيه من بعض هموم الانثى.. لكن من منتصف القصة
تولد عندي انطباع أنني قد قرأتها من قبل؟!
بوركت ودام قلمك الوارف ..
والف مبروك للاستاذة ايمان.
شكرا لك, مودّتي وتقديري.
تحيتي.
"لاتنجب إلا البنات "
تولد عندي انطباع أنني قد قرأتها من قبل؟!
لم أفهم القصد
وإن كان هناك قصة من قصصي تصف تلك الحالة بين الرجل والأنثى في قصة آلهة الحب إلا أن الأمر كان مغاير هنا
أهلا بك
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 62430. الأعضاء 8 والزوار 62422.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق