الأستاذ الرائع ربيع عقب الباب
المثقف الآن يعيش حالة من التخبط ، فهناك المثقف الهارب
من الواقع والذي لم يجد له موطئ قدم في كل هذه الانتفاضات
التي عصفت بالأمة من الشرق إلى الغرب
وهناك المثقف الذي انحاز لقرع الطبول دون أن يعرف
إلى أين المصير
و المثقف الذي لاذ بالصمت ينتظر إلى أي مكان ينحاز
وهناك صرخة بول فاليري الشهيرة
(نحن نعرف أن الحضارات فانية )
وحروب المستقبل على يد صمويل هنتنجتون. الذي يرى أن الصدام بين “الحضارات” نتيجة حتمية .
وأنا أعتبر أن الثورات هي صراع حضارات
ثورات حركتها أياد دون أن يشعر بها أحدا
أظهرت إسطفان
يوزع المانجو وهي نوع من المخدرات لكي يجعل الناس في حالة ضياع تام لا يعرفون الحقيقة
مصالح الغرب ، تشابك الأوراق ،بل قلبها في بعض الأحيان ، هي مصدر قلق المثقف
فقبل أيام كانت تحارب كل ما يمت إلى الإسلام بصلة
اليوم دول الغرب هي التي أسقطت نظم قدمت لها خدمات جليلة وأبدلتها بنظم إسلامية
مصر التي كانت تقود الأمة الآن في اضطراب
و مصائر الشعوب العربية في ضبابية تامة .. اليوم تنقلب الأمور ، وترى الأقزام هم الذين يحركون مصائر الشعوب العربية
صوت يدعو لإقامة مجتمع شمولي وليس نظاما شموليا
دون إن تعطي لبقية الأصوات دورا في فرض نفسها
الأعمى الضرير
الذي بدأ وحيدا يغني قد لا ينصت أحدا إليه
غنى لبهية ولجيفارا
أصبحت الجموع تزداد حتى اختفى الصوت الآخر
قد نختلف من حيث الرؤى السياسية ،
ولكن نظرتي للخلاص
تكمن في هذه القوى
فيها دعوة لإعادة أمجاد مصر ودورها التأريخي
أن تكون السكان الذي يحرك الأمة
حين جاء العراقي ليشكو أهل مصر حاله
لأنه يعرف إن في مصر تكمن العدالة وفيها صوت الثورة و الشرارة الأولى منها تنطلق
أستاذي لم يكن إحباطا ما كتبته بل كان قمة التفاؤل
هو خلاص من حالة التداعي والهوان ، والتردي
الضرير (المغني الثوري )
الضرير أبصر النور ، و غنى (لبهية ) اليوم أوغد ا (ستلبسين طرحتك وجلبابك ) ،أغمضت عيني وأنا أرى سمرة الأرض بوجه بهية التي كانت معنا تسير ..
وبعد أن تتوحد تلك الصرخة
ويذهب البطل
ليجد نفسه في مشفى لمعالجة القلب المتعب ولكن تلك الثورات يجب أن تكون حافزا فكانت النهاية متفائلة وليست كما ذكرت ياأستاذي هي حالة نكوص
، أحضروا جهاز الصدمات الكهربائي ، لا ..لا تتركوه يموت ، أو يصمت صمتا أبديا ، أنعشوه .. أعيدوا الحياة إليه ... هي إنعاش للثورة التي كادت تموت
واحد ..ردت أنفاسي إلي
اثنان الحياة بدت تدب في جسدي ..
ثلاثة قفزت من السرير ..
ركضت إلى هناك .. إلى ساحة التحرير أنتظر بداية النهاية .. هي ارقام حسابية وتنتهي العملية حيث ينطلق لساحة التحرير وهي كميدان التحرير عندكم في مصر
له ، وقد وضحت إن الفكر الثوري المتمثل بجيفارا و غناء شيخ إمام و المنتمين إلى بهية
هم أصحاب المصلحة الحقيقية بأي تغير لصالح الشعب
وكنت أتمنى أن تتعمق الأستاذة دينا نبيل بالنص وتعطيه أبعاده الفلسفية
والقصدية الرمزية التي تضمنها النص فهي أهلا لذلك
و مع هذا فلي دراسة عن هذا العمل
بالنسبة للأخطاء النحوية
لقد عرضت النص على الأستاذ محمد فهمي يوسف وقد تفضل مشكورا بتصليح
أخطاءه وكنت مطمئنا من سلامة اللغة لأن الأستاذ علما من أعلام اللغة
ولا أعرف : أ بسبب عجالة قد سقطت منه هذه الأخطاء ...؟
وأخيرا تقبل تقديري وامتناني
المثقف الآن يعيش حالة من التخبط ، فهناك المثقف الهارب
من الواقع والذي لم يجد له موطئ قدم في كل هذه الانتفاضات
التي عصفت بالأمة من الشرق إلى الغرب
وهناك المثقف الذي انحاز لقرع الطبول دون أن يعرف
إلى أين المصير
و المثقف الذي لاذ بالصمت ينتظر إلى أي مكان ينحاز
وهناك صرخة بول فاليري الشهيرة
(نحن نعرف أن الحضارات فانية )
وحروب المستقبل على يد صمويل هنتنجتون. الذي يرى أن الصدام بين “الحضارات” نتيجة حتمية .
وأنا أعتبر أن الثورات هي صراع حضارات
ثورات حركتها أياد دون أن يشعر بها أحدا
أظهرت إسطفان
يوزع المانجو وهي نوع من المخدرات لكي يجعل الناس في حالة ضياع تام لا يعرفون الحقيقة
مصالح الغرب ، تشابك الأوراق ،بل قلبها في بعض الأحيان ، هي مصدر قلق المثقف
فقبل أيام كانت تحارب كل ما يمت إلى الإسلام بصلة
اليوم دول الغرب هي التي أسقطت نظم قدمت لها خدمات جليلة وأبدلتها بنظم إسلامية
مصر التي كانت تقود الأمة الآن في اضطراب
و مصائر الشعوب العربية في ضبابية تامة .. اليوم تنقلب الأمور ، وترى الأقزام هم الذين يحركون مصائر الشعوب العربية
صوت يدعو لإقامة مجتمع شمولي وليس نظاما شموليا
دون إن تعطي لبقية الأصوات دورا في فرض نفسها
الأعمى الضرير
الذي بدأ وحيدا يغني قد لا ينصت أحدا إليه
غنى لبهية ولجيفارا
أصبحت الجموع تزداد حتى اختفى الصوت الآخر
قد نختلف من حيث الرؤى السياسية ،
ولكن نظرتي للخلاص
تكمن في هذه القوى
فيها دعوة لإعادة أمجاد مصر ودورها التأريخي
أن تكون السكان الذي يحرك الأمة
حين جاء العراقي ليشكو أهل مصر حاله
لأنه يعرف إن في مصر تكمن العدالة وفيها صوت الثورة و الشرارة الأولى منها تنطلق
أستاذي لم يكن إحباطا ما كتبته بل كان قمة التفاؤل
هو خلاص من حالة التداعي والهوان ، والتردي
الضرير (المغني الثوري )
الضرير أبصر النور ، و غنى (لبهية ) اليوم أوغد ا (ستلبسين طرحتك وجلبابك ) ،أغمضت عيني وأنا أرى سمرة الأرض بوجه بهية التي كانت معنا تسير ..
وبعد أن تتوحد تلك الصرخة
ويذهب البطل
ليجد نفسه في مشفى لمعالجة القلب المتعب ولكن تلك الثورات يجب أن تكون حافزا فكانت النهاية متفائلة وليست كما ذكرت ياأستاذي هي حالة نكوص
، أحضروا جهاز الصدمات الكهربائي ، لا ..لا تتركوه يموت ، أو يصمت صمتا أبديا ، أنعشوه .. أعيدوا الحياة إليه ... هي إنعاش للثورة التي كادت تموت
واحد ..ردت أنفاسي إلي
اثنان الحياة بدت تدب في جسدي ..
ثلاثة قفزت من السرير ..
ركضت إلى هناك .. إلى ساحة التحرير أنتظر بداية النهاية .. هي ارقام حسابية وتنتهي العملية حيث ينطلق لساحة التحرير وهي كميدان التحرير عندكم في مصر
له ، وقد وضحت إن الفكر الثوري المتمثل بجيفارا و غناء شيخ إمام و المنتمين إلى بهية
هم أصحاب المصلحة الحقيقية بأي تغير لصالح الشعب
وكنت أتمنى أن تتعمق الأستاذة دينا نبيل بالنص وتعطيه أبعاده الفلسفية
والقصدية الرمزية التي تضمنها النص فهي أهلا لذلك
و مع هذا فلي دراسة عن هذا العمل
بالنسبة للأخطاء النحوية
لقد عرضت النص على الأستاذ محمد فهمي يوسف وقد تفضل مشكورا بتصليح
أخطاءه وكنت مطمئنا من سلامة اللغة لأن الأستاذ علما من أعلام اللغة
ولا أعرف : أ بسبب عجالة قد سقطت منه هذه الأخطاء ...؟
وأخيرا تقبل تقديري وامتناني
تعليق