الأفعى

**منار يوسف** · 06-02-2012, 14:44

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة

سرد موضوعي ودقيق لصراع النفس والضمير
القصة هادفة ومن وحي الحياة
أحب هذا النوع من القصص (الكلاسيكية) الرائعة التي تخلو من الغموض والزخرفة الزائدة والبعد عن المغالاة والألغاز التي تحول القصة إلى نوع آخر سيسقط عما قريب .

رائعة منك أستاذة منار
استمري
شكرا لك

الأستاذ القدير
أحمد علي
شكرا لك لمداخلتك الطيبة و إطرائك لأسلوبي في السرد
فهي تجربتي الأولي في مجال القصة
الحقيقة أني أحب الأسلوب الكلاسيكي الذي يعتمد على وضوح الرؤية من خلال النص
سواء كقارئة أو كاتبة
و هو الأسلوب المفضل لي

شكرا لك أستاذ أحمد
أنرت موضوعي بمداخلتك الطيبة و ذوقك
لك التقدير و الإحترام

**منار يوسف** · 06-02-2012, 14:54

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

كتجربة أولى أجدها مميّزة و واعدة .
سررت بالقراءة لك أختي منار .
انتظر جديدك .
واصلي.
محبة و تقدير.

القديرة
آسيا رحاحلية
القاصة الرائعة التي تجمع بين الأصالة و الحداثة
بقلمها الجميل
و إبداعها الفائق
و فكرها المستنير
شكرا لك سيدتي لمرورك الجميل
و تشجيعك لتجربتي الأولى هنا
سعدت بحضورك الرقيق
لك المحبة و التقدير
دائما

**رجب عيسى** · 06-02-2012, 21:11

المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة

الأستاذ القدير

رجب عيسى
تعجبني فلسفتك دائما في تناول النصوص
فالفلسفة متواجدة دائما حتى في أدق تفاصيل حياتنا
أحببت مشاركتك
و عمق قراءتك للنص
و إضافتك المميزة
كم نحتاج من قوة لنبحث عن ذواتنا و لنقتل الأفعى داخلنا

الأستاذ القدير
رجب عيسى
شكرا لك من القلب
سعدت بحضورك و و تواجدك المميز
لك التقدير دائماااااا

======
سيدتي الجليلة منار
الشكر لك على هذه القصة الراقية
ولتسمحي لي بالقول :
ظللنا نتهم القلب بالنبض حتى وقف
مرة نتهمه بالمرض
مرة نتهمه بالجنون
مرة نقول عنه جاحد
لكننا ننسى أنه رهن عيوننا وتصرفاتنا
هكذا دوما نرمي الآخرين ونترك أخطاءنا
معذرة على التطفل في الراي مرة أخرى
تحيتي وشكري لك لاتحده العيون

**عبد الحميد عبد البصير أحمد** · 09-02-2012, 05:44

نص مركب عميق خرج ناضجاً بعدما أخذ وقته والتئمت ملامحه في طور تكوينه وتم ترويضه جيداً راق لي الفكرة الرئيسية في القصة فهي بمثابة الفنار الذي يهتدي بضوئه القاريء لتبتعدي عن الغموض الذي يكتنف غالبية النصوص والذي يراه البعض أنه تهيئة للقفلة..نص رأه البعض ضيف شرف ..وجه جديد لأنه يختلف عنهم ..لكنه يتحدث بأحساس القاريء..وليس بأحساس الكاتب..شكراً لك
دام لنا قلمك السامق

**د .أشرف محمد كمال** · 09-02-2012, 18:32

أنت أيه إللي جابك هنا يا إخت منار..؟!
أنت دخلت برجليك ولا الهوا رماكي..!!
خليكي هناك أحسنلك
وأبعدي عن جحر الأفاعي
أنا عن نفسي حرمت أدخله تاني
فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين..!!
و أنا معدش في جسمي حته سليمه

**ريما ريماوي** · 09-02-2012, 22:15

المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة

أنت أيه إللي جابك هنا يا إخت منار..؟!

المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة

أنت دخلت برجليك ولا الهوا رماكي..!!
خليكي هناك أحسنلك
وأبعدي عن جحر الأفاعي
أنا عن نفسي حرمت أدخله تاني
فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين..!!

و أنا معدش في جسمي حته سليمه

نياااااهااااااهااااااا

هااااااهاااااااهااااااااا

نياااااهااااااهاااااااااااااا

**د .أشرف محمد كمال** · 10-02-2012, 07:16

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

أنت أيه إللي جابك هنا يا إخت منار..؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د .أشرف محمد كمال

أنت دخلت برجليك ولا الهوا رماكي..!!
خليكي هناك أحسنلك
وأبعدي عن جحر الأفاعي
أنا عن نفسي حرمت أدخله تاني
فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين..!!

و أنا معدش في جسمي حته سليمه

نياااااهااااااهااااااا

هااااااهاااااااهااااااااا

نياااااهااااااهاااااااااااااا

هههههه
أختي الساحرة الشريرة ريما
مش من الأول كده..؟!
الأخت منار لسه عضمها طري
مش هتستحمل الرعب ده من الأول..!!
رفقاً بالقوارير.. و بالقلل كمان

**دينا نبيل** · 10-02-2012, 17:51

الغالية منار يوسف ..

أيتها المحامية ( الشاطرة ) ..

ربما عرفتك كاتبة للقصيدة النثرية بقدر عال من التمكن والخطا الواثقة .. لكن هذه أول مرة أطالع لكِ قصة

فكرة نقل جلسة من محكمة في قصة يعد شيئا فريدا .. فأتكلم عن نفسي كثيرا ما أشعر بثقل القانون والمرافعات .. فكونك تنقلي لنا جلسة من المحكمة بهذا الانسياب يعد شيئا جديدا أحييكِ عليه جدا ..

إنها الأنثى الأفعى .. وهكذا يتميز السرد النسوي بهذه الشخصية العنكبوتية .. التي تسعى إلى أكل ما حولها ثم تنتقم منهم على مهل ..

أعجبني ذلك المونولوج الداخلي في نفس المحامي .. وهذا الضمير اليقظ الذي قلّما وجد هذه الأيام

لكن ولكن وجدتها غير واقعية قليلا خاصة أمام هيئة المحكمة ربما كان الأفضل لو كان يسبق دوره في المرافعة

أعجبتني اللغة منار كالعادة .. لكن لو كنت تركزين في الأحداث على شيء معين لكان أفضل ومن ثمّ تلعبين على الصور وتظهرين براعتك في هذا الجانب

سعدت بهذه المحاولة الطيبة .. وفي انتظار جديدك

تحياتي

**منار يوسف** · 10-02-2012, 19:41

المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة

======
سيدتي الجليلة منار
الشكر لك على هذه القصة الراقية
ولتسمحي لي بالقول :
ظللنا نتهم القلب بالنبض حتى وقف
مرة نتهمه بالمرض
مرة نتهمه بالجنون
مرة نقول عنه جاحد
لكننا ننسى أنه رهن عيوننا وتصرفاتنا
هكذا دوما نرمي الآخرين ونترك أخطاءنا
معذرة على التطفل في الراي مرة أخرى
تحيتي وشكري لك لاتحده العيون

نعم أستاذ رجب
هذا صحيح
دائما ننسى أخطائنا
و لا نرى سوى أخطاء غيرنا
أسعد دائما بحضورك متصفحي
بتواجدك المميز و عمق رؤيتك للأمور
لك الشكر و التقدير
أيها المتألق دائما

**منار يوسف** · 10-02-2012, 19:48

المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة

نص مركب عميق خرج ناضجاً بعدما أخذ وقته والتئمت ملامحه في طور تكوينه وتم ترويضه جيداً راق لي الفكرة الرئيسية في القصة فهي بمثابة الفنار الذي يهتدي بضوئه القاريء لتبتعدي عن الغموض الذي يكتنف غالبية النصوص والذي يراه البعض أنه تهيئة للقفلة..نص رأه البعض ضيف شرف ..وجه جديد لأنه يختلف عنهم ..لكنه يتحدث بأحساس القاريء..وليس بأحساس الكاتب..شكراً لك
دام لنا قلمك السامق

الأستاذ القدير
أحمد فريد
أسعدني تواجدك هنا
و رؤيتك العميقة للنص و كونك تراه شيئا مختلفا
ربما ليس لدي الخبرة الكافية للكتابة بالقصة
لكني كما ذكرت
أحب أن أكتب بإحساس القاريء و ليس الكاتب
حتى تصل فكرتي جيدا دونما غموض
و أنا لا أحب أن تكون نصوصي مبهمة و غير واضحة الهدف

حقيقي لا أجد كلمات تفيك من الشكر
لهذه الدفعة القوية التي قدمتها لي في أولى تجاربي هنا
و كنت ألملم كراسي المحكمة استعدادا للرحيل
لكن كدة ممكن أتهور بجد و أعيد التجربة ههههه

شكرا لك من القلب
لك التقدير و الإحترام

**منار يوسف** · 10-02-2012, 19:52

المشاركة الأصلية بواسطة د .أشرف محمد كمال مشاهدة المشاركة

أنت أيه إللي جابك هنا يا إخت منار..؟!
أنت دخلت برجليك ولا الهوا رماكي..!!
خليكي هناك أحسنلك
وأبعدي عن جحر الأفاعي
أنا عن نفسي حرمت أدخله تاني
فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين..!!
و أنا معدش في جسمي حته سليمه

م

ممكن تقول يا دكتور أشرف
أني زهقت من الحرية في الكتابة و المرح في الساخر
فحبيت أجرب شوية نكد
بس بعد كلامك
بقيت أكثر رعبا
هههه
نياااااهااااااهااااااا

**د.نجلاء نصير** · 11-02-2012, 13:25

المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة

الأفعى

نظرت إليها طويلا ً,, ترقبني في صمت من خلف القضبان .. تتأملني في ثقة و ارتياح .. حاولت أن أحيد بنظري عنها , لكن بلا جدوى
_ أتفضل يا أستاذ قول دفاعك ..
لماذا الجو حار هكذا رغم أنها تمطر في الخارج بغزارة .. قطرات العرق تبلل أوراقي .. أسمع نبضات قلبي تعلو فوق تلك الهمهمات التي تعلو و تنخفض كإيقاع مضطرب
_ اتفضل يا أستاذ .. المحكمة تسمعك
آه .. ما هذا الصوت الذي يصرخ داخلي .. أرجوك توقف توقف .. , كل الأحداث تمر أمامي الآن , ناصعة واضحة كالشمس
أتذكر تلك اللحظة التي زارتني بها أول مرة ..
جميلة رأيتها كالشمس أشرقت من غياهب أحزاني .. انفرطت كلماتها من شفتيها الورديتين كحبات لؤلؤ .. استمعت إليها مبهوراً .. تطرز الحروف بأناقة .. تعطرها بندى أنفاسها قبل أن تقدمها لي ... صرت مغيباً من كل شىء .. إلا من حضورها الذي بلل أرضي الجافة فأحالتها ربيعاً
_ يا أستاذ من فضلك تكلم ..
لا أفهم لم صدقتها و آمنت بها كإله .. لجأت إليها كراهب وجد محرابه الأخير .. تتبعتها دون تفكير .. دون عقل ..!!
كانت كلماتها تراتيل تطرب سماعي .. حتى لو كانت شاذة .. نعم شاذة و ممقوتة .. حكت لي قصة واهية عن زوجها الذي هجرته بعد أن عذبها و عادت إلى مصر مع أولادها تبكي سوء حظها العاثر .. ربتْ على كتفها بحنان ووعدتها بالمساندة .. كانت تصرف ببذخ غير عادي و أدّعت أنها ورثت أموالاً طائلة من والدها الثري .. و بقليل من البحث علمت أنها هربت من زوجها لتعيش بحريتها بعد أن استولت على حصيلة كفاحه .. كانت ثقته بها عمياء .. ثقة العاشق الذي لا يرى .. يرسل لها مدخراته أولاً بأول .. و عندما علم الزوج بفعلتها جن جنونه .. لكن .. القانون لا يحمي المغفلين .. و أنا أيضا كنت أحميها .. و كنت أنا المغفل الكبير ,,, و اختلعتها منه من أول جلسة ...
_ يا أستاذ حننتظر كتير .. ؟
لا أفهم لمَ لمْ أستطع فراقها .. كيف أدمنتها .. حتى بعد أن علمت أنها احتالت بأنوثتها الطاغية على خطيب أختها و تزوجته عرفياً و أنهت علاقتها معه بعد أن أفلسته تماماً و هو الآن قيد التحقيق على ذمة قضايا شيكات بدون رصيد .. كم هم كُثّر عشاقك المغيبين سيدتي ..!!؟

,, لماذا القاعة تضيق .. أني أختنق أختنق .. ألا يكفيني هذا الصوت الذي يصرخ بأعماقي بمرارة و يأس ..
_ يا أستاذ وقت المحكمة ..!!
لا تحاولي خداعي هذه المرة .. صرت أقرأك سيدتي كما أقرأ نفسي .. لا تحدقي بي .. أتخيلك و أنت تبدلين جلدك الناعم .. تكشرين عن أنيابك لتنقضي على ضحيتك بخسة .. مسكين زوجك الذي أوى الأفعى سنوات ليموت بسمّها
شىء ما داخلي يصرخ ..

آه .. أني أغرق في عرقي .... أنا تعب جدا جدا .. أختنق .. أريد أن أتنفس

_ رايح فين يا أستاذ .. ؟
_ يا أستاذ
_ يا أستاذ
_ رايح فين ..؟!!

الآن فقط أستطيع أن أتنفس

منار يوسف

منار سعيدة بمعانقة أول عمل قصصي لك
أعجبتني القصة والاسقاط النفسي الذي قام به المحامي ليبرر سبب وقوعه فريسة لهذه الأفعى
إنها حالة استيقاظ الضمير والوعي ،إنها حالة محاكمة داخل محاكمة
تحاكم الأفعى في القفص ويحاكم هو نفسه لوقوعه فريسة لها
أنتظر جديدك غاليتي
من ألق إلى ألق

**منار يوسف** · 11-02-2012, 14:01

المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة

الغالية منار يوسف ..

أيتها المحامية ( الشاطرة ) ..

ربما عرفتك كاتبة للقصيدة النثرية بقدر عال من التمكن والخطا الواثقة .. لكن هذه أول مرة أطالع لكِ قصة

فكرة نقل جلسة من محكمة في قصة يعد شيئا فريدا .. فأتكلم عن نفسي كثيرا ما أشعر بثقل القانون والمرافعات .. فكونك تنقلي لنا جلسة من المحكمة بهذا الانسياب يعد شيئا جديدا أحييكِ عليه جدا ..

إنها الأنثى الأفعى .. وهكذا يتميز السرد النسوي بهذه الشخصية العنكبوتية .. التي تسعى إلى أكل ما حولها ثم تنتقم منهم على مهل ..

أعجبني ذلك المونولوج الداخلي في نفس المحامي .. وهذا الضمير اليقظ الذي قلّما وجد هذه الأيام

لكن ولكن وجدتها غير واقعية قليلا خاصة أمام هيئة المحكمة ربما كان الأفضل لو كان يسبق دوره في المرافعة

أعجبتني اللغة منار كالعادة .. لكن لو كنت تركزين في الأحداث على شيء معين لكان أفضل ومن ثمّ تلعبين على الصور وتظهرين براعتك في هذا الجانب

سعدت بهذه المحاولة الطيبة .. وفي انتظار جديدك

تحياتي

دينا الغالية
شكرا لهذه القراءة العميقة للقصة و التي راقتني كثيرا
أما عن المحاكمة فهي بالطبع غير واقعية بل هي رمزية و لا يمكن أن تسبق المرافعة لكوني اعتمد على عنصر المواجهة في هذا المكان المصيري و كل شخصية تلعب دورا في مواجهة الأخرى ليحدث هذا الصراع النفسي العميق داخل النفس المترنحة بين صوت الضمير و صوت الحب و صوت الواجب ..

أما بالنسبة للأحداث فهي أحداث واقعية صببتها في محاكمة رمزية أو محاكمة داخل محاكمة و لا أستطيع أن ألخص الأحداث أو أركز على حدث دون الآخر لترابطهما بقوة كحبات العقد .. ربما أثّر هذا على جماليات القصة لكن كان يهمني كثيرا سرد الأحداث في تلك اللحظة المصيرية التي جعلت البطل يرى بأعماقه حقيقة أنثاه التي تقف أمامه
أما عن الصور فالحقيقة أني تخففت منها لأن القصة تعتمد على الأحداث أكثر من الصور التي إذا استغرقتها بقوة أصابها الغموض و شتتت القارىء
أو ربما لأني أحب الأسلوب القصصي الذي يعتمد بشكل أساسي على الأصالة و البساطة في سرد الحدث بعيدا عن تكثيف الصور الذي هو في نظري مناسب للنثر أكثر منه بالقصة
و ربما أيضا لقلة خبرتي في مجال القصة اضعفت جوانب على حساب أخرى

دينا الغالية
سعدت بمرورك و قراءتك العميقة الرائعة للنص
و سعدت أيضا لكون أول تجاربي بالقصة لاقت قبولا طيبا عندكم
و رآها البعض شيئا مختلفا
و إن شاء الله أكرر التجربة و أنا أكثر خبرة و دراية
لك المحبة و التقدير دينا

**منار يوسف** · 13-02-2012, 12:43

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة

منار سعيدة بمعانقة أول عمل قصصي لك
أعجبتني القصة والاسقاط النفسي الذي قام به المحامي ليبرر سبب وقوعه فريسة لهذه الأفعى
إنها حالة استيقاظ الضمير والوعي ،إنها حالة محاكمة داخل محاكمة
تحاكم الأفعى في القفص ويحاكم هو نفسه لوقوعه فريسة لها
أنتظر جديدك غاليتي
من ألق إلى ألق

الغالية نجلاء
سعدت بعمق رؤيتك للنص
و كأنك كنت تشاركيني سرده
نعم هو كذلك أختي العزيزة
محاكمة داخل محاكمة

شكرا لك نجلاء
نورت نصي بإطلالتك الجميلة
و رؤيتك الرائعة التي لامست العمق ببراعة
لك التقدير و المحبة
على هذا التشجيع الرقيق

الأفعى

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث